أشواك الورد مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش (الخميس 9 حزيران 2016)
و أنا أتابع حلقتين من برنامج رامز بيلعب بالنار على قناة MBC عادت إلى ذاكرتي الطريقة التي أعدم بها الطيار الأردني معاذ الكساسبة إبن ال26 سنة، حين أحرق بالنار في قفص حتى الرّمق الأخير. ثمّة خلل بسيكولوجي كبير عند رامز جلال و فريق برنامجه " رامز يلعب بالنّار" ، و ثمّة خلل آخر عند المسؤولين على البرمجة في تلفزيون mbc مع استهتار قوي بالمشاهدين سواء في رمضان أو غيره. العنف الذي يحمله البرنامج لا مثيل له، و لا أعتقد أن مرضى السكري و الضغط و بعض الأمراض الأخرى التي يضيق المقام لذكرها لديهم القدرة على تحمّل مقالبه.و إن كان رامز و من يوفر له الحماية و التسويق يضربون بعرض الحائط كل ما نكتبه بشأن برنامجه منذ عدة سنوات فلتكن هذه رسالة خاصة إليه شخصيا و للفريق الذي يدعمه و النجوم الذين كانوا ضحاياه و بكل روح لا مسؤولة وافقوا على بث الحلقات. نعتب على راغب علامة ، و سميرة سعيد، صابر الرباعي، و غادة عادل و كل الضيوف الذين استضافهم رامز جلال ليضحك عليهم. ربما من الصعب أن يمنعوا بث الحلقات إن كانت المبالغ التي نشرت عبر شبكة التواصل الإجتماعي صحيحة و قد تقاضوها فعلا، مع أنها مبالغ زهيدة أمام ثرواتهم التي لا تذهب لأية مشاريع خيرية معروفة. يقول رامز جلال في مقدمة برنامجه "عشان أحس بوجودي لازم أسمع صريخ" "علشان انبسط لازم أشوف دموع""أنا هولع أصحابي"و كل هذه العبارات ليست سيناريو مكتوبا و يؤدي فيه دورا، و إنّما الفكرة فكرته، و كل ما يقوله نابع من أعماقه. و من خلفيات صعبة. فإرعاب الآخر يعود إلى مشاكل عصيبة تعرّض لها رامز ..إذ يستحيل أن يكون طبيعيا و هو يستمتع كل سنة بتخويف ضيوفه و بتعالي غريب يقدم حلقاته لجمهور عربي عريض ثلاثة أرباعه يعيش حروبا و حرائق و كوارث يصعب وصفها بلغة. السؤال هنا لأي جمهور يقدم رامز برنامجه الترعيبي هذا؟أو بالأحرى من هو جمهور mbc ؟ و هل يحتاج لكل هذا الصراخ و تعذيب الآخرليستمتع أو ليشفي مازوشيته؟ أو ليشعر بسعادة خلال الشهر الفضيل؟ لا و الكارثة أن هذا المرض إنتقل إلى قناة lbc اللبنانية ...الله يعين كل من عاش الحرب بويلاتها و تلاحقه إلى عقر داره عبر التلفزيونات .في عالم الحيوانات يلجأ الحيوان للعنف للحفاظ على نفسه أو على القطيع التابع له أو على حدوده من حيوانات أخرى ...أما في عالم الإنسان فإن أي سلوك عنيف سواء كان جسديا أو لفظيا فإنه يكشف خللا عاطفيا مهما.في عالم الإنسان أيضا يحب البعض أن يختبر خوفه، لكن في أمكنة يعرف سلفا أنها آمنة، كمشاهدة فيلم رعب، أو الركوب في أفعوانة سريعة، أو غيرها من الألعاب و الأماكن المخصصة لذلك، و هذه الألعاب للتسلية و لدعم الشعور بالثقة بالنّفس.أمّا أن يخطط شخص لإرعاب الآخرين و تصويرهم و بيع الشريط المصور على أنه برنامج رمضاني، ثم يدفع لهؤلاء ليعتبروا الأمر كأنه دور قاموا بتأديته للتلفزيون فهذا ما أسميه خدعة مضاعفة ليتم اسكاتهم بطريقة " شرعية" .في حلقة راغب علامة تلفظ راغب بجملة حقيقية مخاطبا فيها رامز قال فيها :" طول عمري بكرهك، كول خرا يا خرا..." كان ذلك أقل ما يستحقه رامز بعد " العلقة" التي نالها من ستيفن سيغال ..لكن هل يستحق المشاهد الصائم هذا النوع من الكلام الذي يسمعه يوميا من قرف الحياة أن يسمعه أيضا من برنامج تلفزيوني؟ التلذذ بالعنف و إختبار ردة فعل الشخص و هو يتخبط في مكان مشتعل يبدو قمة المازوشية و هو مرض حقيقي يجب أن يلجأ من يعاني منه إلى طبيب نفسي. و كل المعطيات السيكولوجية تقول أن من يتلذذ بتعنيف الآخر أو رؤيته يتعنف و يتألم فهناك خلل في تركيبته العاطفية التي تقوم على الإستمتاع بألم الآخرين و صراخهم و خوفهم و المقصود هنا ليس فقط المجرمين و القتلة بل الناس الذين يجدون المتعة بإرعاب الآخرين كلعبة يومية يمارسونها بشكل يبدو خفيف و غير مؤذٍ.هذا النوع من السادية يتطور ليصبح خطيرا حين لا يقرأ صاحب اللعبة مخاطر لعبته، إذ يجمع أطراف الثلاثية السوداء التي تخلق أفرادا غير سويين.السؤال : ما الفائدة التي تعود على المشاهد و هو يتابع هذا الطفل السادي رامز و هو يلعب بالنار؟ ما الفائدة التي تعود علينا كمشاهدين و نحن نتفرج على نجوم يتصببون عرقا و يصرخون و يطلبون النجدة في مواقف سخيفة ، مع العلم أن كلا من القناة و النجم و رامز غريب الأطوار يتقاضون مبالغ كبيرة لإحباطنا .لا أدري إلى أي مدى نحن إنسانيون تجاه بعضنا بعضنا لكن في شهر الرحمة أثبت رامز أنه أكثر شخص سادي على المستوى العربي بعد السياسيين العرب، و أنه جرح مشاعر الملايين و لو بحلقة واحدة، لأن من يحضر حلقة واحد تكفيه الجرعة ليكره mbc و lbc و الشياطين الزرق التي لا شيء يكبلها لا في رمضان و لا في خارجه.و إن كان و لا بد من بث حلقات البرنامج تفاديا للخسارة المادية التي قد تلحق بهؤلاء الأثرياء الجدد نقترح أن تبث الحلقات بعد منتصف الليل، حتى لا يتعلّم أطفالنا طرقا جديدة لإيذاء بعضهم بعضا، بالتالي نمو جيل جديد سادي متطور الأفكار لتعذيب الآخر. و أعتقد أننا في هذا الزمن الأسود الذي تعاظم فيه الشر حتى أصبحت الجيوش التي يفترض أن تحمي مواطنيها تتفنن بحرقهم بالبراميل المشتعلة و القنابل و الصواريخ و يتفنن من ينادي بالعدالة الإسلامية بقطع رؤوسهم، و من يدعي الديموقراطية و حماية الحريات يبارك الحرب و قتل ما أمكن حتى يعبر للضفة التي يريدها...أعتقد أننا فعلا بلغنا مرحلة متقدمة من البؤس في تمجيد الكراهية و تكريس العنف في كل سلوك نقوم به. فإذا كانت برامجنا الترفيهية بهذا المستوى فبأي وجه نواجه العالم و ندعي أننا مسلمون مسالمون؟ و أننا في شهر الرحمة بدل أن نزداد تقوى و إيمانا فإننا نتشبه بداعش لكن " داعش خمس نجوم" كرمال البريستيج الإعلامي و نجوميتنا الجوفاء..!
فضيلة الفاروق
و أنا أتابع حلقتين من برنامج رامز بيلعب بالنار على قناة MBC عادت إلى ذاكرتي الطريقة التي أعدم بها الطيار الأردني معاذ الكساسبة إبن ال26 سنة، حين أحرق بالنار في قفص حتى الرّمق الأخير. ثمّة خلل بسيكولوجي كبير عند رامز جلال و فريق برنامجه " رامز يلعب بالنّار" ، و ثمّة خلل آخر عند المسؤولين على البرمجة في تلفزيون mbc مع استهتار قوي بالمشاهدين سواء في رمضان أو غيره. العنف الذي يحمله البرنامج لا مثيل له، و لا أعتقد أن مرضى السكري و الضغط و بعض الأمراض الأخرى التي يضيق المقام لذكرها لديهم القدرة على تحمّل مقالبه.و إن كان رامز و من يوفر له الحماية و التسويق يضربون بعرض الحائط كل ما نكتبه بشأن برنامجه منذ عدة سنوات فلتكن هذه رسالة خاصة إليه شخصيا و للفريق الذي يدعمه و النجوم الذين كانوا ضحاياه و بكل روح لا مسؤولة وافقوا على بث الحلقات. نعتب على راغب علامة ، و سميرة سعيد، صابر الرباعي، و غادة عادل و كل الضيوف الذين استضافهم رامز جلال ليضحك عليهم. ربما من الصعب أن يمنعوا بث الحلقات إن كانت المبالغ التي نشرت عبر شبكة التواصل الإجتماعي صحيحة و قد تقاضوها فعلا، مع أنها مبالغ زهيدة أمام ثرواتهم التي لا تذهب لأية مشاريع خيرية معروفة. يقول رامز جلال في مقدمة برنامجه "عشان أحس بوجودي لازم أسمع صريخ" "علشان انبسط لازم أشوف دموع""أنا هولع أصحابي"و كل هذه العبارات ليست سيناريو مكتوبا و يؤدي فيه دورا، و إنّما الفكرة فكرته، و كل ما يقوله نابع من أعماقه. و من خلفيات صعبة. فإرعاب الآخر يعود إلى مشاكل عصيبة تعرّض لها رامز ..إذ يستحيل أن يكون طبيعيا و هو يستمتع كل سنة بتخويف ضيوفه و بتعالي غريب يقدم حلقاته لجمهور عربي عريض ثلاثة أرباعه يعيش حروبا و حرائق و كوارث يصعب وصفها بلغة. السؤال هنا لأي جمهور يقدم رامز برنامجه الترعيبي هذا؟أو بالأحرى من هو جمهور mbc ؟ و هل يحتاج لكل هذا الصراخ و تعذيب الآخرليستمتع أو ليشفي مازوشيته؟ أو ليشعر بسعادة خلال الشهر الفضيل؟ لا و الكارثة أن هذا المرض إنتقل إلى قناة lbc اللبنانية ...الله يعين كل من عاش الحرب بويلاتها و تلاحقه إلى عقر داره عبر التلفزيونات .في عالم الحيوانات يلجأ الحيوان للعنف للحفاظ على نفسه أو على القطيع التابع له أو على حدوده من حيوانات أخرى ...أما في عالم الإنسان فإن أي سلوك عنيف سواء كان جسديا أو لفظيا فإنه يكشف خللا عاطفيا مهما.في عالم الإنسان أيضا يحب البعض أن يختبر خوفه، لكن في أمكنة يعرف سلفا أنها آمنة، كمشاهدة فيلم رعب، أو الركوب في أفعوانة سريعة، أو غيرها من الألعاب و الأماكن المخصصة لذلك، و هذه الألعاب للتسلية و لدعم الشعور بالثقة بالنّفس.أمّا أن يخطط شخص لإرعاب الآخرين و تصويرهم و بيع الشريط المصور على أنه برنامج رمضاني، ثم يدفع لهؤلاء ليعتبروا الأمر كأنه دور قاموا بتأديته للتلفزيون فهذا ما أسميه خدعة مضاعفة ليتم اسكاتهم بطريقة " شرعية" .في حلقة راغب علامة تلفظ راغب بجملة حقيقية مخاطبا فيها رامز قال فيها :" طول عمري بكرهك، كول خرا يا خرا..." كان ذلك أقل ما يستحقه رامز بعد " العلقة" التي نالها من ستيفن سيغال ..لكن هل يستحق المشاهد الصائم هذا النوع من الكلام الذي يسمعه يوميا من قرف الحياة أن يسمعه أيضا من برنامج تلفزيوني؟ التلذذ بالعنف و إختبار ردة فعل الشخص و هو يتخبط في مكان مشتعل يبدو قمة المازوشية و هو مرض حقيقي يجب أن يلجأ من يعاني منه إلى طبيب نفسي. و كل المعطيات السيكولوجية تقول أن من يتلذذ بتعنيف الآخر أو رؤيته يتعنف و يتألم فهناك خلل في تركيبته العاطفية التي تقوم على الإستمتاع بألم الآخرين و صراخهم و خوفهم و المقصود هنا ليس فقط المجرمين و القتلة بل الناس الذين يجدون المتعة بإرعاب الآخرين كلعبة يومية يمارسونها بشكل يبدو خفيف و غير مؤذٍ.هذا النوع من السادية يتطور ليصبح خطيرا حين لا يقرأ صاحب اللعبة مخاطر لعبته، إذ يجمع أطراف الثلاثية السوداء التي تخلق أفرادا غير سويين.السؤال : ما الفائدة التي تعود على المشاهد و هو يتابع هذا الطفل السادي رامز و هو يلعب بالنار؟ ما الفائدة التي تعود علينا كمشاهدين و نحن نتفرج على نجوم يتصببون عرقا و يصرخون و يطلبون النجدة في مواقف سخيفة ، مع العلم أن كلا من القناة و النجم و رامز غريب الأطوار يتقاضون مبالغ كبيرة لإحباطنا .لا أدري إلى أي مدى نحن إنسانيون تجاه بعضنا بعضنا لكن في شهر الرحمة أثبت رامز أنه أكثر شخص سادي على المستوى العربي بعد السياسيين العرب، و أنه جرح مشاعر الملايين و لو بحلقة واحدة، لأن من يحضر حلقة واحد تكفيه الجرعة ليكره mbc و lbc و الشياطين الزرق التي لا شيء يكبلها لا في رمضان و لا في خارجه.و إن كان و لا بد من بث حلقات البرنامج تفاديا للخسارة المادية التي قد تلحق بهؤلاء الأثرياء الجدد نقترح أن تبث الحلقات بعد منتصف الليل، حتى لا يتعلّم أطفالنا طرقا جديدة لإيذاء بعضهم بعضا، بالتالي نمو جيل جديد سادي متطور الأفكار لتعذيب الآخر. و أعتقد أننا في هذا الزمن الأسود الذي تعاظم فيه الشر حتى أصبحت الجيوش التي يفترض أن تحمي مواطنيها تتفنن بحرقهم بالبراميل المشتعلة و القنابل و الصواريخ و يتفنن من ينادي بالعدالة الإسلامية بقطع رؤوسهم، و من يدعي الديموقراطية و حماية الحريات يبارك الحرب و قتل ما أمكن حتى يعبر للضفة التي يريدها...أعتقد أننا فعلا بلغنا مرحلة متقدمة من البؤس في تمجيد الكراهية و تكريس العنف في كل سلوك نقوم به. فإذا كانت برامجنا الترفيهية بهذا المستوى فبأي وجه نواجه العالم و ندعي أننا مسلمون مسالمون؟ و أننا في شهر الرحمة بدل أن نزداد تقوى و إيمانا فإننا نتشبه بداعش لكن " داعش خمس نجوم" كرمال البريستيج الإعلامي و نجوميتنا الجوفاء..!
فضيلة الفاروق
مقالات اخرى
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة