أشواك الورد مقالات اخرى
فضيحة مكة...! (الثلاثاء 21 أيلول 2010)
منذ زمن سحيق ، و أنا طفلة سمعت قصة من العائدين من الحج أن سيدة من القرية خطفت خلال زحام رمي الجمرات، و أنها لم تعد أبدا...!
كنت طفلة و لم أكن أعرف أن لبلادنا سفارة موقرة يمكنها أن تحمي المواطن الجزائري خارج أرضه، و كنت طفلة أجهل تماما أن مجتمعاتنا العربية تعج بالشواذ، حتى في ما يسمى بالأراضي المقدسة، و كنت أجهل أشياء كثيرة، إلى أن عرفت ما يكفي لأشيخ و يصبح عمري ألف سنة أرى فيها تاريخ الأمم العربية و صراعات الأديان مسرحية سيئة نصنع أحداثها و لا نغير السيناريو السيئ لها أبدا، و الأسوأ من ذلك أننا لا نزال نؤمن أن هناك أراضي مقدسة و أخرى مدنسة، و أن هناك بشر مقدسون و آخرون مدنسون...و المقاييس دوما ترتبط بالظاهر، الذي يخفي الأعماق الدفينة للناس و التي تزخر بأنواع كثيرة من الشرور.
تفاجئنا اليوم قصة إغتصاب الفتاة الجزائرية في مكة...و مقتلها المريع...!
فتاة في الخامسة عشرة من عمرها توجهت مع عائلتها من فرنسا لأداء العمرة، فتاة تعيش في فرنسا المتحررة في اللباس و العلاقات ، تلحق بها بعض الجهات السعودية تهما على أنها أقامت علاقة جنسية مع يمني و بنغلاديشي بمحض إرادتها، محاولة إقناعنا أن فرنسا خالية من الرجال المثيرين شكلا و لسانا و نظافة لتبحث عن " شغيل" يمني أو بنغلاديشي مسكين في الحرم المكي لتعاشره....!
هراء ...
و ادعت بعض الجهات أن الفتاة لم تغتصب بعد أن ملأ دخان الحادثة ليس فقط سماء السعودية بل سماء العالم. و تضاربت الآراء في محاولة لتبرير " الأراضي المقدسة" من هذه التهمة الحقيرة لفتاة ما كانت لتتوجه إلى مكة لولا إعتقادها الراسخ أن هناك نقاء الكون كله،
لماذا رمت الفتاة بنفسها من الطابق السادس عشر؟
منذ الأزل كنت اسمع الذاهبين للحج كيف يوصون نساءهم ألا يبتعدن عنهم لأن في الحج من يشتهي النساء البيضاوات الجميلات من المغرب العربي...
لكن موجة التدين الخاطئ حولت مكة إلى الفردوس الذي يجلس على عرشه النبي محمد عليه الصلاة و السلام و تبسط فيه العدالة و الأمان جناحيهما...
مشت المجتمعات العربية الإسلامية كلها مثل قطيع من الحيوانات المهاجرة في خط واحد نحو أراضي خام حيث يعشش تعطيل الفكر و الإستسلام الغبي لمعتقدات بائدة.
و أصبح الحرم المكي و أماكن التعبد سواء في السعودية أو في كل بقاع الأرض تعج بالأطفال و المراهقين و الرضع و الصبايا و كأن أماكن الحج مجرد أماكن للنزهة و السياحة و التسوق.
لماذا تتواجد فتاة عمرها خمس عشرة سنة في الحج؟؟؟
أليس الحج آخر ركن في الإسلام و لمن استطاع إليه سبيلا؟؟؟
لماذا جعله الله آخر ركن في الإسلام و ليس أوله؟ و هل على طفلة في الخامسة عشرة أن تعتمر و عقلها لم يكتمل بعد و لا تعرف حتى معنى أن تحج أو تعتمر؟
لماذا تتواجد فتاة عمرها خمس عشرة سنة لوحدها في فندق في بلد يشترط وجود المحرم مع المرأة، و يمنع دخولها عند عدم توفر هذا الشرط؟ يبدو أن أهل مكة فعلا أدرى بشعابها، و القادم المخدوع من أرض الحريات ظن أن ابنته في " بيت ربي" ستكون أكثر أمانا من بلاد الجن و الفسق التي وفرت له مدخولا محترما ليأتي بإرادته و يتعلم درسا قاسيا أن الأخلاق لا علاقة لها لا بالدين و لا بالجنسيات و لا بفصل الجنسين عن بعضهما و لا بمنع الإختلاط، و لا بفرض النقاب الأسود و لا بفرض البوركا الزرقاء.
الأخلاق تربية... و ما حدث في مكة حتما رسالة إلى هذه الشعوب الغبية التي تظن أن الإنسان في فرنسا سيئ و أنه في مكة ملاك، و أن الإنسان في أميركا متوحش و أنه في الأراضي العربية قديس خاصة حين يكون مسلما.
لماذا تتواجد مراهقة بمفردها في فندق في مكة؟
المشكلة أعمق...كم من مراهقة تواجدت في الفندق و طمست حكايتها خوفا من العار؟؟؟
نحن المجتمعات الخرساء التي تخاف من قول الحقيقة ، كم من حقيقة كهذه طمست، و ردمت في حفر عميقة؟
ما الثمن الذي يقبضه الساكتون أحيانا؟ و مالثمن الذي يدفعه الخائفون من قول الحقيقة طيلة أعمارهم؟
هل يكفي أن نسكت ليبرأ الجرح؟
و هل تبرأ الجراح دون أن نكشف عليها و نداويها؟
فضيحة مكة اليوم، لها رسائل كثيرة على الصعيد السياسي أيضا، إنها محاولة لضرب الملك عبد الله ذي الفكر المنفتح و إيقاف مساره المتوجه نحو إسلام عقلاني لا إسلام الشعوذات و الفكر المغلق، و لعل هذا الجانب يبقى غير معروف عند غالبية المسلمينن لكن علينا أن نعترف اليوم أن أعداء الملك عبد الله يريدون ضربه من الداخل، و هدم مشروعه لجعل مكة مصدرا تنويريا ، و أن هؤلاء حتما يتصرفون حسب رغبة خفية يقودها أعداء الأمة العربية الإسلامية لأن تطور وعي شعوبها يعني ضربة قاضية لهم و لمصالحهم.
محزن أن يتضح في النهاية أن " سارة الخطيب" كانت ضحية مؤامرة كبيرى ... لماذا اختاروا سارة بالضبط؟
لماذا مراهقة في الخامسة عشرة؟
في الحرم المكي و في أي دولة تكون فيها جريمة الإغتصاب كبيرة من الكبائر و عقابها مخيف لا يمكن ليمني و بنغلاديشي أن يغتصبا مراهقة جزائرية من فرنسا؟ يمكنهما على أكثر تقدير أن يغتصبا خادمة مستقدمة من إحدى دول آسيا أو إن "حبكت" عليهما و أرادا إغتصاب عربية من أفواج الحجاج لتكن متزوجة و ناضجة و تنضح شهوة...
كل الإحتمالات واردة، و كل القراءات تفرض نفسها دون إستثناء، لكن القراءة البسيطة للحادثة كلها هي أن ليس كل مسلم ذاهب إلى الجنة، و ليس كل من هو مسلم يحق له دخول الحرم المكي، و ليس كل مسلم معصوم من الخطأ، و ان الإسلام الذي جاء به نبينا الكريم و الذي تزوج تسع نساء ما يعيبه عليه أعداء هذا الدين، ليس اكثر من تأكيد رباني أن الإسلام دين موجه للبشر، و أن البشر ليسوا مقدسين بمن فيهم النبي محمد عليه الصلاة و السلام نفسه، لكن المغالاة في الدين، و غرور أتباعه ...أوصلنا لهذه المرحلة اليوم.
من ينصف سارة في قبرها؟
و من ينصف الإسلام و المسلمين الشرفاء؟؟؟
و من يوقف زحف الظلاميين علينا حتى بلغوا أبواب مكة؟؟؟؟
كنت طفلة و لم أكن أعرف أن لبلادنا سفارة موقرة يمكنها أن تحمي المواطن الجزائري خارج أرضه، و كنت طفلة أجهل تماما أن مجتمعاتنا العربية تعج بالشواذ، حتى في ما يسمى بالأراضي المقدسة، و كنت أجهل أشياء كثيرة، إلى أن عرفت ما يكفي لأشيخ و يصبح عمري ألف سنة أرى فيها تاريخ الأمم العربية و صراعات الأديان مسرحية سيئة نصنع أحداثها و لا نغير السيناريو السيئ لها أبدا، و الأسوأ من ذلك أننا لا نزال نؤمن أن هناك أراضي مقدسة و أخرى مدنسة، و أن هناك بشر مقدسون و آخرون مدنسون...و المقاييس دوما ترتبط بالظاهر، الذي يخفي الأعماق الدفينة للناس و التي تزخر بأنواع كثيرة من الشرور.
تفاجئنا اليوم قصة إغتصاب الفتاة الجزائرية في مكة...و مقتلها المريع...!
فتاة في الخامسة عشرة من عمرها توجهت مع عائلتها من فرنسا لأداء العمرة، فتاة تعيش في فرنسا المتحررة في اللباس و العلاقات ، تلحق بها بعض الجهات السعودية تهما على أنها أقامت علاقة جنسية مع يمني و بنغلاديشي بمحض إرادتها، محاولة إقناعنا أن فرنسا خالية من الرجال المثيرين شكلا و لسانا و نظافة لتبحث عن " شغيل" يمني أو بنغلاديشي مسكين في الحرم المكي لتعاشره....!
هراء ...
و ادعت بعض الجهات أن الفتاة لم تغتصب بعد أن ملأ دخان الحادثة ليس فقط سماء السعودية بل سماء العالم. و تضاربت الآراء في محاولة لتبرير " الأراضي المقدسة" من هذه التهمة الحقيرة لفتاة ما كانت لتتوجه إلى مكة لولا إعتقادها الراسخ أن هناك نقاء الكون كله،
لماذا رمت الفتاة بنفسها من الطابق السادس عشر؟
منذ الأزل كنت اسمع الذاهبين للحج كيف يوصون نساءهم ألا يبتعدن عنهم لأن في الحج من يشتهي النساء البيضاوات الجميلات من المغرب العربي...
لكن موجة التدين الخاطئ حولت مكة إلى الفردوس الذي يجلس على عرشه النبي محمد عليه الصلاة و السلام و تبسط فيه العدالة و الأمان جناحيهما...
مشت المجتمعات العربية الإسلامية كلها مثل قطيع من الحيوانات المهاجرة في خط واحد نحو أراضي خام حيث يعشش تعطيل الفكر و الإستسلام الغبي لمعتقدات بائدة.
و أصبح الحرم المكي و أماكن التعبد سواء في السعودية أو في كل بقاع الأرض تعج بالأطفال و المراهقين و الرضع و الصبايا و كأن أماكن الحج مجرد أماكن للنزهة و السياحة و التسوق.
لماذا تتواجد فتاة عمرها خمس عشرة سنة في الحج؟؟؟
أليس الحج آخر ركن في الإسلام و لمن استطاع إليه سبيلا؟؟؟
لماذا جعله الله آخر ركن في الإسلام و ليس أوله؟ و هل على طفلة في الخامسة عشرة أن تعتمر و عقلها لم يكتمل بعد و لا تعرف حتى معنى أن تحج أو تعتمر؟
لماذا تتواجد فتاة عمرها خمس عشرة سنة لوحدها في فندق في بلد يشترط وجود المحرم مع المرأة، و يمنع دخولها عند عدم توفر هذا الشرط؟ يبدو أن أهل مكة فعلا أدرى بشعابها، و القادم المخدوع من أرض الحريات ظن أن ابنته في " بيت ربي" ستكون أكثر أمانا من بلاد الجن و الفسق التي وفرت له مدخولا محترما ليأتي بإرادته و يتعلم درسا قاسيا أن الأخلاق لا علاقة لها لا بالدين و لا بالجنسيات و لا بفصل الجنسين عن بعضهما و لا بمنع الإختلاط، و لا بفرض النقاب الأسود و لا بفرض البوركا الزرقاء.
الأخلاق تربية... و ما حدث في مكة حتما رسالة إلى هذه الشعوب الغبية التي تظن أن الإنسان في فرنسا سيئ و أنه في مكة ملاك، و أن الإنسان في أميركا متوحش و أنه في الأراضي العربية قديس خاصة حين يكون مسلما.
لماذا تتواجد مراهقة بمفردها في فندق في مكة؟
المشكلة أعمق...كم من مراهقة تواجدت في الفندق و طمست حكايتها خوفا من العار؟؟؟
نحن المجتمعات الخرساء التي تخاف من قول الحقيقة ، كم من حقيقة كهذه طمست، و ردمت في حفر عميقة؟
ما الثمن الذي يقبضه الساكتون أحيانا؟ و مالثمن الذي يدفعه الخائفون من قول الحقيقة طيلة أعمارهم؟
هل يكفي أن نسكت ليبرأ الجرح؟
و هل تبرأ الجراح دون أن نكشف عليها و نداويها؟
فضيحة مكة اليوم، لها رسائل كثيرة على الصعيد السياسي أيضا، إنها محاولة لضرب الملك عبد الله ذي الفكر المنفتح و إيقاف مساره المتوجه نحو إسلام عقلاني لا إسلام الشعوذات و الفكر المغلق، و لعل هذا الجانب يبقى غير معروف عند غالبية المسلمينن لكن علينا أن نعترف اليوم أن أعداء الملك عبد الله يريدون ضربه من الداخل، و هدم مشروعه لجعل مكة مصدرا تنويريا ، و أن هؤلاء حتما يتصرفون حسب رغبة خفية يقودها أعداء الأمة العربية الإسلامية لأن تطور وعي شعوبها يعني ضربة قاضية لهم و لمصالحهم.
محزن أن يتضح في النهاية أن " سارة الخطيب" كانت ضحية مؤامرة كبيرى ... لماذا اختاروا سارة بالضبط؟
لماذا مراهقة في الخامسة عشرة؟
في الحرم المكي و في أي دولة تكون فيها جريمة الإغتصاب كبيرة من الكبائر و عقابها مخيف لا يمكن ليمني و بنغلاديشي أن يغتصبا مراهقة جزائرية من فرنسا؟ يمكنهما على أكثر تقدير أن يغتصبا خادمة مستقدمة من إحدى دول آسيا أو إن "حبكت" عليهما و أرادا إغتصاب عربية من أفواج الحجاج لتكن متزوجة و ناضجة و تنضح شهوة...
كل الإحتمالات واردة، و كل القراءات تفرض نفسها دون إستثناء، لكن القراءة البسيطة للحادثة كلها هي أن ليس كل مسلم ذاهب إلى الجنة، و ليس كل من هو مسلم يحق له دخول الحرم المكي، و ليس كل مسلم معصوم من الخطأ، و ان الإسلام الذي جاء به نبينا الكريم و الذي تزوج تسع نساء ما يعيبه عليه أعداء هذا الدين، ليس اكثر من تأكيد رباني أن الإسلام دين موجه للبشر، و أن البشر ليسوا مقدسين بمن فيهم النبي محمد عليه الصلاة و السلام نفسه، لكن المغالاة في الدين، و غرور أتباعه ...أوصلنا لهذه المرحلة اليوم.
من ينصف سارة في قبرها؟
و من ينصف الإسلام و المسلمين الشرفاء؟؟؟
و من يوقف زحف الظلاميين علينا حتى بلغوا أبواب مكة؟؟؟؟
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة