أشواك الورد مقالات اخرى
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر (الأربعاء 11 شباط 2015)
لن تجد في هذا العالم كاتبا يقدم لك مجموعة من كتاب بلاده ويشجعك على قراءتهم بطريقة صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة رحمه الله.
لا، أبدا لم أعرف مثل هذا الرجل في حياتي في عالم الأدب الذي لوّثته الغيرة والأحقاد والتشوهات السياسية ومذاهب أخرى يصعب أن أختصرها في هذا المقام.
فقبل أن يحدثني عن نفسه ناقشني في أدبي، و في الأدب الجزائري، و حدثني عن أدب واسيني الأعرج الذي أحبه كثيرا، و فتح الموضوع عن الكاتب السعودي عبده خال، ثم فاجأني بالسؤال الذي لم أتوقعه:" لمن قرأت من الكتاب السعوديين؟" ...أجبته و أنا أشعر بخجل كبير:" لم أقرأ لأحد!"
حتى لعبده خال قال؟
نعم قلت له...ثم تذكرت عبدالرحمن منيف، ويوسف المحيميد...
فيما لم يعجبه أن أعرف فقط اسمين، فبدأ يسرد الأسماء وأنا أهز رأسي و أزداد خجلا...
قومي قال لي ...قومي الآن ...يشهد الله أني رأيت غضبا في عينيه، وظننت أن الرجل يطردني ، ولكنه توجه بي إلى آخر شارع المقدسي في بيروت، حيث مكتبة " المعرّي" وبدأ يختار روايات ومجاميع شعرية ...وأذكر أنه وضع أول كتاب بين يدي وقال لي "إن لم تقرئي سعد لحميدين فلن أكلمك مرة أخرى"..
صالح صديقنا المشترك أشار لي من بعيد أن إبراهيم لا يمزح .
من يمزح لا يمكنه أن يشتري لي أكثر من أربعين كتابا لكُتاب من بلاده فقط حتى لا أظل جاهلة بالأدب السعودي، حتى أنه اشترى بعض الكتب مرتين لأهديها لبعض أصدقائي في بيروت والجزائر. بسببه اكتشفت الأدب السعودي من أوسع أبوابه. وتأسفت كثيرا لأن بعض من روّج لهم وأحبهم ، لم يعاملوه سوى بالجفاء. ولن أدخل في هذا الموضوع، لأن حزني عليه اليوم يضاهي حزن الخنساء في فقدان أخيها صخر ...
فقد وصلني خبر وفاته ليشطر رأسي إلى نصفين، ويرميني مثل القتيلة على الأرض.
نعم ، فإبراهيم رغم مزاجيته التي لم يفهمها الأغلبية، كان له قلب طفل، حنون كما لم أر رجلا عربيا أبدا، كريما بسرية تامة وكل من عاش حوله لم يعرف العوز، حفظ كرامة عائلات بأكملها، واليوم أظن من تيتم بعده ليس أولاده فقط، بل الأولاد الذين كان يكسيهم ويطعمهم ويدرسهم في الخفاء.
هذا الأب الكريم الذي أنجب عائلة رائعة ، كوّن حوله عائلات مستورة كثيرة، وأظن الجميع يبكيه كما أبكيه الآن، بحرقة أكلت قلبي ووجداني.
لقد كان يحزن وحده، ويرفض أن يشرك أحدا حزنه، وأظن أنه لهذا السبب خسر بعض الأصدقاء الذين لم يفهموا تركيبة شخصه، أمّا أنا ، والعياذ بالله من كلمة أنا، فقد كان حظي جميلا أني تعرفت على أفراد عائلته، وجمعتني بزوجته صداقة جميلة، امتدت لكل أولاده الذين أعتبرهم مثل ابني، لأنه هو أيضا لم يعتبر ابني سوى واحد من أولاده...وأصبح الاطمئنان عليه سهلا من خلال زوجته الفاضلة.
لكن القدر لم يمنحه عمرا أطول، غادرنا باكرا، بهي الطلعة، مبتسما، شابا، و كل آثاره الطيبة تزين مسار حياته ...
بالطبع حزني عليه لا يوصف، ولا يمكن للغة أن تختصره، فقد فقدت أخا ساندني في أحلك أيام حياتي، وفتح لي باب بيته وجعلني فردا من عائلته أنا وابني، ولا شيء يعزيني فيه سوى أن هذه مشيئة الله ولا اعتراض على مشيئته.
ولكني يجب أن أذكر أن الأدب السعودي خسر قلما جميلا، لم ينل حقه، وخسر أديبا عشق السعودية حتى آخر الرمق، عشقها وعشق كتابها، وشعراءها وعمل جاهدا طيلة حياته على إعطاء صورة جميلة عن الأدب السعودي ..إن كان ولا بد فسأخبركم أني عرفت زينب حفني من خلاله، بدرية البشر، رجاء عالم، أثير عبدالله النشمي، تركي الحمد، سمر المقرن، لطيفة الشعلان، حليمة مظفر، صبا الحرز، طيف الحلاّج والقائمة طويلة ، تجعلني أعتز بصديق ملأ مكتبتي بالأدب السعودي ...لكن أليست صدفة مؤلمة أن يكون آخر ما صدر له " لا أحد يطرق الباب" ...أنا التي أعرف أن النكران من العائلة الأدبية كان قاسيا عليه، أعرف الكثير يا صديقي، ولكن من لديه القدرة ليتحمل كلامي القاسي اليوم، فقد غادرت باكرا، وفتحت فمي متأخرة ..!
توفيت في ألمانيا، في موسم الثلوج والبرد، لتطوي آخر صفحة باردة من حياتك، وعدت إلى دفء أرضك المباركة، الآن ستحضنك برفق، وكثير من المحبة لأنك منحتها الكثير من سمعتك الطيبة، و محبتك، و طيبتك، و جعلتنا نحضنها في قلوبنا كما أردت دائما. وداعا يا صديقي وأخي، في جنة الخلد إن شاء الله، إلى أن نلتقي .نشر رثائي لأخي إبراهيم محمد النملة في جريدة الرياض http://www.alriyadh.com/1019571
لن تجد في هذا العالم كاتبا يقدم لك مجموعة من كتاب بلاده ويشجعك على قراءتهم بطريقة صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة رحمه الله.
لا، أبدا لم أعرف مثل هذا الرجل في حياتي في عالم الأدب الذي لوّثته الغيرة والأحقاد والتشوهات السياسية ومذاهب أخرى يصعب أن أختصرها في هذا المقام.
فقبل أن يحدثني عن نفسه ناقشني في أدبي، و في الأدب الجزائري، و حدثني عن أدب واسيني الأعرج الذي أحبه كثيرا، و فتح الموضوع عن الكاتب السعودي عبده خال، ثم فاجأني بالسؤال الذي لم أتوقعه:" لمن قرأت من الكتاب السعوديين؟" ...أجبته و أنا أشعر بخجل كبير:" لم أقرأ لأحد!"
حتى لعبده خال قال؟
نعم قلت له...ثم تذكرت عبدالرحمن منيف، ويوسف المحيميد...
فيما لم يعجبه أن أعرف فقط اسمين، فبدأ يسرد الأسماء وأنا أهز رأسي و أزداد خجلا...
قومي قال لي ...قومي الآن ...يشهد الله أني رأيت غضبا في عينيه، وظننت أن الرجل يطردني ، ولكنه توجه بي إلى آخر شارع المقدسي في بيروت، حيث مكتبة " المعرّي" وبدأ يختار روايات ومجاميع شعرية ...وأذكر أنه وضع أول كتاب بين يدي وقال لي "إن لم تقرئي سعد لحميدين فلن أكلمك مرة أخرى"..
صالح صديقنا المشترك أشار لي من بعيد أن إبراهيم لا يمزح .
من يمزح لا يمكنه أن يشتري لي أكثر من أربعين كتابا لكُتاب من بلاده فقط حتى لا أظل جاهلة بالأدب السعودي، حتى أنه اشترى بعض الكتب مرتين لأهديها لبعض أصدقائي في بيروت والجزائر. بسببه اكتشفت الأدب السعودي من أوسع أبوابه. وتأسفت كثيرا لأن بعض من روّج لهم وأحبهم ، لم يعاملوه سوى بالجفاء. ولن أدخل في هذا الموضوع، لأن حزني عليه اليوم يضاهي حزن الخنساء في فقدان أخيها صخر ...
فقد وصلني خبر وفاته ليشطر رأسي إلى نصفين، ويرميني مثل القتيلة على الأرض.
نعم ، فإبراهيم رغم مزاجيته التي لم يفهمها الأغلبية، كان له قلب طفل، حنون كما لم أر رجلا عربيا أبدا، كريما بسرية تامة وكل من عاش حوله لم يعرف العوز، حفظ كرامة عائلات بأكملها، واليوم أظن من تيتم بعده ليس أولاده فقط، بل الأولاد الذين كان يكسيهم ويطعمهم ويدرسهم في الخفاء.
هذا الأب الكريم الذي أنجب عائلة رائعة ، كوّن حوله عائلات مستورة كثيرة، وأظن الجميع يبكيه كما أبكيه الآن، بحرقة أكلت قلبي ووجداني.
لقد كان يحزن وحده، ويرفض أن يشرك أحدا حزنه، وأظن أنه لهذا السبب خسر بعض الأصدقاء الذين لم يفهموا تركيبة شخصه، أمّا أنا ، والعياذ بالله من كلمة أنا، فقد كان حظي جميلا أني تعرفت على أفراد عائلته، وجمعتني بزوجته صداقة جميلة، امتدت لكل أولاده الذين أعتبرهم مثل ابني، لأنه هو أيضا لم يعتبر ابني سوى واحد من أولاده...وأصبح الاطمئنان عليه سهلا من خلال زوجته الفاضلة.
لكن القدر لم يمنحه عمرا أطول، غادرنا باكرا، بهي الطلعة، مبتسما، شابا، و كل آثاره الطيبة تزين مسار حياته ...
بالطبع حزني عليه لا يوصف، ولا يمكن للغة أن تختصره، فقد فقدت أخا ساندني في أحلك أيام حياتي، وفتح لي باب بيته وجعلني فردا من عائلته أنا وابني، ولا شيء يعزيني فيه سوى أن هذه مشيئة الله ولا اعتراض على مشيئته.
ولكني يجب أن أذكر أن الأدب السعودي خسر قلما جميلا، لم ينل حقه، وخسر أديبا عشق السعودية حتى آخر الرمق، عشقها وعشق كتابها، وشعراءها وعمل جاهدا طيلة حياته على إعطاء صورة جميلة عن الأدب السعودي ..إن كان ولا بد فسأخبركم أني عرفت زينب حفني من خلاله، بدرية البشر، رجاء عالم، أثير عبدالله النشمي، تركي الحمد، سمر المقرن، لطيفة الشعلان، حليمة مظفر، صبا الحرز، طيف الحلاّج والقائمة طويلة ، تجعلني أعتز بصديق ملأ مكتبتي بالأدب السعودي ...لكن أليست صدفة مؤلمة أن يكون آخر ما صدر له " لا أحد يطرق الباب" ...أنا التي أعرف أن النكران من العائلة الأدبية كان قاسيا عليه، أعرف الكثير يا صديقي، ولكن من لديه القدرة ليتحمل كلامي القاسي اليوم، فقد غادرت باكرا، وفتحت فمي متأخرة ..!
توفيت في ألمانيا، في موسم الثلوج والبرد، لتطوي آخر صفحة باردة من حياتك، وعدت إلى دفء أرضك المباركة، الآن ستحضنك برفق، وكثير من المحبة لأنك منحتها الكثير من سمعتك الطيبة، و محبتك، و طيبتك، و جعلتنا نحضنها في قلوبنا كما أردت دائما. وداعا يا صديقي وأخي، في جنة الخلد إن شاء الله، إلى أن نلتقي .نشر رثائي لأخي إبراهيم محمد النملة في جريدة الرياض http://www.alriyadh.com/1019571
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة