أشواك الورد مقالات اخرى
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟ (الخميس 14 آذار 2013)
خلال زيارتي لنيويورك، تحدث الدليل السياحي عن كل أحيائها التي زرناها، و حين بلغنا حي " هارلم" ذكرنا بالتاريخ الدموي لذلك الحي، و أن المار بالغلط بالحي سيخرج حتما عاريا أو مقتولا بسبب إرتفاع نسبة الجريمة فيه.
لكنه أشار أن الوضع تغير منذ خمس سنوات، حين رفع رئيس بلدية نيويورك التحدي للقضاء على الجريمة فيه و تحويله إلى مكان آمن، و الحفاظ على تاريخه العريق، فهو حي عمره تقريبا 200 سنة، و فيه تقع أعرق الجامعات الأميريكية، و في إحداها علّم المفكر الفلسطيني إدوارد سعيد...و من هارلم خرج أشهر موسيقيي الجاز و أشهر الشعراء و الكتاب و فرق رياضية مختلفة منها فريق هارلم الشهير الذي تحول إلى ظاهرة.
يحدثنا دليلنا اللطيف أن أول مرحلة للقضاء على الجريمة و إنتشار المخدرات و الأمراض الإجتماعية المختلفة هو توفير العمل للشباب العاطل عن العمل، و تحسين وضعهم الإجتماعي.
ذلك أن الفقر هو السبب الرئيسي لكل الأمراض الإجتماعية الفتاكة.
في بلد غني مثل الجزائر، تبلغ الجريمة معدلا خطيرا يصل لعشرة ضحايا يوميا و تبلغ السرقات اليومية أضعاف هذا الرقم بشكل مذهل يتجاز ال200 سرقة يومية ...!!!
يا إلهي كيف وصلنا لهذا الوضع؟
1 تصر الجزائر على أن تبني بيوتا تشبه السجون لمواطنيها، فيما الجزائري تعود أن ينجب الكثير من الأطفال لإعتقادات دينية و إجتماعية و يلزمه بيت بحوش ، ليلعب الأطفال داخل فضاء البيت لا خارجه. إن تغيير هندسة البيوت في الجزائر و إستيراد الشكل الغربي الذي يناسب زوجين وولدا اثر سلبا على العائلة الجزائرية، و غير مسار حياتها بحيث أصبحت العائلة ترمي بأولادها إلى الشارع من أجل اللعب، لكن الشارع تحول مع الأيام إلى مدرسة إنفلات أخلاقي كبير لأنه فضاء غير مراقب.
2 إنعدام كل أشكال التوعية لتربية الأجيال، فقد ظلت المدرسة الجزائرية منذ تعريبها مدرسة عرجاء، لا تعلم الطفل و لا تربيه، بل تجعله عاجزا عن إستيعاب كم كبير من المعلومات التي لا تفيد الطفل بقدر ما تكسره في أول الطريق، لهذا نجد من يغادرون المدرسة مبكرا بسبب رسوبهم يشكلون أرقاما مخيفة، خاصة عند عقبة البكالوريا، التي تبلغ فيها نسبة النجاح أقل من عشرين بالمئة سنويا، و الناجحون فيها يبلغون الجامعة في الغالب بمستوى يعادل مستوى الرابعة متوسط أو الصف التاسع أساسي في بلدان أخرى مثل لبنان و الإمارات و قطر..حتى لا أقارن بيننا و بين دول غربية.
3 أنتجت سنوات الإرهاب التي تبعها مشروع المصالحة الوطنية، جيلا عنيفا مقتنعا تماما أن الإجرام سلوك يُسامح ، كما جعل المجرم أكثر ثقة بأن الجزائر بلد لا قانون فيه.
4 في كثير من الحالات نجد رجل الأمن ملّ تماما من القيام بواجبه، إن لم يكن متواطئا و الله أعلم مع المجرمين أنفسهم خاصة اللصوص، ذلك أن الصفح عن المجرمين أصبح قرارا رئاسيا، يتكرر في كل مناسبة وطنية.
5 ماذا يتعلم المجرم في السجن؟
حسب معلوماتي فهو يتعلم مزيدا من قلة الأخلاق، و قلة جدا من المساجين و بمبادرة شخصية منهم يتممون دراستهم، و يخرجون بعد مدة حبسهم تائبين، لكن المجتمع الذي يرفضهم، قد يكسرهم.
كان من الممكن تصنيف السجناء، و فصلهم عن بعضهم بعضا حسب نوع سلوكهم و نوع جرائمهم، و توجيههم للعمل، داخل المؤسسات الإصلاحية، و بالمقابل يخصم من مدة سجنهم أو يقدم لهم رواتب حتى يتذوقوا طعم المال الحلال.
6 جرائم الإغتصاب و الإعتداء على الأطفال، يجب أن تؤخذ بجدية أكثر من هذه اللامبالاة التي يتعامل بها القانون الجزائري مع هذا النوع من المجرمين، لأن المغتصب و خاصة المعتدي على الأطفال لا يشفى من مرضه. و هذا حسب تأكيد الأطباء المختصين. بالتالي على القانون أن يتعامل معهم بالسجن المؤبد و إبعادهم عن الحياة العامة.
يمكنكم Yثراء الموضوع من جوانب أخرى ، لأنه مفتوح للقراء
خلال زيارتي لنيويورك، تحدث الدليل السياحي عن كل أحيائها التي زرناها، و حين بلغنا حي " هارلم" ذكرنا بالتاريخ الدموي لذلك الحي، و أن المار بالغلط بالحي سيخرج حتما عاريا أو مقتولا بسبب إرتفاع نسبة الجريمة فيه.
لكنه أشار أن الوضع تغير منذ خمس سنوات، حين رفع رئيس بلدية نيويورك التحدي للقضاء على الجريمة فيه و تحويله إلى مكان آمن، و الحفاظ على تاريخه العريق، فهو حي عمره تقريبا 200 سنة، و فيه تقع أعرق الجامعات الأميريكية، و في إحداها علّم المفكر الفلسطيني إدوارد سعيد...و من هارلم خرج أشهر موسيقيي الجاز و أشهر الشعراء و الكتاب و فرق رياضية مختلفة منها فريق هارلم الشهير الذي تحول إلى ظاهرة.
يحدثنا دليلنا اللطيف أن أول مرحلة للقضاء على الجريمة و إنتشار المخدرات و الأمراض الإجتماعية المختلفة هو توفير العمل للشباب العاطل عن العمل، و تحسين وضعهم الإجتماعي.
ذلك أن الفقر هو السبب الرئيسي لكل الأمراض الإجتماعية الفتاكة.
في بلد غني مثل الجزائر، تبلغ الجريمة معدلا خطيرا يصل لعشرة ضحايا يوميا و تبلغ السرقات اليومية أضعاف هذا الرقم بشكل مذهل يتجاز ال200 سرقة يومية ...!!!
يا إلهي كيف وصلنا لهذا الوضع؟
1 تصر الجزائر على أن تبني بيوتا تشبه السجون لمواطنيها، فيما الجزائري تعود أن ينجب الكثير من الأطفال لإعتقادات دينية و إجتماعية و يلزمه بيت بحوش ، ليلعب الأطفال داخل فضاء البيت لا خارجه. إن تغيير هندسة البيوت في الجزائر و إستيراد الشكل الغربي الذي يناسب زوجين وولدا اثر سلبا على العائلة الجزائرية، و غير مسار حياتها بحيث أصبحت العائلة ترمي بأولادها إلى الشارع من أجل اللعب، لكن الشارع تحول مع الأيام إلى مدرسة إنفلات أخلاقي كبير لأنه فضاء غير مراقب.
2 إنعدام كل أشكال التوعية لتربية الأجيال، فقد ظلت المدرسة الجزائرية منذ تعريبها مدرسة عرجاء، لا تعلم الطفل و لا تربيه، بل تجعله عاجزا عن إستيعاب كم كبير من المعلومات التي لا تفيد الطفل بقدر ما تكسره في أول الطريق، لهذا نجد من يغادرون المدرسة مبكرا بسبب رسوبهم يشكلون أرقاما مخيفة، خاصة عند عقبة البكالوريا، التي تبلغ فيها نسبة النجاح أقل من عشرين بالمئة سنويا، و الناجحون فيها يبلغون الجامعة في الغالب بمستوى يعادل مستوى الرابعة متوسط أو الصف التاسع أساسي في بلدان أخرى مثل لبنان و الإمارات و قطر..حتى لا أقارن بيننا و بين دول غربية.
3 أنتجت سنوات الإرهاب التي تبعها مشروع المصالحة الوطنية، جيلا عنيفا مقتنعا تماما أن الإجرام سلوك يُسامح ، كما جعل المجرم أكثر ثقة بأن الجزائر بلد لا قانون فيه.
4 في كثير من الحالات نجد رجل الأمن ملّ تماما من القيام بواجبه، إن لم يكن متواطئا و الله أعلم مع المجرمين أنفسهم خاصة اللصوص، ذلك أن الصفح عن المجرمين أصبح قرارا رئاسيا، يتكرر في كل مناسبة وطنية.
5 ماذا يتعلم المجرم في السجن؟
حسب معلوماتي فهو يتعلم مزيدا من قلة الأخلاق، و قلة جدا من المساجين و بمبادرة شخصية منهم يتممون دراستهم، و يخرجون بعد مدة حبسهم تائبين، لكن المجتمع الذي يرفضهم، قد يكسرهم.
كان من الممكن تصنيف السجناء، و فصلهم عن بعضهم بعضا حسب نوع سلوكهم و نوع جرائمهم، و توجيههم للعمل، داخل المؤسسات الإصلاحية، و بالمقابل يخصم من مدة سجنهم أو يقدم لهم رواتب حتى يتذوقوا طعم المال الحلال.
6 جرائم الإغتصاب و الإعتداء على الأطفال، يجب أن تؤخذ بجدية أكثر من هذه اللامبالاة التي يتعامل بها القانون الجزائري مع هذا النوع من المجرمين، لأن المغتصب و خاصة المعتدي على الأطفال لا يشفى من مرضه. و هذا حسب تأكيد الأطباء المختصين. بالتالي على القانون أن يتعامل معهم بالسجن المؤبد و إبعادهم عن الحياة العامة.
يمكنكم Yثراء الموضوع من جوانب أخرى ، لأنه مفتوح للقراء
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة