أشواك الورد مقالات اخرى
الحب التزام (الخميس 3 ك2 2013)
الحب التزام لو تعرفون...!
و تلك القاعدة الخرافية التي تقول :" ما اجتمع رجل و امرأة إلا و كان الشيطان ثالثهما" لا تمت إلى أفكاري بصلة، أنا امرأة عففني الحب، و رفعني عن درجة الحيوانية التي يرفل فيها مجتمع بأكمله و هو سعيد، يرددها و في قعر مخه رغبات مهوسة للجنس، و خوف غير طبيعي من الوقوع في زلاته.
الحلقة المفزعة التي يعيش فيها مجتمعي، لا تعنيني، أنا أعيش خارج حلقة الفتنة و الإفتتان، خارج الأسوار التي سيّجت العقل، و جعلته مجرد محرّك معطل لأجساد على أهبة الخطيئة دائما، و جعلت المشاعر شيئا لا معنى له، محالة على التقاعد المبكر أمام فورة الغريزة، التي تُطفَأ نيرانها بزيجات مدبرة، أو زيجات قائمة على خيارات مادية محضة، أو بعلاقات غير شرعية تتم في السر، أو في بيوت الدعارة مع نساء رخيصات، يبعن لحمهن من الفقر و العوز المخطط له، ليكُنّ في ذلك المكان.
يحددون سن الزواج حسب معتقد سري لا يبوحون به، و هو سن الرغبة الجنسية، يعرفون ذلك من مراقبة أولادهم عندما تجعلهم الطبيعة يميلون نحو الجنس الآخر، يراقبون، و إن لاحظوا ذلك الميل في بدايته، قضوا عليه في مهده، و سعوا إلى ترويضه، لتبدأ حكايات الحلال و الحرام، و عذاب الله الذي ينتظر كل عاشق في القبر و الآخرة، و يبدأ الصراع بين الأهل و أولادهم المراهقين و كأنها نهاية الدنيا، و في هذه السن أو بعدها ستبدأ قصص الحب البريئة بالولادة و النمو، و سيعمل موروث الوساخة الجنسية على تشويه أي شعور جميل ينمو بين أثنين، و لأن المرأة هي الحلقة الأضعف في معادلة الحب المبكر بين اثنين، فإنها قد تزوج لرجل آخر " لحمايتها" ممن تحب، ستسلم لرجل آخر وفق عقد شرعي يشهد عليه رجلان " صالحان" من الأهل و الأقارب و تصبح زوجة لرجل لا تحبه لكنه يملك شرعية أن يضاجعها و يزرع في أحشائها أطفالا، ستحبهم بالغريزة و تنصاع لذلك الزواج ، فترضخ، و تستمر في حياة لا تحبها إن استطاعت كماكنة للجنس و الخدمة، و يستمر الرجل نفسه في أداء دور " رب البيت" و هو مغبون من الداخل، تواق لإمرأة أخرى تلهب عواطفه... لن تهدأ نفسه، و لا تطمئن، سيظل الجانب الجائع في داخله يبحث عن امرأة أخرى.
يتضاجع الأزواج عندنا وفق عقود، و ينفصلون وفق عقود، و قد يعيشون حياة بأكملها مثخنة بالمآسي، دون أن يعترفوا علنا أن ما وقعوا فيه كان غلطة خيار، ينقصها " المودة و الرحمة" .
أنا خارج هذا الإطار...!
و بالتجربة أصبحت بعيدة عن هذا الإطار بآلاف السنين الضوئية.
يستحيل أن أمنح جسدي لرجل يملك بيتا و سيارة و مرتبه الشهري جيد. و لا لرجل ثري، أو رجل ذا مركز، و لا لرجل أشفق عليه لعاهة أو لحاجة، يستحيل حتى أن أمنحه لرجل امتلكني ذات يوم بعقد و شهود و مقدم و مؤخر...
الآن في هذا العمر المتأخر، و بعد أن تسرب نصف حياتي الشاب مني بسبب خيارات قام بها الآخرون لي، بلغت مرحلة التخمة و المرض، و قررت أن أتحكم في زمام حياتي.
لا أحد بإمكانه أن يغير مسار حياتي اليوم غير المسار الذي اخترته، إلا إذا أراد أن يغتالني غدرا، و سأترك يديه ملثوتين بدمي إلى يوم الدين.
لا أحد...!
بالطبع نحن لا نبلغ قناعة متينة كهذه إلا إذا تشبعنا بالتجارب في الحياة.
نحن نعيش لتُجرِّبنا الحياة. المؤمنون أنفسهم يصرون و يكررون أن الحياة إختبار. إذن من السخف أن نغلق على بناتنا في بيوت تشبه السجون، و نفلت أبناءنا الذكور في الشوارع، ثم نطمح لتكوين مجتمع صحيح.
في بيوتنا المغلقة تتعلم البنات الطبخ، و مساعدة الأمهات البائسات في أشغال البيت، و يحلمن كثيرا برجال يشبهون رجال المسلسلات العربية و التركية و كل ما تعج به الفضائيات العربية من نماذج رجالية رومانسية، تختلف عن منتوج الشارع و الفقر في بلادنا.
الرجال عندنا يتدربون على القسوة، و البؤس، و فيما هم يداومون على هذا التدريب تموت الأجزاء الجميلة في ذواتهم، أما أحلامهم، ففي الغالب تقتلها الشوارع التي أكلت أقدامهم منذ كانوا أطفالا صغارا.
لماذا أحكي لك هذه الأشياء؟
لأن هذه القسوة هي التي جعلتني أحلم بأحلام خاطئة، و أبحث عن الحب في الجهة الخاطئة من القلب، و في الجهة الخاطئة من الأرض...!
القلب يكره أيضا، و يمقت و يحقد، و يحسد، و أحيانا يظن أنه وقع في الحب، فيما هو وقع في حفرة.
بوصلة العواطف تضيع حين تكون في وسط ممغنط، لن تعرف وجهتها أبدا، و قد ترسل الشخص قدما نحو الجحيم.
لماذا كل هذه المقدمة؟
في الحقيقة إن كان الجنس عيبا كما يجزم الجميع، فجميعنا أبناء حرام.
أنا أيضا ولدت بماضي، ولدت أنثى، أقل من الذكور بدرجة، و أحمل حماقات أمنا حواء كلها و أخطائها.
و أنا طفلة لُقنت دروسا كثيرة لأمقت الذكور، و أدركت حسب عقلي الصغير الذي يعمل بنسبة واحد بالمائة آنذاك، أن الخطايا لا تحدث إلا باجتماع امرأة برجل. بالمختصر: تظل المرأة نقية طالما هي بعيدة عن الرجال. و لا أدري إن كان نفس الدرس يعطى للذكور بشكل مغاير؟؟؟؟
إكتشفت باكرا أن الكبار يكذبون، و أن الدروس التي يعطونها لنا دروس تحقر أدمغتنا الصغيرة، و تخدم مآربهم المؤقتة. كانوا يقولون لنا أيضا، أن العفاريت تبدأ بالخروج من تحت الأرض عند مغيب الشمس، لنعود باكرا إلى بيوتنا، و يمنعوننا من دخول غرف نومهم...يرعبوننا لأن الرعب طريقتهم المتوارثة لتأديب الأطفال.
نخدع طيلة طفولتنا، و حين نكبر و نكتشف أخطاء الكبار، نمارس المتعة سرا، نمارس كل الخطايا سرا.
يا للهول ..لقد إكتشفت أننا نعاقب و نحن أطفالا و نعنّف لأسباب تافهة، مع أننا نرتكب كل خطايانا و نحن كبار..
الحب التزام لو تعرفون...!
و تلك القاعدة الخرافية التي تقول :" ما اجتمع رجل و امرأة إلا و كان الشيطان ثالثهما" لا تمت إلى أفكاري بصلة، أنا امرأة عففني الحب، و رفعني عن درجة الحيوانية التي يرفل فيها مجتمع بأكمله و هو سعيد، يرددها و في قعر مخه رغبات مهوسة للجنس، و خوف غير طبيعي من الوقوع في زلاته.
الحلقة المفزعة التي يعيش فيها مجتمعي، لا تعنيني، أنا أعيش خارج حلقة الفتنة و الإفتتان، خارج الأسوار التي سيّجت العقل، و جعلته مجرد محرّك معطل لأجساد على أهبة الخطيئة دائما، و جعلت المشاعر شيئا لا معنى له، محالة على التقاعد المبكر أمام فورة الغريزة، التي تُطفَأ نيرانها بزيجات مدبرة، أو زيجات قائمة على خيارات مادية محضة، أو بعلاقات غير شرعية تتم في السر، أو في بيوت الدعارة مع نساء رخيصات، يبعن لحمهن من الفقر و العوز المخطط له، ليكُنّ في ذلك المكان.
يحددون سن الزواج حسب معتقد سري لا يبوحون به، و هو سن الرغبة الجنسية، يعرفون ذلك من مراقبة أولادهم عندما تجعلهم الطبيعة يميلون نحو الجنس الآخر، يراقبون، و إن لاحظوا ذلك الميل في بدايته، قضوا عليه في مهده، و سعوا إلى ترويضه، لتبدأ حكايات الحلال و الحرام، و عذاب الله الذي ينتظر كل عاشق في القبر و الآخرة، و يبدأ الصراع بين الأهل و أولادهم المراهقين و كأنها نهاية الدنيا، و في هذه السن أو بعدها ستبدأ قصص الحب البريئة بالولادة و النمو، و سيعمل موروث الوساخة الجنسية على تشويه أي شعور جميل ينمو بين أثنين، و لأن المرأة هي الحلقة الأضعف في معادلة الحب المبكر بين اثنين، فإنها قد تزوج لرجل آخر " لحمايتها" ممن تحب، ستسلم لرجل آخر وفق عقد شرعي يشهد عليه رجلان " صالحان" من الأهل و الأقارب و تصبح زوجة لرجل لا تحبه لكنه يملك شرعية أن يضاجعها و يزرع في أحشائها أطفالا، ستحبهم بالغريزة و تنصاع لذلك الزواج ، فترضخ، و تستمر في حياة لا تحبها إن استطاعت كماكنة للجنس و الخدمة، و يستمر الرجل نفسه في أداء دور " رب البيت" و هو مغبون من الداخل، تواق لإمرأة أخرى تلهب عواطفه... لن تهدأ نفسه، و لا تطمئن، سيظل الجانب الجائع في داخله يبحث عن امرأة أخرى.
يتضاجع الأزواج عندنا وفق عقود، و ينفصلون وفق عقود، و قد يعيشون حياة بأكملها مثخنة بالمآسي، دون أن يعترفوا علنا أن ما وقعوا فيه كان غلطة خيار، ينقصها " المودة و الرحمة" .
أنا خارج هذا الإطار...!
و بالتجربة أصبحت بعيدة عن هذا الإطار بآلاف السنين الضوئية.
يستحيل أن أمنح جسدي لرجل يملك بيتا و سيارة و مرتبه الشهري جيد. و لا لرجل ثري، أو رجل ذا مركز، و لا لرجل أشفق عليه لعاهة أو لحاجة، يستحيل حتى أن أمنحه لرجل امتلكني ذات يوم بعقد و شهود و مقدم و مؤخر...
الآن في هذا العمر المتأخر، و بعد أن تسرب نصف حياتي الشاب مني بسبب خيارات قام بها الآخرون لي، بلغت مرحلة التخمة و المرض، و قررت أن أتحكم في زمام حياتي.
لا أحد بإمكانه أن يغير مسار حياتي اليوم غير المسار الذي اخترته، إلا إذا أراد أن يغتالني غدرا، و سأترك يديه ملثوتين بدمي إلى يوم الدين.
لا أحد...!
بالطبع نحن لا نبلغ قناعة متينة كهذه إلا إذا تشبعنا بالتجارب في الحياة.
نحن نعيش لتُجرِّبنا الحياة. المؤمنون أنفسهم يصرون و يكررون أن الحياة إختبار. إذن من السخف أن نغلق على بناتنا في بيوت تشبه السجون، و نفلت أبناءنا الذكور في الشوارع، ثم نطمح لتكوين مجتمع صحيح.
في بيوتنا المغلقة تتعلم البنات الطبخ، و مساعدة الأمهات البائسات في أشغال البيت، و يحلمن كثيرا برجال يشبهون رجال المسلسلات العربية و التركية و كل ما تعج به الفضائيات العربية من نماذج رجالية رومانسية، تختلف عن منتوج الشارع و الفقر في بلادنا.
الرجال عندنا يتدربون على القسوة، و البؤس، و فيما هم يداومون على هذا التدريب تموت الأجزاء الجميلة في ذواتهم، أما أحلامهم، ففي الغالب تقتلها الشوارع التي أكلت أقدامهم منذ كانوا أطفالا صغارا.
لماذا أحكي لك هذه الأشياء؟
لأن هذه القسوة هي التي جعلتني أحلم بأحلام خاطئة، و أبحث عن الحب في الجهة الخاطئة من القلب، و في الجهة الخاطئة من الأرض...!
القلب يكره أيضا، و يمقت و يحقد، و يحسد، و أحيانا يظن أنه وقع في الحب، فيما هو وقع في حفرة.
بوصلة العواطف تضيع حين تكون في وسط ممغنط، لن تعرف وجهتها أبدا، و قد ترسل الشخص قدما نحو الجحيم.
لماذا كل هذه المقدمة؟
في الحقيقة إن كان الجنس عيبا كما يجزم الجميع، فجميعنا أبناء حرام.
أنا أيضا ولدت بماضي، ولدت أنثى، أقل من الذكور بدرجة، و أحمل حماقات أمنا حواء كلها و أخطائها.
و أنا طفلة لُقنت دروسا كثيرة لأمقت الذكور، و أدركت حسب عقلي الصغير الذي يعمل بنسبة واحد بالمائة آنذاك، أن الخطايا لا تحدث إلا باجتماع امرأة برجل. بالمختصر: تظل المرأة نقية طالما هي بعيدة عن الرجال. و لا أدري إن كان نفس الدرس يعطى للذكور بشكل مغاير؟؟؟؟
إكتشفت باكرا أن الكبار يكذبون، و أن الدروس التي يعطونها لنا دروس تحقر أدمغتنا الصغيرة، و تخدم مآربهم المؤقتة. كانوا يقولون لنا أيضا، أن العفاريت تبدأ بالخروج من تحت الأرض عند مغيب الشمس، لنعود باكرا إلى بيوتنا، و يمنعوننا من دخول غرف نومهم...يرعبوننا لأن الرعب طريقتهم المتوارثة لتأديب الأطفال.
نخدع طيلة طفولتنا، و حين نكبر و نكتشف أخطاء الكبار، نمارس المتعة سرا، نمارس كل الخطايا سرا.
يا للهول ..لقد إكتشفت أننا نعاقب و نحن أطفالا و نعنّف لأسباب تافهة، مع أننا نرتكب كل خطايانا و نحن كبار..
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة