أشواك الورد مقالات اخرى
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس (الأربعاء 29 ت1 2014)
تمتلئ المجلات و مواقع الأنترنت الخاصة بالمرأة العربية بوصفات غريبة عجيبة للحفاظ على جمال جسدها، " ماسكات" لشد الوجه، أو تبييضه، القضاء على التجاعيد، القضاء على السمنة، إستعادة الرشاقة بعد الحمل، الحفاظ على جمال الثديين بعد الرضاعة...
أكوام من ماركات الماكياج، و الثياب التي تمشي مع الموضة و أشياء كثيرة تبقى حبيسة المجلاّت في الغالب لأن المرأة العربية حتى و إن تسنى لها أن تقتنيها فإنها لا تجد فرصة لتظهر بها، فالنساء المغاربيات و الأفريقيات على العموم يقمعهن الفقر ليعشن هذا النعيم الذي يروّج له الإعلام العربي الموجه للنساء، أما نساء الخليج فكل ما يقتنينه يختفي تحت عباءاتهن السود، و يبقى حبيس الجلسات العائلية التي لا معنى لها.
نحن مجتمع يعيش الإزدواجية بكل ما أوتي ما قوة ...
كل هذه الضوضاء الإعلامية أقسم أنّها وجدت لترويض المرأة و تحويلها إلى مسخ. كائن يشبه الدمية، أو يشبه عرائس الكراكوز ...
و إلا ماذا نسمي صمت الجمعيات النسائية التي نبتت في مجتمعاتنا كالفطر منذ مطلع القرن الماضي أمام العنف الذي تتعرض له المرأة في العالم ألإسلامي خاصة؟
لماذا تصدر هذه المجلات بألوان براقة و بأغلفة لنساء تافهات غير مبالية بشهيدات العنف المجنون الذي لم نعشه حتى أيام الإستعمارات الغربية لنا. لم نر امرأة ترجم حتى الموت إلا بأيدي أبناء ملتنا و ديننا و طينتنا...
قتلت ريحانة في إيران، ذلك البلد الذي دخله الخميني آمنا محميا من جهات كلنا نعرفها ليطبق الشريعة الإسلامية في البلاد، و تنافست معه دول أخرى لجعل شريعة الله تنتصر، أعلنت حالة الطوارئ لدى إسلاميي مجتمعاتنا من الخليج إلى المحيط، و إن اختلفوا علنا لأسباب لا تعنينا نحن النساء، إلا أنهم إتفقوا شيعة و سنة و علويين و صابئة و شيوعيين و ملحدين و كفار أن الأمر حين يتعلّق بتأديب المرأة فيجب أن يكون حازما و أقسى ما يمكن، لا أحد وقف مع الإناث لتغيير قوانين عقابها...
الجميع بشكل علني أو بصمت أن ما يحدث للمرأة لا يعنيه.
قتلت ريحانة و لا أحد تكرّم للدفاع عنها مثلما فعل جاك فرجيس مع جميلة بوحيرد إبان ثورة الجزائر. لا أحد من رجال العالم مسلما كان أو غير مسلم تجرأ للدفاع عنها في بلد يعتمد شريعة قطع الرؤوس لمن تصدر منه أية زلّة ...
رجالنا أصبحوا بين بين لا موقف واضح لهم، البعض كبّله الجبن لمواجهة وحوش و أشرار القرن الجديد، و البعض يرى أن ما يحدث هو التطبيق الصحيح للشريعة، و ينتظر العدالة السماوية أن تبسط أجنحتها على العالم بعد أن يمتلئ بدماء جثث الأبرياء، و البعض و هم الأسوأ هم مراجعنا الدينية و مشايخنا الكرام بكل عظمتهم صامتون لا يحركون ساكنا، و كأنهم صم بكم عمي لا يفقهون...
مسلسل من الجرائم التي نكّلت بالإنسان في بقاعنا الإسلامية المقدسة، و لا أحد أهتم...
مسلسل من العنف ضد النساء بدأ من أفغانستان و انتهى في عقر مواطننا و لا أحد مهتم ...
فعن أي إسلام يتحدثون على أنه جاء لتحرير المرأة و حفظ كرامتها؟
إن كان المسلمون يعتبرون وأد الرضيعة جريمة، فماذا بإمكانهم اليوم أن يسموا ما يحدث للنساء؟ ففي كل الحالات تبدو المرأة لدى المسلمين اليوم " الشر الذي لا بد منه" فإن قضي عليها فاللهم بارك، و إن لم يقض عليها فلابأس أن نتحملّها لمآرب أخرى ...
تمتلئ المجلات و مواقع الأنترنت الخاصة بالمرأة العربية بوصفات غريبة عجيبة للحفاظ على جمال جسدها، " ماسكات" لشد الوجه، أو تبييضه، القضاء على التجاعيد، القضاء على السمنة، إستعادة الرشاقة بعد الحمل، الحفاظ على جمال الثديين بعد الرضاعة...
أكوام من ماركات الماكياج، و الثياب التي تمشي مع الموضة و أشياء كثيرة تبقى حبيسة المجلاّت في الغالب لأن المرأة العربية حتى و إن تسنى لها أن تقتنيها فإنها لا تجد فرصة لتظهر بها، فالنساء المغاربيات و الأفريقيات على العموم يقمعهن الفقر ليعشن هذا النعيم الذي يروّج له الإعلام العربي الموجه للنساء، أما نساء الخليج فكل ما يقتنينه يختفي تحت عباءاتهن السود، و يبقى حبيس الجلسات العائلية التي لا معنى لها.
نحن مجتمع يعيش الإزدواجية بكل ما أوتي ما قوة ...
كل هذه الضوضاء الإعلامية أقسم أنّها وجدت لترويض المرأة و تحويلها إلى مسخ. كائن يشبه الدمية، أو يشبه عرائس الكراكوز ...
و إلا ماذا نسمي صمت الجمعيات النسائية التي نبتت في مجتمعاتنا كالفطر منذ مطلع القرن الماضي أمام العنف الذي تتعرض له المرأة في العالم ألإسلامي خاصة؟
لماذا تصدر هذه المجلات بألوان براقة و بأغلفة لنساء تافهات غير مبالية بشهيدات العنف المجنون الذي لم نعشه حتى أيام الإستعمارات الغربية لنا. لم نر امرأة ترجم حتى الموت إلا بأيدي أبناء ملتنا و ديننا و طينتنا...
قتلت ريحانة في إيران، ذلك البلد الذي دخله الخميني آمنا محميا من جهات كلنا نعرفها ليطبق الشريعة الإسلامية في البلاد، و تنافست معه دول أخرى لجعل شريعة الله تنتصر، أعلنت حالة الطوارئ لدى إسلاميي مجتمعاتنا من الخليج إلى المحيط، و إن اختلفوا علنا لأسباب لا تعنينا نحن النساء، إلا أنهم إتفقوا شيعة و سنة و علويين و صابئة و شيوعيين و ملحدين و كفار أن الأمر حين يتعلّق بتأديب المرأة فيجب أن يكون حازما و أقسى ما يمكن، لا أحد وقف مع الإناث لتغيير قوانين عقابها...
الجميع بشكل علني أو بصمت أن ما يحدث للمرأة لا يعنيه.
قتلت ريحانة و لا أحد تكرّم للدفاع عنها مثلما فعل جاك فرجيس مع جميلة بوحيرد إبان ثورة الجزائر. لا أحد من رجال العالم مسلما كان أو غير مسلم تجرأ للدفاع عنها في بلد يعتمد شريعة قطع الرؤوس لمن تصدر منه أية زلّة ...
رجالنا أصبحوا بين بين لا موقف واضح لهم، البعض كبّله الجبن لمواجهة وحوش و أشرار القرن الجديد، و البعض يرى أن ما يحدث هو التطبيق الصحيح للشريعة، و ينتظر العدالة السماوية أن تبسط أجنحتها على العالم بعد أن يمتلئ بدماء جثث الأبرياء، و البعض و هم الأسوأ هم مراجعنا الدينية و مشايخنا الكرام بكل عظمتهم صامتون لا يحركون ساكنا، و كأنهم صم بكم عمي لا يفقهون...
مسلسل من الجرائم التي نكّلت بالإنسان في بقاعنا الإسلامية المقدسة، و لا أحد أهتم...
مسلسل من العنف ضد النساء بدأ من أفغانستان و انتهى في عقر مواطننا و لا أحد مهتم ...
فعن أي إسلام يتحدثون على أنه جاء لتحرير المرأة و حفظ كرامتها؟
إن كان المسلمون يعتبرون وأد الرضيعة جريمة، فماذا بإمكانهم اليوم أن يسموا ما يحدث للنساء؟ ففي كل الحالات تبدو المرأة لدى المسلمين اليوم " الشر الذي لا بد منه" فإن قضي عليها فاللهم بارك، و إن لم يقض عليها فلابأس أن نتحملّها لمآرب أخرى ...
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة