أشواك الورد مقالات اخرى
شهرة الكاتبة العربية (الخميس 22 تموز 2010)
سأترك قلم رفيقة الدرب ، الصديقة سهيلة بورزق يقول الكلام بدون تجريح اليوم، و من خلال هذا المقال ستكتشفون قوة هذه الكاتبة و طموحها القوي للتغيير، و أبعاد أخرى ....
من هو المثقف العربي الحقيقي الذي يؤمن بأهمية الاختلاف والتميّز على جميع الأصعدة ؟، من هو المثقف العربي الحرّ الذي يؤمن بامكانية التغيير والتفاعل مع آليات الثقافة العالمية؟ ومن هو المثقف العربي الذي يقرأ النّص بخلفية الاٍدراك والتّعلم والتحليل ؟ انّ هؤلاء الذين يمارسون وظيفة المثقف في مجتمع بربري يفكر بأعضائه الجنسية أكثر مما يفكر برأسه لهم من الشواذ الذين خلقوا لكي يسمع صوتهم المتناقض ولكي يحكموا بالاٍعدام على أفكار الغير قبل التحليل والنقاش له ، انّ الغريزة التي تتحكم فيهم تسمى غريزة عدم التواصل مع الغير بعيدا عن التوافق الديني والاٍديولوجي وفوضى الكتابة التي تستدعي دائما آلهة تستنطق فينا اللغة على اختلاف تلاعبنا بها.
لا أعتقد أنه يجب على المثقف الحقيقي أن يكون متواضعا في فكره وقولبته لفلسفة الحضور كسلطة لها الأحقية في حساب ما ينبغي حسابه داخل النّص والفكرة الواحدة والتحليل والنقد ، على المثقف الحقيقي أن يمضي في قناعاته شاهرا سيف الوعي والحقيقة ومن حقه المجادلة في أكثر من نقطة، فهو الاٍنسان الموهوب ، الاٍستثنائي العالي الأخلاق الذي يحاول تمرير لمسته السحرية فكرا على كلّ شيء .
لقد حاولت ككاتبة ومثقفة أن أخرج من جلباب الدور المهين الذي اختير لي باٍسم العادات والتقاليد، دور لا يليق حتى بالحيوانات ، فالأنثى عندنا لا تراها اٍلا في المطبخ أو على الفراش تنتظر نصيبها من الرضى عليها وكأنها خلقت لكي ترضي هذا الرّجل المهتوه كان مثقفا أو فارا من حكم ما عليه في حياته، قلت حاولت ككاتبة ومثقفة التمتع بطبيعتي الاٍنسانية في تحرير نصوصي ومعالجة الأمراض المقرفة التي تصيب المثقفة العربية الهاربة دوما من حقيقتها خوفا من الحكم عليها بالعهر والفسق وجريمة الزنى، كنت أقول ان على الكاتبة اٍختيار اٍطارها الاٍنساني الذي يليق بها كمثقفة فالكتابة حينها تستدعي منها البقاء على الصبر أكثر من نقاش نص ،كأن تصبرعلى مخاليق الله الذين يصطادون دائما في الماء العكر ما يرضي جوعهم الفكري والمعرفي وحتى الذكوري ، أقصد هنا الكاتب العربي بالدرجة الأولى لأنّه سلطة كلّ نجاح وشهرة فلست أجد في الساحة العربية غير الأقلام الرّجالية تتنطط وحدها في المحافل وتدفع بعضها البعض اٍلى الرّصيف الأول فيقال عن هذا نبيّ الشعراء ويقال عن ذاك غول الرواية العربية وتتكاثر الأوصاف بينهم من دون شروط ، لكن لازمة الكاتبات العربيات المسكينات تتوقف عن الرضى عليهن الرضى الذي يأتي من فوق دائما بعد تدخل المواعيد والسهرات واللمسات وكؤوس المحبة كما يسميها البعض ممن تفننوا في تسمية العلاقات الأدبية عفوا أقصد اللاأدبية للتشهير بالكاتبات.
يحزنني وأنا في غربتي أن أكتب عن وهم النجاح الأدبي لدى المرأة وما يسترعي الانتباه أكثر هو الفوضى التي ينتقد بها الأدب الموقع باٍسم أنثوي، ثمة نفاق كبير تعامل به نصوص الكاتبة وثمة علاقات شرعية وغير شرعية تقدم كتاب فلانة عن فلانة بتقدير جيد جدا لأنّ الأخرى فتحت مدائنها للمطر وأشعلت نار الحكاية لذلك عليها الفوز بالشهرة والظهور أولا. ليس كلامي مبالغة والله ، لكن ما يصلني من حقائق واقعية من شخصيات أدبية نسائية يدمي القلب والعقل معا ويترك في النفس الآلام الكفيلة بتحطيم أي قلب.
هل علينا الخروج عراة للتنديد بوقف هذا النّزيف من النفاق الأدبي؟ أم علينا ملازمة الصمت والكتابة في الظّل وللحظّ كلمته فينا وعلينا؟. شخصيا لا أعترف بالحظ ولا بخلطة الشهرة التي يقدمها لي الرّجال، ولابالصمت ، أنا أعترف بخلطتي السرّية في الكتابة جهرا عن أحلام قارىء بسيط يراني بعينين من نور وبقلب من بحر فهو وحده شهرتي وبقائي وصدقي لكن هذا لا يكفي كاتبة مثلي تبحث عن الخلود في الفكرة والتمتع بالحصانة الفكرية محاولة تغيير الأحكام المشروعة باٍسم المجتمع ضد كيان المرأة المستقلة اٍنسانيا كما أعتقد، ولن أترك جرح أية اٍمرأة فوق الأرض يأكل أحلامي فيه وينتهي سأبقى أصرخ كمجنونة حتى اٍشعار آخر.
أحترم الكاتبة العربية التي لا تنافق ما تكتب، وتستمر في التحليق حتى الآخر وأنا أؤكد لها أنّ الشهرة تأتي دائما بعد الاصرار على البقاء رغم الخفافيش الكثيرة المنتشرة في الضوء والظلام معا.
لا تأتي الشهرة من كأس أو ليلة حب بل تأتي من نصّك المختلف حين يشهر تميّزه على مستويات كثيرة.
هل تشعرين باليأس؟ حسنا لا تتوقفي عن البكاء لكن وأنت تبكين تذكري من يحبون القراءة لك في صمت لكن ظروفهم البائسة لا تسمح لهم بالاتصال بك لشكرك لأنّك أعدت لهم ثقة ما ضاعت منهم ثم عادت بسببك، هل تدرين كم باٍستطاعتك تغيير العالم؟ نعم باٍستطاعتك ذلك عندما تصرين على حب أناك في كلّ نص تكتبينه بحرقة وصدق، قولي آمين.
°°°°°
كاتبة جزائرية مقيمة في أمريكا
عن موقع فوبيا للأدب و الجنون
www.fobyaa.com
سأترك قلم رفيقة الدرب ، الصديقة سهيلة بورزق يقول الكلام بدون تجريح اليوم، و من خلال هذا المقال ستكتشفون قوة هذه الكاتبة و طموحها القوي للتغيير، و أبعاد أخرى ....
من هو المثقف العربي الحقيقي الذي يؤمن بأهمية الاختلاف والتميّز على جميع الأصعدة ؟، من هو المثقف العربي الحرّ الذي يؤمن بامكانية التغيير والتفاعل مع آليات الثقافة العالمية؟ ومن هو المثقف العربي الذي يقرأ النّص بخلفية الاٍدراك والتّعلم والتحليل ؟ انّ هؤلاء الذين يمارسون وظيفة المثقف في مجتمع بربري يفكر بأعضائه الجنسية أكثر مما يفكر برأسه لهم من الشواذ الذين خلقوا لكي يسمع صوتهم المتناقض ولكي يحكموا بالاٍعدام على أفكار الغير قبل التحليل والنقاش له ، انّ الغريزة التي تتحكم فيهم تسمى غريزة عدم التواصل مع الغير بعيدا عن التوافق الديني والاٍديولوجي وفوضى الكتابة التي تستدعي دائما آلهة تستنطق فينا اللغة على اختلاف تلاعبنا بها.
لا أعتقد أنه يجب على المثقف الحقيقي أن يكون متواضعا في فكره وقولبته لفلسفة الحضور كسلطة لها الأحقية في حساب ما ينبغي حسابه داخل النّص والفكرة الواحدة والتحليل والنقد ، على المثقف الحقيقي أن يمضي في قناعاته شاهرا سيف الوعي والحقيقة ومن حقه المجادلة في أكثر من نقطة، فهو الاٍنسان الموهوب ، الاٍستثنائي العالي الأخلاق الذي يحاول تمرير لمسته السحرية فكرا على كلّ شيء .
لقد حاولت ككاتبة ومثقفة أن أخرج من جلباب الدور المهين الذي اختير لي باٍسم العادات والتقاليد، دور لا يليق حتى بالحيوانات ، فالأنثى عندنا لا تراها اٍلا في المطبخ أو على الفراش تنتظر نصيبها من الرضى عليها وكأنها خلقت لكي ترضي هذا الرّجل المهتوه كان مثقفا أو فارا من حكم ما عليه في حياته، قلت حاولت ككاتبة ومثقفة التمتع بطبيعتي الاٍنسانية في تحرير نصوصي ومعالجة الأمراض المقرفة التي تصيب المثقفة العربية الهاربة دوما من حقيقتها خوفا من الحكم عليها بالعهر والفسق وجريمة الزنى، كنت أقول ان على الكاتبة اٍختيار اٍطارها الاٍنساني الذي يليق بها كمثقفة فالكتابة حينها تستدعي منها البقاء على الصبر أكثر من نقاش نص ،كأن تصبرعلى مخاليق الله الذين يصطادون دائما في الماء العكر ما يرضي جوعهم الفكري والمعرفي وحتى الذكوري ، أقصد هنا الكاتب العربي بالدرجة الأولى لأنّه سلطة كلّ نجاح وشهرة فلست أجد في الساحة العربية غير الأقلام الرّجالية تتنطط وحدها في المحافل وتدفع بعضها البعض اٍلى الرّصيف الأول فيقال عن هذا نبيّ الشعراء ويقال عن ذاك غول الرواية العربية وتتكاثر الأوصاف بينهم من دون شروط ، لكن لازمة الكاتبات العربيات المسكينات تتوقف عن الرضى عليهن الرضى الذي يأتي من فوق دائما بعد تدخل المواعيد والسهرات واللمسات وكؤوس المحبة كما يسميها البعض ممن تفننوا في تسمية العلاقات الأدبية عفوا أقصد اللاأدبية للتشهير بالكاتبات.
يحزنني وأنا في غربتي أن أكتب عن وهم النجاح الأدبي لدى المرأة وما يسترعي الانتباه أكثر هو الفوضى التي ينتقد بها الأدب الموقع باٍسم أنثوي، ثمة نفاق كبير تعامل به نصوص الكاتبة وثمة علاقات شرعية وغير شرعية تقدم كتاب فلانة عن فلانة بتقدير جيد جدا لأنّ الأخرى فتحت مدائنها للمطر وأشعلت نار الحكاية لذلك عليها الفوز بالشهرة والظهور أولا. ليس كلامي مبالغة والله ، لكن ما يصلني من حقائق واقعية من شخصيات أدبية نسائية يدمي القلب والعقل معا ويترك في النفس الآلام الكفيلة بتحطيم أي قلب.
هل علينا الخروج عراة للتنديد بوقف هذا النّزيف من النفاق الأدبي؟ أم علينا ملازمة الصمت والكتابة في الظّل وللحظّ كلمته فينا وعلينا؟. شخصيا لا أعترف بالحظ ولا بخلطة الشهرة التي يقدمها لي الرّجال، ولابالصمت ، أنا أعترف بخلطتي السرّية في الكتابة جهرا عن أحلام قارىء بسيط يراني بعينين من نور وبقلب من بحر فهو وحده شهرتي وبقائي وصدقي لكن هذا لا يكفي كاتبة مثلي تبحث عن الخلود في الفكرة والتمتع بالحصانة الفكرية محاولة تغيير الأحكام المشروعة باٍسم المجتمع ضد كيان المرأة المستقلة اٍنسانيا كما أعتقد، ولن أترك جرح أية اٍمرأة فوق الأرض يأكل أحلامي فيه وينتهي سأبقى أصرخ كمجنونة حتى اٍشعار آخر.
أحترم الكاتبة العربية التي لا تنافق ما تكتب، وتستمر في التحليق حتى الآخر وأنا أؤكد لها أنّ الشهرة تأتي دائما بعد الاصرار على البقاء رغم الخفافيش الكثيرة المنتشرة في الضوء والظلام معا.
لا تأتي الشهرة من كأس أو ليلة حب بل تأتي من نصّك المختلف حين يشهر تميّزه على مستويات كثيرة.
هل تشعرين باليأس؟ حسنا لا تتوقفي عن البكاء لكن وأنت تبكين تذكري من يحبون القراءة لك في صمت لكن ظروفهم البائسة لا تسمح لهم بالاتصال بك لشكرك لأنّك أعدت لهم ثقة ما ضاعت منهم ثم عادت بسببك، هل تدرين كم باٍستطاعتك تغيير العالم؟ نعم باٍستطاعتك ذلك عندما تصرين على حب أناك في كلّ نص تكتبينه بحرقة وصدق، قولي آمين.
°°°°°
كاتبة جزائرية مقيمة في أمريكا
عن موقع فوبيا للأدب و الجنون
www.fobyaa.com
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة