أشواك الورد مقالات اخرى
جنون الإناث (الثلاثاء 16 نيسان 2013)
تصنع النساء الحدث العربي ، بالموازاة مع أخبار التفجيرات و التقتيل و الدمار
فالمرأة خرجت من وكرها، و أصبحت تتصرف كالسجين الهارب، تركض بدون وعي و لا تعرف أين تضع قدميها بالضبط
تقطع الخط الفاصل بين العقل و الجنون، و تعبر الأشواك كلها دون لا مبالاة.
في السعودية حيث المرأة يجب أن تلتزم بحجابها الأسود، لأن اللون الأبيض حكر على الرجال، و إن ارتدته إمرأة ستعتبرها الهيئة متشبهة بالرجل، و هذا يعرضها للعقاب، تخرج خادمة في جزيرة تاروت و تمشي في شوارعها عارية، لتتحول إلى حدث يملأ صفحات توتير فيما الإعلام يبحث لها عن حجة بسبب هذا التصرف فكتبوا أنها " مريضة نفسيا"
و الصراحة من لا يتحول إلى مريض نفسي و هو يأتي لهذه الحياة متهما بأنثوته، و كأنه هو من إختارها و يعيش متهما و معاقبا طيلة حياته حتى يتوفاه الله؟
في القاهرة تصنع " مجنونة مبارك" الحدث، امرأة اربعينية، تتابع جلسات محاكمة الرئيس مبارك و ترسل له قبلا في الهواء ، و تصرخ " سيبوني أبوسو" و " نحن آسفين يا ريّس" عشق يشبه عشق جوليات لروميو ، عشق و ووفاء و إخلاص ..و مواجهة غير طبيعية للتيار المعاكس لرغبتها سياسيا.
و من إيران حدث آخر أكثر جنونا، إمرأة مسنّة متشبعة بأفكار القرون الغابرة، تخرج لاستقبال الرئيس أحمدي نجّاد، و تصرح للصحافة أنها طلبت من أحمدي نجاد أن يتزوجها بعد أن فقدت زوجها و إبنها في حريق. ظنت المسكينة أن نجّاد بمثابة النبي محمد عليه الصلاة و السلام و أنه سيأويها و يحملها معه إلى طهران، و يسترها في آخر أيامها مثل سودة بنت زمعة أيام النبي.
بالنسبة للإعلام هذا كله جنون، فالمرأة يجب أن تظل هادئة، و تقوم بدروها الكامل في البيت من طبخ و تنظيف و إنجاب و إهتمام بالأولاد حتى تموت. لا يجب أن تتأثر حين ترى أبناءها يموتون لأسباب سياسية أو دينية أو إقتصادية لم تشارك فيها يوما. .يجب أن تظل حيادية ، أو لنقل بلا مشاعر تماما كما اثاث البيت.
حتى المرزوقي الرئيس التونسي المثقف، لم يفهم هجوم النساء العاريات عليه، لا أحد فهم الرسالة، فهذا التضامن مع أمينة التونسية التي إختفت بعد نشر صورة جسدها العاري مكتوب عليه " جسدي ملكي و ليس شرفا لك" لا يبدو مقنعا للإعلام سواء الغربي أو العربي ...فجسد المرأة يعتبره البعض مقدسا لهذا يجب أن يغطى عن الأنظار، و لا يهم إن أنتهك سرًّا فنحن نعتمد قاعدة : و إن ابتليتم فاستتروا"
جسد المرأة الذي يتغذى منه الجنين حتى يكتمل و يولد، و نهدها الذي يوفر الغذاء للرضيع، مع مسلسل أوجاع الولادة و الرضاع و ما يلي الولادة من إكتئاب و أمراض...كله مجهول لدى ذكورنا الذين يتعاملون مع النساء و كأنهن بقر في إسطبل. كتلٌ من اللحم المثير ليس أكثر..!
و كل تصرف تقوم به الأنثى يبدو غريبا، إن أحبت رجلا فهي عاهرة، و إن أحبت رئيسا فهي مجنونة، و إن صدقت السنة النبوية و عملت بها فهي بلا مخ، و إن تعرت فهي 50 عاهرة في عاهرة...
جنون المرأة اليوم مرتبط بجنون المجتمع و تناقضات سلوك الرجل نحوها، إذ لم تعد تستوعب ما يحدث...
لكن أيضا علينا أن نقرأ شيئا مهما في هذا الجنون، و هو أننا مجتمعات جرّدت المرأة من إنسانيتها و تريد تجريدها من عقلها الآن لتعيدها لعهد الحجر...
بعض الظلاميين سيقولون أن هذه من علامات الساعة..! فيما الزمن عندنا متوقف منذ فجر إستقلالنا، فمنذ كنت طفلة كنت أسمع عن " الساعة" و لم أر أي تغيير فيما يحدث حولي، سوى أن النساء مرات يرتدين ثيابهن و مرات يخلعنها، و يبحثن في الحالتين عن ذكر منقذ لكنه لا يجيء.
16 أفريل 2013
تصنع النساء الحدث العربي ، بالموازاة مع أخبار التفجيرات و التقتيل و الدمار
فالمرأة خرجت من وكرها، و أصبحت تتصرف كالسجين الهارب، تركض بدون وعي و لا تعرف أين تضع قدميها بالضبط
تقطع الخط الفاصل بين العقل و الجنون، و تعبر الأشواك كلها دون لا مبالاة.
في السعودية حيث المرأة يجب أن تلتزم بحجابها الأسود، لأن اللون الأبيض حكر على الرجال، و إن ارتدته إمرأة ستعتبرها الهيئة متشبهة بالرجل، و هذا يعرضها للعقاب، تخرج خادمة في جزيرة تاروت و تمشي في شوارعها عارية، لتتحول إلى حدث يملأ صفحات توتير فيما الإعلام يبحث لها عن حجة بسبب هذا التصرف فكتبوا أنها " مريضة نفسيا"
و الصراحة من لا يتحول إلى مريض نفسي و هو يأتي لهذه الحياة متهما بأنثوته، و كأنه هو من إختارها و يعيش متهما و معاقبا طيلة حياته حتى يتوفاه الله؟
في القاهرة تصنع " مجنونة مبارك" الحدث، امرأة اربعينية، تتابع جلسات محاكمة الرئيس مبارك و ترسل له قبلا في الهواء ، و تصرخ " سيبوني أبوسو" و " نحن آسفين يا ريّس" عشق يشبه عشق جوليات لروميو ، عشق و ووفاء و إخلاص ..و مواجهة غير طبيعية للتيار المعاكس لرغبتها سياسيا.
و من إيران حدث آخر أكثر جنونا، إمرأة مسنّة متشبعة بأفكار القرون الغابرة، تخرج لاستقبال الرئيس أحمدي نجّاد، و تصرح للصحافة أنها طلبت من أحمدي نجاد أن يتزوجها بعد أن فقدت زوجها و إبنها في حريق. ظنت المسكينة أن نجّاد بمثابة النبي محمد عليه الصلاة و السلام و أنه سيأويها و يحملها معه إلى طهران، و يسترها في آخر أيامها مثل سودة بنت زمعة أيام النبي.
بالنسبة للإعلام هذا كله جنون، فالمرأة يجب أن تظل هادئة، و تقوم بدروها الكامل في البيت من طبخ و تنظيف و إنجاب و إهتمام بالأولاد حتى تموت. لا يجب أن تتأثر حين ترى أبناءها يموتون لأسباب سياسية أو دينية أو إقتصادية لم تشارك فيها يوما. .يجب أن تظل حيادية ، أو لنقل بلا مشاعر تماما كما اثاث البيت.
حتى المرزوقي الرئيس التونسي المثقف، لم يفهم هجوم النساء العاريات عليه، لا أحد فهم الرسالة، فهذا التضامن مع أمينة التونسية التي إختفت بعد نشر صورة جسدها العاري مكتوب عليه " جسدي ملكي و ليس شرفا لك" لا يبدو مقنعا للإعلام سواء الغربي أو العربي ...فجسد المرأة يعتبره البعض مقدسا لهذا يجب أن يغطى عن الأنظار، و لا يهم إن أنتهك سرًّا فنحن نعتمد قاعدة : و إن ابتليتم فاستتروا"
جسد المرأة الذي يتغذى منه الجنين حتى يكتمل و يولد، و نهدها الذي يوفر الغذاء للرضيع، مع مسلسل أوجاع الولادة و الرضاع و ما يلي الولادة من إكتئاب و أمراض...كله مجهول لدى ذكورنا الذين يتعاملون مع النساء و كأنهن بقر في إسطبل. كتلٌ من اللحم المثير ليس أكثر..!
و كل تصرف تقوم به الأنثى يبدو غريبا، إن أحبت رجلا فهي عاهرة، و إن أحبت رئيسا فهي مجنونة، و إن صدقت السنة النبوية و عملت بها فهي بلا مخ، و إن تعرت فهي 50 عاهرة في عاهرة...
جنون المرأة اليوم مرتبط بجنون المجتمع و تناقضات سلوك الرجل نحوها، إذ لم تعد تستوعب ما يحدث...
لكن أيضا علينا أن نقرأ شيئا مهما في هذا الجنون، و هو أننا مجتمعات جرّدت المرأة من إنسانيتها و تريد تجريدها من عقلها الآن لتعيدها لعهد الحجر...
بعض الظلاميين سيقولون أن هذه من علامات الساعة..! فيما الزمن عندنا متوقف منذ فجر إستقلالنا، فمنذ كنت طفلة كنت أسمع عن " الساعة" و لم أر أي تغيير فيما يحدث حولي، سوى أن النساء مرات يرتدين ثيابهن و مرات يخلعنها، و يبحثن في الحالتين عن ذكر منقذ لكنه لا يجيء.
16 أفريل 2013
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة