أشواك الورد مقالات اخرى
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين (الجمعة 23 ت1 2015)
لا أمان لأطفال الجزائر، يولدون سلفا و هم لا يعرفون أن أحضان الشارع تنتظرهم، و أن العراء سيكون مشهدا يوميا لألعابهم و ضحكاتهم و شجاراتهم، و بكائهم و مخاوفهم و مصائبهم أيضا.
يولدون و كأن من أنجبوهم في الغالب أقتنوهم من الأسواق بأسعار بخسة. يولد الطفل و لا يدخل الفرحة إلى قلب من أنجبه حتى و إن سمعنا منهم العكس. فالولد تربيه أمه بالبليغة و بمصطلح آخر بالبشماق و بمصطلح القاموس العربي : بضرب الخف ...الآباء في الغالب غائبون، الأمهات يشعرن أطفالهن أن الأمومة عبء ثقيل لا يحتمل و هذا ليس الحكاية كلها...
بعد عشرية الإرهاب السوداء بدأت تطفو على سطح مجتمعاتنا نتائج التربية الدينية الخاطئة التي تبناها رواد المساجد و سوّاح الكعبة في هياج لم تشهده الجزائر من قبل، عمرات بلا عدد و حج متكرر حتى مع كل الكوارث التي تحدث من جراء إشكالات كثيرة في الحج.التدين المتطرف القادم إلينا من الشرق، حوّلنا على مدى ثلاثين سنة إلى مجتمع مهوس بمراقبة سيقان النساء و شعرهن، و ذقون الرجال و ما يرتدون، و زاد هوس فصل الذكور عن الإناث و زرعت كراهية عمياء تجاه النساء ...
في هذه الدوامة أغلقت بيوت الدعارة أمام مرضى الجنس عندنا بحكم أن الزنا حرام و يجب محاربته، فانتشرت العاهرات بين الأحياء و الأزقة و الشوارع و تحوّل إلى ظاهرة أصابت الجميع...
ثم بحكمة عالم أطلقت قنوات البورنو و الجريمة عبر شبكات الأنترنت و ركزت الرقابة على ما يكتبه الكتاب و النخبة. و هذا يبدو مخطط لتدمير مجتمعنا بأقسى السبل من طرف أبنائنا أنفسهم.
اليوم و نحن نقرأ مجددا حادثة إختطاف طفل في السادسة من عمره يخرج للمدرسة صباحا لوحده فيختطف من قرب منزله يتبادر إلى أذهاننا السؤال الأهم: كيف لأب و أم أن يهنأ لهما عيش و هما يتركان الولد يخرج وحده ليتوجه للمدرسة؟و الجواب مثير للسخرية من لامبالاتنا: لأن الجزائريين تعودوا على إرسال أبنائهم للمدارس وحدهم و لأن طفل في السادسة " راجل" و في الغالب هو من يحضر الخبز للعائلة و " يقضي" و يشري الجريدة و أمه و أبوه مكسلين في الدار ...
لا علينا السؤال الثاني : هل يقرأ وزير داخليتنا و مسؤولينا ما نكتبه عنهم أو أنهم مصابون بالعمى و الطلميس ؟
حين نقول لوزير أنه لا يصح أن يذهب طفل للمدرسة لوحده و يقطع مسافات طويلة تحت الأمطار و تحت الثلوج و تحت الشمس الحارقة لوحده و أنه يحتاج لنقل مثله مثل الطالب الجامعي بل إنه أبدأ من الجامعي ، لماذا لا يهتم بما نكتبه؟ و لماذا يبقى في مكانه حين تصبح عمليات إختطاف الأطفال و إغتصابهم و قتلهم ظاهرة جزائرية بامتياز ؟ لو خطف إبنه هل سيبقى مكتوف الأيدي مهتما بسياحته الداخلية و الخارجية و سفراته التي لا نفهم لها معنى...
ترى هل الأمر صعب من توفير وسائل نقل للأطفال؟ و زرع عناصر شرطة و دوريات على الأقل في أوقات تواجد الأطفال في الطرقات؟
هل الأمر صعب على وزير التربية أن يفرض مادة التربية الجنسية على كل الأطفال من عمر ال6 سنوات إلى عمر التخرج من البكالوريا حتى يفهم التلميذ جسده و مطالبه الجنسية حين تداهمه الغريزة و كيف يجعلها رغبة متوازنة و كيف يحمي نفسه حين يتعرض لإعتداء ؟ و الحمد لله الجزائر زاخرة بالقدرات سواء الرياضية أو الإبداعية أو الثقافية أو المختصة في علم النفس و الطب و علم الإجتماع ...لكن .." النّافع ربي" كأن الوزراء مجموعة من الأميين ينتظرون من أئمة أميين يديرون المساجد بجهلهم المستقدم من الفكر الملوث لمحمد بن عبد الوهاب و كفى بالله حسيبا ..و كلما فتح أحد المثقفين الفطاحل فمه مطالبا بتغييرات صحية لتسيير هذا القطاع يرتفع صوت المرضى من مساجدنا " المجتمع يعاني من الفراغ الديني" فيزيدونه جرعات أخرى من التطرف الذي حوّلنا إلى مهلوسين مكبوتين بأدمغة متوقفة تماما تنتظر من يبرمجها للتحرك وفق إرشات كلها خائطة.
نعم أختطف طفل آخر و بعد ايام سنجده مقتولا مشوها، و سيلقى القبض على المعتدين عليه و يزج بهم في السجن ...لكن هل نعرف أن هذا المعتدي ليس مريضا، و أنه يغتصب الطفل بكامل إرادته، و يقتله بكل ما فيه من وعي و هذا ما يقوله علم النفس و أن حماية الطفل من شخص بهذه المواصفات لا يعني أن ننتظره حتى يقوم بجريمته بل أن نحوله إلى إنسان سوي ...
كيف ذلك؟
هذه الطاقة التي يتميز بها شاب بين 16 و 56 سنة أين تذهب إن كان الشخص يعيش وسط قائمة لا تنتهي من الممنوعات؟
أين تذهب إن كان كل ما يقوم به عيب؟
أين تذهب إن كان العمل غير متوفر
أماكن الترفيه عن النفس غير متوفرة
قاعات السينما لرؤية سينما راقية مستبدلة باليوتوب و قنوات إكس
الشواطئ يمنعها الأغلبية على أنفسهم
الغابات غير آمنة لممارسة رياضة المشي و التخييم
البلديات العاجزة عن توفير مساحات خضراء و ملاعب للأطفال لا تشجع حتى الشبان الذين يتحمسون لتنظيف أحيائهم و العمل على تجهيز أماكن لأولادهم ...و قد رأيت بأم عيني أحد أبناء الجيران في الخروب العظيم يقاوم وحده البلدية التي رفضت أن يضع سياجا لمكان أرا أن يشجره و يجعله حديقة، كما قاوم قطعان الماعز التي ترعى بين البنايات و مفلوتة من طرف أصحابها، كما قاوم أيضا شراسة الأطفال أنفسهم بعد أن توحشنوا و أصبحت هوايتهم إقتلاع الأشجار المغروسة ...
يا جماعة الخير لقد تحولنا إلى كائنات أكثر تخلفا من القرود
فكيف نبقى مكتوفي الأيدي أمام ظاهرة تدمير طفولتنا و أبنائنا؟ يا وزير الداخلية المبجل حماية المواطن وظيفتك...و يمكنك أن تبقى في مكانك 200 سنة لكن هذا لن يحل المشكلة ما لم تبادر بفتح قلبك لأصحاب الإختصاص و اتباع نصائحهم و لن أدلك على عباقرة أنجبتهم الجامعة الجزائرية فلا تذهب بعيدا بتفكيرك على أننا مجتمع مستعصي و معالجته تحتاج لمعجزة، عودة الأمن لشوارعنا مهمتك و إن كانت أكبر منك أرجو أن تستقيل سيدي ، مكانك ليس في مكان حساس كهذا.
يا وزير التربية نفس الكلام يوجه إليك ...
و يا وزير الشؤون الدينية عليك السلام ، فخامتك نايم في العسل إلى أن أن يرث الله أرضه ...و إلا كيف تغمض عينيك عن الكم الهائل من الكتب الدينية المتطرفة التي شوهت فكر أبنائنا تماما، و تركت المساجد يلهو فيها الجهلة، و تركت القنوات التلفزيونية يطل من عليها مشعوذون و رجال بتفاسهة و سخافة شمس الدين الذي يطلق الفتاوي المضحة يمينا و شمالا و كأنه غرف من العلم ما غرف ، إفتح قنوات يوتوب لترى كيف يسخر منه الناس ..فإما أن يمثلنا رجال بحكمة مفكرين في مستوى سماحة و عظيمة ديننا أو ليصمتوا جميعا ..
وزير الإعلام " زعمة" هل تتقن قراءة اللغة العربية ؟؟؟ لتعرف بالضبط ما توجه جرائدنا المعربة أمثال الشروق و النهار و جرائد أخرى يخجل المرء أن يحملها لتنظيف الزجاج؟ هذا الكم الهائل من الفضائح الإجتماعية و الشتائم و السباب و الأكاذيب هل هي فعلا من باب حرية التعبير أم هي أسهل طريقة لخلق مجتمع متخم بالكراهية و الأحقاد ...
والله غلبت ...
فالفساد مسألة معقدة تشترك فيها عدة وزارات و عدد من الأشخاص الذين استلموا مناصبهم لترسيخ الرداءة
سادتي الكرام :
عيب أن يغتصب جزائري طفل جزائري أو امرأة جزائرية ...عيب ..عيب
و إن لم يدق ناقوس الخطر في رؤوسكم رجاء أريد أن أفهم ما الذي يملأها؟؟؟؟
سلام لأطفال الجزائر...
أيها الآباء و الأمهات لا تنجبوا أطفالا للشوارع ...
فقبل أن تلام السلطات في بلد يصنف في سلم العالم الثالث ، تلامون أنتم : فلذات أكبادكم مسؤولية من أولا؟؟؟
فضيلة الفاروق
لا أمان لأطفال الجزائر، يولدون سلفا و هم لا يعرفون أن أحضان الشارع تنتظرهم، و أن العراء سيكون مشهدا يوميا لألعابهم و ضحكاتهم و شجاراتهم، و بكائهم و مخاوفهم و مصائبهم أيضا.
يولدون و كأن من أنجبوهم في الغالب أقتنوهم من الأسواق بأسعار بخسة. يولد الطفل و لا يدخل الفرحة إلى قلب من أنجبه حتى و إن سمعنا منهم العكس. فالولد تربيه أمه بالبليغة و بمصطلح آخر بالبشماق و بمصطلح القاموس العربي : بضرب الخف ...الآباء في الغالب غائبون، الأمهات يشعرن أطفالهن أن الأمومة عبء ثقيل لا يحتمل و هذا ليس الحكاية كلها...
بعد عشرية الإرهاب السوداء بدأت تطفو على سطح مجتمعاتنا نتائج التربية الدينية الخاطئة التي تبناها رواد المساجد و سوّاح الكعبة في هياج لم تشهده الجزائر من قبل، عمرات بلا عدد و حج متكرر حتى مع كل الكوارث التي تحدث من جراء إشكالات كثيرة في الحج.التدين المتطرف القادم إلينا من الشرق، حوّلنا على مدى ثلاثين سنة إلى مجتمع مهوس بمراقبة سيقان النساء و شعرهن، و ذقون الرجال و ما يرتدون، و زاد هوس فصل الذكور عن الإناث و زرعت كراهية عمياء تجاه النساء ...
في هذه الدوامة أغلقت بيوت الدعارة أمام مرضى الجنس عندنا بحكم أن الزنا حرام و يجب محاربته، فانتشرت العاهرات بين الأحياء و الأزقة و الشوارع و تحوّل إلى ظاهرة أصابت الجميع...
ثم بحكمة عالم أطلقت قنوات البورنو و الجريمة عبر شبكات الأنترنت و ركزت الرقابة على ما يكتبه الكتاب و النخبة. و هذا يبدو مخطط لتدمير مجتمعنا بأقسى السبل من طرف أبنائنا أنفسهم.
اليوم و نحن نقرأ مجددا حادثة إختطاف طفل في السادسة من عمره يخرج للمدرسة صباحا لوحده فيختطف من قرب منزله يتبادر إلى أذهاننا السؤال الأهم: كيف لأب و أم أن يهنأ لهما عيش و هما يتركان الولد يخرج وحده ليتوجه للمدرسة؟و الجواب مثير للسخرية من لامبالاتنا: لأن الجزائريين تعودوا على إرسال أبنائهم للمدارس وحدهم و لأن طفل في السادسة " راجل" و في الغالب هو من يحضر الخبز للعائلة و " يقضي" و يشري الجريدة و أمه و أبوه مكسلين في الدار ...
لا علينا السؤال الثاني : هل يقرأ وزير داخليتنا و مسؤولينا ما نكتبه عنهم أو أنهم مصابون بالعمى و الطلميس ؟
حين نقول لوزير أنه لا يصح أن يذهب طفل للمدرسة لوحده و يقطع مسافات طويلة تحت الأمطار و تحت الثلوج و تحت الشمس الحارقة لوحده و أنه يحتاج لنقل مثله مثل الطالب الجامعي بل إنه أبدأ من الجامعي ، لماذا لا يهتم بما نكتبه؟ و لماذا يبقى في مكانه حين تصبح عمليات إختطاف الأطفال و إغتصابهم و قتلهم ظاهرة جزائرية بامتياز ؟ لو خطف إبنه هل سيبقى مكتوف الأيدي مهتما بسياحته الداخلية و الخارجية و سفراته التي لا نفهم لها معنى...
ترى هل الأمر صعب من توفير وسائل نقل للأطفال؟ و زرع عناصر شرطة و دوريات على الأقل في أوقات تواجد الأطفال في الطرقات؟
هل الأمر صعب على وزير التربية أن يفرض مادة التربية الجنسية على كل الأطفال من عمر ال6 سنوات إلى عمر التخرج من البكالوريا حتى يفهم التلميذ جسده و مطالبه الجنسية حين تداهمه الغريزة و كيف يجعلها رغبة متوازنة و كيف يحمي نفسه حين يتعرض لإعتداء ؟ و الحمد لله الجزائر زاخرة بالقدرات سواء الرياضية أو الإبداعية أو الثقافية أو المختصة في علم النفس و الطب و علم الإجتماع ...لكن .." النّافع ربي" كأن الوزراء مجموعة من الأميين ينتظرون من أئمة أميين يديرون المساجد بجهلهم المستقدم من الفكر الملوث لمحمد بن عبد الوهاب و كفى بالله حسيبا ..و كلما فتح أحد المثقفين الفطاحل فمه مطالبا بتغييرات صحية لتسيير هذا القطاع يرتفع صوت المرضى من مساجدنا " المجتمع يعاني من الفراغ الديني" فيزيدونه جرعات أخرى من التطرف الذي حوّلنا إلى مهلوسين مكبوتين بأدمغة متوقفة تماما تنتظر من يبرمجها للتحرك وفق إرشات كلها خائطة.
نعم أختطف طفل آخر و بعد ايام سنجده مقتولا مشوها، و سيلقى القبض على المعتدين عليه و يزج بهم في السجن ...لكن هل نعرف أن هذا المعتدي ليس مريضا، و أنه يغتصب الطفل بكامل إرادته، و يقتله بكل ما فيه من وعي و هذا ما يقوله علم النفس و أن حماية الطفل من شخص بهذه المواصفات لا يعني أن ننتظره حتى يقوم بجريمته بل أن نحوله إلى إنسان سوي ...
كيف ذلك؟
هذه الطاقة التي يتميز بها شاب بين 16 و 56 سنة أين تذهب إن كان الشخص يعيش وسط قائمة لا تنتهي من الممنوعات؟
أين تذهب إن كان كل ما يقوم به عيب؟
أين تذهب إن كان العمل غير متوفر
أماكن الترفيه عن النفس غير متوفرة
قاعات السينما لرؤية سينما راقية مستبدلة باليوتوب و قنوات إكس
الشواطئ يمنعها الأغلبية على أنفسهم
الغابات غير آمنة لممارسة رياضة المشي و التخييم
البلديات العاجزة عن توفير مساحات خضراء و ملاعب للأطفال لا تشجع حتى الشبان الذين يتحمسون لتنظيف أحيائهم و العمل على تجهيز أماكن لأولادهم ...و قد رأيت بأم عيني أحد أبناء الجيران في الخروب العظيم يقاوم وحده البلدية التي رفضت أن يضع سياجا لمكان أرا أن يشجره و يجعله حديقة، كما قاوم قطعان الماعز التي ترعى بين البنايات و مفلوتة من طرف أصحابها، كما قاوم أيضا شراسة الأطفال أنفسهم بعد أن توحشنوا و أصبحت هوايتهم إقتلاع الأشجار المغروسة ...
يا جماعة الخير لقد تحولنا إلى كائنات أكثر تخلفا من القرود
فكيف نبقى مكتوفي الأيدي أمام ظاهرة تدمير طفولتنا و أبنائنا؟ يا وزير الداخلية المبجل حماية المواطن وظيفتك...و يمكنك أن تبقى في مكانك 200 سنة لكن هذا لن يحل المشكلة ما لم تبادر بفتح قلبك لأصحاب الإختصاص و اتباع نصائحهم و لن أدلك على عباقرة أنجبتهم الجامعة الجزائرية فلا تذهب بعيدا بتفكيرك على أننا مجتمع مستعصي و معالجته تحتاج لمعجزة، عودة الأمن لشوارعنا مهمتك و إن كانت أكبر منك أرجو أن تستقيل سيدي ، مكانك ليس في مكان حساس كهذا.
يا وزير التربية نفس الكلام يوجه إليك ...
و يا وزير الشؤون الدينية عليك السلام ، فخامتك نايم في العسل إلى أن أن يرث الله أرضه ...و إلا كيف تغمض عينيك عن الكم الهائل من الكتب الدينية المتطرفة التي شوهت فكر أبنائنا تماما، و تركت المساجد يلهو فيها الجهلة، و تركت القنوات التلفزيونية يطل من عليها مشعوذون و رجال بتفاسهة و سخافة شمس الدين الذي يطلق الفتاوي المضحة يمينا و شمالا و كأنه غرف من العلم ما غرف ، إفتح قنوات يوتوب لترى كيف يسخر منه الناس ..فإما أن يمثلنا رجال بحكمة مفكرين في مستوى سماحة و عظيمة ديننا أو ليصمتوا جميعا ..
وزير الإعلام " زعمة" هل تتقن قراءة اللغة العربية ؟؟؟ لتعرف بالضبط ما توجه جرائدنا المعربة أمثال الشروق و النهار و جرائد أخرى يخجل المرء أن يحملها لتنظيف الزجاج؟ هذا الكم الهائل من الفضائح الإجتماعية و الشتائم و السباب و الأكاذيب هل هي فعلا من باب حرية التعبير أم هي أسهل طريقة لخلق مجتمع متخم بالكراهية و الأحقاد ...
والله غلبت ...
فالفساد مسألة معقدة تشترك فيها عدة وزارات و عدد من الأشخاص الذين استلموا مناصبهم لترسيخ الرداءة
سادتي الكرام :
عيب أن يغتصب جزائري طفل جزائري أو امرأة جزائرية ...عيب ..عيب
و إن لم يدق ناقوس الخطر في رؤوسكم رجاء أريد أن أفهم ما الذي يملأها؟؟؟؟
سلام لأطفال الجزائر...
أيها الآباء و الأمهات لا تنجبوا أطفالا للشوارع ...
فقبل أن تلام السلطات في بلد يصنف في سلم العالم الثالث ، تلامون أنتم : فلذات أكبادكم مسؤولية من أولا؟؟؟
فضيلة الفاروق
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة