أشواك الورد مقالات اخرى
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا (الثلاثاء 6 ك2 2015)
من لا يعرف منطقة " برمانا" في جبل لبنان بالمتن؟
السواح العرب يعرفونها جيدا و يعرفون مطاعمها الفخمة، ويعرفون شارع القهاوي كما يسميه أهل المنطقة، القاصي والداني يعرف هذا الشارع ويقصده من أوله إلى آخره، بالطبع المنطقة كلها جميلة وفخمة، ولكن لا أحد يعرف الشارع الخلفي لشارع القهاوي، لا أحد يدخل شارع الحِرفيّين الهادئ، ربما لأن الناس تعودوا الصخب و الأضواء وضجيج الناس ورائحة الأكل، والهدوء في الغالب لا يعني لهم شيئا.
هذا الشارع الذي نسيه حتى أهل المنطقة، وأهمله المسؤولون لا يزال يخبئ حكايات غريبة و جميلة لأناس يعيشون في الظل.
اليوم سأحكي لكم حكاية الخياط نصري حشمت، الذي يفتح محله يوميا من التاسعة صباحا حتى السادسة...
رجل منكب على ماكينة الخياطة، كان في زمن مضى خياطاً مختصاً في خياطة البدلات، " تايور رجالي" له " طنة و رنة" و لكن ربما الحرب واكتساح المادة المستوردة للأسواق والأسماء الكبيرة جعلت هذه المهنة تنقرض، وربما لأسباب أخرى يختصرها السيد نصري بقوله أن المهنة متعبة وشروط الناس أصبحت صعبة، وأنه منذ سبع سنوات قرر أن يكتفي بالتصليح.
وهو قنوع بقسمة الله ويمارس مهنة تصليح الثياب بمحبة كبيرة، يقول: إن النساء يهوين تصليح الثياب والعمل معهن سهل.
المدهش ليس في أصابعه السحرية التي يمكنها أن تفصّل و تخيط أروع موديلات البدلات ولكن في محله الذي لا يشبه محلاّت الخياطة، إنه متحف صغير لصور من كل لبنان، وبلدان كثيرة من العالم..
صور يهتم بالمشي مسافات في الجبال ليأخذها، أو يسافر من أجل أخذها، ثم يهتم بتظهيرها وبصقلها على براويز خاصة لا تخفي أي جانب من الصورة.
حين سألت السيد نصري ألا تكلفه هذه الصور مبالغ طائلة؟ أجاب بابتسامة عريضة: "أنا لا أشرب، لا أدخن، لا ألعب القمار، لا ألحق النساء.. ولكني ألحق كاميرتي، هذه هوايتي الوحيدة، وهي تجعلني سعيدا جدا، وحتى زوجتي تعتبر كاميرتي ضرّتها"
رحلة نصري مع الكاميرا بدأت باكرا، حين كان طفلا و بالصدفة كان أحدهم يحمل كاميرا ولمسها، لم يكن يعلم حينها أن هذه لمسة الحب من أول نظرة، وأن هوسه بالتصوير سيبدأ من هنا، ومع أنه عمل في محل والده الذي كان خياطا في منطقة " كفرشيما" لأن الظروف آنذاك أجبرته إلا أنه اقتنى كاميرا مستعملة حين توفر لديه مبلغ مناسب، ثم في عمر السابعة عشرة اقتنى كاميرا محترمة.. ثم توالت الكاميرات في حياته وكأنّها علاقات إنسانية مع أصدقاء يدخلون حياته. من الكاميرات القديمة إلى الديجيتال البروفيشونال.
اليوم يعج بيته بأرشيف كبير من الصور يصلح ليؤسس شركة لبيع الصور، والأجمل أن تدخل محلّه وتتأمل جدرانه البهية المزينة بأجمل الصور التي التقطها..
هذا العام سافر إلى كندا ليأخذ صورًا مميزة لألوان الخريف ولشلالات نياغارا.. وقد حدثني عن مدى سعادته حين رأى تلك المناظر وحوّلها إلى ذاكرة دائمة.. لكن الفرح الذي كان يقفز من عينيه ما كان للغة أن تصفه.
يمكن لزائر المحل أن يدخل الحي الهادئ صباحا ويستمتع بالتجول فيه، يوم الاثنين مغلق قبل الظهر، باقي الأيام متواجد في المحل.. منظم جداً السيد نصري، دقيق في مواعيده، جميل مثل صوره وأبهى.. إنه حكاية يطول سردها، لكنه بالمختصر صورة نادرة من نوادر هذه الحياة.
نشر المقال في جريدة الرياض السعودية مرفقا بصور يمكن رؤيتها على الرابط التالي:
http://www.alriyadh.com/1009651
من لا يعرف منطقة " برمانا" في جبل لبنان بالمتن؟
السواح العرب يعرفونها جيدا و يعرفون مطاعمها الفخمة، ويعرفون شارع القهاوي كما يسميه أهل المنطقة، القاصي والداني يعرف هذا الشارع ويقصده من أوله إلى آخره، بالطبع المنطقة كلها جميلة وفخمة، ولكن لا أحد يعرف الشارع الخلفي لشارع القهاوي، لا أحد يدخل شارع الحِرفيّين الهادئ، ربما لأن الناس تعودوا الصخب و الأضواء وضجيج الناس ورائحة الأكل، والهدوء في الغالب لا يعني لهم شيئا.
هذا الشارع الذي نسيه حتى أهل المنطقة، وأهمله المسؤولون لا يزال يخبئ حكايات غريبة و جميلة لأناس يعيشون في الظل.
اليوم سأحكي لكم حكاية الخياط نصري حشمت، الذي يفتح محله يوميا من التاسعة صباحا حتى السادسة...
رجل منكب على ماكينة الخياطة، كان في زمن مضى خياطاً مختصاً في خياطة البدلات، " تايور رجالي" له " طنة و رنة" و لكن ربما الحرب واكتساح المادة المستوردة للأسواق والأسماء الكبيرة جعلت هذه المهنة تنقرض، وربما لأسباب أخرى يختصرها السيد نصري بقوله أن المهنة متعبة وشروط الناس أصبحت صعبة، وأنه منذ سبع سنوات قرر أن يكتفي بالتصليح.
وهو قنوع بقسمة الله ويمارس مهنة تصليح الثياب بمحبة كبيرة، يقول: إن النساء يهوين تصليح الثياب والعمل معهن سهل.
المدهش ليس في أصابعه السحرية التي يمكنها أن تفصّل و تخيط أروع موديلات البدلات ولكن في محله الذي لا يشبه محلاّت الخياطة، إنه متحف صغير لصور من كل لبنان، وبلدان كثيرة من العالم..
صور يهتم بالمشي مسافات في الجبال ليأخذها، أو يسافر من أجل أخذها، ثم يهتم بتظهيرها وبصقلها على براويز خاصة لا تخفي أي جانب من الصورة.
حين سألت السيد نصري ألا تكلفه هذه الصور مبالغ طائلة؟ أجاب بابتسامة عريضة: "أنا لا أشرب، لا أدخن، لا ألعب القمار، لا ألحق النساء.. ولكني ألحق كاميرتي، هذه هوايتي الوحيدة، وهي تجعلني سعيدا جدا، وحتى زوجتي تعتبر كاميرتي ضرّتها"
رحلة نصري مع الكاميرا بدأت باكرا، حين كان طفلا و بالصدفة كان أحدهم يحمل كاميرا ولمسها، لم يكن يعلم حينها أن هذه لمسة الحب من أول نظرة، وأن هوسه بالتصوير سيبدأ من هنا، ومع أنه عمل في محل والده الذي كان خياطا في منطقة " كفرشيما" لأن الظروف آنذاك أجبرته إلا أنه اقتنى كاميرا مستعملة حين توفر لديه مبلغ مناسب، ثم في عمر السابعة عشرة اقتنى كاميرا محترمة.. ثم توالت الكاميرات في حياته وكأنّها علاقات إنسانية مع أصدقاء يدخلون حياته. من الكاميرات القديمة إلى الديجيتال البروفيشونال.
اليوم يعج بيته بأرشيف كبير من الصور يصلح ليؤسس شركة لبيع الصور، والأجمل أن تدخل محلّه وتتأمل جدرانه البهية المزينة بأجمل الصور التي التقطها..
هذا العام سافر إلى كندا ليأخذ صورًا مميزة لألوان الخريف ولشلالات نياغارا.. وقد حدثني عن مدى سعادته حين رأى تلك المناظر وحوّلها إلى ذاكرة دائمة.. لكن الفرح الذي كان يقفز من عينيه ما كان للغة أن تصفه.
يمكن لزائر المحل أن يدخل الحي الهادئ صباحا ويستمتع بالتجول فيه، يوم الاثنين مغلق قبل الظهر، باقي الأيام متواجد في المحل.. منظم جداً السيد نصري، دقيق في مواعيده، جميل مثل صوره وأبهى.. إنه حكاية يطول سردها، لكنه بالمختصر صورة نادرة من نوادر هذه الحياة.
نشر المقال في جريدة الرياض السعودية مرفقا بصور يمكن رؤيتها على الرابط التالي:
http://www.alriyadh.com/1009651
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة