أشواك الورد مقالات اخرى
المُهرِّج (الأربعاء 2 حزيران 2010)
لماذا كل ذلك الإتقان لإرتكاب خيانة؟؟
الصمت و التخفي و الكذب الجميل، و إيجاد التبريرات؟
هل تعني الزوجة شيئا للزوج حين يقدم على خيانتها؟؟ هل يشفق عليها؟ فيتقن في إخفاء مشاعره التي تذهب نحو أخرى؟ هل يشفق عليها فعلا، و هي التي لم تعد تعنيه لا في الفراش، و لا في العشرة، و لا حتى في تبادل الكلام؟؟ هي التي تنتهي ببطء في قلبه حتى تحتل أخرى مكانها، لماذا يبقيها في بيته، و يسألها عن مصروف الأولاد، و عما ستطبخه اليوم، و أين ستذهب؟ و من ستلاقي و من سترى؟؟
- لا تتأخري ....
يقول لها، و كأنه يعنيه تأخرها، يكبلها بجمل لامعنى لها في قلبه، يرميها ليكبلها و هي التي تشعر بإنفصاله الروحي عنها تجيبه و داخلها يبكي:
- لا ما رح إتأخر.
لماذا تتقن الدور هي الأخرى، و هي تعلم أن حبال الحب بينهما قد إهترت، و ما عادت تربط زوارقه بشطآنها؟
ثم لماذا و هو العارف أن التغيرات لم تضرب فقط قلبه، و لكنها ضربت جسده الذي يرفضها، يصر على تمثيل الدور الذي تكره...
- تعبان ...
يقول....
يردد ما يقوله كل الرجال بغباء مفرط حين يخونون...
و هي التي تدرك ذلك من حكايا النساء، تعرف أنها التحقت بالركب، و أن الشريك الذي كان فراشا لها و كانت فراشا له قد وجد عشا جديدا له.
- و لك الله يساعدني عليك إنت شو عقلك صغير...
يقول لها، حين تحاصره بالأسئلة، بحثا عن جواب لبعاده. يقول لها ذلك و هو يعلم تماما أن روحها هي التي تشعر و ليس العقل، يقول و هو يعلم أن العقل صغر أو كبر سيظل المحرك المعطل للحواس، و أنه السجن الأبدي لها حين يكون هو بلا عقل تماما.
لماذا لا تجيبه هي : و إنت وين عقلك؟؟؟
لماذا تصمت، أو تصرخ بأشياء لا معنى لها؟
هل تعلم أن لا سلطة للعقل في الكون كله و أن البشر قليلا ما يتصرفون من منابع عقولهم؟
تعلم أو لا تعلم...وحده الحزن يفهمها، و هي تستكين إليه لتبرأ خيبتها فيه.
غرف الزوجية هي الأخرى نوع من الإرهاب الذي تمارسه الأعراف عليها و عليه...
يتمددان على السرير ذاته، جسدها يصرخ رغبة فيه، و جسده يصرخ رغبة بأخرى !
حين تغفوا سينهض و يكلم حبيبته...
و الحبيبة هناك، في سرير فارغ ما، في ظلام داكن ما، في عزلة بعيدة ما، تنتظر و تعد الدقائق و الساعات.
تنتظر تلك المثخنة بالجراح لتغفو، حتى تسمع صوته، ألا تعرف أن النوم يغادر جفون المخدوع في قلبه و كرامته...؟
يمكن أنها لا تعرف...
تحكي لصديقتها ذلك و كأنها تحكي لها قصة خرافية لا مثيل لها :
- مشكلتي عويصة، أحبه لكنه متزوج.
قبل عشرين سنة مضت ، كان إعتراف مماثل نوع من التابو، لنقلها بصراحة أكثر: كان نوعا من " الشرمتة" !
حتى الخوري يلعن المرأة التي تدخل بين زوجين و تحطم رباط الزوجية بينهما، و هو يلفظ كلماته بعد أن تعترف له :
- إذهبي بسلام فقد غفر لك الرب..
و قلبه يلعنها. ... و حين تقوم و تبتعد مزهوة بالغفران يتمتم :
- الله يلعنك وحدة شرموتة!
ثم يصلي " الأبانا" و يمنح الغفران لنفسه.
الشيخ لا يمنحها الغفران بالمرة، و هي بالطبع لا تطرق بابه...و عادة صوت المآذن يجعلها تشعر بالنجاسة و فعل الندامة... الآذان خمس مرات في اليوم، يكفي عقابا إلهيا لها إن كان في قلبها بذرة من الضمير الحي...!
سرير الزوجية ذاك مثل كراسي الإعدام...
تموت عليه كل ليلة حين تشتعل لهفته نحو حبيبته...
يتسلل على أطراف الأصابع، و يدخل الحمام...ربما الشرفة...!
قلبه يخفق شغفا و خوفا، و هي التي تمثل دور النائمة تفتح أذنيها و تشغل محركات عقلها الصغير
لا تريد أن تسمع...
قلبها يريد ذلك...
لماذا يقول للأخرى:
- مش قادر نام قبل ما إسمع صوتك...
ألم يكن هذا الكلام خاصا بها؟؟ ذات يوم بعيد؟
تسمعه يدغدغ حواس الأخرى و لا تعرف لماذا تقوم و تغلق الباب هل ليعرف أنها سمعته أم لتتوقف عن جلد نفسها؟ ربما الإثنان معا...
و هو رغم ذلك لن يتأكد إن سمعته فعلا إن لم تفصح له بذلك. تظل صامتة، و تدعي فوق ذلك أنها لم تستيقظ و لم تغلق الباب...
- أكيد سمعتني ...
يخبر حبيبته و هو يحتسي معها فنجان قهوة أو شاي ، من يهتم؟ و عصير حتى....
يجلسان أمام الأكواب و يثرثان:
- خايف عليها ست الحسن؟؟؟ و مش خايف عليّ؟
- يا منيرة ،( يقول، حين يكون إسمها منيرة)، عشت معها عشر سنين و ما إذيتني بشي...
- كل هالشي و ما إذيتك...شوف كيف صرت، إطلع بحالك، كيف مدمر، و نفسيتك تعبانة، كأنك مش أنت...
من يعرف كيف كان هي أم الأخرى؟
لا يسأل نفسه، يصدق و يطلب الصفح... ليس كالأطفال... من قال كالأطفال؟؟؟
على مقربة منهما تجلس عيون تعرفه،
أصوات هامسة تردد:
- تفه على الرجال...هيدا كمان عم بيخون مرتو؟
- قولك مرتو عارفة؟
لا أحد يعرف...
ربما البعض...
و هم قلة يمنحونها وسام شرف وهمي ، فيدعون أن عقلها كبير لأنها تصارع من أجل بقاء بيتها.
من الصادق هم أم هو؟؟؟
و هي التي تفقد مع كل يوم من عمرها طعم الحياة بدونه تسأل:
-هو عقلي كبير أو صغير؟؟
المهم البيت...
المهم البيت تردد، المهم البيت... ثم تستسلم
فعلا الرجال قوامون على النساء، و هذا رجل يلهو بامرأتين
هناك من يلهو بعشرة...
يتقذافهن مثل الطابات في الهواء،
ما أوجه الشبه بين المرأة و الطابة؟؟ تسأله و هي غير مبالية
يجيبها :
- شو هالسؤال الغبي؟؟؟
تعلق و هي صامتة :
- يا لك من مهرج...
لن يعرف أبدا بما وصفته.
فضيلة الفاروق
صبيحة 3 جوان 2010
الساعة 6.10
لماذا كل ذلك الإتقان لإرتكاب خيانة؟؟
الصمت و التخفي و الكذب الجميل، و إيجاد التبريرات؟
هل تعني الزوجة شيئا للزوج حين يقدم على خيانتها؟؟ هل يشفق عليها؟ فيتقن في إخفاء مشاعره التي تذهب نحو أخرى؟ هل يشفق عليها فعلا، و هي التي لم تعد تعنيه لا في الفراش، و لا في العشرة، و لا حتى في تبادل الكلام؟؟ هي التي تنتهي ببطء في قلبه حتى تحتل أخرى مكانها، لماذا يبقيها في بيته، و يسألها عن مصروف الأولاد، و عما ستطبخه اليوم، و أين ستذهب؟ و من ستلاقي و من سترى؟؟
- لا تتأخري ....
يقول لها، و كأنه يعنيه تأخرها، يكبلها بجمل لامعنى لها في قلبه، يرميها ليكبلها و هي التي تشعر بإنفصاله الروحي عنها تجيبه و داخلها يبكي:
- لا ما رح إتأخر.
لماذا تتقن الدور هي الأخرى، و هي تعلم أن حبال الحب بينهما قد إهترت، و ما عادت تربط زوارقه بشطآنها؟
ثم لماذا و هو العارف أن التغيرات لم تضرب فقط قلبه، و لكنها ضربت جسده الذي يرفضها، يصر على تمثيل الدور الذي تكره...
- تعبان ...
يقول....
يردد ما يقوله كل الرجال بغباء مفرط حين يخونون...
و هي التي تدرك ذلك من حكايا النساء، تعرف أنها التحقت بالركب، و أن الشريك الذي كان فراشا لها و كانت فراشا له قد وجد عشا جديدا له.
- و لك الله يساعدني عليك إنت شو عقلك صغير...
يقول لها، حين تحاصره بالأسئلة، بحثا عن جواب لبعاده. يقول لها ذلك و هو يعلم تماما أن روحها هي التي تشعر و ليس العقل، يقول و هو يعلم أن العقل صغر أو كبر سيظل المحرك المعطل للحواس، و أنه السجن الأبدي لها حين يكون هو بلا عقل تماما.
لماذا لا تجيبه هي : و إنت وين عقلك؟؟؟
لماذا تصمت، أو تصرخ بأشياء لا معنى لها؟
هل تعلم أن لا سلطة للعقل في الكون كله و أن البشر قليلا ما يتصرفون من منابع عقولهم؟
تعلم أو لا تعلم...وحده الحزن يفهمها، و هي تستكين إليه لتبرأ خيبتها فيه.
غرف الزوجية هي الأخرى نوع من الإرهاب الذي تمارسه الأعراف عليها و عليه...
يتمددان على السرير ذاته، جسدها يصرخ رغبة فيه، و جسده يصرخ رغبة بأخرى !
حين تغفوا سينهض و يكلم حبيبته...
و الحبيبة هناك، في سرير فارغ ما، في ظلام داكن ما، في عزلة بعيدة ما، تنتظر و تعد الدقائق و الساعات.
تنتظر تلك المثخنة بالجراح لتغفو، حتى تسمع صوته، ألا تعرف أن النوم يغادر جفون المخدوع في قلبه و كرامته...؟
يمكن أنها لا تعرف...
تحكي لصديقتها ذلك و كأنها تحكي لها قصة خرافية لا مثيل لها :
- مشكلتي عويصة، أحبه لكنه متزوج.
قبل عشرين سنة مضت ، كان إعتراف مماثل نوع من التابو، لنقلها بصراحة أكثر: كان نوعا من " الشرمتة" !
حتى الخوري يلعن المرأة التي تدخل بين زوجين و تحطم رباط الزوجية بينهما، و هو يلفظ كلماته بعد أن تعترف له :
- إذهبي بسلام فقد غفر لك الرب..
و قلبه يلعنها. ... و حين تقوم و تبتعد مزهوة بالغفران يتمتم :
- الله يلعنك وحدة شرموتة!
ثم يصلي " الأبانا" و يمنح الغفران لنفسه.
الشيخ لا يمنحها الغفران بالمرة، و هي بالطبع لا تطرق بابه...و عادة صوت المآذن يجعلها تشعر بالنجاسة و فعل الندامة... الآذان خمس مرات في اليوم، يكفي عقابا إلهيا لها إن كان في قلبها بذرة من الضمير الحي...!
سرير الزوجية ذاك مثل كراسي الإعدام...
تموت عليه كل ليلة حين تشتعل لهفته نحو حبيبته...
يتسلل على أطراف الأصابع، و يدخل الحمام...ربما الشرفة...!
قلبه يخفق شغفا و خوفا، و هي التي تمثل دور النائمة تفتح أذنيها و تشغل محركات عقلها الصغير
لا تريد أن تسمع...
قلبها يريد ذلك...
لماذا يقول للأخرى:
- مش قادر نام قبل ما إسمع صوتك...
ألم يكن هذا الكلام خاصا بها؟؟ ذات يوم بعيد؟
تسمعه يدغدغ حواس الأخرى و لا تعرف لماذا تقوم و تغلق الباب هل ليعرف أنها سمعته أم لتتوقف عن جلد نفسها؟ ربما الإثنان معا...
و هو رغم ذلك لن يتأكد إن سمعته فعلا إن لم تفصح له بذلك. تظل صامتة، و تدعي فوق ذلك أنها لم تستيقظ و لم تغلق الباب...
- أكيد سمعتني ...
يخبر حبيبته و هو يحتسي معها فنجان قهوة أو شاي ، من يهتم؟ و عصير حتى....
يجلسان أمام الأكواب و يثرثان:
- خايف عليها ست الحسن؟؟؟ و مش خايف عليّ؟
- يا منيرة ،( يقول، حين يكون إسمها منيرة)، عشت معها عشر سنين و ما إذيتني بشي...
- كل هالشي و ما إذيتك...شوف كيف صرت، إطلع بحالك، كيف مدمر، و نفسيتك تعبانة، كأنك مش أنت...
من يعرف كيف كان هي أم الأخرى؟
لا يسأل نفسه، يصدق و يطلب الصفح... ليس كالأطفال... من قال كالأطفال؟؟؟
على مقربة منهما تجلس عيون تعرفه،
أصوات هامسة تردد:
- تفه على الرجال...هيدا كمان عم بيخون مرتو؟
- قولك مرتو عارفة؟
لا أحد يعرف...
ربما البعض...
و هم قلة يمنحونها وسام شرف وهمي ، فيدعون أن عقلها كبير لأنها تصارع من أجل بقاء بيتها.
من الصادق هم أم هو؟؟؟
و هي التي تفقد مع كل يوم من عمرها طعم الحياة بدونه تسأل:
-هو عقلي كبير أو صغير؟؟
المهم البيت...
المهم البيت تردد، المهم البيت... ثم تستسلم
فعلا الرجال قوامون على النساء، و هذا رجل يلهو بامرأتين
هناك من يلهو بعشرة...
يتقذافهن مثل الطابات في الهواء،
ما أوجه الشبه بين المرأة و الطابة؟؟ تسأله و هي غير مبالية
يجيبها :
- شو هالسؤال الغبي؟؟؟
تعلق و هي صامتة :
- يا لك من مهرج...
لن يعرف أبدا بما وصفته.
فضيلة الفاروق
صبيحة 3 جوان 2010
الساعة 6.10
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة