لم يقل أحد أن الدراما العربية بلغت اليوم مستوى جيدا من التأثير في الشارع العربي...
بل تعالت أصوات من هنا و هناك توبخ السوريين على تكرارهم لموضوعات " الحارة الدمشقية" القديمة، و رفع شعار " مللنا من الحارات" و سال حبر كثير ليقول أن مسلسل " باب الحارة كان فاشلا" رغم أن الهدوء لا يعم العالم العربي من الخليج إلى المحيط إلا في ساعات عرضه، و قيل أن الخطابات السياسية جعلت مستواه ينحدر، و قيل أن شخصية " أم جوزيف" مختلقة و غير صادقة، و قيل أن " النساء المنقبات و المطحونات " دعوة لعودة هذا النموذج من النساء... و قيل الكثير، و لكن من قال أن المقياس هو فلان أو علان لأنهما كتبا كلمتين تختصران وجهات نظريهما؟
منذ عرض مسلسل " باب الحارة" في جزئه الأول، بدأت تعود إلى الشارع العربي بعض ملامحه الشرقية الأصيلة، و اليوم و بعد أربعة أجزاء ناجحة، نستطيع أن نقول أن الدراما بوجهها الشرقي الجميل هذا تركت بصمة على سلوك الفرد العربي.
ليس فقط لأن المقاهي بدأت تأخذ وجها شرقيا في ديكورها، و طعامها و مشاربها التي تقدمها لزبائنها، بل لأن جهات مسؤولة إنتبهت إلى تراثها و إلى قيمته الجمالية و السياحية، و ما ترميم أحياء قديمة في دمشق ( سوريا)، و صيدا و طرابلس ( لبنان) و بلدان أخرى، و فتح اسواق فيها و فنادق و مطاعم على النسق القديم إلا وعيا أيقظته الدراما في الضمائر بعد أن فشلت صيحات بعض المثقفين في الجرائد.
لقد كان " باب الحارة" جيدا، و قدم شخصيات متنوعة أبدعت في أداء أدوارها، و يكفي أيضا أنه جمع العائلات العربية مع بعضها بعد أن شتتتها برامج كثيرة تبنت " الشخلعة " و الخلاعة في محتوياتها، و قنوات لا حصر لها لم توقف في إختراع برنامج بقوة " باب الحارة" .
كان يجب أن نرى الوجه الجيد للنتاج العربي، و نكتب عما ميز نتاجنا الدرامي لا أن نكتب لنتميز نحن و نملأ مساحات على صفحات الجرائد و المجلات.
لقد تميزت أعمال درامية كثيرة هذه السنة، من بينها " الحصرم الشامي" في جزئه الثالث، و أظن أن هذا المسلسل لم يأخذ حقه في المشاهدة لأنه عرض حصريا على قناة المسلسلات المشفرة " أوربت" و مسلسل " بيت جدي" الذي سرق النجم سامرالمصري" من " باب الحارة" ...
نعم للحارة الدمشقية، لسنا ضد، بل ضد هذه الأصوات التي تتعالى لردم جماليات شرقنا.
نعم كنا هكذا، و كان هناك أناس مثل العقيد أبو شهاب، و أناس مثل أبو عصام، و أناس مثل أبو جودت، و أناس مثل النمس، و نساء مثل سعاد خانو، و نساء مثل أم جوزيف و لكننا أهملنا تاريخنا كثيرا، و اعتمدنا نموذجا واحدا للرجال و النساء سواء لتلك الخقبة،
لقد قام المسلسل على قراءات و أبحاث، و لم يأت من العدم كمجرد فكرة خيالية لهذا وجب علينا أن نكون موضوعيين في نقدنا، عسى أن نعدل مسارنا النقدي أيضا، و نصبح بمستوى ما يقدم في السنوات الأخيرة من أعمال درامية.
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة