أشواك الورد مقالات اخرى
لعرائسنا الحالمات فقط (الخميس 29 ت2 2012)
آنستي الجميلة...أيتها المقبلة على الزواج
هل أنت متأكدة أن هذا الرجل يناسبك؟ و تناسبينه؟
هل تدركين حقيقة ما أنت مقبلة عليه؟ أم أن الرجل دخل من الباب و طلب يدك من والدك و نواياه الطيبة واضحة لك وضوح الشمس؟ و هو مستعد لإسعادك لأنه وعدك أنه سيفعل ذلك؟ و هذا كاف جدا لتمنحيه حياتك القادمة و شبابك و إهتماماتك؟
على العموم يا حبيبتي تذكري أن " اللص الشاطر لا يدخل من الشبابيك، لكنه في الغالب يدخل من الباب دون خلعه"
و أن الرجل ( العربي على وجه الخصوص) ينجذب إليك في الغالب من خلال قشرتك، إلا إذا إستعان بوالدته، و قدمت له تقريرا إيجابيا عنك يزيد من حماسته لإتخاذك زوجة له.
أعرف أن الزمن تغير، و مجتمعنا أصبح يعيش في " زمن الحب" حيث المرأة تلتقي الشاب في أي مكان تريد، و يدرسان أخلاق بعضهما بعضا، و تتعارف العائلتان أيضا ببعضهما بعضا، لإكتشاف الإختلافات و نقاط التشابه بينهما قبل أن " تندفع" الشابة بسبب الحب و " ترمي" بنفسها في وسط لا يشبهها و لا يشبه ما تعودت عليه..خاصة أن بناتنا ينعمن بالدلال و الغنج و الثقافة العالية و الوعي الإجتماعي الذي لا يحده عائق، و شباننا أيضا ينعمون بنفس " النعم" و الحمد لله ...!
لكنني " دقة قديمة" أقدم من رفات " لوسي " نفسها ...
لهذا أيتها العروس الذكية قبل أن تتورطي في الزواج الذي يشبه عندنا " عملية إعتقال" مع سبق الإصرار و الترصد، أسألك هل أنت مقتنعة بهذا العريس؟ أم أنه عريس و السلام؟
هل تشعرين بالسعادة مع هذا الرجل لأنه يملأ رأسك، و عواطفك أو لأنه يملأ بعض الفجوات و النزوات فقط فيه؟
إن كان يحب أكلتك المفضلة و أنت تتقنين تحضيرها فصدقيني هذا ليس سببا كافيا للزواج...ليس سببا كافيا للحب أيضا...ليس سببا كافيا حتى لصداقة بسيطة..و إلا كانت أغلب شعوب العالم تحب بعضها بعضا.
تعدد أسباب الحب قد تكون مجرد مرحلة أولى على سلم الإعجاب لا غير، و قد لا تكون، لأننا بين أفراد العائلة الواحدة لم نعرف أن نحب، فكيف يمكننا أن نحب خارج أسوارها؟
لا علينا إنه مجرد سؤال...مجرد " لطشة" لأشياء متراكمة في علاقاتنا اليومية، نراها و لا نراها، نعترف بها و لا تهمنا كثيرا كأنها برنامج تلفزيوني سينتهي حين نتزوج و نخرج من " وكر أمراضنا: العائلة" بسلام...كأننا بكل صراحة: نهرب من " معتقل" إلى " معتقل" آخر دون أن نشعر بذلك..!
بالطبع تختلف مقاسات الحب عندنا عما هي في اليابان و الهند و هونولولو ...و لكننا في النهاية لنا طريقتنا في الحب، و "لأننا الأفضل" ففي الغالب نسجل رقما قياسيا في إكشتاف نوع " الحب" الذي نعيشه قبل الزواج، لأنه في الغالب ينتهي في ليلة الدخلة، و كأنه بضاعة رخيصة " مايد إن شاينا" خدعنا بشرائها، أو كأنه ورقة " لوتو" طلعت خسرانة...
لهذا إخترعنا المقولة الشهيرة :" الزواج يقتل الحب" فيما لا شيئ قتل الحب سوى رؤوسنا المعطلة منذ " عهد نوح"
ما يقتل الحب خياراتنا التي بنيناها أساسا لأهداف جميعها بعيدة عن الحب
صدقوني من تبحث عن الجنس ستجد الجنس
من تبحث عن شقة ستجد الشقة
من تبحث عن سيارة ستجد سيارة
من تبحث عن رجل و السلام ستجد رجلا و السلام
من تبحث عن لقب " زوجة" ستجد " اللقب بسهولة...
من تريد أن تحقق أمومتها عن طريق الزواج لأنه السبيل الوحيد لتحقيقها في مجتمعنا أيضا ستجدها...
لكن الحب له طريق واحد وواضح: هو طريق الحب
و الحب ليس أن نميل لشخص لأننا نريده دوما قربنا، بل الحب حين تختفي تماما الحدود بين الحبيبين، و يصبحان روحا واحدة، و حين يصبح كل طرف في هذه العلاقة هو المحرك الإيجابي لحياة الآخر...
يستحيل أن يكون الحب ، قائمة من الأوامر و الدسائس و الأسرار و الإختبارات و الأبحاث التي تنبش في الماضي و الحاضر و المستقبل...
يستحيل أن يقنعني أحد أن زواجا قائما على هذا النوع من الحب قد ينتهي ، أو يقنعني أن زيجاتنا " العظيمة" تفشل لأن المرأة كائن غريب و لأن الرجل كائن فاشي؟
ما يحدث في الغالب أننا حين نتزوج نعقد صفقة..
صفقة خاسرة قائمة على معطيات متناقضة و بائسة، و لهذا تكون نتائجها متناقضة و بائسة أيضا.
و الآن، رجاء ألغوا زيجاتكم إن كانت مجرد " صفقة" و حلقوا خارج أسوار تقاليدنا القاتلة...إبحثوا عن الحب الحقيقي فقد يكون قريبا جدا منكم فيما أنتم تتصفحون مواد الصفقة الخاسرة، و أيديكم ترتجف قبل التوقيع الأبدي على التنازل الأبدي عن أجسادكم و أدمغتكم و مشاعركم و أرواحكم الجميلة قبل الزواج.
آنستي الجميلة...أيتها المقبلة على الزواج
هل أنت متأكدة أن هذا الرجل يناسبك؟ و تناسبينه؟
هل تدركين حقيقة ما أنت مقبلة عليه؟ أم أن الرجل دخل من الباب و طلب يدك من والدك و نواياه الطيبة واضحة لك وضوح الشمس؟ و هو مستعد لإسعادك لأنه وعدك أنه سيفعل ذلك؟ و هذا كاف جدا لتمنحيه حياتك القادمة و شبابك و إهتماماتك؟
على العموم يا حبيبتي تذكري أن " اللص الشاطر لا يدخل من الشبابيك، لكنه في الغالب يدخل من الباب دون خلعه"
و أن الرجل ( العربي على وجه الخصوص) ينجذب إليك في الغالب من خلال قشرتك، إلا إذا إستعان بوالدته، و قدمت له تقريرا إيجابيا عنك يزيد من حماسته لإتخاذك زوجة له.
أعرف أن الزمن تغير، و مجتمعنا أصبح يعيش في " زمن الحب" حيث المرأة تلتقي الشاب في أي مكان تريد، و يدرسان أخلاق بعضهما بعضا، و تتعارف العائلتان أيضا ببعضهما بعضا، لإكتشاف الإختلافات و نقاط التشابه بينهما قبل أن " تندفع" الشابة بسبب الحب و " ترمي" بنفسها في وسط لا يشبهها و لا يشبه ما تعودت عليه..خاصة أن بناتنا ينعمن بالدلال و الغنج و الثقافة العالية و الوعي الإجتماعي الذي لا يحده عائق، و شباننا أيضا ينعمون بنفس " النعم" و الحمد لله ...!
لكنني " دقة قديمة" أقدم من رفات " لوسي " نفسها ...
لهذا أيتها العروس الذكية قبل أن تتورطي في الزواج الذي يشبه عندنا " عملية إعتقال" مع سبق الإصرار و الترصد، أسألك هل أنت مقتنعة بهذا العريس؟ أم أنه عريس و السلام؟
هل تشعرين بالسعادة مع هذا الرجل لأنه يملأ رأسك، و عواطفك أو لأنه يملأ بعض الفجوات و النزوات فقط فيه؟
إن كان يحب أكلتك المفضلة و أنت تتقنين تحضيرها فصدقيني هذا ليس سببا كافيا للزواج...ليس سببا كافيا للحب أيضا...ليس سببا كافيا حتى لصداقة بسيطة..و إلا كانت أغلب شعوب العالم تحب بعضها بعضا.
تعدد أسباب الحب قد تكون مجرد مرحلة أولى على سلم الإعجاب لا غير، و قد لا تكون، لأننا بين أفراد العائلة الواحدة لم نعرف أن نحب، فكيف يمكننا أن نحب خارج أسوارها؟
لا علينا إنه مجرد سؤال...مجرد " لطشة" لأشياء متراكمة في علاقاتنا اليومية، نراها و لا نراها، نعترف بها و لا تهمنا كثيرا كأنها برنامج تلفزيوني سينتهي حين نتزوج و نخرج من " وكر أمراضنا: العائلة" بسلام...كأننا بكل صراحة: نهرب من " معتقل" إلى " معتقل" آخر دون أن نشعر بذلك..!
بالطبع تختلف مقاسات الحب عندنا عما هي في اليابان و الهند و هونولولو ...و لكننا في النهاية لنا طريقتنا في الحب، و "لأننا الأفضل" ففي الغالب نسجل رقما قياسيا في إكشتاف نوع " الحب" الذي نعيشه قبل الزواج، لأنه في الغالب ينتهي في ليلة الدخلة، و كأنه بضاعة رخيصة " مايد إن شاينا" خدعنا بشرائها، أو كأنه ورقة " لوتو" طلعت خسرانة...
لهذا إخترعنا المقولة الشهيرة :" الزواج يقتل الحب" فيما لا شيئ قتل الحب سوى رؤوسنا المعطلة منذ " عهد نوح"
ما يقتل الحب خياراتنا التي بنيناها أساسا لأهداف جميعها بعيدة عن الحب
صدقوني من تبحث عن الجنس ستجد الجنس
من تبحث عن شقة ستجد الشقة
من تبحث عن سيارة ستجد سيارة
من تبحث عن رجل و السلام ستجد رجلا و السلام
من تبحث عن لقب " زوجة" ستجد " اللقب بسهولة...
من تريد أن تحقق أمومتها عن طريق الزواج لأنه السبيل الوحيد لتحقيقها في مجتمعنا أيضا ستجدها...
لكن الحب له طريق واحد وواضح: هو طريق الحب
و الحب ليس أن نميل لشخص لأننا نريده دوما قربنا، بل الحب حين تختفي تماما الحدود بين الحبيبين، و يصبحان روحا واحدة، و حين يصبح كل طرف في هذه العلاقة هو المحرك الإيجابي لحياة الآخر...
يستحيل أن يكون الحب ، قائمة من الأوامر و الدسائس و الأسرار و الإختبارات و الأبحاث التي تنبش في الماضي و الحاضر و المستقبل...
يستحيل أن يقنعني أحد أن زواجا قائما على هذا النوع من الحب قد ينتهي ، أو يقنعني أن زيجاتنا " العظيمة" تفشل لأن المرأة كائن غريب و لأن الرجل كائن فاشي؟
ما يحدث في الغالب أننا حين نتزوج نعقد صفقة..
صفقة خاسرة قائمة على معطيات متناقضة و بائسة، و لهذا تكون نتائجها متناقضة و بائسة أيضا.
و الآن، رجاء ألغوا زيجاتكم إن كانت مجرد " صفقة" و حلقوا خارج أسوار تقاليدنا القاتلة...إبحثوا عن الحب الحقيقي فقد يكون قريبا جدا منكم فيما أنتم تتصفحون مواد الصفقة الخاسرة، و أيديكم ترتجف قبل التوقيع الأبدي على التنازل الأبدي عن أجسادكم و أدمغتكم و مشاعركم و أرواحكم الجميلة قبل الزواج.
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة