ماذا فعل بي جورج قرداحي؟            من هي سيمون دي بوفوار؟؟؟؟            إمتنان قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر             حياة محمد أركون بقلم إبنته سيلفي             مقولة اليوم لسيمون دي بوفوار : المرأة لا تولد إمرأة و إنّما تصبح كذلك       يمكننا شحن اللوحات أيضا إليكم : آخر لوحة وضعت على الموقع لوحة الرسامة اللبنانية سليمى زود             يقدم الموقع خدمات إعلامية منوعة : 0096171594738            نعتذر لبعض مراسلينا عن عدم نشر موادهم سريعا لكثرة المواد التي تصلنا، قريبا ستجد كل النصوص مكانا لها ..دمتم       نبحث عن مخرج و كاميرامان و مختص في المونتاج لإنجاز تحقيق تلفزيوني             فرجينيا وولف ترحب بكم...تغطية فيء ناصر من لندن             boutique famoh : أجمل اللوحات لرسامين من الجزائر و كل العالم             لوحات لتشكيليين جزائريين             المثقف العربي يعتبر الكاتبة الأنثى مادة دسمة للتحرش...موضوع يجب أن نتحدث فيه            famoh : men and women without Borders       famoh : femmes et hommes, sans frontieres       ***أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع            دليل فامو دليل المثقف للأماكن التي تناسب ميوله...مكتبات، ، قهاوي، مطاعم، مسارح...إلخ...إلخ           
أشواك الورد مقالات اخرى
فقاعة هولبيك...! (الأربعاء 15 أيلول 2010)
بقلم فضيلة الفاروق


ليس ثمة أجمل و أشهى من أن يشتهر شخص لا بسبب إبداعه و لكن بسبب تطرفه ثم فجأة نكتشف أنه مجرد فقاعة، و أن الشهرة في كثير من الأحيان صناعة إعلامية محضة، لا علاقة لها بتقييم الشخص إبداعيا بقدر ما هي غطاء لهدف ما، قد يكون أتفه من رفع نسبة مبيعات إحدى المطبوعات.
و هكذا هي حكاية الكاتب ميشال هولبيك، الذي أعلن ذات يوم أن مشكلته مع الإسلام و ليس مع الملسمين،  و ثارت ثائرة المسلمين عليه بغض النظر عن مستوى ممارستهم للإسلام إن كان جيدا أو يتناهى للصفر،   و بغض النظر عن مستوى القراءة الذي يتميزون به و هل قرأوا الرجل أو لم يُقرأ. حتى مراحل حياته نجهلها، تلك المراحل التي نسجت خلفية تفكيره و جعلته الكاتب الذي نعرف إسمه و لا نعرفه، بل و نجهل تماما كيف عاش و كيف تعثرت حياته بمطبات صعبة و كيف ذهب للكتابة و الأدب اللذين بدورهما نجهلهما تماما ما دام هولبيك إلى اليوم غير مترجم و أغلب المجتمعات العربية لا تقرأ حتى الأدب العربي كما يجب فما بالك الأدب الفرنسي المعاصر.
هولبيك الذي ولد في 26 من شهر شباط (فيفري) العام 58  أو 56 حسب موقع ويكبيديا، من أب يعمل دليلا سياحيا لأعالي الجبال و أم طبيبة تخدير، قامت بتربيته جدته من أبيه التي كانت شيوعية لهذا تشبع بأفكارها و استعار لقبها للكتابة به فيما بعد.
لا شك أنه كان صبيا فائق الذكاء و إلا لما لقب ب" إينشتاين" خلال أيامه الدراسية، لكن "إنشتاين" لم يحالفه الحظ في بداية حياته ليشق طريقه كمهندس زراعي ،فبعد تخرجه تزوج أخت صديق له و أنجب منها صبيا. لكن سرعان ما انتهى بسبب المشاكل المادية التي وقع فيها لأنه لم يجد عملا.
هذا الطلاق لم يمر بسهولة على هولبيك، بل عصف به كإعصار تركه حطاما، ما استدعى أن يخضع لعلاج في مستشفى للأمراض العصبية لعدة مرات.
 بدأت بوادر حبه للكتابة باكرا،  و لكنه بدا شاعرا، إذ أصدر مجموعته الشعرية الأولى " في أثر السعادة" سنة 1992 تلتها بعد سنتين روايته " إتساع نفوذ الصراع" التي راجت بشكل لا بأس به...ثم بدأت شهرته تتصاعد، و ألقابه تزداد مع حصوله على عدة جوائز مهمة.
أما في هذا الموسم الجديد فقد إنتظر قراؤه روايته الجديدة " الخارطة و الأرض " بفارغ الصبر، و هي رواية ضخمة من 430 صفحة، تحكي تفاصيل مواجهة دائمة بين رسام خرائط و كاتب فرنسي خمسيني يجمع من قرأها في الوسط الفرنسي انه هولبيك نفسه، لكن المفاجأة غير المتوقعة هي أن تكتشف مقاطع في الرواية مأخوذة من الموسوعة الشهيرة "ويكيبيديا" دون الإشارة إلى ذلك من طرف الكاتب، لا في محتوى نصه و لا على هامش من هوامش الرواية، و كون هولبيك مغرم بالإستعانة بالموسوعات و القواميس فقد وضع نفسه في ورطة كبيرة هذه المر’ لأنه بالغ في إقتباساته، و قد سلخته الصحافة الفرنسية سلخا، و سقط هولبيك سقوطا حرا و مؤلما في قاع لا نعرف كيف سيخرج منه أو كيف سيواجهه. لكن سؤالي بعد متعة التشفي في هولبيك و أدبه الردئ هو هل يجب أن نكتفي بالتشفي في هولبيك المسكين الذي لا يعنينا لا من قريب و لا من بعيد، و نظل مدعاة للسخرية و المسخرة و عشرات الكتب الأدبية في العالم العربي تسلخ مواقع الأنترنت، و كتابا كبارا ، و أقوالا ماثورة من الجرائد و المجلات... و نسمي بعض مشاهيرنا في عالم الأدب "نجوما" و نسمي اعمالهم " بيست سيللر"  و نبصم بالعشرة على أننا أغبياء العصر الغابر و المعاصرو لا نتعلم من فقاعة هولبيك غير أنها فقاعة طارت و فقعت...!


مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة