ماذا فعل بي جورج قرداحي؟            من هي سيمون دي بوفوار؟؟؟؟            إمتنان قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر             حياة محمد أركون بقلم إبنته سيلفي             مقولة اليوم لسيمون دي بوفوار : المرأة لا تولد إمرأة و إنّما تصبح كذلك       يمكننا شحن اللوحات أيضا إليكم : آخر لوحة وضعت على الموقع لوحة الرسامة اللبنانية سليمى زود             يقدم الموقع خدمات إعلامية منوعة : 0096171594738            نعتذر لبعض مراسلينا عن عدم نشر موادهم سريعا لكثرة المواد التي تصلنا، قريبا ستجد كل النصوص مكانا لها ..دمتم       نبحث عن مخرج و كاميرامان و مختص في المونتاج لإنجاز تحقيق تلفزيوني             فرجينيا وولف ترحب بكم...تغطية فيء ناصر من لندن             boutique famoh : أجمل اللوحات لرسامين من الجزائر و كل العالم             لوحات لتشكيليين جزائريين             المثقف العربي يعتبر الكاتبة الأنثى مادة دسمة للتحرش...موضوع يجب أن نتحدث فيه            famoh : men and women without Borders       famoh : femmes et hommes, sans frontieres       ***أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع            دليل فامو دليل المثقف للأماكن التي تناسب ميوله...مكتبات، ، قهاوي، مطاعم، مسارح...إلخ...إلخ           
أشواك الورد مقالات اخرى
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..! (الأربعاء 9 ك1 2009)
بقلم فضيلة الفاروق


قلت ذات يوم أن بعض الحكومات العربية –  لا سامحها الله- أرسلت لنا أساتذة شواذ  فكريا، لتدريسنا، و فعلا كان نتاج ذلك التدريس كارثيا علينا، فموجة الإرهاب التي عاشتها الجزائر على مدى عشرين سنة تقريبا كانت نتاج ذلك التعليم الشاذ الذي تلقيناه في مدارسنا على أيدي أساتذة من المشرق ، تحديدا من مصر و العراق و سورية....

لم تكن إرساليات الأساتذة المشرقيين بريئة، فلقد تخلص جمال عبد الناصر من الإسلاميين المعارضين له، و فعل صدام حسين و حافظ الأسد نفس الشيئ، و من باب أذكروا محاسن موتاكم، صمتنا نحن الجزائريين، و هذا عهد النظام الجزائري دوما الذي يفضل الرد بشكل فعلي دون إثارة الضوضاء و الضجيج.

بالطبع ألقيت هذه الجملة في لقاء نظمته جمعية المرأة في إتصال إثر تكريم عدة نساء جزائريات من بينهن أنا، و لكن إخواني في الجزائر أنهالوا علي بالشتائم، ظنا منهم أن مغازلة الشرق فرض عين على كل جزائري، فقد ربينا على أيدي المشارقة أن الشرق أبونا و أمنا و جدتنا.... و أننا تابعون له مهما كانت الظروف.

صعب على إخواني الجزائريين و المعربين على الخصوص أن ينفصلوا عن هذا الشرق، و أن يكسروا تلك التبعية، ففي مفهومهم أن اللغة العربية فضل من أفضال ذلك الشرق، و الحقيقة أن إرتباط الجزائري باللغة العربية إرتباط ديني، و ناضل من أجله الجزائريون أمازيغ و فرنكفونيون و عرب، بدمائهم و أروائحهم،  بل لمن لا يعرف حقيقة تاريخية هامة هو أن أطفال الجزائر كانوا يتعلمون اللغة العربية سرا، و كانت المدارس القرآنية تقصف، و التلاميذ يذبحون أحيانا مع اساتذتهم.

لقد كان طلبنا لأساتذة من الشرق" خيارا بومدينيا "  محضا، ردا على رفض فرنسا تزويد المدارس الجزائرية بأساتذة متعاقدين جدد بعد إنتهاء عقود من كانوا يدرسون آنذاك. و الأساتذة القادمين من المشرق و أكثرهم من مصر كانوا يحققون فرصة لتحسين وضعهم المادي آنذاك فقد أكرمهم بومدين ايما إكرام ، إذ كانوا يتقاضون رواتبهم نصف بالدينار الجزائري و نصف بالعملة الصعبة، يعني بالعربي المشبرح كانوا يعلموننا  " بلا مزيتهم" لقد أنجزوا عملا تقاضوا عليه مرتبات لم يتقاضوها في مصر حتى في أحلامهم.

لماذا كل هذه " الفنطزة" و العنطزة" و الغرور؟؟؟؟

لماذا يا يوسف زيدان يا صاحب الرواية الهشة الفارغة الذي نال بوكر لا أدري بأي طريقة؟ لماذا تتطاول على شعب بأكمله؟

هل تعلمت هذه الأخلاق في المدرسة المصرية؟ أم أنها بقايا الغطرسة الفرعونية التي طفت على سطح البحر بعد غرق الفرعون أيام سيدنا موسى عليه السلام؟.

و من أنت لتحكم على شعب بأكمله أنه همجي؟ و من هي يسرى؟ و من هو شريف منير؟ و من هي إلهام شاهين؟ و من هم كل أولئك الذين وصفونا بالزعران و اللقطاء و المتوحشين؟

جميعكم مثلما أنتم لستم مقياسا للأخلاق.و لو كنتم كذلك لرفضتم المجيئ للجزائر للتكريم قبل المقابلة. و الحق كل الحق على الذي شحنكم و رمى بكم في ملعب يعج بمناصري الكرة من أجل أهداف سياسية، فمناصرينا لا يختلفون

نحن لسنا نختلف عن أنصار الأهلي و الزمالك حين يتشابكون بعد اي مقابلة..!

لا أقل و لا أكثر.

و لكن مع ملاحظة بسيطة و هي أننا أحببنا الشعب المصري طويلا، و كثيرا...

أحببنا يسرى التي شتمتنا، و إلهام شاهين، و أحمد السقا، و شريف منير، و محمد صبحي ، و كل نجوم مصر...

أحببناهم و أطلقنا اسماءهم على أبنائنا، و تأثرنا بهم، و كتبنا لهم ملايين الرسائل نتغزل بهم و ندعوا لهم بمزيد من النجاح، و كنا لو أن الإعلام المصري كان موضوعيا، و نجوم مصر كانوا موضوعيين، لبقينا كذلك إلى أبد الآبدين، لكن ما لا يعرفه المصريون و العرب جميعا عنا أن " الجزائري سيد" و يكره أن يعامل من فوق. الجزائري الفقير البسيط لا فرق بينه و بين الرئيس بوتفليقة، كلنا سادة في بلدنا، و إن دعس لنا على طرف نثور بطريقتنا. لقد أرادت يسرى و نقابة الفنانين أن تقاطع كل ما هو جزائري ، و نحن رددنا بالمثل، رمى كل جزائري شريحة هاتفه " جيزي" و استبدلها بشيرحة نجمة أو موبيليس... ترى هل ارتاحت يسرى لهذه المقاطعة.

نعتذر لصاحب الشركة و لكن الشعب الجزائري يعرف يسرى أكثر منه و هي سفيرة لبلده أكثر منه، و يعرف عمرو أديب أكثر منه، و نجوم بلده يريدون المقاطعة، و الجزائري منذ عهد الحجر يعامل بالمثل و لا يبادر بالشر.

نعتذر من رجال الأعمال المصريين، لكن كان وقع تلك الملاحظة البشعة و هي تمر على إحدى القنوات المصرية إثر عرض فيلم مصري جديد " يعرض في كل البلدان العربية ما عدا الجزائر" إهانة للجزائري الذي يبدأ يومه ببرامج و أغاني  مصر، و يختمها بفيلم مصري... و طبعا كرامته ثارت فقاطع هو الآخر كل ما هو مصري...

يا سادة الشارع الجزائري ليس كله من حملة الشهادات العليا مثل الشارع المصري، و مع هذا فلم نكن سباقين للشر.

ضُربنا في القاهرة، و أسيئت معاملتنا، و لفقت لنا التهم، و صور العالم ما حدث و الإعلام المصري القليل الخبرة تمادى في تضليل الرأي العام و بث شهادات الزور، فماذا كان ينتظر منا؟ أن نصفق و نهلل له و نردد مصر أم الدنيا؟ لا و الله كان علينا أن نضرب على صدورنا و نردد " يا خيبتنا فيك يا مصر" يا خيبتنا في نجومك الذين أكرمناهم و شتمونا، يا خيبتنا في مثقفيك الذين بدل أن يرفعوا صوت العقل رفعوا صوت النفس الأمارة بالسوء....كملهأ

 وولئ

 

الحمد لله أننا عشنا صدمة كهذه لنعرف قيمة تلك العروبة التي غنى لها أنظمة و مثقفون، و تأكدنا أنها رابط هش لا معنى للتشبث به من أجل أن نتطور، الحمد لله أننا وصفنا بالزعران و الهمج و اللقطاء من بلد يصف نفسه " أم الدنيا" ليستيقظ الجزائريون من غفوة طويلة جاءت إثر حقن قوي منذ مطلع الإستقلال على أننا بلد تابع للثقافة المشرقية الآتية من مصر، الحمد لله أيضا أن نجوما بوزن يسرى و إلهام شاهين و شريف منير و أحمد السقا و غيرهم  ردُّوا هدايانا دون أن يتذكروا قول الرسول الكريم:" الهدية لا ترد و لا تهدى"  و طالبوا بمقاطعة كل ما هو جزائري، لعل و عسى أن تتوقف نساء الجزائر من الإنبهار بمسلسلات مصر لدرجة أنهن يحرقن طناجرهن من هيامهن بنجوم مصر و هن شبه غائبات عن الدنيا بمتابعتهن نتاجات مصر التلفزيونية...

في تاريخ الجزائر الثقافي و الفني طعن الجزائري نفسه بنفسه  في فنه و ثقافته ذلك أنه كان يعتقد لعقود من الزمن أن الثقافة الحقة تأتي من القاهرة، و قلل الجزائري من قيمته أمام العرب من الخليج إلى المحيط، و إلى وقت قصير جدا كان كل ما يأتي من القاهرة شبه مقدس، لهذا حين كتبت أول رواية لي أهديتها للفنان يوسف شعبان، الذي رفض أن يكرم في الجزائر مؤخرا  دون أن يفهم حقيقة ما حدث بالضبط....

و أذكر أنه حين علم من الزميل زاهي وهبي أني وجهت له تحية خاصة على غلاف روايتي " مزاج مراهقة" إتصل بي   بطلب من زاهي نفسه ، وببرود  شكرني، ثم التقى بزوجي في دمشق فكتب لي على ورقة مطعم كلمة صغيرة شكرني فيها مرة أخرى و تمنى لو كنت حاضرة معهم في الجلسة...

كنت و أنا أقرأ تلك الورقة الصغيرة أكتشف جزءا من الشرق الذي كنا نقدسه لأننا نجهله، و لا نعرف منه غير ما تقدمه الشاشة لإدهاشنا....

و اليوم و إن كنت أرد على كل ما قيل، لا يعنيني المصريون، فلا تزال الجزائر تعنيني بالدرجة الأولى، و لا زلت أردد أن على الشباب الجزائري أن يعتمد على نفسه لبناء وطنه، و أن يحب ثقافته ، و يعمل على إحيائها، و أن يتوقف من الإلتصاق باللغة العربية كل هذا الإلتصاق المرضي، بل عليه أن يتعلم العربية و الفرنسية و الإنجليزية و كل ما يتسنى له من لغات، و لينتبه الطالب الجزائري إلى المكاسب التي لديه، في بلده، فوحدها الجزائر تخصص ميزانية عالية من أجل التعليم، ووحدها الجزائر تخصص للطالب الجامعي وسائل النقل و الإسكان من أجل تسهيل مهمة تعلمه، ووحدها الجزائر تفتح معاهد للغات في جامعاتها و لكن قلة هم الذين يرتادونها،

و لا زلت أتمنى لو أن المغتربين الجزائريين يعودون إلى الجزائر للإستثمار فيها، فنحن أولى بثرواتنا و خيراتنا، و لسنا بحاجة لعمال لا من الصين و لا من مصر و لا من بنغلاديش، يجب أن نبني وطننا بأنفسنا، و نعمل حمالين، و بنائين، و زبالين، فلنا الشرف أن ننظف شوارعنا و نكنس زبالتنا، و نحمل أحجارنا لنعمر بلداننا...

لسنا بحاجة لعمال أجانب...

لسنا بحاجة لمن يأكل خبزنا و يعيرنا....

لسنا بحاجة لأحد....

و ما زلت أردد أن برنامجنا التعليمي يحتاج لإصلاح، و أن أبناءنا يجب أن يتعلموا الأخلاق بدءا من المدرسة، لسنا بحاجة لأن نتهم دوما أننا قليلي الأخلاق و نحن ننحدر من سلالة بن باديس و الإبراهيمي و مصطفى بن بولعيد و أبطال لم ينجب العالم العربي مثلهم في التاريخ المعاصر.

ايها السادة   مشكلة" مصر الجزائر" نقطة أخرى إيجابية لصالحنا، فمصر التي بدأ إعلاميوها يغيرون من قساوة ألفاظهم      و بذاءتها أدركوا أن المقاطعة التي دعوا إليها اساءت إليهم و لم تسيء إلينا، فنحن شعب ليس له ما يخسره في مصر، لكن بالمقابل علينا أن نستغل كل ما حدث لصالحنا، فنحن نملك ثروات طبيعية لا حصر لها، و نملك طاقة شبابية لا حصر لها ، هل فعلا نحن بحاجة إلى أحد؟

و هل تظن هذه الشلة المغشوشة من المصريين أننا سنرتعب من شتائمهم التي تشبه شتائم الأطفال الصغار، بالطبع لا فدبابات و طائرات و قنابل فرنسا لم ترعبنا، و ما يفعله بعض المصريين اليوم " لعب أولاد صغار" فلندعهم يغضبون و يمثلون دور الضحية حتى يتعبون،

أقول هذا و أنا أتعامل مع أصدقائي المصريين كما كنت دوما بلطف و إحترام و محبة....

و لكني جزائرية حرة، تهمني الجزائر أولا و آخرا.... و أردد مع كل شبان بلادي : وان تو ثري فيفا لالجيري...!

 


 


مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة