أشواك الورد مقالات اخرى
امرأة حُرَّة (الأحد 18 آب 2013)
لا يعرف مجتمعنا معنى كلمة " امرأة حُرّة" إذ ترتبط الحرية عنده حين تقرن بالأنثى بالعهر. هكذا تصبح المرأة الحُرّة و العاهرة عندنا سيان
و بالنسبة له المرأة إمّا أن تكون مُدَجّنة أو عاهرة، لا منطقة وسطى بين هذين المفهومين...
و إن حاولت أن تتصرف كامرأة حرة، يفعل المستحيل ليدجنها و يعيدها للقفص، يُعَلّمها بشكل ما أنّ " الحرية" ليست أكثر من مجموعة من الخسارات، تبدأ بخسارة شرفها، و سمعتها إلى خسارة الأهل و الأقارب و الأصدقاء.
شريحة كبيرة من النِّساء أيضا تعتقد أن الحرية بالنسبة للمرأة ليست أكثر من ممارسة الجنس مع عدد كبير من الرجال و الدخول إلى البيت بعد منتصف الليل، لهذا يجندن أنفسهن للوقوف في وجه أي امرأة تريد أن تكون حرة نفسها و تتحكم في زمام حياتها.
فمن أين جاء هذا المفهوم؟
في زمن الرسول محمد عليه الصلاة و السلام، كانت المرأة الحرة مثل نموذج السيدة خديجة، إمرأة تدير أعمالها بنفسها، و توظف من تريد من الرجال، و تعطي رأيها، و تعبر عن مشاعرها بدون خجل للرجل الذي تحب ، و تعرض عليه الزواج أيضا، و تعطيه النصيحة حين يحتاج ذلك، و تناقشه في أمور حياتهما معا، تتزوج و تنجب و تمارس أمومتها و هي سيدة حرة، تقول لا حين يتطلب الأمر ذلك و تقول نعم دون أن ينتقص ذلك من حريتها شيء و لا من قيمتها الإجتماعية شيء.
لماذا تغيرت هذه الصورة للنساء المسلمات و أصبحن نموذجا للمرأة الممسوحة الشخصية، و التي تحتاج لظل رجل و لا ظل حيطة لتبقى آمنة و سالمة في مجتمع ظاهره متدين، و باطنه " وحوش من أكلة لحم البشر" ؟
أول من يصطدم بآراء المرأة الحرة هو رجل متحرر " مثلها" حين يعرض خدماته " الجنسية" فتجيبه بلا...
لا؟؟؟؟
كيف ترفضه هذه المعقّدة و هو يعرض عليها المتعة ببلاش؟
و كيف ترفض و هي تدعي أنها حرة و يمكنها أن تفعل ما تريد؟
هكذا يفكر أغلب رجالنا " المتحررين" زعمة!!!!
و لأنه لم يفهم معنى الحرية، و أن المرأة الحرة لم تعد وعاء للجنس يمكن أن يتناوله متى شاء و يشتعمله فهو في الحقيقة رجل لم يزل قضبان التخلف من رأسه. فلا يزال الذكر بالنسبة له رجل " فحل" بإمكانه أن " ينكح من يريد.
كيف ترفضه " تلك الغبية" فهذا ما لن يستطيع إستيعابه و هو أن المرأة الحرة لها أولا قرارها الخاص، و ذوقها الخاص في الرجال و ليس أي رجل قد يناسب ذوقها، و أن لها شروطا كثيرة في رأسها الذي يعمل مثل رأسه و أفضل.
أعرف مسبقا أن هذه الموضوعات توتر الرجال، و لكن المزعج في الموضوع هو مفهوم الحرية الذي أخذ معنىً مغايرا لما يجب أن يكون عليه ما جعل نساءنا في الغالب يعشن بوجهين، وجه يدعي الحرية أمام الناس، ووجه يتجرع الذُل بكل أنواعه خلف جدران البيوت من الأب و الأخ و الزوج و أحيانا من الإبن الذي أنجبته.
مثل أية خادمة ترتعب من سيدها إن أخطأت، تمشي في الشارع و تصاب بالرعب إن رأت زميل دراسة قديم، فقد يسلم عليها بكل براءة، و يراها أحدهم من معارفها فتتحول الحادثة إلى ما يشبه الكارثة العائلية.
مثل أية مراهقة، قد يأتيها إتصال بالخطأ من متصل " إبن حرام" و يطلب أن يتحدث معها، فتصاب بالذعر لو أن زوجها قربها أو أحد أقاربها...قد يكون هذا الإتصال سبب طلاق أو ضرب مبرح.
يمنع منعا باتا أن يتصل زميل عمل بها و هي في البيت، مهما كان الظرف، كما يخاف الزوج من زوجته أن تتصل به زميلة عمل...فكلا الزوجين متهمان بالخيانة سلفا، و مشكوك في أمرهما إلى الأبد، و عليهما أن يثبتا الولاء لبعضهما البعض بقطع العلاقات مع رفاق المدرسة من الجنس الآخر، و وضع مسافة كبيرة بينهم و بين زملاء العمل..." الحرص واجب طبعا" و كأننا مجرّد دمى يُحركها الشيطان بكبسة زر و يمكنها أن تخطئ لأسباب تافهة. يُحَقِر مجتمعنا من قدراته العقلية إلى هذه الدرجة...و هو دون أن ييدري وضعنا في صف الحيوانات التي تصاب بسعار التناسل في فصل التزاوج...
و الآن هل خرجنا بمفهوم صحيح عن المرأة الحرة؟ أم أن الحنين لعصر الجواري و الحرملك يعمي بصيرتنا و يجعلنا نفضل أن نبقي الأمر على ما هو عليه؟
لا يعرف مجتمعنا معنى كلمة " امرأة حُرّة" إذ ترتبط الحرية عنده حين تقرن بالأنثى بالعهر. هكذا تصبح المرأة الحُرّة و العاهرة عندنا سيان
و بالنسبة له المرأة إمّا أن تكون مُدَجّنة أو عاهرة، لا منطقة وسطى بين هذين المفهومين...
و إن حاولت أن تتصرف كامرأة حرة، يفعل المستحيل ليدجنها و يعيدها للقفص، يُعَلّمها بشكل ما أنّ " الحرية" ليست أكثر من مجموعة من الخسارات، تبدأ بخسارة شرفها، و سمعتها إلى خسارة الأهل و الأقارب و الأصدقاء.
شريحة كبيرة من النِّساء أيضا تعتقد أن الحرية بالنسبة للمرأة ليست أكثر من ممارسة الجنس مع عدد كبير من الرجال و الدخول إلى البيت بعد منتصف الليل، لهذا يجندن أنفسهن للوقوف في وجه أي امرأة تريد أن تكون حرة نفسها و تتحكم في زمام حياتها.
فمن أين جاء هذا المفهوم؟
في زمن الرسول محمد عليه الصلاة و السلام، كانت المرأة الحرة مثل نموذج السيدة خديجة، إمرأة تدير أعمالها بنفسها، و توظف من تريد من الرجال، و تعطي رأيها، و تعبر عن مشاعرها بدون خجل للرجل الذي تحب ، و تعرض عليه الزواج أيضا، و تعطيه النصيحة حين يحتاج ذلك، و تناقشه في أمور حياتهما معا، تتزوج و تنجب و تمارس أمومتها و هي سيدة حرة، تقول لا حين يتطلب الأمر ذلك و تقول نعم دون أن ينتقص ذلك من حريتها شيء و لا من قيمتها الإجتماعية شيء.
لماذا تغيرت هذه الصورة للنساء المسلمات و أصبحن نموذجا للمرأة الممسوحة الشخصية، و التي تحتاج لظل رجل و لا ظل حيطة لتبقى آمنة و سالمة في مجتمع ظاهره متدين، و باطنه " وحوش من أكلة لحم البشر" ؟
أول من يصطدم بآراء المرأة الحرة هو رجل متحرر " مثلها" حين يعرض خدماته " الجنسية" فتجيبه بلا...
لا؟؟؟؟
كيف ترفضه هذه المعقّدة و هو يعرض عليها المتعة ببلاش؟
و كيف ترفض و هي تدعي أنها حرة و يمكنها أن تفعل ما تريد؟
هكذا يفكر أغلب رجالنا " المتحررين" زعمة!!!!
و لأنه لم يفهم معنى الحرية، و أن المرأة الحرة لم تعد وعاء للجنس يمكن أن يتناوله متى شاء و يشتعمله فهو في الحقيقة رجل لم يزل قضبان التخلف من رأسه. فلا يزال الذكر بالنسبة له رجل " فحل" بإمكانه أن " ينكح من يريد.
كيف ترفضه " تلك الغبية" فهذا ما لن يستطيع إستيعابه و هو أن المرأة الحرة لها أولا قرارها الخاص، و ذوقها الخاص في الرجال و ليس أي رجل قد يناسب ذوقها، و أن لها شروطا كثيرة في رأسها الذي يعمل مثل رأسه و أفضل.
أعرف مسبقا أن هذه الموضوعات توتر الرجال، و لكن المزعج في الموضوع هو مفهوم الحرية الذي أخذ معنىً مغايرا لما يجب أن يكون عليه ما جعل نساءنا في الغالب يعشن بوجهين، وجه يدعي الحرية أمام الناس، ووجه يتجرع الذُل بكل أنواعه خلف جدران البيوت من الأب و الأخ و الزوج و أحيانا من الإبن الذي أنجبته.
مثل أية خادمة ترتعب من سيدها إن أخطأت، تمشي في الشارع و تصاب بالرعب إن رأت زميل دراسة قديم، فقد يسلم عليها بكل براءة، و يراها أحدهم من معارفها فتتحول الحادثة إلى ما يشبه الكارثة العائلية.
مثل أية مراهقة، قد يأتيها إتصال بالخطأ من متصل " إبن حرام" و يطلب أن يتحدث معها، فتصاب بالذعر لو أن زوجها قربها أو أحد أقاربها...قد يكون هذا الإتصال سبب طلاق أو ضرب مبرح.
يمنع منعا باتا أن يتصل زميل عمل بها و هي في البيت، مهما كان الظرف، كما يخاف الزوج من زوجته أن تتصل به زميلة عمل...فكلا الزوجين متهمان بالخيانة سلفا، و مشكوك في أمرهما إلى الأبد، و عليهما أن يثبتا الولاء لبعضهما البعض بقطع العلاقات مع رفاق المدرسة من الجنس الآخر، و وضع مسافة كبيرة بينهم و بين زملاء العمل..." الحرص واجب طبعا" و كأننا مجرّد دمى يُحركها الشيطان بكبسة زر و يمكنها أن تخطئ لأسباب تافهة. يُحَقِر مجتمعنا من قدراته العقلية إلى هذه الدرجة...و هو دون أن ييدري وضعنا في صف الحيوانات التي تصاب بسعار التناسل في فصل التزاوج...
و الآن هل خرجنا بمفهوم صحيح عن المرأة الحرة؟ أم أن الحنين لعصر الجواري و الحرملك يعمي بصيرتنا و يجعلنا نفضل أن نبقي الأمر على ما هو عليه؟
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة