أشواك الورد مقالات اخرى
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...! (الخميس 17 حزيران 2010)
من يعرف ماذا تخفي كلمات رجل؟
من يعرف ماذا تخفي ملامح رجل؟
من يعرف ماذا تخفي سمرته الجميلة؟ أو شقاره البراق؟
من يعرف ماذا تخفي عيناه ؟
و ما الذي يتجول في نواياه؟ و يركض في مدارات رغباته؟
قال لي : جربيني...
كان شهيا مثل قطعة بقلاوة...يقطر بالشهوة، مؤدب و جميل، و يلمع تحت الشمس مثل قطعة ألماس.
ألأنه أشقر و عيناه خضر؟؟؟
لا... لم يكن شقاره السبب. قامته هي السبب، و تدويرة بطنه.
أنا امرأة شرقية...الأجساد الرفيعة لا تشدني.
أحببت امتلاؤه، ثم أحببته أكثر حين أخبرني أنه يبدأ صباحاته بصوت فيروز و يراقب تلاميذ المدارس من شرفته صباحا و هم متوجهون إلى المدارس ...
قال : لست كالآخرين...
كما يقول الآخرون تماما، قال ذلك دون أن يعرف ماذا فعل بي الآخرون، و دون أن أعر ف أنا هل فعلا يختلف عنهم أو أنه مثلهم.
جرني إلى كل المقاهي التي يحب منذ أول لقاء بيننا...
جرني معه إلى كل قاعات السينما في بيروت...
جرني إلى الشاطئ... لنتأمل البحر و الغروب...
ثم ذات يوم قال لي : أنه لم يعد يستطيع...!
أنا ايضا لم أعد استطيع...!
قال لي : جربيني...لست كالآخرين...
من يعرف ماذا تخفي كلمات رجل؟؟؟و من يعرف ماذا تخفي رغبات امرأة؟؟؟
أنا نفسي لا اعرف...
قال جربيني، فجربته.
و لا أدري هل انقدت خلف كلماته أم خلف إشتهائي ؟؟؟
وجدتني ذات مساء صيفي في حضنه، مغمضة العينين، أرتجف من الداخل خوفا من الله و من البشرية جمعاء...
قلت له و أنا أخفي وجهي: لن أستطيع.
من يصدق أن التي كانت في حضنه هي أنا؟
أنا نفسي لم أصدق.
كنت ساخرج ...حين وقف و أغلق كل الستائر، و أطفأ الأنوار.
كنت سأخرج، و قد تعثرت بسؤالي عشر مرات ربما و هو يهوي على رأسي: لماذا دخلت؟
أردته، و لكن الخوف هو الذي لم يرد.
أردته و أرادني...
و حين حل الظلام على الغرفة لم أعد أراه، سلمته نفسي و كأني أسلمها لحلم من تلك الأحلام...
كان ظلا سميكا يحتويني...
ثم إعصارا يفتك بالجوع الذي دمر جسدي...
كان عنيفا، مغايرا تماما لما راود خيالاتي... عنيفا يهز جسدي البارد من الخوف كمن يكسر جبالا من الثلج.
هوى على وجهي بصفعة سأذكر لذتها مدى الحياة...و قطف شفتي بفمه...
أيقظني من سباتي الشتوي الطويل...
و رمى بي على فراش يئن بحكايات عشاق مثلنا...
تصبب عرقا، و هو يحرث تربتي المتصلبة من جراء قحط طويل...
هطل كليل ماطر، و في ظرف دقائق عرفت أني أصبحت له،
أبعد من ذلك عرفت أني لن أكون إلا له....
شيئ يشبه هواء بدايات الربيع هب من وجهه على وجهي، ثم حملتني رياحه إلى دنيا غير الدنيا، و أكوان غير الكون ...
خبرت مع الأيام بعدها أنه حبي الكبير...
لكنه نفسه ، ذاك الذي قال لي " جربيني" ، ذبل صوته، و نبت له صوت جديد يقول:" الله يهديكِ"
صوت يبتعد، و حين يأتي ، يطل بنبرة ترتدي أثوابا غريبة...لم أميزها أبدا تراها أثواب التوبة أم التعالي ، أم أثواب رقيقة لا تغطي عورة رجل يتهرب...
يبرئ نفسه دون أن يدرك ربما أنه نقلني من سلم الحب إلى غرف الدنس و البغايا...
صوت ضائع بين دروب التوبة و دروب الرغبة...
صوته...!
صوت قال لي ذات يوم جربيني...
تراني ساغفر له توبته؟
تراني سأغفر له زجي في بوتقة الخطأة؟
تراني سأفتح له أذني ليرمي فيهما قمامات غلطته؟
تراني سأتحمل تهمته الثقيلة التي تنزل على رأسي مثل قصف هيروشيما ؟؟
تراني أستطيع أن أنسلخ عن إنسانيتي و أتحول إلى كائن يتقبل الجلد اليومي بكلام لم يعد ذاك الكلام، و لكن هذا الكلام؟
تراني أغفر..أو أستغفر؟
تراه يعرف أن لا منطقة وسطى بين الجنة و النار؟
تراه يعرف أن لانصف هداية، و لا نصف توبة؟
تراه يعرف أن توبتي تعني الوداع لمقاهيه، و أفلامه؟
تراه يعرف أن توبتي تعني وداعا لبحره و موجه؟
تراه يعرف أن توبتي لا تصح إلا بإغتياله؟
تراه سعيد بتوبتي؟
تراه سعيد بصمتي؟؟؟
17 حزيران 2010
من يعرف ماذا تخفي كلمات رجل؟
من يعرف ماذا تخفي ملامح رجل؟
من يعرف ماذا تخفي سمرته الجميلة؟ أو شقاره البراق؟
من يعرف ماذا تخفي عيناه ؟
و ما الذي يتجول في نواياه؟ و يركض في مدارات رغباته؟
قال لي : جربيني...
كان شهيا مثل قطعة بقلاوة...يقطر بالشهوة، مؤدب و جميل، و يلمع تحت الشمس مثل قطعة ألماس.
ألأنه أشقر و عيناه خضر؟؟؟
لا... لم يكن شقاره السبب. قامته هي السبب، و تدويرة بطنه.
أنا امرأة شرقية...الأجساد الرفيعة لا تشدني.
أحببت امتلاؤه، ثم أحببته أكثر حين أخبرني أنه يبدأ صباحاته بصوت فيروز و يراقب تلاميذ المدارس من شرفته صباحا و هم متوجهون إلى المدارس ...
قال : لست كالآخرين...
كما يقول الآخرون تماما، قال ذلك دون أن يعرف ماذا فعل بي الآخرون، و دون أن أعر ف أنا هل فعلا يختلف عنهم أو أنه مثلهم.
جرني إلى كل المقاهي التي يحب منذ أول لقاء بيننا...
جرني معه إلى كل قاعات السينما في بيروت...
جرني إلى الشاطئ... لنتأمل البحر و الغروب...
ثم ذات يوم قال لي : أنه لم يعد يستطيع...!
أنا ايضا لم أعد استطيع...!
قال لي : جربيني...لست كالآخرين...
من يعرف ماذا تخفي كلمات رجل؟؟؟و من يعرف ماذا تخفي رغبات امرأة؟؟؟
أنا نفسي لا اعرف...
قال جربيني، فجربته.
و لا أدري هل انقدت خلف كلماته أم خلف إشتهائي ؟؟؟
وجدتني ذات مساء صيفي في حضنه، مغمضة العينين، أرتجف من الداخل خوفا من الله و من البشرية جمعاء...
قلت له و أنا أخفي وجهي: لن أستطيع.
من يصدق أن التي كانت في حضنه هي أنا؟
أنا نفسي لم أصدق.
كنت ساخرج ...حين وقف و أغلق كل الستائر، و أطفأ الأنوار.
كنت سأخرج، و قد تعثرت بسؤالي عشر مرات ربما و هو يهوي على رأسي: لماذا دخلت؟
أردته، و لكن الخوف هو الذي لم يرد.
أردته و أرادني...
و حين حل الظلام على الغرفة لم أعد أراه، سلمته نفسي و كأني أسلمها لحلم من تلك الأحلام...
كان ظلا سميكا يحتويني...
ثم إعصارا يفتك بالجوع الذي دمر جسدي...
كان عنيفا، مغايرا تماما لما راود خيالاتي... عنيفا يهز جسدي البارد من الخوف كمن يكسر جبالا من الثلج.
هوى على وجهي بصفعة سأذكر لذتها مدى الحياة...و قطف شفتي بفمه...
أيقظني من سباتي الشتوي الطويل...
و رمى بي على فراش يئن بحكايات عشاق مثلنا...
تصبب عرقا، و هو يحرث تربتي المتصلبة من جراء قحط طويل...
هطل كليل ماطر، و في ظرف دقائق عرفت أني أصبحت له،
أبعد من ذلك عرفت أني لن أكون إلا له....
شيئ يشبه هواء بدايات الربيع هب من وجهه على وجهي، ثم حملتني رياحه إلى دنيا غير الدنيا، و أكوان غير الكون ...
خبرت مع الأيام بعدها أنه حبي الكبير...
لكنه نفسه ، ذاك الذي قال لي " جربيني" ، ذبل صوته، و نبت له صوت جديد يقول:" الله يهديكِ"
صوت يبتعد، و حين يأتي ، يطل بنبرة ترتدي أثوابا غريبة...لم أميزها أبدا تراها أثواب التوبة أم التعالي ، أم أثواب رقيقة لا تغطي عورة رجل يتهرب...
يبرئ نفسه دون أن يدرك ربما أنه نقلني من سلم الحب إلى غرف الدنس و البغايا...
صوت ضائع بين دروب التوبة و دروب الرغبة...
صوته...!
صوت قال لي ذات يوم جربيني...
تراني ساغفر له توبته؟
تراني سأغفر له زجي في بوتقة الخطأة؟
تراني سأفتح له أذني ليرمي فيهما قمامات غلطته؟
تراني سأتحمل تهمته الثقيلة التي تنزل على رأسي مثل قصف هيروشيما ؟؟
تراني أستطيع أن أنسلخ عن إنسانيتي و أتحول إلى كائن يتقبل الجلد اليومي بكلام لم يعد ذاك الكلام، و لكن هذا الكلام؟
تراني أغفر..أو أستغفر؟
تراه يعرف أن لا منطقة وسطى بين الجنة و النار؟
تراه يعرف أن لانصف هداية، و لا نصف توبة؟
تراه يعرف أن توبتي تعني الوداع لمقاهيه، و أفلامه؟
تراه يعرف أن توبتي تعني وداعا لبحره و موجه؟
تراه يعرف أن توبتي لا تصح إلا بإغتياله؟
تراه سعيد بتوبتي؟
تراه سعيد بصمتي؟؟؟
17 حزيران 2010
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة