أشواك الورد مقالات اخرى
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب (الجمعة 9 آب 2013)
رواية وحيدة للدكتور قحطان مهنّا صدرت العام 2010 بعنوان " وداد من حلب"، لم تثر أية ضجة عند صدورها، مع أنها تعالج موضوعا حساسا جدا. رواية من الحجم الكبير 500 صفحة، يستحيل أن تجذب القارئ العربي ما دام عنوانها لم يثر أية جهة رقابية، لم تمنع الرّواية، و لم تكتب عنها الصحافة كأنها كتبت فقط لتتحوّل إلى تحفة درامية و تنال الإهتمام الذي لم تنله كرواية.
كتب السيناريو عدنان العودة و أخرج باسل الخطيب العمل ، و أدى الأدوار كوكبة كبيرة من نجوم الدراما السورية، على رأسهم سلاف فواخرجي في دور السيدة اليهودية وداد ، و ديمة قندلفت في دور جارتها ربيعة، المسلمة التي هربت من ظلم أخيها إلى الشام ، و وائل رمضان في دور " رأفت أفندي" شخصية جذابة تكون بمثابة الشّاهد على عصر التغيرات كلها و القارئ الموضوعي و الناقل الأمين لها.
لقد عودنا باسل الخطيب على أعمال سابقة تأخذ لبَّ المشاهد، و أظن أن نسبة عالية من المشاهدين العرب يتذكرون أعماله السّاحرة "رسائل الحب و الحرب"، " هوى بحري" ، " عائد إلى حيفا" ، " نساء صغيرات" و أعمال أخرى يضيق المقام لذكرها،ثمّ لمخرجنا أيضا باقة من الأعمال السنيمائية المتميزة ، و تقنيته في الإخراج الدرامي فيها لمسة سنيمائية و بصمة خاصّة به.
عدنان العودة أيضا، دخل عالم الدراما من أول عمل له بضربة معلِّم، برز بروزا غير متوقع بعمله " فنجان الدم" الذي أخرجه الليث حجو و أخذ فيه دور البطولة غسّان مسعود،و حافظ على مستوى نجاحه ذاك بأعماله القليلة التي تلته " أبواب الغيم" الذي أخرجه حاتم علي، و " توق" الذي أخرجه التونسي شوقي الماجري. و الجميل في شخصية عدنان العودة أنه قارئ ممتاز، إصطاد الرواية من بين بحر الكتب التي لم تقرأ، و حضرها لتكون دراما حول حلب، لكن لأن حلب تعرضت للدمار، فقد تغير عنوان المسلسل وفقا لمكان التصوير عدة مرات، حتى استقرّ على " يا مال الشّام" و أصبحت دمشق فضاء حقيقيا لأبطال الحكاية و لفريق العمل الذي جسّدها، إذ صُوِّر كاملا في دمشق رغم الظروف الصعبة التي تعيشها. بل إن هذه الظروف سمحت لوجوه جديدة لتأخذ أدوارا جيدة في المسلسل في غياب النجوم الذين غادروا دمشق نحو بيروت و دول الخليج حفاظا على حياتهم.
لا يمكن لمتابع العمل سوى أن ينبهر بأبطاله، و يشم عطورهم، و روائح بيئتهم الشامية الجميلة بين أواخر الأربعينات، و أوائل القرن الحالي...لا يمكنه سوى أن ينصهر ضمن خيوط الحكاية التي تقدِّم لنا مرحلة التّحولات الكبرى في تاريخ الشرق الأوسط، بدءا بالزمن الجميل الذي لم يكن فيه الدين جدارا سياسيا يفصل شعب الوطن الواحد إلى أزمة فلسطين التي تستمر إلى يومنا هذا، و التي خسر فيها اليهود العرب مكتسابتهم، و هدوء حياتهم التي حضوا به على مدى قرون في بلاد الشام و بلدان عربية أخرى.
قصّة الحب التي تنمو بين وداد الحسناء اليهودية و بياع الكعك المسلم، لن تكون سوى قصّة عشق سريّة تختصر وضع اليهود العرب على الأرض العربية، علاقة كانت جميلة تتخللها أحلام عشقية كثيرة و لكنها تتصدّع فجأة بسبب غياب الشرعية التي توطد الرّوابط و تثبِّت القواعد. ينبثق الحلم الإسرائيلي من قلب التغيرات التي عصفت بالعالم و بالمنطقة و تسير الأحداث نحو وجهة التمزّق و اللاثبات الذي يستمر عبر ثلاثة أجيال . حيث يقدم المسلسل الأسباب و النتائج لكل ما حدث في دمشق و فلسطين و كيف إمتدّ في العالم كله .
في هذا العمل المتقن البناء نستشف الوجه الآخر لليهود العرب، الوجه الجميل الذي تمثله وداد و التي تقف أمام العالم و تقول أن العرب لم يضطهدوها يوما، و أن أجمل أيام حياتها عاشتها بين أهل الشام، ثم نرى الوجه البشع للمشروع الإسرائيلي في زوجها الشرعي ( أدى الدور مصطفى الخاني بشكل رائع أيضا) و المجموعة التي تحيط به لبلوغ هدف واحد هو إقامة دولة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية و جعل اليهود يغادرون البدان التي إحتضنتهم.
يستحق هذا العمل العلامة الكاملة كعمل فني متكامل ، كما من حيث طرح موضوع جديد في الدراما العربية دون مبالغات و مغالطات تاريخية كما يحدث عادة في الأعمال الدرامية المصرية.
ويستحق أيضا الكثير من الإحترام، لأنه مغامرة كبيرة نمت في " شام الحرب و الموت و الخوف " و خرجت بباقة أمل غير متوقعة ، تمثلت في لوحات العمل وجدنا فيها ضالتنا : باقات من الحب، و باقات من الثقافة، و من التاريخ، و من واقع يختلف تماما عن الحريم و القبضايات الذين أنجبتهم موضة " باب الحارة" ...
يبقى أن نشير أن إسم المسلسل مشتق من مطلع أغنية شهيرة من " القدود الحلبية" ربما حفاظا على روح العمل الروائي و إحتراما للشخصية الروائية الرئيسية " وداد من حلب" التي ظلت تعشق حلب حتى حين توفيت في الولايات المتحدة، فأوصت أن يكتب على قبرها هذه العبارة :" وداد من حلب" كما نشير أيضا أن العمل من إنتاج مؤسسة الإنتاج التلفزيوني و الإذاعي بدمشق. و يعرض حاليا على قناتي أبوظبي و قناة أل بي سي أنترناشيونال .
فضيلة الفاروق
رواية وحيدة للدكتور قحطان مهنّا صدرت العام 2010 بعنوان " وداد من حلب"، لم تثر أية ضجة عند صدورها، مع أنها تعالج موضوعا حساسا جدا. رواية من الحجم الكبير 500 صفحة، يستحيل أن تجذب القارئ العربي ما دام عنوانها لم يثر أية جهة رقابية، لم تمنع الرّواية، و لم تكتب عنها الصحافة كأنها كتبت فقط لتتحوّل إلى تحفة درامية و تنال الإهتمام الذي لم تنله كرواية.
كتب السيناريو عدنان العودة و أخرج باسل الخطيب العمل ، و أدى الأدوار كوكبة كبيرة من نجوم الدراما السورية، على رأسهم سلاف فواخرجي في دور السيدة اليهودية وداد ، و ديمة قندلفت في دور جارتها ربيعة، المسلمة التي هربت من ظلم أخيها إلى الشام ، و وائل رمضان في دور " رأفت أفندي" شخصية جذابة تكون بمثابة الشّاهد على عصر التغيرات كلها و القارئ الموضوعي و الناقل الأمين لها.
لقد عودنا باسل الخطيب على أعمال سابقة تأخذ لبَّ المشاهد، و أظن أن نسبة عالية من المشاهدين العرب يتذكرون أعماله السّاحرة "رسائل الحب و الحرب"، " هوى بحري" ، " عائد إلى حيفا" ، " نساء صغيرات" و أعمال أخرى يضيق المقام لذكرها،ثمّ لمخرجنا أيضا باقة من الأعمال السنيمائية المتميزة ، و تقنيته في الإخراج الدرامي فيها لمسة سنيمائية و بصمة خاصّة به.
عدنان العودة أيضا، دخل عالم الدراما من أول عمل له بضربة معلِّم، برز بروزا غير متوقع بعمله " فنجان الدم" الذي أخرجه الليث حجو و أخذ فيه دور البطولة غسّان مسعود،و حافظ على مستوى نجاحه ذاك بأعماله القليلة التي تلته " أبواب الغيم" الذي أخرجه حاتم علي، و " توق" الذي أخرجه التونسي شوقي الماجري. و الجميل في شخصية عدنان العودة أنه قارئ ممتاز، إصطاد الرواية من بين بحر الكتب التي لم تقرأ، و حضرها لتكون دراما حول حلب، لكن لأن حلب تعرضت للدمار، فقد تغير عنوان المسلسل وفقا لمكان التصوير عدة مرات، حتى استقرّ على " يا مال الشّام" و أصبحت دمشق فضاء حقيقيا لأبطال الحكاية و لفريق العمل الذي جسّدها، إذ صُوِّر كاملا في دمشق رغم الظروف الصعبة التي تعيشها. بل إن هذه الظروف سمحت لوجوه جديدة لتأخذ أدوارا جيدة في المسلسل في غياب النجوم الذين غادروا دمشق نحو بيروت و دول الخليج حفاظا على حياتهم.
لا يمكن لمتابع العمل سوى أن ينبهر بأبطاله، و يشم عطورهم، و روائح بيئتهم الشامية الجميلة بين أواخر الأربعينات، و أوائل القرن الحالي...لا يمكنه سوى أن ينصهر ضمن خيوط الحكاية التي تقدِّم لنا مرحلة التّحولات الكبرى في تاريخ الشرق الأوسط، بدءا بالزمن الجميل الذي لم يكن فيه الدين جدارا سياسيا يفصل شعب الوطن الواحد إلى أزمة فلسطين التي تستمر إلى يومنا هذا، و التي خسر فيها اليهود العرب مكتسابتهم، و هدوء حياتهم التي حضوا به على مدى قرون في بلاد الشام و بلدان عربية أخرى.
قصّة الحب التي تنمو بين وداد الحسناء اليهودية و بياع الكعك المسلم، لن تكون سوى قصّة عشق سريّة تختصر وضع اليهود العرب على الأرض العربية، علاقة كانت جميلة تتخللها أحلام عشقية كثيرة و لكنها تتصدّع فجأة بسبب غياب الشرعية التي توطد الرّوابط و تثبِّت القواعد. ينبثق الحلم الإسرائيلي من قلب التغيرات التي عصفت بالعالم و بالمنطقة و تسير الأحداث نحو وجهة التمزّق و اللاثبات الذي يستمر عبر ثلاثة أجيال . حيث يقدم المسلسل الأسباب و النتائج لكل ما حدث في دمشق و فلسطين و كيف إمتدّ في العالم كله .
في هذا العمل المتقن البناء نستشف الوجه الآخر لليهود العرب، الوجه الجميل الذي تمثله وداد و التي تقف أمام العالم و تقول أن العرب لم يضطهدوها يوما، و أن أجمل أيام حياتها عاشتها بين أهل الشام، ثم نرى الوجه البشع للمشروع الإسرائيلي في زوجها الشرعي ( أدى الدور مصطفى الخاني بشكل رائع أيضا) و المجموعة التي تحيط به لبلوغ هدف واحد هو إقامة دولة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية و جعل اليهود يغادرون البدان التي إحتضنتهم.
يستحق هذا العمل العلامة الكاملة كعمل فني متكامل ، كما من حيث طرح موضوع جديد في الدراما العربية دون مبالغات و مغالطات تاريخية كما يحدث عادة في الأعمال الدرامية المصرية.
ويستحق أيضا الكثير من الإحترام، لأنه مغامرة كبيرة نمت في " شام الحرب و الموت و الخوف " و خرجت بباقة أمل غير متوقعة ، تمثلت في لوحات العمل وجدنا فيها ضالتنا : باقات من الحب، و باقات من الثقافة، و من التاريخ، و من واقع يختلف تماما عن الحريم و القبضايات الذين أنجبتهم موضة " باب الحارة" ...
يبقى أن نشير أن إسم المسلسل مشتق من مطلع أغنية شهيرة من " القدود الحلبية" ربما حفاظا على روح العمل الروائي و إحتراما للشخصية الروائية الرئيسية " وداد من حلب" التي ظلت تعشق حلب حتى حين توفيت في الولايات المتحدة، فأوصت أن يكتب على قبرها هذه العبارة :" وداد من حلب" كما نشير أيضا أن العمل من إنتاج مؤسسة الإنتاج التلفزيوني و الإذاعي بدمشق. و يعرض حاليا على قناتي أبوظبي و قناة أل بي سي أنترناشيونال .
فضيلة الفاروق
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة