أشواك الورد مقالات اخرى
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى (الثلاثاء 26 حزيران 2012)
زمان ، حين كانت المرأة تلد إناثا كانت تحزن، و كان الرجل يطلقها إن لم تنجب ذكرا، و كانت أكثر النساء إحتراما هن اللواتي ينجبن الذكور، تطور العلم، و تعلمت أجيال عربية كثيرة، و ظننا أننا نعمنا بنور العلم إلى الأبد، حين عرفنا أن الذكر هو المسؤول عن جنس الجنين في بطن أمه، لكن لا تزال النساء مهوسات بإنجاب الذكور، و لا يزال الرجال في قرارة أنفسهم يحبون الذكر أكثر من الأنثى. بشكل ما فالمرأة تعني الخسارة الفادحة التي ستلحق ذات يوم بأملاك والدها. فإن تزوجت سترث ممتلكات والدها و منطقيا سيتفيد منها رجل غريب عن العائلة هو زوجها، و إن لم تتزوج سيكون أغلب الميراث للأعمام. و الغريب أن المرأة لا تورث أختها، فإن لم يكن لها أخا ذكرا ستذهب أملاكها لإبن عمها،
النساء في العالم الإسلامي، اللواتي أنقذن من الوأد يقتلن خلال حياتهن يوميا بقوانين مجحفة كهذه، و يعاملن على أنهن كائنات ناقصة، إذ في الغالب المرأة ليست إبنة الرجل الذي أنجبها تماما، بل هي نصف إبنة، و هي ليست أخت أختها بل الأقرب إليها إبن العم. و هي أيضا لا تكتمل كسيدة متزوجة و أم إلا بإنجاب ذكر، و إن لم تنجبه فهي امرأة يتهددها العراء طيلة حياتها.
يتحجج المشرعون المسلمون بالنصوص الصريحة الواردة في القرآن الكريم، مع أن هذه النصوص ليست بنصوص واضحة، بل نصوص مؤولة فسرت و فصلت حسب زمان تفسيرها، و حسب ظروف تلك الأزمان. و لا أظن أن النبي محمد عليه الصلاة و السلام و هو زوج لعدة زوجات و أب البنات بامتياز، تركهن بعد وفاته في العراء و المظالم التي نعيشها اليوم. هذا إن كان التاريخ قد سرد بصدق ما حدث لهن بعد وفاته.
و أتساءل أحيانا، حين أقرأ كيف توصف المرأة على أنها كائن يعادل نصف الذكر، هل سيتعامل معها الله في الآخرة على هذا النسق، و تسقط نصف خطاياها، لأنها كائن غير مكتمل، و تحاسب من هذا الباب . و هل في الآخرة ستسكن نصف جنة؟ أو ترمى في نصف النار؟
العدالة التي نجدها في الخطاب القرآني، و مصطلحات المساواة بين الرجل و المرأة، بالمؤمنين و المؤمنات، و الحافظات فروجهن و الحافظات ...و غيرها يحيلنا إلى تساؤل كبير، لماذا تتساوى المرأة في النص القرآني بالرجل في الحقوق و الواجبات و الثواب و العقاب و في التشريع السني تتحول المرأة إلى الكائن رقم 2 في كل شيئ و أحيانا إلى كائن يساوي الصفر تماما، كما في حالة حرمان الأخت من ميراثها الشرعي من أختها؟
إن المعضلة اليوم خطيرة، لأننا في ورطة أمام العالم كله، فهذا الدين إما أن يكون ربانيا عادلا، و إما أنه ثقافة عربية نتوارثها بدون أي وعي و بدون أي حس إنساني تجاه بعضنا بعضا كمسلمين.
زمان ، حين كانت المرأة تلد إناثا كانت تحزن، و كان الرجل يطلقها إن لم تنجب ذكرا، و كانت أكثر النساء إحتراما هن اللواتي ينجبن الذكور، تطور العلم، و تعلمت أجيال عربية كثيرة، و ظننا أننا نعمنا بنور العلم إلى الأبد، حين عرفنا أن الذكر هو المسؤول عن جنس الجنين في بطن أمه، لكن لا تزال النساء مهوسات بإنجاب الذكور، و لا يزال الرجال في قرارة أنفسهم يحبون الذكر أكثر من الأنثى. بشكل ما فالمرأة تعني الخسارة الفادحة التي ستلحق ذات يوم بأملاك والدها. فإن تزوجت سترث ممتلكات والدها و منطقيا سيتفيد منها رجل غريب عن العائلة هو زوجها، و إن لم تتزوج سيكون أغلب الميراث للأعمام. و الغريب أن المرأة لا تورث أختها، فإن لم يكن لها أخا ذكرا ستذهب أملاكها لإبن عمها،
النساء في العالم الإسلامي، اللواتي أنقذن من الوأد يقتلن خلال حياتهن يوميا بقوانين مجحفة كهذه، و يعاملن على أنهن كائنات ناقصة، إذ في الغالب المرأة ليست إبنة الرجل الذي أنجبها تماما، بل هي نصف إبنة، و هي ليست أخت أختها بل الأقرب إليها إبن العم. و هي أيضا لا تكتمل كسيدة متزوجة و أم إلا بإنجاب ذكر، و إن لم تنجبه فهي امرأة يتهددها العراء طيلة حياتها.
يتحجج المشرعون المسلمون بالنصوص الصريحة الواردة في القرآن الكريم، مع أن هذه النصوص ليست بنصوص واضحة، بل نصوص مؤولة فسرت و فصلت حسب زمان تفسيرها، و حسب ظروف تلك الأزمان. و لا أظن أن النبي محمد عليه الصلاة و السلام و هو زوج لعدة زوجات و أب البنات بامتياز، تركهن بعد وفاته في العراء و المظالم التي نعيشها اليوم. هذا إن كان التاريخ قد سرد بصدق ما حدث لهن بعد وفاته.
و أتساءل أحيانا، حين أقرأ كيف توصف المرأة على أنها كائن يعادل نصف الذكر، هل سيتعامل معها الله في الآخرة على هذا النسق، و تسقط نصف خطاياها، لأنها كائن غير مكتمل، و تحاسب من هذا الباب . و هل في الآخرة ستسكن نصف جنة؟ أو ترمى في نصف النار؟
العدالة التي نجدها في الخطاب القرآني، و مصطلحات المساواة بين الرجل و المرأة، بالمؤمنين و المؤمنات، و الحافظات فروجهن و الحافظات ...و غيرها يحيلنا إلى تساؤل كبير، لماذا تتساوى المرأة في النص القرآني بالرجل في الحقوق و الواجبات و الثواب و العقاب و في التشريع السني تتحول المرأة إلى الكائن رقم 2 في كل شيئ و أحيانا إلى كائن يساوي الصفر تماما، كما في حالة حرمان الأخت من ميراثها الشرعي من أختها؟
إن المعضلة اليوم خطيرة، لأننا في ورطة أمام العالم كله، فهذا الدين إما أن يكون ربانيا عادلا، و إما أنه ثقافة عربية نتوارثها بدون أي وعي و بدون أي حس إنساني تجاه بعضنا بعضا كمسلمين.
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة