أشواك الورد مقالات اخرى
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!! (الإثنين 13 آب 2012)
حين كنت مراهقة أتذكر قناتنا الجزائرية اليتمية كيف تقدم لنا الأفلام الغربية و النتاج الغربي كله بدون قبل، بحكم أن القبلة حرام، و مجتمعنا المحافظ الذي لا أدري إن كان يمارس القبلة في السر أو يرفضها سرا و علانية، كان يرفض أن يرى " قلة الأخلاق " تلك على الشاشة، خاصة أمام الأولاد...!
كنا نرى المشهد فاضحا أكثر، و نحن ندرك بعقولنا الصغيرة أن شيئا إقتطعه مقص الرقيب، حتى لا نراه...و في قلوبنا حسرة و حسد للرقيب نفسه الذي كان يستمتع بكل المشاهد الساخنة التي حرمنا منها.
ظلت يتميتنا على الخط نفسه، حتى حين أغرقنا الخليج بقنواته الفضائية المتنوعة، و بالقبل و الأحضان و ما هو أكثر من الأحضان، و بدا أن العرب مختلفون، فمن بالمشرق أكثر ليونة ممن هم في المغرب، لكن بدرجات. فقبلة عادل إمام ليسرا تظل وصمة عار في تاريخنا العربي، و إلى اليوم نحرك غوغل حول قبلة يسرا و عادل إمام فنجد الشتائم الموجهة ليسرا و كأنها أجرمت شخصيا في حق أولئك الشاتمين بشكل مباشر، حتى أن قبلة شمس البارودي لزوجها قبل أن تتحجب، أخرجت للناس على يوتوب لا أدري من أي قبر، و هات يا تعليقات سخيفة على الحاجة شمس، التي إعتزلت في قمة شبابها و عطائها و أرادت أن يمحى تاريخها الماضي كله، لتعيش في سلام، و لم تنج حنان ترك من التعليقات نفسها و نشر المقاطع التي تذكرها أنها قبلت رجلا في الحرام باسم الفن.
هذا السخط العربي تجاه أي فنانة عربية أدت دور قبلة يشجعه إعلامنا العربي لدرجة التحريض على القتل، و هذه الكمية من الأحقاد تجاه فنانينا العرب ليست مرجعيته إسلامية بالتأكيد، لأننا و نحن نتابع المسلسلات التركية نرى هذه القبل و الأحضان مقبولة بشكل طبيعي، حتى أن الإعلام العربي و الجمهور العربي الواسع لم ينتقد حتى قبل السلطان سليمان القانوني لزوجاته و جواريه، قبل " بوش أبوش" و المسلسل يعرض في الهشر الكريم، و يحكي حقبة مهمة من تاريخ التوسعات الإسلامية التي شملت نصف العالم.
مسلسل حريم السلطان الذي دبلج لأكثر من ثلاثين لغة، و عرض في أكثر من أربعين بلدا، لم يثر أي إنتقاد أخلاقي، مع أنه أثار إنتقاد الإتراك لأسباب أخرى تخص السلطانة الأم و شخصيتها المتسلطة في القصر، و أشياء أخرى لها علاقة بالتاريخ لا بالمشاهد العاطفية و شبه الجنسية. فهل دخلنا مرحلة جديدة لتقبل المشاعر الإنسانية بين المرأة و الرجل على الشاشة؟ و هل هذا التقبل جاءنا من الباب التركي ، كما أشياء أخرى بدأنا نتقبلها، و هل الإسلام التركي أرحم بكثير من الإسلام العربي؟ أم أن ما كنا ضحيته طوال قرون من الظلامية لم يكن سوى موروث من العادات العربية التي لم يستطع الإسلام أن يقض عليها، فتحولنا جميعا إلى حيوانات تتناسل بدون مشاعر و تنجب بدون مشاعر، و تتعامل مع بعضها بعضا بالقسوة و الكراهية و الأحقاد؟
إن هذا التطور لغريب حقا، خاصة حين نتقبل من الآخر ما يفعله، و نتصرف مثله في محيطه، لكن بمجرد دخول فضائنا العربي نتحول إلى أعداء لبعضنا بعضا، و نرتدي أقنعة لنرضي لفيف مجتمعنا المتخلف، و بدل أن نقوم بدور تنويري، نقوم بدور تحريضي ؟؟؟ ثم هل القبلة التركية حلال و العربية حرام؟؟؟ على إعلامنا الذي يتهم فناناتنا بالعهر أن يقدم جوابا مقنعا أمام هذه الإشادات الخارقة بالعمل، مع أنه يبين مدى بؤس وضع المرأة في تلك الحقبة، بؤس يجعلنا نشعر أن السلطانة بعظمتها لم تكن سوى محظية بائسة، سيدة كالظل في قصر طويل عريض، تمرح فيه الجواري، و يمرح فيه السلطان مع هذه و تلك و هي تموت يوميا من التهميش...!
و في هذه النقطة بالذات نحتاج لمساحة أكبر لنرى بوضوح أن قصة الحب الجميلة التي قدمها لنا المسلسل بين السلطان و جاريته الروسية، لم تقدم جانبه الإنساني، و لكن قدمت بامتياز مساوئ التعدد، و أن الآية التي تقول " و لن تعدلوا" لها ابعادها الخطيرة التي لا يراها الرجل الذي يفكر بغريزته، و المرأة التي تبحث عن "كفيل مادي" و " ظل حيطة" !!
كل رمضان و أنتم بخير، مع كثير من القبل التركية عسى أن تحبوا بعضكم بعضا ..!
حين كنت مراهقة أتذكر قناتنا الجزائرية اليتمية كيف تقدم لنا الأفلام الغربية و النتاج الغربي كله بدون قبل، بحكم أن القبلة حرام، و مجتمعنا المحافظ الذي لا أدري إن كان يمارس القبلة في السر أو يرفضها سرا و علانية، كان يرفض أن يرى " قلة الأخلاق " تلك على الشاشة، خاصة أمام الأولاد...!
كنا نرى المشهد فاضحا أكثر، و نحن ندرك بعقولنا الصغيرة أن شيئا إقتطعه مقص الرقيب، حتى لا نراه...و في قلوبنا حسرة و حسد للرقيب نفسه الذي كان يستمتع بكل المشاهد الساخنة التي حرمنا منها.
ظلت يتميتنا على الخط نفسه، حتى حين أغرقنا الخليج بقنواته الفضائية المتنوعة، و بالقبل و الأحضان و ما هو أكثر من الأحضان، و بدا أن العرب مختلفون، فمن بالمشرق أكثر ليونة ممن هم في المغرب، لكن بدرجات. فقبلة عادل إمام ليسرا تظل وصمة عار في تاريخنا العربي، و إلى اليوم نحرك غوغل حول قبلة يسرا و عادل إمام فنجد الشتائم الموجهة ليسرا و كأنها أجرمت شخصيا في حق أولئك الشاتمين بشكل مباشر، حتى أن قبلة شمس البارودي لزوجها قبل أن تتحجب، أخرجت للناس على يوتوب لا أدري من أي قبر، و هات يا تعليقات سخيفة على الحاجة شمس، التي إعتزلت في قمة شبابها و عطائها و أرادت أن يمحى تاريخها الماضي كله، لتعيش في سلام، و لم تنج حنان ترك من التعليقات نفسها و نشر المقاطع التي تذكرها أنها قبلت رجلا في الحرام باسم الفن.
هذا السخط العربي تجاه أي فنانة عربية أدت دور قبلة يشجعه إعلامنا العربي لدرجة التحريض على القتل، و هذه الكمية من الأحقاد تجاه فنانينا العرب ليست مرجعيته إسلامية بالتأكيد، لأننا و نحن نتابع المسلسلات التركية نرى هذه القبل و الأحضان مقبولة بشكل طبيعي، حتى أن الإعلام العربي و الجمهور العربي الواسع لم ينتقد حتى قبل السلطان سليمان القانوني لزوجاته و جواريه، قبل " بوش أبوش" و المسلسل يعرض في الهشر الكريم، و يحكي حقبة مهمة من تاريخ التوسعات الإسلامية التي شملت نصف العالم.
مسلسل حريم السلطان الذي دبلج لأكثر من ثلاثين لغة، و عرض في أكثر من أربعين بلدا، لم يثر أي إنتقاد أخلاقي، مع أنه أثار إنتقاد الإتراك لأسباب أخرى تخص السلطانة الأم و شخصيتها المتسلطة في القصر، و أشياء أخرى لها علاقة بالتاريخ لا بالمشاهد العاطفية و شبه الجنسية. فهل دخلنا مرحلة جديدة لتقبل المشاعر الإنسانية بين المرأة و الرجل على الشاشة؟ و هل هذا التقبل جاءنا من الباب التركي ، كما أشياء أخرى بدأنا نتقبلها، و هل الإسلام التركي أرحم بكثير من الإسلام العربي؟ أم أن ما كنا ضحيته طوال قرون من الظلامية لم يكن سوى موروث من العادات العربية التي لم يستطع الإسلام أن يقض عليها، فتحولنا جميعا إلى حيوانات تتناسل بدون مشاعر و تنجب بدون مشاعر، و تتعامل مع بعضها بعضا بالقسوة و الكراهية و الأحقاد؟
إن هذا التطور لغريب حقا، خاصة حين نتقبل من الآخر ما يفعله، و نتصرف مثله في محيطه، لكن بمجرد دخول فضائنا العربي نتحول إلى أعداء لبعضنا بعضا، و نرتدي أقنعة لنرضي لفيف مجتمعنا المتخلف، و بدل أن نقوم بدور تنويري، نقوم بدور تحريضي ؟؟؟ ثم هل القبلة التركية حلال و العربية حرام؟؟؟ على إعلامنا الذي يتهم فناناتنا بالعهر أن يقدم جوابا مقنعا أمام هذه الإشادات الخارقة بالعمل، مع أنه يبين مدى بؤس وضع المرأة في تلك الحقبة، بؤس يجعلنا نشعر أن السلطانة بعظمتها لم تكن سوى محظية بائسة، سيدة كالظل في قصر طويل عريض، تمرح فيه الجواري، و يمرح فيه السلطان مع هذه و تلك و هي تموت يوميا من التهميش...!
و في هذه النقطة بالذات نحتاج لمساحة أكبر لنرى بوضوح أن قصة الحب الجميلة التي قدمها لنا المسلسل بين السلطان و جاريته الروسية، لم تقدم جانبه الإنساني، و لكن قدمت بامتياز مساوئ التعدد، و أن الآية التي تقول " و لن تعدلوا" لها ابعادها الخطيرة التي لا يراها الرجل الذي يفكر بغريزته، و المرأة التي تبحث عن "كفيل مادي" و " ظل حيطة" !!
كل رمضان و أنتم بخير، مع كثير من القبل التركية عسى أن تحبوا بعضكم بعضا ..!
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة