أشواك الورد مقالات اخرى
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟ (الجمعة 26 تموز 2013)
قلت و لا أزال مُصِرَّة أن أجمل ما في مسلسل " لعبة الموت" الفنان المبدع عابد فهد، و أغنية مروان خوري...
أمّا الباقي، فهو وفقا للسيناريو الذي كتبته ريم حنّا فهو أحلام جميلة و كوابيس مزيّنة على نسق كليشيه جاهز لتخدير جماهيرنا الحالمة في هذا الشهر الفضيل.
منذ سنوات طويلة، عوّدتنا ريم حنّا على أعمال فائقة الروعة، منذ أن فاجأتنا ب" أحلام مؤجلة" ، تلته أعمال أخرى تصاعد مستواها نحو الأعلى حتى أننا أصبحنا نشاهد المسلسل لأن ريم حنا كتبته. لقد أبدعت في الفصول الأربعة على سبيل المثال، و رسائل الحب و الحرب ، و ذكريات الزمن القادم، و أعمال أخرى...
لكن سقطة ريم حنا جاءت عند تحويلها رواية " ذاكرة الجسد" إلى سيناريو، و لم تكن سقطتها لوحدها، لقد كانت سقطة النجم جمال سليمان و هو في أوج شهرته، و سقطة نجدت أنزور ... و كل من شارك في العمل بما في ذلك كاتبة الرواية نفسها لأن روايتها منذ الأساس ليست نصا قابلا لأن يتحول إلى دراما، ما دام نجح بلغته و ليس بحبكته الروائية.
و إن خرج غيرها من ظل السقوط، فإن ريم حنا لحقت بها لعنة " ذاكرة الجسد" فكتبت " لعبة الموت" و نحن " بعزّ دين موجة العنف " صد الإنسان عموما و ضد المرأة العربية خاصة يأتي " لعبة الموت" بسطحية تشبه إلى حد كبير وجوه الممثلات اللبنانيات، اللواتي من كثر حقن وجوههن بالبوتوكس و الشد و القطع و الرّفع و التشويه أصبحن بدون تعابير...دمى ناطقة ، دمى جميلة متحركة و ناطقة...و من سوء حظ ريم حنّا أن المخرج البارع الليث حجو لم يجد غير سيرين عبد النور اللبنانية لتمثل دور نايا - و ربما فرضت عليه- زوجة عاصم ( عابد فهد) و كوكبة من الممثلين الذين لم يستطيعوا أن يعطوا العمل روحا ترفعه لمستوى مسلسله الآخر " سنعود بعد قليل" الذي حقق نجاحا ساحقا لكل ما يعرض في هذا الشهر الفضيل.
أقنعنا عابد فهد كزوج متسلط و مريض بالغيرة على زوجته، و لكن الحسناء اللبنانية لم تقنعنا بكل جمالها المتناثر من كل شبر من جسدها و ملامحها بما يجب أن يكون معاناة إمرأة بائسة، هذا فيما يخص أداء سيرين عبد النور أما القصة فلم تعد مقنعة أبدا بعد أن غادرت نايا لبنان إلى مصر و التقت - لا ندري كيف- بفارس الأحلام أبو بنطلون أورنج و السيارة الكشف ( ماجد المصري في دور " المستر" كريم ) و الذي يترك كل الجميلات حوله و يهتم بنايا الغامضة، التي بقدرة قادر، تجد عملا عنده، و بيتا، و سائقا تحت خدمتها...
نعم من حقنا أن نحلم " بس مش قوي كده" ...
و أمام نواقص كثيرة في الأداء يفاجئنا بها ماجد المصري و كأنه لم " يهضم" الدور جيدا، نصاب بصدمة ندى بوفرحات بملامحها الجادة و التي تلعب دور الراقصة شهرزاد المتنكرة تحت قناع سيدة الأعمال شهد، و التي تتمكن من إخراج " عاصم" ( عابد فهد) من إكتئابه بإمكانيات أقلّ بكثير من كم الحزن و الصدمة التي عبّر بها فهد بأدائه...و معذرة إن قلت أن لبنان الذي يعج بالرّاقصات و الجميلات المصطنع منهن و الطبيعي لم يترشح منهن أي واحدة للدور، هكذا حُشِرت ندى بوفرحات في الدور و كأنّها حشرت في جُبّةٍ لا تليق بها، فكانت كل المشاهد التي شاركت فيها فارغة من أي نبض، و حسب رأيي الشخصي لم تكن الممثلة التي يجب أن تقف وجها لوجه مع عابد فهد، و مادام الإنتاج مشتركا بين سوريا و لبنان و مصر فقد كان مجال إختيار شخصية قوية للدور مفتوحا و لكن لا أدري لماذا تمت أغلب الإختيارات وفق معايير لم تخدم العمل أبدا.
هل تمّ كل شيء بسرعة؟
لا أدري ...
كل ما رأيته و لمسته و لمسه متفرجون كثر ، هو أن الممثلين اللبنانيين و المصريين أُلقيَ بهم أمام عملاق إلتهمهم جميعا هو عابد فهد، و أن عابد لوحده لم يستطع أن ينقذ سفينة العمل من الغرق في دوامة من الرمال المتحرّكة، سحبت العمل كله إلى القاع.
و لعلّ شريحة كبيرة أخرى من المشاهدين أحبت العمل للأسباب نفسها التي أدت إلى فشله في نظري، فقراءتي للعمل ليس مقياسا، و لكن بالنسبة لمدمنة دراما أستطيع أن أجزم أن رأيي هو الغالب حتى و إن جاملت بعض الأقلام فلان من هنا و علاّن من هناك كما هي العادة في إعلامنا " العظيم"
و الحقيقة كل الحقيقة، أني أكتب من باب غيرتي على أسماء أتمنى أن أراها دوما متألقة و ناجحة و تقدم ما هو أفضل.
الليث حجو الذي جعلنا نعشق لمسته الإخراجية بعد " بقعة ضوء" و " ضيعة ضايعة" و التحفة الدرامية " سنعود بعد قليل" لا يمكن أن يشتغل على سيناريو باهت كهذا، مع ثغرات لا تعد و لا تحصى كأنه نموذج من السيناريوهات اللبنانية التي تعرض لملء فراغ في الشاشات، أملا في إسترجاع مجد درامي دمّرته الحرب كما دمرت أشياء كثيرة في لبنان.
و لعل أهم نصيحة يجب أن يعرفها منتجي الدراما خاصة في لبنان ما بعد الحرب هو أن " العلاقات" لا تصنع الفن، يجب أن يبحثوا عن مواهب و لو في الصين، و نصيحة أخرى و هي أن اللجوء للممثلات اللبنانيات من باب أنهن جريئات لأداء أدوار العري و الإغراء و ما إلى ذلك ظلم لهن، هذا حتى لا يفهم كلامي عن ندى بوفرحات تهجما عليها، و تقليلا من قيمتها كممثلة، فهي شاطرة بالكوميدي، رغم ملامحها الجادة، لكن لا يليق بها دور راقصة.
و مع أن كلام كثير يجب أن يقال أيضا حول هذا العمل، لكن لأكتفي بما قلّ و دلّ...
و كل موسم دراما و أنتم جميعا بخير.
قلت و لا أزال مُصِرَّة أن أجمل ما في مسلسل " لعبة الموت" الفنان المبدع عابد فهد، و أغنية مروان خوري...
أمّا الباقي، فهو وفقا للسيناريو الذي كتبته ريم حنّا فهو أحلام جميلة و كوابيس مزيّنة على نسق كليشيه جاهز لتخدير جماهيرنا الحالمة في هذا الشهر الفضيل.
منذ سنوات طويلة، عوّدتنا ريم حنّا على أعمال فائقة الروعة، منذ أن فاجأتنا ب" أحلام مؤجلة" ، تلته أعمال أخرى تصاعد مستواها نحو الأعلى حتى أننا أصبحنا نشاهد المسلسل لأن ريم حنا كتبته. لقد أبدعت في الفصول الأربعة على سبيل المثال، و رسائل الحب و الحرب ، و ذكريات الزمن القادم، و أعمال أخرى...
لكن سقطة ريم حنا جاءت عند تحويلها رواية " ذاكرة الجسد" إلى سيناريو، و لم تكن سقطتها لوحدها، لقد كانت سقطة النجم جمال سليمان و هو في أوج شهرته، و سقطة نجدت أنزور ... و كل من شارك في العمل بما في ذلك كاتبة الرواية نفسها لأن روايتها منذ الأساس ليست نصا قابلا لأن يتحول إلى دراما، ما دام نجح بلغته و ليس بحبكته الروائية.
و إن خرج غيرها من ظل السقوط، فإن ريم حنا لحقت بها لعنة " ذاكرة الجسد" فكتبت " لعبة الموت" و نحن " بعزّ دين موجة العنف " صد الإنسان عموما و ضد المرأة العربية خاصة يأتي " لعبة الموت" بسطحية تشبه إلى حد كبير وجوه الممثلات اللبنانيات، اللواتي من كثر حقن وجوههن بالبوتوكس و الشد و القطع و الرّفع و التشويه أصبحن بدون تعابير...دمى ناطقة ، دمى جميلة متحركة و ناطقة...و من سوء حظ ريم حنّا أن المخرج البارع الليث حجو لم يجد غير سيرين عبد النور اللبنانية لتمثل دور نايا - و ربما فرضت عليه- زوجة عاصم ( عابد فهد) و كوكبة من الممثلين الذين لم يستطيعوا أن يعطوا العمل روحا ترفعه لمستوى مسلسله الآخر " سنعود بعد قليل" الذي حقق نجاحا ساحقا لكل ما يعرض في هذا الشهر الفضيل.
أقنعنا عابد فهد كزوج متسلط و مريض بالغيرة على زوجته، و لكن الحسناء اللبنانية لم تقنعنا بكل جمالها المتناثر من كل شبر من جسدها و ملامحها بما يجب أن يكون معاناة إمرأة بائسة، هذا فيما يخص أداء سيرين عبد النور أما القصة فلم تعد مقنعة أبدا بعد أن غادرت نايا لبنان إلى مصر و التقت - لا ندري كيف- بفارس الأحلام أبو بنطلون أورنج و السيارة الكشف ( ماجد المصري في دور " المستر" كريم ) و الذي يترك كل الجميلات حوله و يهتم بنايا الغامضة، التي بقدرة قادر، تجد عملا عنده، و بيتا، و سائقا تحت خدمتها...
نعم من حقنا أن نحلم " بس مش قوي كده" ...
و أمام نواقص كثيرة في الأداء يفاجئنا بها ماجد المصري و كأنه لم " يهضم" الدور جيدا، نصاب بصدمة ندى بوفرحات بملامحها الجادة و التي تلعب دور الراقصة شهرزاد المتنكرة تحت قناع سيدة الأعمال شهد، و التي تتمكن من إخراج " عاصم" ( عابد فهد) من إكتئابه بإمكانيات أقلّ بكثير من كم الحزن و الصدمة التي عبّر بها فهد بأدائه...و معذرة إن قلت أن لبنان الذي يعج بالرّاقصات و الجميلات المصطنع منهن و الطبيعي لم يترشح منهن أي واحدة للدور، هكذا حُشِرت ندى بوفرحات في الدور و كأنّها حشرت في جُبّةٍ لا تليق بها، فكانت كل المشاهد التي شاركت فيها فارغة من أي نبض، و حسب رأيي الشخصي لم تكن الممثلة التي يجب أن تقف وجها لوجه مع عابد فهد، و مادام الإنتاج مشتركا بين سوريا و لبنان و مصر فقد كان مجال إختيار شخصية قوية للدور مفتوحا و لكن لا أدري لماذا تمت أغلب الإختيارات وفق معايير لم تخدم العمل أبدا.
هل تمّ كل شيء بسرعة؟
لا أدري ...
كل ما رأيته و لمسته و لمسه متفرجون كثر ، هو أن الممثلين اللبنانيين و المصريين أُلقيَ بهم أمام عملاق إلتهمهم جميعا هو عابد فهد، و أن عابد لوحده لم يستطع أن ينقذ سفينة العمل من الغرق في دوامة من الرمال المتحرّكة، سحبت العمل كله إلى القاع.
و لعلّ شريحة كبيرة أخرى من المشاهدين أحبت العمل للأسباب نفسها التي أدت إلى فشله في نظري، فقراءتي للعمل ليس مقياسا، و لكن بالنسبة لمدمنة دراما أستطيع أن أجزم أن رأيي هو الغالب حتى و إن جاملت بعض الأقلام فلان من هنا و علاّن من هناك كما هي العادة في إعلامنا " العظيم"
و الحقيقة كل الحقيقة، أني أكتب من باب غيرتي على أسماء أتمنى أن أراها دوما متألقة و ناجحة و تقدم ما هو أفضل.
الليث حجو الذي جعلنا نعشق لمسته الإخراجية بعد " بقعة ضوء" و " ضيعة ضايعة" و التحفة الدرامية " سنعود بعد قليل" لا يمكن أن يشتغل على سيناريو باهت كهذا، مع ثغرات لا تعد و لا تحصى كأنه نموذج من السيناريوهات اللبنانية التي تعرض لملء فراغ في الشاشات، أملا في إسترجاع مجد درامي دمّرته الحرب كما دمرت أشياء كثيرة في لبنان.
و لعل أهم نصيحة يجب أن يعرفها منتجي الدراما خاصة في لبنان ما بعد الحرب هو أن " العلاقات" لا تصنع الفن، يجب أن يبحثوا عن مواهب و لو في الصين، و نصيحة أخرى و هي أن اللجوء للممثلات اللبنانيات من باب أنهن جريئات لأداء أدوار العري و الإغراء و ما إلى ذلك ظلم لهن، هذا حتى لا يفهم كلامي عن ندى بوفرحات تهجما عليها، و تقليلا من قيمتها كممثلة، فهي شاطرة بالكوميدي، رغم ملامحها الجادة، لكن لا يليق بها دور راقصة.
و مع أن كلام كثير يجب أن يقال أيضا حول هذا العمل، لكن لأكتفي بما قلّ و دلّ...
و كل موسم دراما و أنتم جميعا بخير.
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة