أشواك الورد مقالات اخرى
المسلمون و مفهوم التعايش...! (الأربعاء 3 شباط 2010)
هناك شيئ يجب أن ندركه سريعا حتى لا نظل كالسذج قابعين أمام الشاشات في إنتظار أخبار العالم، كأن يجب أن لا نفرح كثيرا لأن أوباما رئيس الولايات المتحدة " مسلم" ، لأن الحرية في تلك البلاد قد تقلب أحلامنا رأسا على عقب فنصتبح ذات يوم برئيس يهودي مائة بالمائة....أو ملحدا مائة بالمائة ...!
ثم لا يجب أن نفرح بإفتتاح مسجد كبير آخر في فرنسا، لأن المسلمين هناك ليسوا فاتحين بقدر ما هم مواطنون من الدرجة الثانية، و إن فتح لهم مسجد فلكي تجعلنا فرنسا نعتقد – نحن و العالم بأسره - أنها بلد لائكي يحترم كل الديانات، فقد كانت في عقر دارنا ضيفة غير مرغوب فيها ومع هذا هبَّطت على رؤوس أبنائنا المساجد و الكتاتيب و المدارس و البيوت.
ثم لا يجب أيضا أن نصدق وزير الداخلية " بريس أورتوفو" حين قال:"هذا المسجد هو الدليل على وجود إسلام مسالم و معتدل و بعيد عن الخطابات المتطرفة" لأن المسلمين في الغالب بما فيهم المتطرفين الذين تغذيهم و تسمنهم فرنسا لأهداف لا يعلمها إلا الله، غير مقتنعين بحوار الديانات، و تعايش الشعوب، و يظنون دوما أن الإسلام وحده دين الحق، و الباقون من شعوب الله كفار مآلهم جهنم و العياذ بالله.و غير ذلك يبدو خطاب وزير الداخلية توسل أكثر منه إعطاء حق ، لتلطيف الأجواء بين مسلمي فرنسا و الفرنسيين بمعتقداتهم المختلفة، فلا أظن فرنسيا واحدا سعيد بفتح مسجد في قلب بلده... لكن كما نعاني نحن من بقايا آثار الإستعمار، تعاني فرنسا نفس الشيئ، فهؤلاء المغاربة الذين حملوا فقرهم و تقاليدهم و تخلفهم و أحزانهم و أحلامهم و شعائرهم إلى هناك أصبحوا عبئا على فرنسا، إن لم نقل خطرا حقيقيا ، فهؤلاء بعد الضغط و التهميش و الرفض الذي دام طويلا أصبحوا يشبهون قنبلة موقوتة تهدد أمن فرنسا، و للأسف هي قنبلة لا يمكن تفكيكها و رميها بعيدا، و لكن يمكن تعطيل عملها بإفتتاح مسجد كهذا يتسع ل1500 مصلي، لجالية المنطقة التي تبلغ 35 ألف مسلم، و التعطيل طبعا قد يكون حسب تخيلي الشخصي على عدة إحتمالات:
أولا : المسجد سيمص غضب المسلمين من التهميش و سيخفف و لو بشكل مؤقت من تزايد المشاعر المتطرفة للمسلمين تجاه الفرنسيين.
ثانيا: ستكون تجمعات المسلمين أكثر وضوحا بوجود المسجد الذي سيستقطب عددا لا بأس به من المصلين.
ثالثا: الله أعلم إن كانت فرنسا ستستغل المسجد من جهتها لتجنيد المتطرفين من شباب المنطقة المسلم، و تسهيل تسفيرهم للخارج لينتهوا منتحرين في باكستان أو أفغانستان أو العراق ..، بدل أن يفجروا غضبهم في باريس و ضواحيها ...
رابعا: السخط الفرنسي سيزداد شئنا أم أبينا، و سيقابله حذر من طرف الجالية المسلمة بشكل أكبر مما كان عليه سابقا...
خامسا: و الله أعلم أيضا ، نحن نتبجح في أراضي الناس و نشيد مساجدنا، و هذا التسامح " الشكلي" الذي يبينه وزير داخلية و هو مهتم بإفتتاح مسجد علينا أن نرضخ له نحن أيضا و نرسل وزير داخليتنا ليفتتح كنيسة للمسيحيين الذين يعيشون متنكرين في بلادنا...
لنصل بعد هذه النقطة إلى بيت القصيد، و هي أن الشعوب المسلمة اليوم تروض بطريقة جديدة و هي لا تعلم بذلك، لأن طرقا كثيرة فشلت معها... من بينها الإستعمار الذي سعى لتدميرها تماما و لم يفلح.
ففي فترة وجيزة قد لن تتعدى سنوات قليلة سنصل إلى مرحلة أن نرضخ للآخر بشكل قمعي جديد، لأن مجتمعاتنا التي ترفض الأفكار التنويرية لمثقفيها و تتبجح بكل ما هو سطحي ستنتهي سريعا بل أكثر سرعة من سقوط حضاراتنا العملاقة... سننتهي بتصفية بعضنا بعضا تحت ذرائع مختلفة أهمها الدين و الطائفية لأننا لم نستسغ بعد فكرة التعايش، و لا زلنا نعيش و نتصرف بطريقة بدائية تعتمد على إقصاء الآخر للشعور بالقوة و السيطرة على فضائنا الخاص...
علينا أن نغير أفكارنا غذن و نرتقي درجة على سلم الفهم الصحيح للحياة و تعايش الأجناس و الأديان و البشر على مختلف مللهم... فلسنا بحاجة إلى حروب جديدة و نحن بعد لم نأخذ أنفاسنا من حروبنا الحالية و حروب قديمة...!
هناك شيئ يجب أن ندركه سريعا حتى لا نظل كالسذج قابعين أمام الشاشات في إنتظار أخبار العالم، كأن يجب أن لا نفرح كثيرا لأن أوباما رئيس الولايات المتحدة " مسلم" ، لأن الحرية في تلك البلاد قد تقلب أحلامنا رأسا على عقب فنصتبح ذات يوم برئيس يهودي مائة بالمائة....أو ملحدا مائة بالمائة ...!
ثم لا يجب أن نفرح بإفتتاح مسجد كبير آخر في فرنسا، لأن المسلمين هناك ليسوا فاتحين بقدر ما هم مواطنون من الدرجة الثانية، و إن فتح لهم مسجد فلكي تجعلنا فرنسا نعتقد – نحن و العالم بأسره - أنها بلد لائكي يحترم كل الديانات، فقد كانت في عقر دارنا ضيفة غير مرغوب فيها ومع هذا هبَّطت على رؤوس أبنائنا المساجد و الكتاتيب و المدارس و البيوت.
ثم لا يجب أيضا أن نصدق وزير الداخلية " بريس أورتوفو" حين قال:"هذا المسجد هو الدليل على وجود إسلام مسالم و معتدل و بعيد عن الخطابات المتطرفة" لأن المسلمين في الغالب بما فيهم المتطرفين الذين تغذيهم و تسمنهم فرنسا لأهداف لا يعلمها إلا الله، غير مقتنعين بحوار الديانات، و تعايش الشعوب، و يظنون دوما أن الإسلام وحده دين الحق، و الباقون من شعوب الله كفار مآلهم جهنم و العياذ بالله.و غير ذلك يبدو خطاب وزير الداخلية توسل أكثر منه إعطاء حق ، لتلطيف الأجواء بين مسلمي فرنسا و الفرنسيين بمعتقداتهم المختلفة، فلا أظن فرنسيا واحدا سعيد بفتح مسجد في قلب بلده... لكن كما نعاني نحن من بقايا آثار الإستعمار، تعاني فرنسا نفس الشيئ، فهؤلاء المغاربة الذين حملوا فقرهم و تقاليدهم و تخلفهم و أحزانهم و أحلامهم و شعائرهم إلى هناك أصبحوا عبئا على فرنسا، إن لم نقل خطرا حقيقيا ، فهؤلاء بعد الضغط و التهميش و الرفض الذي دام طويلا أصبحوا يشبهون قنبلة موقوتة تهدد أمن فرنسا، و للأسف هي قنبلة لا يمكن تفكيكها و رميها بعيدا، و لكن يمكن تعطيل عملها بإفتتاح مسجد كهذا يتسع ل1500 مصلي، لجالية المنطقة التي تبلغ 35 ألف مسلم، و التعطيل طبعا قد يكون حسب تخيلي الشخصي على عدة إحتمالات:
أولا : المسجد سيمص غضب المسلمين من التهميش و سيخفف و لو بشكل مؤقت من تزايد المشاعر المتطرفة للمسلمين تجاه الفرنسيين.
ثانيا: ستكون تجمعات المسلمين أكثر وضوحا بوجود المسجد الذي سيستقطب عددا لا بأس به من المصلين.
ثالثا: الله أعلم إن كانت فرنسا ستستغل المسجد من جهتها لتجنيد المتطرفين من شباب المنطقة المسلم، و تسهيل تسفيرهم للخارج لينتهوا منتحرين في باكستان أو أفغانستان أو العراق ..، بدل أن يفجروا غضبهم في باريس و ضواحيها ...
رابعا: السخط الفرنسي سيزداد شئنا أم أبينا، و سيقابله حذر من طرف الجالية المسلمة بشكل أكبر مما كان عليه سابقا...
خامسا: و الله أعلم أيضا ، نحن نتبجح في أراضي الناس و نشيد مساجدنا، و هذا التسامح " الشكلي" الذي يبينه وزير داخلية و هو مهتم بإفتتاح مسجد علينا أن نرضخ له نحن أيضا و نرسل وزير داخليتنا ليفتتح كنيسة للمسيحيين الذين يعيشون متنكرين في بلادنا...
لنصل بعد هذه النقطة إلى بيت القصيد، و هي أن الشعوب المسلمة اليوم تروض بطريقة جديدة و هي لا تعلم بذلك، لأن طرقا كثيرة فشلت معها... من بينها الإستعمار الذي سعى لتدميرها تماما و لم يفلح.
ففي فترة وجيزة قد لن تتعدى سنوات قليلة سنصل إلى مرحلة أن نرضخ للآخر بشكل قمعي جديد، لأن مجتمعاتنا التي ترفض الأفكار التنويرية لمثقفيها و تتبجح بكل ما هو سطحي ستنتهي سريعا بل أكثر سرعة من سقوط حضاراتنا العملاقة... سننتهي بتصفية بعضنا بعضا تحت ذرائع مختلفة أهمها الدين و الطائفية لأننا لم نستسغ بعد فكرة التعايش، و لا زلنا نعيش و نتصرف بطريقة بدائية تعتمد على إقصاء الآخر للشعور بالقوة و السيطرة على فضائنا الخاص...
علينا أن نغير أفكارنا غذن و نرتقي درجة على سلم الفهم الصحيح للحياة و تعايش الأجناس و الأديان و البشر على مختلف مللهم... فلسنا بحاجة إلى حروب جديدة و نحن بعد لم نأخذ أنفاسنا من حروبنا الحالية و حروب قديمة...!
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة