أشواك الورد مقالات اخرى
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى (الأحد 19 أيار 2013)
صدمت بخبر وفاة الكاتبة الجزائرية يمينة مشاكرة، شعرت أن الموت وقف على عتبة بابي و دخل بقدميه، ذلك أنني طيلة سنوات و أنا أتخيل و أحلم بأن شخصا ما سينقذها مما هي فيه، فامرأة بذكائها لا يمكن أن تصاب بالجنون لو أنها عاشت في بيئة تحترم إنسانية المرأة و كرامة كاتبة و طبيبة.
هي فقط كانت أميرة أوراسية في خيالي، و كنت كما المراهقات أحلم لها بفارس يخرج من تلك الجبال القاسية و ينقذها، لكن للأسف...يبدو أن الجميع تواطأ ليطول عذابها، و تتحول حياتها إلى مسلسل من الجحيم حتى وافتها المنية.
لقد تخلصت من ذكائها باكرا، لأنها إكتشفت أنها تعيش في مجتمع لا يحتاج إلى ذكاء أنثاه. هكذا قرر لا وعيها أو وعيها، و انحسرت نحو عالم لا تشعر فيه بألم إضطهاد الإناث.
و يبدو لي اليوم أن تضحيتها كبيرة، لتنقذ نفسها، و نعيش نحن.
فالأنثى لا تزال تضطهد في مجتمعنا، و الكاتبة تعتبر " امرأة فاسقة" في قاموس الأكثرية خاصة " نخبتنا" التي تتعامل معنا بأنواع لا تعد و لا تحصى من الأقنعة.
رحلت يمينة و حلّقت روحها إلى الرحمان الرحيم، و لكنها حتما ستخلف وراء إقلاعها الأخير الكثير من الحرائق التي ستأكل دواخلنا. فلن تكون امرأة من توقفت عن الكتابة اليوم خوفا من المجتمع....
المجتمع الحقير الذي وجدنا فيه، و النخبة بجناحها الأحقر الذي يعمل على تدمير كل من تدخل عالم الكتابة، و الحديث عن حقوق النساء، لن يتوقف عن دفعنا نحو الجنون، و لن يكتفي بموتنا، سيعمل دوما على دفن الأجيال الجديدة تحت الرّدم نفسه.
يمينة اليوم ليست سوى ضحية من ضحايا التخلف..فقد بإمكاننا أن نفتخر بها و هي تكبر و تصبح في مقدمة كتابنا الذين يمثلون الجزائر في المنابر العالمية.
و لمن يعتبر أن رحلتها إنتهت هنا، فبالنسبة لي لم تنته. فهذا اليوم 19 من شهر ماي 2013 نقطة بداية أخرى بنفس أقوى، و شراسة بحجم عذاباتها التي عاشتها في مستشفى للمجانين، و أقصد طبعا مجتمعنا ، لأنه المكان الحقيقي لكل أنواع الجنون، حيث يتعرض فيه الأطباء للإعتقال و الحبس الفردي كما حدث ليمينة مشاكرة...فهذه هي القاعدة في مجتمعنا، الطبيب يودع مستشفى للمجانين، و المجانين يفرضون حياتهم المجنونة على الجميع...
يمينة مشاكرة لم تحتمل...هذا كل شيئ، فقد إحتمت بأسوار المستشفى خوفا من كل ذلك الجنون الذي كان يحيط بها.
صدمت بخبر وفاة الكاتبة الجزائرية يمينة مشاكرة، شعرت أن الموت وقف على عتبة بابي و دخل بقدميه، ذلك أنني طيلة سنوات و أنا أتخيل و أحلم بأن شخصا ما سينقذها مما هي فيه، فامرأة بذكائها لا يمكن أن تصاب بالجنون لو أنها عاشت في بيئة تحترم إنسانية المرأة و كرامة كاتبة و طبيبة.
هي فقط كانت أميرة أوراسية في خيالي، و كنت كما المراهقات أحلم لها بفارس يخرج من تلك الجبال القاسية و ينقذها، لكن للأسف...يبدو أن الجميع تواطأ ليطول عذابها، و تتحول حياتها إلى مسلسل من الجحيم حتى وافتها المنية.
لقد تخلصت من ذكائها باكرا، لأنها إكتشفت أنها تعيش في مجتمع لا يحتاج إلى ذكاء أنثاه. هكذا قرر لا وعيها أو وعيها، و انحسرت نحو عالم لا تشعر فيه بألم إضطهاد الإناث.
و يبدو لي اليوم أن تضحيتها كبيرة، لتنقذ نفسها، و نعيش نحن.
فالأنثى لا تزال تضطهد في مجتمعنا، و الكاتبة تعتبر " امرأة فاسقة" في قاموس الأكثرية خاصة " نخبتنا" التي تتعامل معنا بأنواع لا تعد و لا تحصى من الأقنعة.
رحلت يمينة و حلّقت روحها إلى الرحمان الرحيم، و لكنها حتما ستخلف وراء إقلاعها الأخير الكثير من الحرائق التي ستأكل دواخلنا. فلن تكون امرأة من توقفت عن الكتابة اليوم خوفا من المجتمع....
المجتمع الحقير الذي وجدنا فيه، و النخبة بجناحها الأحقر الذي يعمل على تدمير كل من تدخل عالم الكتابة، و الحديث عن حقوق النساء، لن يتوقف عن دفعنا نحو الجنون، و لن يكتفي بموتنا، سيعمل دوما على دفن الأجيال الجديدة تحت الرّدم نفسه.
يمينة اليوم ليست سوى ضحية من ضحايا التخلف..فقد بإمكاننا أن نفتخر بها و هي تكبر و تصبح في مقدمة كتابنا الذين يمثلون الجزائر في المنابر العالمية.
و لمن يعتبر أن رحلتها إنتهت هنا، فبالنسبة لي لم تنته. فهذا اليوم 19 من شهر ماي 2013 نقطة بداية أخرى بنفس أقوى، و شراسة بحجم عذاباتها التي عاشتها في مستشفى للمجانين، و أقصد طبعا مجتمعنا ، لأنه المكان الحقيقي لكل أنواع الجنون، حيث يتعرض فيه الأطباء للإعتقال و الحبس الفردي كما حدث ليمينة مشاكرة...فهذه هي القاعدة في مجتمعنا، الطبيب يودع مستشفى للمجانين، و المجانين يفرضون حياتهم المجنونة على الجميع...
يمينة مشاكرة لم تحتمل...هذا كل شيئ، فقد إحتمت بأسوار المستشفى خوفا من كل ذلك الجنون الذي كان يحيط بها.
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة