ماذا فعل بي جورج قرداحي؟            من هي سيمون دي بوفوار؟؟؟؟            إمتنان قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر             حياة محمد أركون بقلم إبنته سيلفي             مقولة اليوم لسيمون دي بوفوار : المرأة لا تولد إمرأة و إنّما تصبح كذلك       يمكننا شحن اللوحات أيضا إليكم : آخر لوحة وضعت على الموقع لوحة الرسامة اللبنانية سليمى زود             يقدم الموقع خدمات إعلامية منوعة : 0096171594738            نعتذر لبعض مراسلينا عن عدم نشر موادهم سريعا لكثرة المواد التي تصلنا، قريبا ستجد كل النصوص مكانا لها ..دمتم       نبحث عن مخرج و كاميرامان و مختص في المونتاج لإنجاز تحقيق تلفزيوني             فرجينيا وولف ترحب بكم...تغطية فيء ناصر من لندن             boutique famoh : أجمل اللوحات لرسامين من الجزائر و كل العالم             لوحات لتشكيليين جزائريين             المثقف العربي يعتبر الكاتبة الأنثى مادة دسمة للتحرش...موضوع يجب أن نتحدث فيه            famoh : men and women without Borders       famoh : femmes et hommes, sans frontieres       ***أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع            دليل فامو دليل المثقف للأماكن التي تناسب ميوله...مكتبات، ، قهاوي، مطاعم، مسارح...إلخ...إلخ           
أشواك الورد مقالات اخرى
تبا للأصدقاء ...! (الأربعاء 24 آذار 2010)
بقلم فضيلة الفاروق

أستسمحكم اليوم لن أكتب شيئا
ليس لي اي رغبة في الكتابة
نسيت موعد طبيبتي نتالي
بسبب زحمة الأصدقاء علي
نسيت ان آخذ أدويتي بسببهم أيضا
رأسي يؤلمني
لم أنم جيدا
و أصبت بنوبة عصبية ليلا
كل هذا بسبب زحمة الأصدقاء و عدم تفهمهم لإيقاع حياتي
ليس لدي تفسيرات
و لا تبريرات و لا إعتذارات
على الجميع أن يعتذر مني لأني على وشك خسارة أشياء أخرى غير هذه التي ذكرتها
ليس لدي ما أقول
لكني قرأت مقالا قديما لفادي عزام إقرأوه معي
و لا تثرثروا عني بما لن يفيدكم و لن يفيدني
تبا لقد شبعت منكم حين تهطلون علي كمطر مجنون
تبا لأنكم تغيبون مليون سنة و تهطلون علي في أسبوعين قصيرين يكونان بالصدفة فترة إمتحانات إبني الوحيد
لا أريد ان أرى أحدا منذ اليوم
زوروا بيروت أو زوروا الجحيم إن شئتم
أنا غائبة إلى الأبد
أنا ميتة لأن حبكم لي قاتل
أنا جثة تجلس أمام جهاز كومبيوتر و تقرأ مقالا قديما عن فيروز
و تضحك على قدرها المليئ بالمتناقضات
تبا لماذا أحبكم
و لماذا يجلدني الشعور بالذنب في الداخل
تبا تبا تبا حبكم قاتل
فأحبوا غيري، و أحبوا بعضكم بعضا
هبلتوني....خرجتوني من عقلي.....

 يقول فادي عزام:  
 وقفت نهاد حداد لتنشد أمام حليم الرومي،
فتغير سياق كل شيء، واختفت نهاد حداد للأبد ستبقى كـ اسم في السجلات الرسمية وجواز السفر وتتوارى خلف لقب جديد سيتردد مليارات المرات " فيروز "
ومن المفارقات أن اسما أخر كان يلوح في الأفق لتلبسه نهاد
فالحيرة عند مفصلي الألقاب تتجاذبهم بين فيروز، وشهرزاد.
نجحت فيروز وحظيت بلبس جسد وروح وصوت نهاد، منتصرة على شهرزاد وموارية اسم نهاد حداد في عالم أقرب للنسيان.
نهاد المرأة القادرة على الغضب والحب والحبل، حُرِمَتْ من الغضب والحب واستطاعت الحبل (أليس زياد غضبُ نهاد؟ )
لم يعرف عن صوت ٍ ظلم صاحبه مثلما فعل صوت نهاد، لتلبسه امرأة أخرى ربما لا تشبهها أبدا.
صوت يمتد من قاع الروح إلى أقصى ما يصل البوح ولكنه ظل عاجزا أن يُقال كما يحق لمرأة أن تقول :
كلما كبرت فيروز زادت نهاد عزلة، كلما انفتح المدى ليرد صدى صوتٍ لم يُترك له لقب ولزق به.
كظمت نهاد همسها وانكفأت على حالها
لم تثرثر في الإعلام، لما يستضفها" المعاق" نيشان، ولم تتكلم أو تعطي تصريحات، فهذا خط أحمر ربما يكشف أن صاحبة الصوت امرأة أخرى من لحم وشحم ومن ألم ومخاض، لديها أخطاء وهواجس لديها فوران في جسدها ورغبات سرية لديها أحلام وتفاهات يومية مثل كل خلق الله.
تقاتل اللبنانيون على كل شيء، اختلفوا بكل شيء، وانقسموا من اجل لا شيء وأتفقوا على صوت فيروز سفيرتهم للنجوم التي رأوها في عز الظهر .
ولما جعلها زياد تغني " كان أهون هل الكميون" قالوا أنه أنزلها من سابع سماء . فأجاب الابن " البار " شو دخلني إذا كانت فيروز طول عمرها على الأرض بس ما بدون يشوفوها"
ولما لحن لمادونا ،سٌئل كيف أمكن لمن أعطى فيروز، أنو يلحن لمدونا:
قال أن فيروز بتحبها لمدونا . ويمكن كمرأة بتتمنى تكون مثل مدونا"
تنادوا العام الماضي مثقفين من شتى الألوان لجعل يوم ميلاد فيروز عيد وطني في لبنان، وقعوا عريضة طويلة كثيرا .للحكومة اللبنانية.
كنا نتمنى لو اتفق هؤلاء المثقفون عن صيغة للوطن وأعطى فيه مساحة كاملة للمواطنة نهاد.
كنا نتمنى أن يتوقف صنع القديسين والآلهة والأولياء حتى ولو كانت على شكل " فيروز " فنحن نحتاج أن نقتنع أن وجود امرأة بحجم نهاد كان نتيجة جهد وعمل ودأب وتعب ونزف وألم امرأة صبورة مجتهدة مضحية تعمل بلا ضجيج ، ولم يأتِ هكذا من فجوة في السماء أو طفرة في الجين لا نستحقها.
أنا ما فيني طالب نهاد حداد بشي بعيد ميلادها ولا أتغني بصوتها لأنو أصلا ما بحب كل أغانيها، بس يتمنى إنها تكون فرحانة وقلبها مش زعلان .و"أنها منّا مخنوقة بالقعدي" بالبيت. وياريت أنت وأنا بالبيت.( بس كل واحد بِيت) متل ما هو الآن .
نهاد حداد كل عام وأنت بخير.

مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة