أشواك الورد مقالات اخرى
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟ (الثلاثاء 19 شباط 2013)
أتساءل أحيانا لو أن خديجة بن قنة أغتيلت مع كوكبة الصحافيين الذين أغتيلوا خلال العشرية السوداء في الجزائر، هل ستنصب شهيدة المهنة أم أنها ستنسى كما نسي أغلب الصحافيين الذين ماتوا عُزّل بسبب جرأة أقلامهم؟ هذا النسيان خيانة لا يجب أن نغفرها حتى للإعلاميين الذين يدقون الدفوف اليوم للتيار الإسلامي بأموال تأتي من خارج البلاد.
أتساءل أيضا لو بقيت خديجة بن قنة في سويسرا خلف الميكروفون هل سيهاجمها السيد (x) على مسيرتها المهنية؟
أتساءل أيضا، في غمرة تألق خديجة بن قنة لماذا لم تهاجم؟ أم أن البعض اليوم يخلط بين الموقف القطري السياسي مما يحدث في العالم العربي و بين خديجة؟ علما أن خديجة بن قنة إعلامية جزائرية تذيع الأخبار، و ليست الشيخة موزة؟؟؟؟
أتساءل هل ما يزعج المزعوجين اليوم هو حجابها " الكلاس" جدا و الأنيق، و الذي لا يحيلنا لأي جماعة إسلامية متطرفة، أو أي تيار ديني متطرف؟ أم أنه التجني على إعلامية نجحت و أصبحت مدرسة في تقديم الخبر و المحاورة الإعلامية الراقية؟
حين أقرأ مسيرة بن قنة المهنية، أفتخرت بها كجزائرية، عانت الكثير لتحقق ما حققته. و أتساءل مرة أخرى ، هؤلاء الذين يهاجمونها هل يريدونها أن تستقيل من الجزيرة و تبقى بدون عمل؟ هل هم من دعاة عودة النساء للبيوت و يرتدون أقنعة تقنعنا بغير ذلك؟ أم أنهم يظنون أن الجزيرة قناة خديجة بن قنة؟ و إن كانوا يعرفون أنها موظفة مثلها مثل عشرات الموظفين الجزائريين الآخرين فلماذا يهاجمون خديجة و يتفادون " الرجال" و بعض الإعلاميات اللواتي لا يعرفون أنهن جزائريات؟ أقول هذا لأن الهجوم على بن قنة بدأ من الجزائر...طبعا كالعادة نحن نتقن جدا مهنة أن نذبح بعضنا بعضنا، و أن نبين للعالم أن كل ناجح عندنا يستحق السحق أو نشوه سمعته.
هذا الذي فتح النار على بن قنة، هل لديه عرضا أفضل في قناة " عربية عفيفة" لتعمل فيها بن قنة بعد مغادرتها " الجزيرة" لسواد عينيه المباركتين؟؟؟
لقد قرأت مقال السيد ( x) و أعجبت بكل الأدلة التي قدمها ليدين بن قنة، صدقوني حتى طفل في الرابعة سيضحك لهذه الأسباب...
لقد تذكرت و أنا أقرأ بعض ما ورد في المقال، السيدة أسماء بن قادة، التي شتمها الجزائريون من الشرق إلى الغرب و من الشمال إلى الجنوب لأنها تزوجت القرضاوي...و لا أحد فكر كيف غرر الشيخ بالصبية الجزائرية؟ و كيف أقنعها؟ حتى أن أحدهم كتب أن الله عاقبها لأنها لم تسمع كلمة والديها، متناسين تماما أن البيوت أسرار، و أن أسماء لو تشبعت بحب العائلة خاصة الأب لما خدعها عجوز في عمر جدها. بل إن البعض إنتقد الشيخ، لكنه يوافق تماما أن يتزوج الرجل المسلم طفلة في العاشرة...كيف نلوم أسماء إذن و قد ملئ رأسها منذ الصغر بأفكار تمجد ما فعلته؟
بالطبع هذا ليس موضوعنا، و لكن أن تتهم بن قنة أنها تلميذة القرضاوي فهذا ما صرعني صرعا، من لم يقرأ القرضاوي أيام الجامعة؟ لقد كانت كتبه تتداول بيننا أكثر من كتب المقررات الجامعية...و لكن علينا أن ندرك أن من قرأ القرضاوي أو حاوره في برنامج إعلامي ليس بالضرورة تابعا له، لأن من ينتقد القرضاوزي اليوم بالحجة هم قارؤوه أولا. و لا أحد سأل بن قنة عن موقفها من الشيخ خارج إطار برنامج " الشريعة و الحياة"
ما يؤسفني أكثر أن تروج أفكار أخرى من عقر بلادي تقول أن بن قنة مثلا تتعاطف مع هتلر...
مع أنهم و رب الكعبة لا يعرفون أن هتلر فنان مقموع، و أن قمعه و معاناته و هو طفل كانت الدروس الأولى التي تعلمها لقمع الآخرين.
من منا لم يذق الضرب المبرح " بالبشماق" من أمه لسبب تافه؟
من منا لم يذق ضربات حزام والده إن أخطأ خطأ صغيرا؟
من منا يخفى عنه أن أكبر سبب لإنتحار الأطفال في الجزائر هو الخوف من الأب بالدرجة الأولى؟
من منا لا يعرف حجم العنف في الأسرة الجزائرية و الشارع الجزائري؟
لكن بدا للجميع أن هتلر هو نموذج العنف عالميا، و يمكن للمتعاطف معه أن يكون مجرما فلفقت التهمة لخديجة بن قنة...أتخيل أن خديجة التي تصحو فجرا، و تركض بين بيتها و إحتياجات أولادها، و القيام بعملها، ثم العودة إلى بيتها منهكة في آخر النهار كان لديها الكثير من الوقت لتتسلى على فايسبوك و تكتب جملة كهذه بغير مناسبة تماما،
يا إلهي ، لو كنا في بلد يحترم القانون لسحب صاحب الشائعة من بيته، و نال خمس سنوات سجنا بسهولة.
و لكننا نعيش في بلد يشبه عالم " الزومبيز" الكل ينهش في لحم أخيه.
كان الأجدر لمن يهاجم خديجة إما بسبب منديلها، أو بتلفيقات لا معنى لها أن يشتغل على نفسه لينجح مثلها، و يتذكر أن العالم لن ينصفنا إن لم ننصف أنفسنا.
لقد ثار الجزائريون ضد آسيا جبار ذات يوم حين رشحت لنوبل، و حين لم تفز بها خمدوا، و لا أدري ماذا استفادوا حين قدموا شخصها عكس ما هي عليه؟
أتذكر أيضا أن البيت الوحيد الذي هجم عليه المتظاهرون خلال أحداث أكتوبر 88 كان بيت السيدة زهور ونيسي ( أول كاتبة جزائرية تكتب باللغة العربية و أول وزيرة جزائرية) و لم تهاجم بيوت من نهبوا البلاد آنذاك
أتذكر كيف تهجم أحدهم على السيدة أنيسة بومدين في الشارع، و كيف كان الخبر عابرا في إعلامنا الموقر...
هناك حقد دفين ضد المرأة في مجتمعاتنا، و هناك حقد أكبر ضد النجاح بكل أشكاله.
و إن إجتمعت الأنوثة و النجاح معا، فهنا الكارثة ، يجب نسف المعنية بأكبر قدر من الإساءات.
هدوء يا شباب ..
هدوء ..رجاء ...فالسيدة خديجة بن قنة تجاوزت مرحلة أن تكون إعلامية عادية، إنها مدرسة، و رجاء ذبحها لن يفيدنا، ففي النهاية سيقال دوما أن الجزائريين يتقنون ذبح بعضهم لا أقل و لا أكثر...لأن جمهور خديجة يمتد من الجزائر إلى رقعة في العالم فيها عربا.
دمت بخير يا بنت بلادي .
أتساءل أحيانا لو أن خديجة بن قنة أغتيلت مع كوكبة الصحافيين الذين أغتيلوا خلال العشرية السوداء في الجزائر، هل ستنصب شهيدة المهنة أم أنها ستنسى كما نسي أغلب الصحافيين الذين ماتوا عُزّل بسبب جرأة أقلامهم؟ هذا النسيان خيانة لا يجب أن نغفرها حتى للإعلاميين الذين يدقون الدفوف اليوم للتيار الإسلامي بأموال تأتي من خارج البلاد.
أتساءل أيضا لو بقيت خديجة بن قنة في سويسرا خلف الميكروفون هل سيهاجمها السيد (x) على مسيرتها المهنية؟
أتساءل أيضا، في غمرة تألق خديجة بن قنة لماذا لم تهاجم؟ أم أن البعض اليوم يخلط بين الموقف القطري السياسي مما يحدث في العالم العربي و بين خديجة؟ علما أن خديجة بن قنة إعلامية جزائرية تذيع الأخبار، و ليست الشيخة موزة؟؟؟؟
أتساءل هل ما يزعج المزعوجين اليوم هو حجابها " الكلاس" جدا و الأنيق، و الذي لا يحيلنا لأي جماعة إسلامية متطرفة، أو أي تيار ديني متطرف؟ أم أنه التجني على إعلامية نجحت و أصبحت مدرسة في تقديم الخبر و المحاورة الإعلامية الراقية؟
حين أقرأ مسيرة بن قنة المهنية، أفتخرت بها كجزائرية، عانت الكثير لتحقق ما حققته. و أتساءل مرة أخرى ، هؤلاء الذين يهاجمونها هل يريدونها أن تستقيل من الجزيرة و تبقى بدون عمل؟ هل هم من دعاة عودة النساء للبيوت و يرتدون أقنعة تقنعنا بغير ذلك؟ أم أنهم يظنون أن الجزيرة قناة خديجة بن قنة؟ و إن كانوا يعرفون أنها موظفة مثلها مثل عشرات الموظفين الجزائريين الآخرين فلماذا يهاجمون خديجة و يتفادون " الرجال" و بعض الإعلاميات اللواتي لا يعرفون أنهن جزائريات؟ أقول هذا لأن الهجوم على بن قنة بدأ من الجزائر...طبعا كالعادة نحن نتقن جدا مهنة أن نذبح بعضنا بعضنا، و أن نبين للعالم أن كل ناجح عندنا يستحق السحق أو نشوه سمعته.
هذا الذي فتح النار على بن قنة، هل لديه عرضا أفضل في قناة " عربية عفيفة" لتعمل فيها بن قنة بعد مغادرتها " الجزيرة" لسواد عينيه المباركتين؟؟؟
لقد قرأت مقال السيد ( x) و أعجبت بكل الأدلة التي قدمها ليدين بن قنة، صدقوني حتى طفل في الرابعة سيضحك لهذه الأسباب...
لقد تذكرت و أنا أقرأ بعض ما ورد في المقال، السيدة أسماء بن قادة، التي شتمها الجزائريون من الشرق إلى الغرب و من الشمال إلى الجنوب لأنها تزوجت القرضاوي...و لا أحد فكر كيف غرر الشيخ بالصبية الجزائرية؟ و كيف أقنعها؟ حتى أن أحدهم كتب أن الله عاقبها لأنها لم تسمع كلمة والديها، متناسين تماما أن البيوت أسرار، و أن أسماء لو تشبعت بحب العائلة خاصة الأب لما خدعها عجوز في عمر جدها. بل إن البعض إنتقد الشيخ، لكنه يوافق تماما أن يتزوج الرجل المسلم طفلة في العاشرة...كيف نلوم أسماء إذن و قد ملئ رأسها منذ الصغر بأفكار تمجد ما فعلته؟
بالطبع هذا ليس موضوعنا، و لكن أن تتهم بن قنة أنها تلميذة القرضاوي فهذا ما صرعني صرعا، من لم يقرأ القرضاوي أيام الجامعة؟ لقد كانت كتبه تتداول بيننا أكثر من كتب المقررات الجامعية...و لكن علينا أن ندرك أن من قرأ القرضاوي أو حاوره في برنامج إعلامي ليس بالضرورة تابعا له، لأن من ينتقد القرضاوزي اليوم بالحجة هم قارؤوه أولا. و لا أحد سأل بن قنة عن موقفها من الشيخ خارج إطار برنامج " الشريعة و الحياة"
ما يؤسفني أكثر أن تروج أفكار أخرى من عقر بلادي تقول أن بن قنة مثلا تتعاطف مع هتلر...
مع أنهم و رب الكعبة لا يعرفون أن هتلر فنان مقموع، و أن قمعه و معاناته و هو طفل كانت الدروس الأولى التي تعلمها لقمع الآخرين.
من منا لم يذق الضرب المبرح " بالبشماق" من أمه لسبب تافه؟
من منا لم يذق ضربات حزام والده إن أخطأ خطأ صغيرا؟
من منا يخفى عنه أن أكبر سبب لإنتحار الأطفال في الجزائر هو الخوف من الأب بالدرجة الأولى؟
من منا لا يعرف حجم العنف في الأسرة الجزائرية و الشارع الجزائري؟
لكن بدا للجميع أن هتلر هو نموذج العنف عالميا، و يمكن للمتعاطف معه أن يكون مجرما فلفقت التهمة لخديجة بن قنة...أتخيل أن خديجة التي تصحو فجرا، و تركض بين بيتها و إحتياجات أولادها، و القيام بعملها، ثم العودة إلى بيتها منهكة في آخر النهار كان لديها الكثير من الوقت لتتسلى على فايسبوك و تكتب جملة كهذه بغير مناسبة تماما،
يا إلهي ، لو كنا في بلد يحترم القانون لسحب صاحب الشائعة من بيته، و نال خمس سنوات سجنا بسهولة.
و لكننا نعيش في بلد يشبه عالم " الزومبيز" الكل ينهش في لحم أخيه.
كان الأجدر لمن يهاجم خديجة إما بسبب منديلها، أو بتلفيقات لا معنى لها أن يشتغل على نفسه لينجح مثلها، و يتذكر أن العالم لن ينصفنا إن لم ننصف أنفسنا.
لقد ثار الجزائريون ضد آسيا جبار ذات يوم حين رشحت لنوبل، و حين لم تفز بها خمدوا، و لا أدري ماذا استفادوا حين قدموا شخصها عكس ما هي عليه؟
أتذكر أيضا أن البيت الوحيد الذي هجم عليه المتظاهرون خلال أحداث أكتوبر 88 كان بيت السيدة زهور ونيسي ( أول كاتبة جزائرية تكتب باللغة العربية و أول وزيرة جزائرية) و لم تهاجم بيوت من نهبوا البلاد آنذاك
أتذكر كيف تهجم أحدهم على السيدة أنيسة بومدين في الشارع، و كيف كان الخبر عابرا في إعلامنا الموقر...
هناك حقد دفين ضد المرأة في مجتمعاتنا، و هناك حقد أكبر ضد النجاح بكل أشكاله.
و إن إجتمعت الأنوثة و النجاح معا، فهنا الكارثة ، يجب نسف المعنية بأكبر قدر من الإساءات.
هدوء يا شباب ..
هدوء ..رجاء ...فالسيدة خديجة بن قنة تجاوزت مرحلة أن تكون إعلامية عادية، إنها مدرسة، و رجاء ذبحها لن يفيدنا، ففي النهاية سيقال دوما أن الجزائريين يتقنون ذبح بعضهم لا أقل و لا أكثر...لأن جمهور خديجة يمتد من الجزائر إلى رقعة في العالم فيها عربا.
دمت بخير يا بنت بلادي .
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة