أشواك الورد مقالات اخرى
أمهاتنا المنكوبات (الإثنين 4 شباط 2013)
في العالم العربي إنهارت أخلاق الناس تماما خاصة معاملة المرأة، و مع هذا أي مطالبة بإصلاح الوضع تجابه برفض " شرس" و كأن ما نطلبه مستحيل. في الغالب تجيبك الدولة أن وضع المرأة ليس من الأولويات، إنها تأكل و تشرب و تعيش مثلها مثل الرجل، و أحيانا بعض الرجال حتى في هيكل الدولة يجيبونك بحقارة متناهية أن الرجل ضاعت حقوقه و يجب أن يطالب بالمساواة مع المرأة لأنها حصلت على حقوقها و أكثر.
تنهار أخلاق الشارع العربي و تهوي إلى الحضيض و يقولون لك المرأة بخير، فكيف يحدث ذلك؟
تراه كذاب من قال : الأم مدرسة إن أنت أعددتها، أعددت شعبا طيب الأعراق ؟
تراه مجنون ؟
الله يرحمك يا حافظ إبراهيم، فمن يقرأ شعرك اليوم؟ و هل يسمع بك ساستنا و رجالات دولنا " المضحكة"؟
لقد بنينا مدارس من الإسمنت، و وظفنا أساتذة مشبعين بالقهر و العقد النفسية جراء تربيتهم الخاطئة، و منحناهم أطفالنا و أجيالنا جيلا بعد جيل، ليتخرجوا كما لو أنهم قطيع من الحمير يخرج من إسطبل...!
الأمهات المكسورات، الذليلات، الممسوحات، الغاضبات، اللواتي لم يعرفن من إنجاب أطفالهن غير الوجع و الذل في مستشفياتنا القذرة، لم يعرفن أبدا أن يلعبن دورهن التربوي، إنهن أكوام من اللحم الصالح للمضاجعة ليلا لرجال أنهكهم الظلم، يخجلون حتى بالإعتراف بحب زوجاتهم، لأن موروثا ثقافيا مغلوطا عشش في أدمغتهم فحولهم إلى كائنات قاسية، تتناسل مثل الحيوانات مع إناثها و تنجب أطفالا بلا رغبة.
آباء بلا عدد يكرهون أولادهم حتى الموت لأنهم جاؤوا ليزيدوا متاعب الحياة عليهم، بعضهم يتوقف تماما عن مضاجعة زوجته حتى لا ينجب المزيد من القردة التي أفسدت حياته ، و يكتفي بمضاعجة العاهرات الرخيصات من أجل المتعة..بالمقابل سيطلق على زوجته لقب " بقرة" مع كراهية دفينة لها لأنها ورطته بحبلها و جعلته أبا لأفواه تريد الأكل و الملبس...أما البقرة فمطالبها لا تنتهي ...تطلب أشياء لا معنى لها لتعوض جوعها العاطفي و الجنسي على الأقل لتجعل الجارات و الصديقات و الأهل و المعارف أنها حظيت بزوج يهتم بها.
لنكولن قال :" إني مدينٌ بكل ما وصلت اليه وما أرجو أن
أصل اليه من الرفعة إلى أمي الملاك" نحن في الغالب لا نصل إلى شيئ، و أصلا نموت في الأربعين، أو على الأقل نحتضر في الأربعين و نبقى نحتضر حتى يستعيد الله أمانته ...لا نصل لشيئ و نردد كما لو كنا نكذب على أنفسنا أننا نحب أمهاتنا...
في الشارع أرى أمهات حزينات، مسلوبات تماما من أي سحر يمكن أن تتمتع به أم قوية، لكن المدهش حين ترى تلك الأم التي تشبه ظلا تشتري فستانا جديدا و تبتسم ...صدقوني كأنها شاب ضائع يبتسم بعد " شمة كوكايين" و بعد ساعات سيموت ذلك الشعور بالنشوة.
هذه المرأة المنكسرة، التي يفترض بها أنها أم، و لا تعرف كيف تمارس أمومتها جيدا، لا يمكنها أن تتحول إلى " سوبر وومن" بمجرد تغيير قانون واحد في قانون الأسرة الظالم بعد نضال دام 25 سنة ...
فإن كنا سنغير قوانين الأسرة كلها في ظرف 7000 سنة فهذا يعني أننا سنتحول إلى مجتمع متوحش يفترس بعضه بعضا في ظرف الخمسين سنة القادمة، و لن نصبح دولة حضارية و مجتمعا يحترم نفسه أبدا.
هذه الأم يجب أن تشعر أنها محمية، لتثق في نفسها...لكن بالمقابل علينا أن ننتبه أن كل أنثى تولد هي مشروع أم في المستقبل، و لا يمكن لهذه الأنثى أن تكون النموذج الناجح الذي نريده بهذه الأفكار المتفشية في عقولنا منذ عهد نوح. فالتحقير المستمر للمرأة منذ ولادتها إلى أن تتزوج لا ينتج إمرأة ناضجة، بل جسدا يصلح للمضاجعة، و عقلا مشوشا لا يذهب أبعد من إنتاج كائن طفيلي يعتمد على الآخرين في كل شيئ، حتى في إستغلال الأولاد كمشاريع إستثمارية للخروج من نفق مظلم رسمه المجتمع و ثقافته البائسة للمرأة حتى أصبح يرى أنه قدر.
في العالم العربي إنهارت أخلاق الناس تماما خاصة معاملة المرأة، و مع هذا أي مطالبة بإصلاح الوضع تجابه برفض " شرس" و كأن ما نطلبه مستحيل. في الغالب تجيبك الدولة أن وضع المرأة ليس من الأولويات، إنها تأكل و تشرب و تعيش مثلها مثل الرجل، و أحيانا بعض الرجال حتى في هيكل الدولة يجيبونك بحقارة متناهية أن الرجل ضاعت حقوقه و يجب أن يطالب بالمساواة مع المرأة لأنها حصلت على حقوقها و أكثر.
تنهار أخلاق الشارع العربي و تهوي إلى الحضيض و يقولون لك المرأة بخير، فكيف يحدث ذلك؟
تراه كذاب من قال : الأم مدرسة إن أنت أعددتها، أعددت شعبا طيب الأعراق ؟
تراه مجنون ؟
الله يرحمك يا حافظ إبراهيم، فمن يقرأ شعرك اليوم؟ و هل يسمع بك ساستنا و رجالات دولنا " المضحكة"؟
لقد بنينا مدارس من الإسمنت، و وظفنا أساتذة مشبعين بالقهر و العقد النفسية جراء تربيتهم الخاطئة، و منحناهم أطفالنا و أجيالنا جيلا بعد جيل، ليتخرجوا كما لو أنهم قطيع من الحمير يخرج من إسطبل...!
الأمهات المكسورات، الذليلات، الممسوحات، الغاضبات، اللواتي لم يعرفن من إنجاب أطفالهن غير الوجع و الذل في مستشفياتنا القذرة، لم يعرفن أبدا أن يلعبن دورهن التربوي، إنهن أكوام من اللحم الصالح للمضاجعة ليلا لرجال أنهكهم الظلم، يخجلون حتى بالإعتراف بحب زوجاتهم، لأن موروثا ثقافيا مغلوطا عشش في أدمغتهم فحولهم إلى كائنات قاسية، تتناسل مثل الحيوانات مع إناثها و تنجب أطفالا بلا رغبة.
آباء بلا عدد يكرهون أولادهم حتى الموت لأنهم جاؤوا ليزيدوا متاعب الحياة عليهم، بعضهم يتوقف تماما عن مضاجعة زوجته حتى لا ينجب المزيد من القردة التي أفسدت حياته ، و يكتفي بمضاعجة العاهرات الرخيصات من أجل المتعة..بالمقابل سيطلق على زوجته لقب " بقرة" مع كراهية دفينة لها لأنها ورطته بحبلها و جعلته أبا لأفواه تريد الأكل و الملبس...أما البقرة فمطالبها لا تنتهي ...تطلب أشياء لا معنى لها لتعوض جوعها العاطفي و الجنسي على الأقل لتجعل الجارات و الصديقات و الأهل و المعارف أنها حظيت بزوج يهتم بها.
لنكولن قال :" إني مدينٌ بكل ما وصلت اليه وما أرجو أن
أصل اليه من الرفعة إلى أمي الملاك" نحن في الغالب لا نصل إلى شيئ، و أصلا نموت في الأربعين، أو على الأقل نحتضر في الأربعين و نبقى نحتضر حتى يستعيد الله أمانته ...لا نصل لشيئ و نردد كما لو كنا نكذب على أنفسنا أننا نحب أمهاتنا...
في الشارع أرى أمهات حزينات، مسلوبات تماما من أي سحر يمكن أن تتمتع به أم قوية، لكن المدهش حين ترى تلك الأم التي تشبه ظلا تشتري فستانا جديدا و تبتسم ...صدقوني كأنها شاب ضائع يبتسم بعد " شمة كوكايين" و بعد ساعات سيموت ذلك الشعور بالنشوة.
هذه المرأة المنكسرة، التي يفترض بها أنها أم، و لا تعرف كيف تمارس أمومتها جيدا، لا يمكنها أن تتحول إلى " سوبر وومن" بمجرد تغيير قانون واحد في قانون الأسرة الظالم بعد نضال دام 25 سنة ...
فإن كنا سنغير قوانين الأسرة كلها في ظرف 7000 سنة فهذا يعني أننا سنتحول إلى مجتمع متوحش يفترس بعضه بعضا في ظرف الخمسين سنة القادمة، و لن نصبح دولة حضارية و مجتمعا يحترم نفسه أبدا.
هذه الأم يجب أن تشعر أنها محمية، لتثق في نفسها...لكن بالمقابل علينا أن ننتبه أن كل أنثى تولد هي مشروع أم في المستقبل، و لا يمكن لهذه الأنثى أن تكون النموذج الناجح الذي نريده بهذه الأفكار المتفشية في عقولنا منذ عهد نوح. فالتحقير المستمر للمرأة منذ ولادتها إلى أن تتزوج لا ينتج إمرأة ناضجة، بل جسدا يصلح للمضاجعة، و عقلا مشوشا لا يذهب أبعد من إنتاج كائن طفيلي يعتمد على الآخرين في كل شيئ، حتى في إستغلال الأولاد كمشاريع إستثمارية للخروج من نفق مظلم رسمه المجتمع و ثقافته البائسة للمرأة حتى أصبح يرى أنه قدر.
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة