أشواك الورد مقالات اخرى
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر (السبت 19 نيسان 2014)
يعجبني أن أرى وزيرا يمنع فيلما لأنه لم يتحمل أن يرى نصف صدر هيفا عاريا، و يعجبني أكثر المخرج العبقري الذي بنى فيلمه كاملا على جسد هيفا و كأنه لم يتعلم مهنة الإخراج و لكنه ظلّ واقفا عند مرحلة المراهقة و التلصص على أجساد النساء في مجتمع مكبوت مزدوج الشخصية.
حلاوة الروح فيلم تافه ، و كان يمكن للنقد البناء أن ينسف به و يحيله إلى دهليز النسيان، و لكننا شعوب تقاد كطعان البقر إلى حظيرتها بالعصا. فجأة و دون توقع ينتفض الجميع لأن الفيلم فاضح، يصدر ريس الوزراء إبراهيم محلب قرارا بمنع عرض الفيلم في القاهرة، أما النائب العام المستشار هشام بركات فقد أحال الفيلم إلى التحقيق...و طالبت مستشارة العلاقات الأسرية بوزارة التعليم المصرية بوقف عرض الفيلم لأنه ينشر الفاحشة و الرذيلة بين المجتمع المصري ...واخدين باكم حضارتكم؟؟؟ و ركزوا جيدا على مصطلحات ثقيلة مثل " فاحشة" و " رذيلة" ...يعني صناع الفيلم اولاد أبالسة فعلا حين أطلقوا فيلما كهذا في مجتمع شريف نظيف عفيف ككل المجتمعات العربية الكريمة.
و السيدة حنان غزالي نفسها طالبت بالتحقيقي في مثل هذه " الممارسات الإجرامية" ..و تقصد الفيلم طبعا، و لا أدري لماذا لم تندد الست حنان بإغتصاب النساء و التحرش بهن في مصر و هي ظاهرة مخيفة بلغت نسبة 20 ألف حالة سنويا ممن لهن الجرأة للشكوى و الخروج عن صمتهن، و الصامتات أكثر على الأكيد...
تأتي الحقيقة صادمة سواء عبر الفيلم الحظور ، أو سواء عبر ردات الفعل المصرية ،
قرأ بعض الحافيين العرب الفيلم على أنه فيلم " بورنو" و هذا يعني أن هؤلاء لا ثقافة لديهم نهائيا للتعاطي مع أي نتاج فني ما دام جسد الأنثى يحيلهم مباشرة للبورنو ، مع أننا في زمن البطيخ هذا نملك البورنو بكل أنواعه من الأفلام التي تباع من تحت الطاولة إلى الفضائيات التي تدخل بيوتنا باشتراك رخيص إلى مواقع أنترنت تستقطب النسبة الأكبر من المشاهدين من العالم العربي ...
كما أراد المخرج تماما فالجماهير العربية بما فيها النخبة و " عباقرة السياسة" غير جسد هيفا ، و قد أحبوه و انتقدوه بشدة تماما كما في الفيلم تماما، بالتالي فما كان في الفيلم لا يختلف عن الواقع...الجميع حمل " الشبشب" و رمى هيفا به ...و أولهم معالي الوزير و النائب العام و السيدة غزالي ...و قفوا جميعا في نفس الصف مع سكان الحي الذي اشتهى " روح" ثم بعد إغتصابها لفظها و رماها لقدر أسوأ ...
كان يمكن لكاتب السيناريو علي الجندي أن يكتب قصة أكثر عمقا من الواقع المصري لكن للأسف لجأ لفيلم " مالينا" للإيطالي جوزيبي تورنتوري و سايره المخرج سامح عبد العزيز في هذا الإقتباس فجعل هيفا بطلة " إيطالية الملبس و السلوك" سقطت مثل الشعرة على صحن شوربة في حي شعبي مصري يعيش " ذكوره" حياة مزدوجة، في النهار صراع لكسب العيش بشتى الطرق المباحة و غير المباحة، و ليلا " محششة و دعارة ضبط مزاج"
كلنا نعرف أن هذه الحياة هي حياة أغلب الرجال العرب، و نعرف أكثر أن النساء العربيات يعرفن إزدواجية أزواجهن و لكنهن يعشن كالطحالب معهم من أجل لقمة العيش و الحفاظ على أولادهن، و عادة لا توجه المرأة أصبع الإتهام لرجلها لكن للمرأة الأكثر جمالا منها أو للأكثر جرأة منها و تتهمها بالعهر.
يحدث هذا في الفيلم و يمزق هذا القناع الذي نرتديه منذ قرون، و هو الجزء الإيجابي في الفيلم، لكن الوجه السلبي له كان قبيحا جدا فهيفا ليست إيطالية لترتدي طرحة الدونتيل السوداء و التنورة بشق يكشف ساقيها و جزء من فخذيها، و التوب الذي يكشف جيب نهديها ...
هذه ليست فتاة مصرية بريئة تمشي خلف حماتها " المرعبة" و عينيها في الأرض و تردد كل الوقت " حاضر يا ستي ..!
ما يحدث في أرض الواقع المصري و حسب الإحصائيات فإن النساء اللواتي يتعرضن للتحرش متحجبات محتشمات و يشبهن كل المصريات ...و كل النساء العربيات اللواتي يتعرضن يوميا للتحرش و الإغتصاب و القتل أحيانا ...
السؤال الآن : لماذا عمد سامح عبد العزيز على إستغلال هيفا كجسد؟
هل أراد تقليد خالد يوسف في فيلمه " دكان شحاتة" و فشل؟
أم أراد أن يتفوق على خالد يوسف و يستثمر في جسد هيفا بأكبر نسبة ممكنة؟ فاستعمل البطيخ و الطشت و الممسحة و أحلام اليقظة ...
و صراحة طيلة الفيلم و أنا أفكر في هيفا وهبي و هذا الكم من الظلم الفني الذي يلاحقها من مبدعينا " الذكور" و أن ما عاشته مارلين مونرو في زمانها يتكرر مع هيفا بكثير من الإصرار على تدميرها...
هيفا تتحول منذ ظهورها الأول على الشاشات إلى صناعة إعلامية لا غير...فهي اليوم الصورة الأجمل لتقديم لبنان إعلاميا، و أهم وجه يمكن أن ينقذ برنامجا تافها مثل برنامج طوني بارود من الإنهيار...و النجمة الأفضل لجعل الشاشات العربية البائسة تسحر المشاهد لبعض الوقت ...
فنحن شعوب توقفت في تطورها في مرحلة إكتشاف الجسد.
حلاوة الروح بالمختصر " كليب" طويل ...للموال الإجتماعي نفسه الذي يقول أن المرأة يجب أن ترضخ و تبيع نفسها لتعيش، فبعد " علك" كثير على مدة مدة عرض الفيلم نقف عند نهاية مرعبة، فقد أغتصبت روح و خرجت من الحي منكسرة، و المراهق الذي كان يحاول حمايتها " أكل علقة" على قدميه حتى ما عاد يستطيع أن يمشي ، فتقترب منه فتاته الصغيرة و تساعده على الوقوف، و هذا هو دور المرأة أساسا في المجتمعات العربية فهي تساند الرجل منذ نعومة أظافرها ثم ينهشها حين تصبح في حاجة إليه.
نهاية مقرفة و رسالة تذبح ...
فالفيلم لا يقدم أي حل للمشكلة المطروحة، و لا يقدم أي بصيص أمل للأجيال الجديدة سوى أنهم سيأكلون ضربا مبرحا و يروضون و يصبحون مثل " البغال" الذين تعودنا عليهم ...
أنا ضد منع عرض الفيلم، فالهياج الجنسي الذي تعاني منه المجتمعات العربية سببه الأول الكبت، و كان يجب قبل أن تقام الدنيا و لا تقعد حول فيلم " فارغ" كهذا أن يطالب السادة الثائرون ضده بوقف إستيراد أطنان الفياغرا و ما شابه، و أشياء أخرى يعرفونها و لا يعترفون بها ...
و على كل حين دخلت الفيلم البارحة بسينما السيتي مول ببيروت كانت القاعة فيها خمسة أفراد ...و حين خرجنا إتفقنا جميعا أنه كان تافها ...!
و هذا كان أقسى من قرار وزير و تدخل النائب العام و هلم جرّا...
و الأقسى الأقسى أن تحاكم هيفا أخلاقيا دوما بسبب صناع الإعلام و صناع السينما ...
يعجبني أن أرى وزيرا يمنع فيلما لأنه لم يتحمل أن يرى نصف صدر هيفا عاريا، و يعجبني أكثر المخرج العبقري الذي بنى فيلمه كاملا على جسد هيفا و كأنه لم يتعلم مهنة الإخراج و لكنه ظلّ واقفا عند مرحلة المراهقة و التلصص على أجساد النساء في مجتمع مكبوت مزدوج الشخصية.
حلاوة الروح فيلم تافه ، و كان يمكن للنقد البناء أن ينسف به و يحيله إلى دهليز النسيان، و لكننا شعوب تقاد كطعان البقر إلى حظيرتها بالعصا. فجأة و دون توقع ينتفض الجميع لأن الفيلم فاضح، يصدر ريس الوزراء إبراهيم محلب قرارا بمنع عرض الفيلم في القاهرة، أما النائب العام المستشار هشام بركات فقد أحال الفيلم إلى التحقيق...و طالبت مستشارة العلاقات الأسرية بوزارة التعليم المصرية بوقف عرض الفيلم لأنه ينشر الفاحشة و الرذيلة بين المجتمع المصري ...واخدين باكم حضارتكم؟؟؟ و ركزوا جيدا على مصطلحات ثقيلة مثل " فاحشة" و " رذيلة" ...يعني صناع الفيلم اولاد أبالسة فعلا حين أطلقوا فيلما كهذا في مجتمع شريف نظيف عفيف ككل المجتمعات العربية الكريمة.
و السيدة حنان غزالي نفسها طالبت بالتحقيقي في مثل هذه " الممارسات الإجرامية" ..و تقصد الفيلم طبعا، و لا أدري لماذا لم تندد الست حنان بإغتصاب النساء و التحرش بهن في مصر و هي ظاهرة مخيفة بلغت نسبة 20 ألف حالة سنويا ممن لهن الجرأة للشكوى و الخروج عن صمتهن، و الصامتات أكثر على الأكيد...
تأتي الحقيقة صادمة سواء عبر الفيلم الحظور ، أو سواء عبر ردات الفعل المصرية ،
قرأ بعض الحافيين العرب الفيلم على أنه فيلم " بورنو" و هذا يعني أن هؤلاء لا ثقافة لديهم نهائيا للتعاطي مع أي نتاج فني ما دام جسد الأنثى يحيلهم مباشرة للبورنو ، مع أننا في زمن البطيخ هذا نملك البورنو بكل أنواعه من الأفلام التي تباع من تحت الطاولة إلى الفضائيات التي تدخل بيوتنا باشتراك رخيص إلى مواقع أنترنت تستقطب النسبة الأكبر من المشاهدين من العالم العربي ...
كما أراد المخرج تماما فالجماهير العربية بما فيها النخبة و " عباقرة السياسة" غير جسد هيفا ، و قد أحبوه و انتقدوه بشدة تماما كما في الفيلم تماما، بالتالي فما كان في الفيلم لا يختلف عن الواقع...الجميع حمل " الشبشب" و رمى هيفا به ...و أولهم معالي الوزير و النائب العام و السيدة غزالي ...و قفوا جميعا في نفس الصف مع سكان الحي الذي اشتهى " روح" ثم بعد إغتصابها لفظها و رماها لقدر أسوأ ...
كان يمكن لكاتب السيناريو علي الجندي أن يكتب قصة أكثر عمقا من الواقع المصري لكن للأسف لجأ لفيلم " مالينا" للإيطالي جوزيبي تورنتوري و سايره المخرج سامح عبد العزيز في هذا الإقتباس فجعل هيفا بطلة " إيطالية الملبس و السلوك" سقطت مثل الشعرة على صحن شوربة في حي شعبي مصري يعيش " ذكوره" حياة مزدوجة، في النهار صراع لكسب العيش بشتى الطرق المباحة و غير المباحة، و ليلا " محششة و دعارة ضبط مزاج"
كلنا نعرف أن هذه الحياة هي حياة أغلب الرجال العرب، و نعرف أكثر أن النساء العربيات يعرفن إزدواجية أزواجهن و لكنهن يعشن كالطحالب معهم من أجل لقمة العيش و الحفاظ على أولادهن، و عادة لا توجه المرأة أصبع الإتهام لرجلها لكن للمرأة الأكثر جمالا منها أو للأكثر جرأة منها و تتهمها بالعهر.
يحدث هذا في الفيلم و يمزق هذا القناع الذي نرتديه منذ قرون، و هو الجزء الإيجابي في الفيلم، لكن الوجه السلبي له كان قبيحا جدا فهيفا ليست إيطالية لترتدي طرحة الدونتيل السوداء و التنورة بشق يكشف ساقيها و جزء من فخذيها، و التوب الذي يكشف جيب نهديها ...
هذه ليست فتاة مصرية بريئة تمشي خلف حماتها " المرعبة" و عينيها في الأرض و تردد كل الوقت " حاضر يا ستي ..!
ما يحدث في أرض الواقع المصري و حسب الإحصائيات فإن النساء اللواتي يتعرضن للتحرش متحجبات محتشمات و يشبهن كل المصريات ...و كل النساء العربيات اللواتي يتعرضن يوميا للتحرش و الإغتصاب و القتل أحيانا ...
السؤال الآن : لماذا عمد سامح عبد العزيز على إستغلال هيفا كجسد؟
هل أراد تقليد خالد يوسف في فيلمه " دكان شحاتة" و فشل؟
أم أراد أن يتفوق على خالد يوسف و يستثمر في جسد هيفا بأكبر نسبة ممكنة؟ فاستعمل البطيخ و الطشت و الممسحة و أحلام اليقظة ...
و صراحة طيلة الفيلم و أنا أفكر في هيفا وهبي و هذا الكم من الظلم الفني الذي يلاحقها من مبدعينا " الذكور" و أن ما عاشته مارلين مونرو في زمانها يتكرر مع هيفا بكثير من الإصرار على تدميرها...
هيفا تتحول منذ ظهورها الأول على الشاشات إلى صناعة إعلامية لا غير...فهي اليوم الصورة الأجمل لتقديم لبنان إعلاميا، و أهم وجه يمكن أن ينقذ برنامجا تافها مثل برنامج طوني بارود من الإنهيار...و النجمة الأفضل لجعل الشاشات العربية البائسة تسحر المشاهد لبعض الوقت ...
فنحن شعوب توقفت في تطورها في مرحلة إكتشاف الجسد.
حلاوة الروح بالمختصر " كليب" طويل ...للموال الإجتماعي نفسه الذي يقول أن المرأة يجب أن ترضخ و تبيع نفسها لتعيش، فبعد " علك" كثير على مدة مدة عرض الفيلم نقف عند نهاية مرعبة، فقد أغتصبت روح و خرجت من الحي منكسرة، و المراهق الذي كان يحاول حمايتها " أكل علقة" على قدميه حتى ما عاد يستطيع أن يمشي ، فتقترب منه فتاته الصغيرة و تساعده على الوقوف، و هذا هو دور المرأة أساسا في المجتمعات العربية فهي تساند الرجل منذ نعومة أظافرها ثم ينهشها حين تصبح في حاجة إليه.
نهاية مقرفة و رسالة تذبح ...
فالفيلم لا يقدم أي حل للمشكلة المطروحة، و لا يقدم أي بصيص أمل للأجيال الجديدة سوى أنهم سيأكلون ضربا مبرحا و يروضون و يصبحون مثل " البغال" الذين تعودنا عليهم ...
أنا ضد منع عرض الفيلم، فالهياج الجنسي الذي تعاني منه المجتمعات العربية سببه الأول الكبت، و كان يجب قبل أن تقام الدنيا و لا تقعد حول فيلم " فارغ" كهذا أن يطالب السادة الثائرون ضده بوقف إستيراد أطنان الفياغرا و ما شابه، و أشياء أخرى يعرفونها و لا يعترفون بها ...
و على كل حين دخلت الفيلم البارحة بسينما السيتي مول ببيروت كانت القاعة فيها خمسة أفراد ...و حين خرجنا إتفقنا جميعا أنه كان تافها ...!
و هذا كان أقسى من قرار وزير و تدخل النائب العام و هلم جرّا...
و الأقسى الأقسى أن تحاكم هيفا أخلاقيا دوما بسبب صناع الإعلام و صناع السينما ...
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة