أشواك الورد مقالات اخرى
ليت زمن الوأد يعود (الخميس 30 أيار 2013)
منذ كنت طفلة و أنا أرى رجالا يتعرون و يخرجون أعضاءهم الحميمة و يتبولون في زوايا الشوارع، على الأرصفة، على الأشجار على جوانب الطرقات، و يبدو الأمر مخجلا جدا، لكن الأمر مقبول دوما عند المجتمع حتى حين يتأفف البعض من الظاهرة.
الأسوأ من هذا أني عشت في الحي الجامعي " CFA " بالعرقوب بباتنة، بين سنتي 19987 و 1989 ..و كان شبان مهوسين يقفون أمام المبني مقابل نوافذ الغرف و يتعرون أمامنا نحن البنات، لنرى هياجهم، و كانت شكاوينا تذهب هباء مع الريح، لم تهتم لا إدارة الحي و لا الشرطة بقلة أدب هؤلاء، و أمرتنا بإغلاق النوافذ و عدم فتحها كحل للمشكلة.
اليوم و أنا أقرأ بما حل بأمينة التونسية صعقت، و قد تابعت شابات " فيمن" و هن عاريات الصدور يطالبن بتحريرها و النساء حولها و رجال الشرطة يجرونهن و يحاولون تغطية صدورهن و كأن ما فعلنه خارق للعادة.
بالطبع التعري ليس حلا في مجتمع يؤمن سلفا أن جسد المرأة كله " عيب" و يجب ستره، لكن من لا يفقد عقله في هذا المجتمع المتناقض الذي يترك الرجال يتبولون أمام الملأ في الشوارع و لا يهز ساكنا لا من باب إحترام الأخلاق العامة، و لا من باب إحترام نظافة محيطنا، و لا من باب الحياء و لكن تقوم الدنيا و لا تقعد حين تعري " أمينة" صدرها...و بالطبع هذه الدنيا ستركع مثل كلب جائع أمام عظم مرمي لو أن أمينة تحمل إسما آخر مثل " جاكلين" أو كارول" أو " ستيفاني"
لقد كان أجدى بشابات " فيمن" أن يترصدن شوارعنا " المباركة" و يرمين بالسهام الحادة كل رجل يفرشخ ساقيه أمام حائط أو شجرة و يخرج عضوه ليتبوّل أمام الملأ، كان ذلك سيكون أجدى ربما لنهذب هذا القذارات التي تتحكم بمصائرنا و كأن علاقتها بالله علاقة وزير برئيس دولة.
نعم ليس من اللائق أن نستعمل العنف كما يستعملونه ضدنا، و لكننا مللنا من جلد المرأة لأنها ترتدي بنطلونا في السودان، و لأن زوجها شك في سلوكها في أفغانستان و باكستان و السعودية، مللنا من تزويج القاصرات لرجال في أعمار آبائهن، مللنا من ترديد أحاديث مزيفة على أن أهل النار أغلبهم نساء مع أنهن لا يتبولن على الطرقات ...
مللنا و عصور الظلم و القهر تنسدل علينا بعتمات متكررة كلما بزغ خيط من الأمل على أننا سنعامل بإحترام دون النظر إلى ما نرتديه و ما لا نرتديه.
مللنا من القوانين الذكورية الجائرة..
من مدننا الذكورية القذرة...
من أوطاننا التي تحولت إلى محاكم و سجون...
من رجالنا الذين يتعاملون معنا و كأننا عاهرات...
من الحياة نفسها لأنها مرة مرارة الحنظل في هذه المزرعة المليئة بالأشواك...
ليت زمن الوأ يعود ...!
منذ كنت طفلة و أنا أرى رجالا يتعرون و يخرجون أعضاءهم الحميمة و يتبولون في زوايا الشوارع، على الأرصفة، على الأشجار على جوانب الطرقات، و يبدو الأمر مخجلا جدا، لكن الأمر مقبول دوما عند المجتمع حتى حين يتأفف البعض من الظاهرة.
الأسوأ من هذا أني عشت في الحي الجامعي " CFA " بالعرقوب بباتنة، بين سنتي 19987 و 1989 ..و كان شبان مهوسين يقفون أمام المبني مقابل نوافذ الغرف و يتعرون أمامنا نحن البنات، لنرى هياجهم، و كانت شكاوينا تذهب هباء مع الريح، لم تهتم لا إدارة الحي و لا الشرطة بقلة أدب هؤلاء، و أمرتنا بإغلاق النوافذ و عدم فتحها كحل للمشكلة.
اليوم و أنا أقرأ بما حل بأمينة التونسية صعقت، و قد تابعت شابات " فيمن" و هن عاريات الصدور يطالبن بتحريرها و النساء حولها و رجال الشرطة يجرونهن و يحاولون تغطية صدورهن و كأن ما فعلنه خارق للعادة.
بالطبع التعري ليس حلا في مجتمع يؤمن سلفا أن جسد المرأة كله " عيب" و يجب ستره، لكن من لا يفقد عقله في هذا المجتمع المتناقض الذي يترك الرجال يتبولون أمام الملأ في الشوارع و لا يهز ساكنا لا من باب إحترام الأخلاق العامة، و لا من باب إحترام نظافة محيطنا، و لا من باب الحياء و لكن تقوم الدنيا و لا تقعد حين تعري " أمينة" صدرها...و بالطبع هذه الدنيا ستركع مثل كلب جائع أمام عظم مرمي لو أن أمينة تحمل إسما آخر مثل " جاكلين" أو كارول" أو " ستيفاني"
لقد كان أجدى بشابات " فيمن" أن يترصدن شوارعنا " المباركة" و يرمين بالسهام الحادة كل رجل يفرشخ ساقيه أمام حائط أو شجرة و يخرج عضوه ليتبوّل أمام الملأ، كان ذلك سيكون أجدى ربما لنهذب هذا القذارات التي تتحكم بمصائرنا و كأن علاقتها بالله علاقة وزير برئيس دولة.
نعم ليس من اللائق أن نستعمل العنف كما يستعملونه ضدنا، و لكننا مللنا من جلد المرأة لأنها ترتدي بنطلونا في السودان، و لأن زوجها شك في سلوكها في أفغانستان و باكستان و السعودية، مللنا من تزويج القاصرات لرجال في أعمار آبائهن، مللنا من ترديد أحاديث مزيفة على أن أهل النار أغلبهم نساء مع أنهن لا يتبولن على الطرقات ...
مللنا و عصور الظلم و القهر تنسدل علينا بعتمات متكررة كلما بزغ خيط من الأمل على أننا سنعامل بإحترام دون النظر إلى ما نرتديه و ما لا نرتديه.
مللنا من القوانين الذكورية الجائرة..
من مدننا الذكورية القذرة...
من أوطاننا التي تحولت إلى محاكم و سجون...
من رجالنا الذين يتعاملون معنا و كأننا عاهرات...
من الحياة نفسها لأنها مرة مرارة الحنظل في هذه المزرعة المليئة بالأشواك...
ليت زمن الوأ يعود ...!
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة