أشواك الورد مقالات اخرى
طمأنينة الحب (الأربعاء 9 أيلول 2015)
ثمة شيء يشعر به العاشق نحو محبوبه لا يمكن أن يشعر به حين تقرع أجراس الشهوة و النزوات في رأسه، إنّه الشعور بالأمان. و لهذا يمكن لأي شخص مهما كان بليد المشاعر و بليدا في قراءة الآخر أن يعرف هل هو واقع في الحب من طرف واحد أو أنّ مشاعره متبادلة ؟ يمكنه بسهولة أن يعرف إن كان الطرف الثاني سيكون شريك حياته أم لا؟ يمكنه على الأقل أن يرى بوضوح إن كانت علاقته مبنية على مشاعر متينة أو أنها تقف على هاوية الشك و المخاوف؟كون أحد الطرفين يشعر بالخوف من الآخر، فهذا يعني أن العلاقة لم تتجاوز الميل الطبيعي نحو الجنس الآخر، و هذا يعني بشكل ما أن هذا الحب لا يجب أن يذهب بعيدا، و سينفذ مثل أي شيء نقتنيه لنستهلكه بعد فترة قصيرة. أمّا العناد الذي يتميز به البعض و إصرارهم على أنّهم نماذج للوفاء فيمضون في علاقة لامتوازنة فقط ليثبتوا لأنفسهم و لغيرهم أنهم أوفياء و معطائين فهذا يمكن تسميته بالخطأ الشائع. ذلك أننا مجتمعات لم تتحرّر أفرادها من سياج الجماعة . و حديثي عن الشعور بالأمان حديث يبدو فضفاضا لمن لم يعشه فعلا، لهذا أسأله هل يظن الواقع في الحب أنّه وجد نصفه الثاني و هو منشغل بتأمل أخطاء حبيبه طيلة الوقت؟ هل يمكن لعلاقة يشوبها القلق من أن يكون هذا الشخص الذي نحبه مصدر إزعاج لنا أن تستمر؟ هل يمكن لشخص نقايضه بالماديات و بما نكنه له أن يكون رفيقا لنا؟ أسأل لأن أغلب العلاقات عندنا تقوم على أسس هشّة ينقصها أولا الإطمئنان للآخر الذي وقعنا في حبه.في مجتمعاتنا لا يمكن للمرأة أن تمنح قبلة لحبيبها مخافة أن يتركها، و إن فعلت فإنها ستعيش مرعوبة و مترقبة لحظة أن يتخلّى عنها. تخترع عشرات الحِيَل لتجرّه إلى الزواج و كأنه بغل يرفض الدخول لحظيرتها. ثمة ما هو أخطر إن سلّمت له نفسها و فقدت عذريتها معه، تزداد نسبة مخاوفها و تتحول مع مرور الأيام إلى نوع من تأنيب الضمير، و فعل الندامة، فيما يصبح لحبيبها فرصة منطقية ليجد امرأة أخرى أكثر " أمنا" لتكوين أسرة ..على الأقل ليضمن أن أولاده من صلبه. فمن تسلمه نفسها بسهولة لا يمكنها سوى أن تكون عاهرة، حتى و إن فعلت ذلك بدافع الحب.الرّجل أيضا يظل في قفص الإتهام على أنّه مشكوك في أمره إلى أن يدخل في متاهة طقوس الخِطبة و الزواج و الأفراح الملاح...فلا المرأة بريئة و لا الرّجل بريء، و كلاهما يقف إلى جانب الآخر مثل " اللصوص و القتلة" في زنزانة واحدة، و للأسف مشاعر الشك هذه لا تنتهي أبدا بعد الزواج لأنها قامت عليها.معادلات الحب لدينا تستند لنظريات غريبة، لا علينا و لكنها للأسف صالحة لكل زمان و مكان. فكل تاريخنا " المبارك" يشهد أن عنصر الثقة و الشعور بالأمان مع الطرف الذي نحب عنصر غائب ...و قصص الحب التي تغنينا بها قصص مفجعة، إن لم تدمر تدميرا ذاتيا، تتدخّل عناصر خارجية لتدمرها، لهذا تنتهي زيجات كثيرة بسبب رياح بسيطة تنبعث من أفواه الوشاة و الغيورين و الحساد. ثقافتنا العظيمة هذه و التي نحرص أن نورثها لأبنائنا و أجيالنا الجديدة يجب أن نضع لها حدًّا، فالحب بريء منها إلى يوم الدين.و إن كنتم تريدون مختصرا للحب الحقيقي فهو حين تجلسون إلى شخص تحبونه و حين تغادرونه تشعرون بألم غريب يشبه ألم بتر جزء منكم. تقولون ليتنا نبقى أكثر، تلعنون الوقت لأنه مضى ، تشتمون الظروف التي تبعدكما ، لكن مع هذا تكتفون بالقليل، فطعم الحب الحقيقي كطعم العسل الحقيقي يفرح القلب. في حضرة الحبيب الحقيقي لا شيء أجمل من شعوركم بالأمان معه، ذلك الشعور الذي يلح بالإرتماء في حضنه و البقاء هناك. لئن عشتم هذا الشعور مع رغبة في العطاء دون مقابل، فهذا هو الحب، غير ذلك فلا تتوهموا أن الحب بضاعة قابلة للبيع و الشراء و المقايضة. و تذكروا أن ما يجمعه الله لا يفرّقه بشر، و أن الله محبة ...!
فضيلة الفاروق
ثمة شيء يشعر به العاشق نحو محبوبه لا يمكن أن يشعر به حين تقرع أجراس الشهوة و النزوات في رأسه، إنّه الشعور بالأمان. و لهذا يمكن لأي شخص مهما كان بليد المشاعر و بليدا في قراءة الآخر أن يعرف هل هو واقع في الحب من طرف واحد أو أنّ مشاعره متبادلة ؟ يمكنه بسهولة أن يعرف إن كان الطرف الثاني سيكون شريك حياته أم لا؟ يمكنه على الأقل أن يرى بوضوح إن كانت علاقته مبنية على مشاعر متينة أو أنها تقف على هاوية الشك و المخاوف؟كون أحد الطرفين يشعر بالخوف من الآخر، فهذا يعني أن العلاقة لم تتجاوز الميل الطبيعي نحو الجنس الآخر، و هذا يعني بشكل ما أن هذا الحب لا يجب أن يذهب بعيدا، و سينفذ مثل أي شيء نقتنيه لنستهلكه بعد فترة قصيرة. أمّا العناد الذي يتميز به البعض و إصرارهم على أنّهم نماذج للوفاء فيمضون في علاقة لامتوازنة فقط ليثبتوا لأنفسهم و لغيرهم أنهم أوفياء و معطائين فهذا يمكن تسميته بالخطأ الشائع. ذلك أننا مجتمعات لم تتحرّر أفرادها من سياج الجماعة . و حديثي عن الشعور بالأمان حديث يبدو فضفاضا لمن لم يعشه فعلا، لهذا أسأله هل يظن الواقع في الحب أنّه وجد نصفه الثاني و هو منشغل بتأمل أخطاء حبيبه طيلة الوقت؟ هل يمكن لعلاقة يشوبها القلق من أن يكون هذا الشخص الذي نحبه مصدر إزعاج لنا أن تستمر؟ هل يمكن لشخص نقايضه بالماديات و بما نكنه له أن يكون رفيقا لنا؟ أسأل لأن أغلب العلاقات عندنا تقوم على أسس هشّة ينقصها أولا الإطمئنان للآخر الذي وقعنا في حبه.في مجتمعاتنا لا يمكن للمرأة أن تمنح قبلة لحبيبها مخافة أن يتركها، و إن فعلت فإنها ستعيش مرعوبة و مترقبة لحظة أن يتخلّى عنها. تخترع عشرات الحِيَل لتجرّه إلى الزواج و كأنه بغل يرفض الدخول لحظيرتها. ثمة ما هو أخطر إن سلّمت له نفسها و فقدت عذريتها معه، تزداد نسبة مخاوفها و تتحول مع مرور الأيام إلى نوع من تأنيب الضمير، و فعل الندامة، فيما يصبح لحبيبها فرصة منطقية ليجد امرأة أخرى أكثر " أمنا" لتكوين أسرة ..على الأقل ليضمن أن أولاده من صلبه. فمن تسلمه نفسها بسهولة لا يمكنها سوى أن تكون عاهرة، حتى و إن فعلت ذلك بدافع الحب.الرّجل أيضا يظل في قفص الإتهام على أنّه مشكوك في أمره إلى أن يدخل في متاهة طقوس الخِطبة و الزواج و الأفراح الملاح...فلا المرأة بريئة و لا الرّجل بريء، و كلاهما يقف إلى جانب الآخر مثل " اللصوص و القتلة" في زنزانة واحدة، و للأسف مشاعر الشك هذه لا تنتهي أبدا بعد الزواج لأنها قامت عليها.معادلات الحب لدينا تستند لنظريات غريبة، لا علينا و لكنها للأسف صالحة لكل زمان و مكان. فكل تاريخنا " المبارك" يشهد أن عنصر الثقة و الشعور بالأمان مع الطرف الذي نحب عنصر غائب ...و قصص الحب التي تغنينا بها قصص مفجعة، إن لم تدمر تدميرا ذاتيا، تتدخّل عناصر خارجية لتدمرها، لهذا تنتهي زيجات كثيرة بسبب رياح بسيطة تنبعث من أفواه الوشاة و الغيورين و الحساد. ثقافتنا العظيمة هذه و التي نحرص أن نورثها لأبنائنا و أجيالنا الجديدة يجب أن نضع لها حدًّا، فالحب بريء منها إلى يوم الدين.و إن كنتم تريدون مختصرا للحب الحقيقي فهو حين تجلسون إلى شخص تحبونه و حين تغادرونه تشعرون بألم غريب يشبه ألم بتر جزء منكم. تقولون ليتنا نبقى أكثر، تلعنون الوقت لأنه مضى ، تشتمون الظروف التي تبعدكما ، لكن مع هذا تكتفون بالقليل، فطعم الحب الحقيقي كطعم العسل الحقيقي يفرح القلب. في حضرة الحبيب الحقيقي لا شيء أجمل من شعوركم بالأمان معه، ذلك الشعور الذي يلح بالإرتماء في حضنه و البقاء هناك. لئن عشتم هذا الشعور مع رغبة في العطاء دون مقابل، فهذا هو الحب، غير ذلك فلا تتوهموا أن الحب بضاعة قابلة للبيع و الشراء و المقايضة. و تذكروا أن ما يجمعه الله لا يفرّقه بشر، و أن الله محبة ...!
فضيلة الفاروق
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة