أشواك الورد مقالات اخرى
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس (الأحد 30 ك1 2012)
إلى السيد رئيس الجمهورية الجزائرية عبد العزيز بوتفليقة
إلى السيد وزير الشؤون الدينية
إلى منظمة حقوق الإنسان
إلى السيدات و السادة في مجلس النواب
تحية و بعد:
لا يمكن لمهزلة إذلال نسائنا أن تستمر باسم القانون و ندعي أننا بلد حر و شعب كريم و دولة محترمة
لا يمكن أن نقبل بنصوص كثيرة تسيئ لنسائنا بإسم القانون و تنزلنا لمراتب دنيا.
إن قوانيننا مجرد إجتهادات قام بها الأئمة حسب قراءتهم للقرآن الكريم، لكن في القرآن عدالة سماوية لا ترمي الأرامل خارج بيوتهن لأنهن لم ينجبن سوى إناث أو لأنهن عاقرات بعد وفاة الزوج.
سيدي الرئيس إن كان الإسلام واحدا، فإن المسلمين في بلاد أخرى يورثون الإناث، و يجعلون العاقر تبقى في بيتها محترمة مستورة حتى يستعيد الله أمانته، ثم تتم عملية توزيع الميراث ، إذ من الظلم أن ترث الزوجة العاقر من بيتها غرفة واحدة إن كان البيت من أربع غرف، و تباع أشياؤها و هي حية ترزق، و أمام عينيها، و تهان بعد وفاة من كان يحميها.
سيدي الرئيس : إمرأة في السابعة و السبعين مثلا من عمرها مثلا، هل يعقل أن تعيش هذا الذل في آخر عمرها؟ رحم الله والدتك سيدي، لو لم تنجب رجالا هل كنت سترضى لها هذه الخاتمة المهينة؟ و تتفرج على أبناء العمومة و هم يأخذون أشياءها و يقتسمون بيتها ثم يتشدق بعضهم ليدعوها لتكون ضيفة عنده؟
هل يمكن للضيف أن يكون خفيفا لأكثر من أسبوعين على المستضيف؟
هل يمكن لشخص عاش معززا مكرما في بيته أن يهان هذه الإهانة بإسم الشريعة السمحاء التي جاءت لتمسح المظالم التي إخترعها بني البشر؟
لقد جاء الإسلام ليوقظ ضمائرنا و حسنا الإنساني، فمنع وأد الرضيعة، فكيف بنا نئد عجائزنا و بناتنا بقانون جائرننسبه للإسلام؟
إن الجزائر تعج بعلماء دين و فقه، و العالم الإسلامي يعج بالمجتهدين، و بإمكانهم أن يطوروا قوانينا المتحجرة الظالمة نحو الأفضل.
أرجو سيدي أن تعيدوا النظر في قانون الميراث، خاصة ما يتعلق بميراث المرأة العاقر، خاصة حين تتجاوز الستين من عمرها، فهي لن تتزوج لتبني حياتها من جديد، و لن يأويها أحد دون إهانتها، و هناك عشرات الصيغ التي يمكن أن نسن بها قانونا يحميها، و يحمي ميراث الورثة من بعدها. فرجاء تدخل سيدي، ليس لدي ثقة كبرى في من سيأتي بعدك فيما يخص حقوق النساء في الجزائر.
و أرجو سيدي أن تعتبروا طلبي " أضعف الإيمان" لأني عشت الحالة مع أمي التي ربتني ، و أعرف تماما عما أتحدث. الرحمة سيدي، لأن الظلم تتسع رقعته، و هو معدي مثل الأمراض المعدية، و فتاك، و لا ينتج سوى مجتمعات مريضة تتعود نهش بعضها بعضا كالوحوش.
وحدها العدالة تروض بني البشر ليحترموا بعضهم بعضا، و لدي أمل في عدالتكم.
لكم كل الشكر سلفا، و دمتم.
فضيلة الفاروق
نشرت هذه الرسالة في الصفحة الأولى بجريدة الجزائر نيوز بتاريخ 29 ديسمبر 2012
http://www.djazairnews.info/2011-07-23-16-01-19/49375--29-12-2012.html
إلى السيد رئيس الجمهورية الجزائرية عبد العزيز بوتفليقة
إلى السيد وزير الشؤون الدينية
إلى منظمة حقوق الإنسان
إلى السيدات و السادة في مجلس النواب
تحية و بعد:
لا يمكن لمهزلة إذلال نسائنا أن تستمر باسم القانون و ندعي أننا بلد حر و شعب كريم و دولة محترمة
لا يمكن أن نقبل بنصوص كثيرة تسيئ لنسائنا بإسم القانون و تنزلنا لمراتب دنيا.
إن قوانيننا مجرد إجتهادات قام بها الأئمة حسب قراءتهم للقرآن الكريم، لكن في القرآن عدالة سماوية لا ترمي الأرامل خارج بيوتهن لأنهن لم ينجبن سوى إناث أو لأنهن عاقرات بعد وفاة الزوج.
سيدي الرئيس إن كان الإسلام واحدا، فإن المسلمين في بلاد أخرى يورثون الإناث، و يجعلون العاقر تبقى في بيتها محترمة مستورة حتى يستعيد الله أمانته، ثم تتم عملية توزيع الميراث ، إذ من الظلم أن ترث الزوجة العاقر من بيتها غرفة واحدة إن كان البيت من أربع غرف، و تباع أشياؤها و هي حية ترزق، و أمام عينيها، و تهان بعد وفاة من كان يحميها.
سيدي الرئيس : إمرأة في السابعة و السبعين مثلا من عمرها مثلا، هل يعقل أن تعيش هذا الذل في آخر عمرها؟ رحم الله والدتك سيدي، لو لم تنجب رجالا هل كنت سترضى لها هذه الخاتمة المهينة؟ و تتفرج على أبناء العمومة و هم يأخذون أشياءها و يقتسمون بيتها ثم يتشدق بعضهم ليدعوها لتكون ضيفة عنده؟
هل يمكن للضيف أن يكون خفيفا لأكثر من أسبوعين على المستضيف؟
هل يمكن لشخص عاش معززا مكرما في بيته أن يهان هذه الإهانة بإسم الشريعة السمحاء التي جاءت لتمسح المظالم التي إخترعها بني البشر؟
لقد جاء الإسلام ليوقظ ضمائرنا و حسنا الإنساني، فمنع وأد الرضيعة، فكيف بنا نئد عجائزنا و بناتنا بقانون جائرننسبه للإسلام؟
إن الجزائر تعج بعلماء دين و فقه، و العالم الإسلامي يعج بالمجتهدين، و بإمكانهم أن يطوروا قوانينا المتحجرة الظالمة نحو الأفضل.
أرجو سيدي أن تعيدوا النظر في قانون الميراث، خاصة ما يتعلق بميراث المرأة العاقر، خاصة حين تتجاوز الستين من عمرها، فهي لن تتزوج لتبني حياتها من جديد، و لن يأويها أحد دون إهانتها، و هناك عشرات الصيغ التي يمكن أن نسن بها قانونا يحميها، و يحمي ميراث الورثة من بعدها. فرجاء تدخل سيدي، ليس لدي ثقة كبرى في من سيأتي بعدك فيما يخص حقوق النساء في الجزائر.
و أرجو سيدي أن تعتبروا طلبي " أضعف الإيمان" لأني عشت الحالة مع أمي التي ربتني ، و أعرف تماما عما أتحدث. الرحمة سيدي، لأن الظلم تتسع رقعته، و هو معدي مثل الأمراض المعدية، و فتاك، و لا ينتج سوى مجتمعات مريضة تتعود نهش بعضها بعضا كالوحوش.
وحدها العدالة تروض بني البشر ليحترموا بعضهم بعضا، و لدي أمل في عدالتكم.
لكم كل الشكر سلفا، و دمتم.
فضيلة الفاروق
نشرت هذه الرسالة في الصفحة الأولى بجريدة الجزائر نيوز بتاريخ 29 ديسمبر 2012
http://www.djazairnews.info/2011-07-23-16-01-19/49375--29-12-2012.html
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة