أشواك الورد مقالات اخرى
النساء مرة أخرى ...! (الجمعة 6 أيلول 2013)
تصنع المرأة الحدث إعلاميا بأشياء تافهة، كأن تخلع حجابها مثلا مثل المذيعة السعودية هبة جمال التي ظهرت في برنامج " كلام نواعم" على روتانا خليجية بدون غطاء الرأس الأسود الذي كانت تضعه سابقا، يصبح موضوع " طرحتها" الموضوع الأول الذي يشغل مواقع التواصل الإجتماعي. و بعضهم يذهب إلى أن الإسلام أصبح في خطر لأن بعضهن بدون حجاب و كأن الإسلام مرتبط فقط بغطاء الرأس لا بما يحويه هذا الرأس .
أمّا واقعة رئيسة البرازيل ديلما روسيف التي تخلصت من طاقم حراسها و تجولت في شوارع العاصمة بدراجتها النارية فقد كانت قمة في إدهاش الناس، لأن هذه مغامرة لا يمكن أن يقوم بها رئيس دولة مهما كانت شجاعته، فما بالك بإمرأة، و هذا يعني أن نظرة الناس في العالم كله تقوم على التمييز الجنسي مهما ادعوا عكس ذلك.
الرئيسة السابقة لفنلندا التقطها مصور محظوظ و هي تتجول في المدينة و تتفقد حاوية قمامة، و تتفحص صحنا رماه أصحابه، و قد تناولها الفلنديون بانتقادات شرسة لأنها لا تمثل مكانتها كرئيسة سابقة للدولة، فيما سارعت لتوضح أنها كانت رئيسة لمدة 12 سنة و أنها اليوم ليست أكثر من مواطنة عادية يحق لها أن تفعل ما تشاء و لا يحق لأي شخص أن يتجسس عليها و ينشر صورها بدون إذنها و أشارت أن ما يرميه بعض الناس صالح للإستعمال و يجب إستغلاله بطريقة ما و المساهمة في عملية تدوير القمامة .
غير ذلك من أخبار كل بطلاتها نساء، تكشف مواقع إحصائية أن أكثر ضحايا القتل هن نساء، و أن القاتل دوما يكون قريبا جدا من المرأة، فإما والدها أو أخوها أو حبيبها أو زوجها أو من الأقارب، كما تكشف هذه المواقع أن أكبر عدد من المتسولين نساء، و أن المرأة في الدول الفقيرة تجد نفسها أمام خيارين لرفض تشغيلها فإما أن تلجأ للدعارة أو للتسول، و في كلا الحالتين يعمل المجتمع على خلق هاتين " المهنتين" لأنه لا يقدم يد العون للمرأة رغم أنه ينتقد و بشدة كلا المهنتين علنا حتى أنه قد يصل به إلى قتل بائعات الهوى فيما الحسرة تأكله بينه و بين نفسه، لأن الجنس الرخيص كان و لا يزال دوما البضاعة التي لم تكسد أبدا منذ خلق الله البشرية و حتى في عصر إزدهار الأديان و القمع البشري لأنواع الزنا و بيع الجنس.
تسيطر المرأة إذن على نمط الخبر المقدم للقارئ، لكن بازدواجية غريبة يتم إنتقادها بشدة، علما أن إنجازات المرأة الإيجابية تقدم للقارئ على أنها شيء خارق و إستثنائي و فريد من نوعه .
إن هذا التمييز الجنسي و الرؤية المشوهة للمرأة عالميا تزداد حدة عندنا لكن هل يعرف مروجوها أنهم جميعا مُنجز نسائي بامتياز، و أن طعن المرأة ليس سوى طعن مباشر من طرف كل شخص عنصري لأمه أولا...
ترى هل كان بإمكان الرجال المتطرفين فكريا أن يعيشوا في بيئة ذكورية محضة؟ و هل يمكن للحياة أن تستمر دون حضن إمرأة ؟
أسأل و أرى أفغانستان نموذجا، و أمنيتي أن لا يعمم على العالم العربي و الغربي فيما بعد لأنه كالفيروس الشرس لا يمكن إيقافه بسهولة و القضاء عليه خاصة بعد فورة التطرف هذه التي بدأت بانتقاد حاد للمرأة ثم تتطورت شيئا فشيئا حتى بلغت مرحلة مرحلة تجنيدها لتصفي نفسها بنفسها و تنسحب شيئا فشيئا من معترك الحياة.
تصنع المرأة الحدث إعلاميا بأشياء تافهة، كأن تخلع حجابها مثلا مثل المذيعة السعودية هبة جمال التي ظهرت في برنامج " كلام نواعم" على روتانا خليجية بدون غطاء الرأس الأسود الذي كانت تضعه سابقا، يصبح موضوع " طرحتها" الموضوع الأول الذي يشغل مواقع التواصل الإجتماعي. و بعضهم يذهب إلى أن الإسلام أصبح في خطر لأن بعضهن بدون حجاب و كأن الإسلام مرتبط فقط بغطاء الرأس لا بما يحويه هذا الرأس .
أمّا واقعة رئيسة البرازيل ديلما روسيف التي تخلصت من طاقم حراسها و تجولت في شوارع العاصمة بدراجتها النارية فقد كانت قمة في إدهاش الناس، لأن هذه مغامرة لا يمكن أن يقوم بها رئيس دولة مهما كانت شجاعته، فما بالك بإمرأة، و هذا يعني أن نظرة الناس في العالم كله تقوم على التمييز الجنسي مهما ادعوا عكس ذلك.
الرئيسة السابقة لفنلندا التقطها مصور محظوظ و هي تتجول في المدينة و تتفقد حاوية قمامة، و تتفحص صحنا رماه أصحابه، و قد تناولها الفلنديون بانتقادات شرسة لأنها لا تمثل مكانتها كرئيسة سابقة للدولة، فيما سارعت لتوضح أنها كانت رئيسة لمدة 12 سنة و أنها اليوم ليست أكثر من مواطنة عادية يحق لها أن تفعل ما تشاء و لا يحق لأي شخص أن يتجسس عليها و ينشر صورها بدون إذنها و أشارت أن ما يرميه بعض الناس صالح للإستعمال و يجب إستغلاله بطريقة ما و المساهمة في عملية تدوير القمامة .
غير ذلك من أخبار كل بطلاتها نساء، تكشف مواقع إحصائية أن أكثر ضحايا القتل هن نساء، و أن القاتل دوما يكون قريبا جدا من المرأة، فإما والدها أو أخوها أو حبيبها أو زوجها أو من الأقارب، كما تكشف هذه المواقع أن أكبر عدد من المتسولين نساء، و أن المرأة في الدول الفقيرة تجد نفسها أمام خيارين لرفض تشغيلها فإما أن تلجأ للدعارة أو للتسول، و في كلا الحالتين يعمل المجتمع على خلق هاتين " المهنتين" لأنه لا يقدم يد العون للمرأة رغم أنه ينتقد و بشدة كلا المهنتين علنا حتى أنه قد يصل به إلى قتل بائعات الهوى فيما الحسرة تأكله بينه و بين نفسه، لأن الجنس الرخيص كان و لا يزال دوما البضاعة التي لم تكسد أبدا منذ خلق الله البشرية و حتى في عصر إزدهار الأديان و القمع البشري لأنواع الزنا و بيع الجنس.
تسيطر المرأة إذن على نمط الخبر المقدم للقارئ، لكن بازدواجية غريبة يتم إنتقادها بشدة، علما أن إنجازات المرأة الإيجابية تقدم للقارئ على أنها شيء خارق و إستثنائي و فريد من نوعه .
إن هذا التمييز الجنسي و الرؤية المشوهة للمرأة عالميا تزداد حدة عندنا لكن هل يعرف مروجوها أنهم جميعا مُنجز نسائي بامتياز، و أن طعن المرأة ليس سوى طعن مباشر من طرف كل شخص عنصري لأمه أولا...
ترى هل كان بإمكان الرجال المتطرفين فكريا أن يعيشوا في بيئة ذكورية محضة؟ و هل يمكن للحياة أن تستمر دون حضن إمرأة ؟
أسأل و أرى أفغانستان نموذجا، و أمنيتي أن لا يعمم على العالم العربي و الغربي فيما بعد لأنه كالفيروس الشرس لا يمكن إيقافه بسهولة و القضاء عليه خاصة بعد فورة التطرف هذه التي بدأت بانتقاد حاد للمرأة ثم تتطورت شيئا فشيئا حتى بلغت مرحلة مرحلة تجنيدها لتصفي نفسها بنفسها و تنسحب شيئا فشيئا من معترك الحياة.
مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة