آراء حرة مقالات اخرى
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟ (الإثنين 14 حزيران 2010)
كتب: إبراهيم عيسى
طبعا آلاف من المصريين تسممت أفكارهم وانغسلت عقولهم بهذه الحمي الرهيبة التي انتابت مصر وأصابتها من متخلفي الإعلام الرياضي والكذابين الذين قرروا أن يكرَّهوا الشعب المصري في الجزائريين ويحولوا الجزائر إلي عدو وخصم، وكانت مصر مريضة بالغضب الأعمي والكراهية الحمقاء التي نشرها بعض فنانينا ومذيعينا، فحولوا الشغب الرياضي التافه إلي ادعاءات بالإهانة والإرهاب والاعتداءات، وقد ثبت أنها مبالغات فارغة لا يسندها دليل ولا تثبتها قرينة واحدة لكن الأكذوبة كانت كبيرة جدًا ونفخ فيها الغوغاء في الفضائيات وحوّلها أنصاف نجوم إلي مندبة وحفلة زار راقصة في حب الوطن المجروح!
المهم كان البلد كله في حالة عصبية لا سمعت فيها صوت العقل، وانتصرت فيها غُدة الجهل والجاهلية. ورغم فوز منتخب مصر علي المنتخب الجزائري في بطولة أفريقيا بفوز رائع وفخيم، فإن المصريين لم يشفوا في الغالب من هزيمة خروجهم من كأس العالم.
والآن تحولت الوطنية من الهجوم علي الجزائر وتحويلها إلي خصم كريه مع دعوات مهووسة وعبيطة لمقاطعة الجزائر، إلي الدعوة إلي عدم تشجيع الجزائر في مبارياتها في كأس العالم.
إذن غوغاء الفضائيات في معظمهم لموا أنفسهم وتراجعوا ولعلهم يتعظون من المسخرة التي صنعوها منذ شهور، لكن السؤال: هل الشعب اللي سخنوه وشحنوه ونفخوه وملأوه كراهية للجزائر يمكن أن ينسي بسرعة مشاعر البغض والغل ويشجع الجزائر من قلبه.. أو من عقله؟!
مبدئيًا أرجو ألا يشعر أحدنا بأنه يمن علي الجزائر لو شجعها أو أنه يمنحها قوة ودفعة، فتشجيع المصريين للجزائر في كأس العالم لا يفيد ولا يضر ولا يزيدهم ولا ينقصهم، بل إن عدم تشجيعنا، وفرحنا مثلاً بهزيمتهم سيمنحهم مبررًا فورًا لأن يتأكدوا أنهم حرقوا قلب المصريين فعلاً حين هزموهم، وأن المشجع المصري لا يزال علي حقده وحسده من جراء إزاحة الجزائر لمصر من هذا المشهد العالمي.
لكن السؤال: ولماذا لا تشجع الجزائر فعلاً؟
هل سلوفينيا وإنجلترا أعز عليك من فريق عربي مسلم يسجد بعد إحرازه هدفًا؟
هل هزيمة المنتخب الوحيد الذي يمثل العرب مسألة تسعدك باعتبارك عربيًا؟
بالمناسبة كل الشعوب العربية سوف تشجع الجزائر كما كنا نشجعها في كؤوس العالم الماضية، وكما شجعنا تونس والمغرب، وكما شجع العرب مصر في مرتها الوحيدة في 1990!
أنا شخصيًا سوف أشجع الجزائر لأنني لم أصدق حفلات الأكاذيب التي أذاعها من أعرف أنهم مغرضون وجهلة، ثم إنني أجد لاعبي الجزائر وشعبها إخوة وأشقاء وأصدقاء تجمعنا العروبة والإسلام والثقافة والتاريخ العظيم، وتهليلي لأي هدف للجزائر هو فرحة بكل قيمة جميلة لا تزال موجودة في المصريين، ثم لأنني سأتذكر مع كل فوز للجزائر لو تحقق أننا هزمناها بأربعة أهداف في أنجولا فأسعد بحسن شحاتة أكثر!
أما لو شئت أن تتمني هزيمة الجزائر وأن تموت بغلك وتأكلك أحاسيس الحقد والغل فأنت حر طبعًا... خليها تاكلك!
من التعليقات
أرسلها فاعل خير ( ) يوم الإثنين, 2010-06-14 20:13.
على فكرة
موضوع جماهير مصر والجزائر ده بجد ليس له اى اثر بين الناس فى البلدين وانما هو مقصور فقط على الكورة كما يحدث بين الاهلوية والزمالكويه تقوم الحروب بينهما وفى النهاية احنا شعب واحد واخوات
انما هو ممكن يكون تنفيس للشعبين الجزائرى والمصرى عما يعانوه من متاعب ومصاعب الحياة فى البلدين وتسلط الانظمة الفاسدة عليهم
يعنى مافيش حرية فى الراى يبقى فيه قلة ادب فالناس واخدينها فرسة لاخراج الشحنة الداخلية
والموضوع لن يتعدى مرحلة كووووووووووورة فقط
وفى النهاية اقسم بالله العلى العظيم لو مصر قامت بحرب الصبح هتلاقى كل الجزائرين معانا ولو الجزائر قامت بحرب هتلاقى كل المصريين معاهم
بقولكم بالظبط زى الاهلوية والزمالكوية
اهى بقت مصرية وجزائرية
والموضوع تسلية وتنفيس عن النفس فقط
اما كراهية فلا والف لاااااااا
فالمسلم للمسلم كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا
****
طالما اتكلمت بشجاعة يا عيسي
أرسلها محمد ( ) يوم الإثنين, 2010-06-14 20:09.
طالما اتكلمت بشجاعة يا عيسي نتكلم بصراحــــــة ...مش عارف انت بتقرا التعليقات علي مقلاتك
ولا بتشـــــــــــــــخ المقا لة وتمشــــــي ...علي كل حال المصريين متفقيين علي ان دمك تقيـــــــــــــــــل
ومقالاتك وتحليلاتك مســــتواها ضعيف جدا ......وواضح جدا انك في معســــــكر حمـاس والجزاير
وســـــوريا والاخـوان ......انت حـــــــــــر في اختيارك ولكن كل واحد حـر يحب اللي يحبة مـــــــش
معني اني ضد التطرف والمعســكر بتاعك انك تشــــتمنا .......ولا اية...
******
يا اخى والله انا مستعجب من
أرسلها احمد ( ) يوم الإثنين, 2010-06-14 19:59.
يا اخى والله انا مستعجب من قدرتك يا ابراهيم يا عيسى على هذه الشجاعه ومحاوره اغلبيه سفيه جاهله متخلفه لكن اقول فى الاخر الله يعينك لكن انا نفسى اسال الاخوه السفهاء الجهله اللى بيعلقوا على ابراهيم عيسى طيب ابراهيم عيسى وحش من فى رئيس تحرير فى باقى الصحف بيعجبكم بتاع الاهرام ولا الاخبار ولا الجمهوريه ولا اى جريده اخرى سواء قوميه او حتى معارضه وخلوا بلكم هناك معارضه واشباه معارضه واشباه اشباه معارضه على العموم دا مش موضوعنا ارجع لموضوع مصلريتنا وان احنا احسن ناس علشان مصريين طب هو فيه حد فينا اختار انه يكون مصرى وهل فيه حد بيختار بلده يعنى هل هناك دخل لاحد انه يكون مصرى او سعودى او سودانى او جزائرى او اى جنسيه اخرى اكيد وطبعا لا وهذا لا اختلاف فيه اذا اى واحد يفتخر فى شئ لا دخل له فيه الانسان المفروض لو هيفتخر يفتخر بحاجه له دخل فيها يعنى بيختارها ذى اسلامه فالشئ الوحيد اللى ممكن تفتخر بيه هو اسلامك لانك اخترت ان تكون مسلم وهذه اكبر نعمه ممكن تنولها لكن حكايه مصر ام الدنيا والكلام الفارغ دا هو اللى جابنا لورا ام حكايه كره الجزائر او السودان او اى دوله عربيه او اسلاميه فهذه هى مخطط العدو لتفريق العالم الاسلامى والعربى اما الجهلاء اغلبيه قرائك يا ابراهيم عيسى واغلبيه شعبنا للاسف فهم السبب فى كل تخلف وغلط فى هذه البلد وبالتالى كره الجزائر بالنسبالهم شئ عادى وعادى يعنى مهو دا شعبنا.
عن الدستور.
كتب: إبراهيم عيسى
طبعا آلاف من المصريين تسممت أفكارهم وانغسلت عقولهم بهذه الحمي الرهيبة التي انتابت مصر وأصابتها من متخلفي الإعلام الرياضي والكذابين الذين قرروا أن يكرَّهوا الشعب المصري في الجزائريين ويحولوا الجزائر إلي عدو وخصم، وكانت مصر مريضة بالغضب الأعمي والكراهية الحمقاء التي نشرها بعض فنانينا ومذيعينا، فحولوا الشغب الرياضي التافه إلي ادعاءات بالإهانة والإرهاب والاعتداءات، وقد ثبت أنها مبالغات فارغة لا يسندها دليل ولا تثبتها قرينة واحدة لكن الأكذوبة كانت كبيرة جدًا ونفخ فيها الغوغاء في الفضائيات وحوّلها أنصاف نجوم إلي مندبة وحفلة زار راقصة في حب الوطن المجروح!
المهم كان البلد كله في حالة عصبية لا سمعت فيها صوت العقل، وانتصرت فيها غُدة الجهل والجاهلية. ورغم فوز منتخب مصر علي المنتخب الجزائري في بطولة أفريقيا بفوز رائع وفخيم، فإن المصريين لم يشفوا في الغالب من هزيمة خروجهم من كأس العالم.
والآن تحولت الوطنية من الهجوم علي الجزائر وتحويلها إلي خصم كريه مع دعوات مهووسة وعبيطة لمقاطعة الجزائر، إلي الدعوة إلي عدم تشجيع الجزائر في مبارياتها في كأس العالم.
إذن غوغاء الفضائيات في معظمهم لموا أنفسهم وتراجعوا ولعلهم يتعظون من المسخرة التي صنعوها منذ شهور، لكن السؤال: هل الشعب اللي سخنوه وشحنوه ونفخوه وملأوه كراهية للجزائر يمكن أن ينسي بسرعة مشاعر البغض والغل ويشجع الجزائر من قلبه.. أو من عقله؟!
مبدئيًا أرجو ألا يشعر أحدنا بأنه يمن علي الجزائر لو شجعها أو أنه يمنحها قوة ودفعة، فتشجيع المصريين للجزائر في كأس العالم لا يفيد ولا يضر ولا يزيدهم ولا ينقصهم، بل إن عدم تشجيعنا، وفرحنا مثلاً بهزيمتهم سيمنحهم مبررًا فورًا لأن يتأكدوا أنهم حرقوا قلب المصريين فعلاً حين هزموهم، وأن المشجع المصري لا يزال علي حقده وحسده من جراء إزاحة الجزائر لمصر من هذا المشهد العالمي.
لكن السؤال: ولماذا لا تشجع الجزائر فعلاً؟
هل سلوفينيا وإنجلترا أعز عليك من فريق عربي مسلم يسجد بعد إحرازه هدفًا؟
هل هزيمة المنتخب الوحيد الذي يمثل العرب مسألة تسعدك باعتبارك عربيًا؟
بالمناسبة كل الشعوب العربية سوف تشجع الجزائر كما كنا نشجعها في كؤوس العالم الماضية، وكما شجعنا تونس والمغرب، وكما شجع العرب مصر في مرتها الوحيدة في 1990!
أنا شخصيًا سوف أشجع الجزائر لأنني لم أصدق حفلات الأكاذيب التي أذاعها من أعرف أنهم مغرضون وجهلة، ثم إنني أجد لاعبي الجزائر وشعبها إخوة وأشقاء وأصدقاء تجمعنا العروبة والإسلام والثقافة والتاريخ العظيم، وتهليلي لأي هدف للجزائر هو فرحة بكل قيمة جميلة لا تزال موجودة في المصريين، ثم لأنني سأتذكر مع كل فوز للجزائر لو تحقق أننا هزمناها بأربعة أهداف في أنجولا فأسعد بحسن شحاتة أكثر!
أما لو شئت أن تتمني هزيمة الجزائر وأن تموت بغلك وتأكلك أحاسيس الحقد والغل فأنت حر طبعًا... خليها تاكلك!
من التعليقات
أرسلها فاعل خير ( ) يوم الإثنين, 2010-06-14 20:13.
على فكرة
موضوع جماهير مصر والجزائر ده بجد ليس له اى اثر بين الناس فى البلدين وانما هو مقصور فقط على الكورة كما يحدث بين الاهلوية والزمالكويه تقوم الحروب بينهما وفى النهاية احنا شعب واحد واخوات
انما هو ممكن يكون تنفيس للشعبين الجزائرى والمصرى عما يعانوه من متاعب ومصاعب الحياة فى البلدين وتسلط الانظمة الفاسدة عليهم
يعنى مافيش حرية فى الراى يبقى فيه قلة ادب فالناس واخدينها فرسة لاخراج الشحنة الداخلية
والموضوع لن يتعدى مرحلة كووووووووووورة فقط
وفى النهاية اقسم بالله العلى العظيم لو مصر قامت بحرب الصبح هتلاقى كل الجزائرين معانا ولو الجزائر قامت بحرب هتلاقى كل المصريين معاهم
بقولكم بالظبط زى الاهلوية والزمالكوية
اهى بقت مصرية وجزائرية
والموضوع تسلية وتنفيس عن النفس فقط
اما كراهية فلا والف لاااااااا
فالمسلم للمسلم كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا
****
طالما اتكلمت بشجاعة يا عيسي
أرسلها محمد ( ) يوم الإثنين, 2010-06-14 20:09.
طالما اتكلمت بشجاعة يا عيسي نتكلم بصراحــــــة ...مش عارف انت بتقرا التعليقات علي مقلاتك
ولا بتشـــــــــــــــخ المقا لة وتمشــــــي ...علي كل حال المصريين متفقيين علي ان دمك تقيـــــــــــــــــل
ومقالاتك وتحليلاتك مســــتواها ضعيف جدا ......وواضح جدا انك في معســــــكر حمـاس والجزاير
وســـــوريا والاخـوان ......انت حـــــــــــر في اختيارك ولكن كل واحد حـر يحب اللي يحبة مـــــــش
معني اني ضد التطرف والمعســكر بتاعك انك تشــــتمنا .......ولا اية...
******
يا اخى والله انا مستعجب من
أرسلها احمد ( ) يوم الإثنين, 2010-06-14 19:59.
يا اخى والله انا مستعجب من قدرتك يا ابراهيم يا عيسى على هذه الشجاعه ومحاوره اغلبيه سفيه جاهله متخلفه لكن اقول فى الاخر الله يعينك لكن انا نفسى اسال الاخوه السفهاء الجهله اللى بيعلقوا على ابراهيم عيسى طيب ابراهيم عيسى وحش من فى رئيس تحرير فى باقى الصحف بيعجبكم بتاع الاهرام ولا الاخبار ولا الجمهوريه ولا اى جريده اخرى سواء قوميه او حتى معارضه وخلوا بلكم هناك معارضه واشباه معارضه واشباه اشباه معارضه على العموم دا مش موضوعنا ارجع لموضوع مصلريتنا وان احنا احسن ناس علشان مصريين طب هو فيه حد فينا اختار انه يكون مصرى وهل فيه حد بيختار بلده يعنى هل هناك دخل لاحد انه يكون مصرى او سعودى او سودانى او جزائرى او اى جنسيه اخرى اكيد وطبعا لا وهذا لا اختلاف فيه اذا اى واحد يفتخر فى شئ لا دخل له فيه الانسان المفروض لو هيفتخر يفتخر بحاجه له دخل فيها يعنى بيختارها ذى اسلامه فالشئ الوحيد اللى ممكن تفتخر بيه هو اسلامك لانك اخترت ان تكون مسلم وهذه اكبر نعمه ممكن تنولها لكن حكايه مصر ام الدنيا والكلام الفارغ دا هو اللى جابنا لورا ام حكايه كره الجزائر او السودان او اى دوله عربيه او اسلاميه فهذه هى مخطط العدو لتفريق العالم الاسلامى والعربى اما الجهلاء اغلبيه قرائك يا ابراهيم عيسى واغلبيه شعبنا للاسف فهم السبب فى كل تخلف وغلط فى هذه البلد وبالتالى كره الجزائر بالنسبالهم شئ عادى وعادى يعنى مهو دا شعبنا.
عن الدستور.
مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟