آراء حرة مقالات اخرى
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف (الجمعة 16 تموز 2010)
كتب: عبد الرزاق بوكبة
عندما تحب كاتبا من خلال كتبه ثم تلتقيه فيزيد حبك له لأنه إنسان جيد مثلما هو كاتب جيد يصبح من العفوي أن تنتظر جديده، جديد الكاتب الذي تحبه فنانا وإنسانا يشبه انتظار فاكهة الموسم المفضلة نشتريها رغم غلائها في بدايته، ونتباهى بذلك أمام الجيران، وهذا حالي مع فضيلة الفاروق، أجزم أنها لا تعرف رغم كونها باتت صديقتي أنها أنقذتني من اليأس ثلاث مرات في حياتي، الكاتب الحقيقي يمنحنا دائما جرأة أمل في أشد لحظاتنا يأسا.
المرة الأولى كانت بداية التسعينيات... كنت طالبا في الثانوية وكنت غارقا في تجربتي العاطفية الثانية، كانت الياقوت هي كل حلمي في الحياة، كانت ضمن شعبة العلوم الطبيعية وكنت ضمن شعبة الأدب وكانت الياقوت تحلم بإعادة الخلافة الإسلامية إلى الوجود وكانت ترى في أنا رفيقها المناسب في هذا الرهان رغم أنني كنت اسمع أم كلثوم واقرأ نزار قباني وأشاهد المسلسل المدبلج كاساندرا، وحين يئستْ مني أقسمت لي يوما أنها لن تكلمني ما دامت حية، وطبعا لكم أن تتصوروا صدمتي، جبت شوارع مدينة البرج حيث كنت ادرس... مرة ابكي مرددا بعض ام كلثوم ومرة افكر في الانتحار.. كانت المرة الثانية التي راودتني فيها فكرة الانتحار.. الاولى كنت صغيرا فقتلت خروفا وخوفا من عقاب والدي فقد فكرت في الانتحار، قلت كنت اجوب شوارع البرج فوجدتني امام كشك الجرائد.. يومها كنت مغرما بجريدة النهار "جزائرية" ولانها نفدت فقد اشتريت اسبوعية اسمها "الحياة" تصدر من مدينة قسنطينة، قرأت "همسات أنثى " لفضيلة الفاروق.. كانت المرة الاولى التي التقي هذا لاسم.. كانت فكرة العمود كيف نتشبث بالأمل.. فكأنني شربت دواء ضد الياس، حيث تجاوزت تماما فكرة الانتحار بسبب ان الياقوت هجرتني، وبسببها بت أقتني جريدة الحياة واقرأ همساتها المرة والمرتين واحتفظ بها في كراسة خاصة، وعشية سمعت بان الجريدة توقفت تهاويت على مقعد في حديقة البرج وبكيت كانني فقدت اختي "كان عمري يوها 17 عاما" ومن يومها وأنا احلم بان التقي هذه المخلوقة التي تسمى فضيلة الفاروق.. المرة الثانية التي انقذتني فيها فضيلة كانت قبل سبع سنوات.. حيث كنت وافدا جديدا على الجزائر العاصمة من قريتي اولاد جحيش في الشرق الجزائري..: وكنت بطالا ولا اعرف من الناس في العاصمة الا كمشة من المتشردين مثلي.. كنت اسكن فندقا حقيرا في ساحة الشهداء، غرفة من ثلاثة اسرة ادفع ثمن سرير وابقى منتتظرا من ياتي ليحتل السريرين الباقيين، كنت الثابت الوحيد في الغرفة وكنت لا اعلم كل يوم من سياتي ليكون رفيق الليل، مرة جئت متاخرا الى الفندق الذي كان يغلق بابه في حدود العاشرة ليلا فتشاجرت مع "غانو" المسير شجارا هددني فيه بالطرد باكرا ما جعلني أصاب بيأس موغل في الياس خاصة انني لم ادفع تكاليف السرير اسبوعين بسبب لانهم اخرجوني من الاذاعة ظلما وحسدا فراودتني فكرة الانتحار وانا اصعد السلم الى الغرفة اللعينة غير عالم بمن سأجد فيها، فتحت الباب فاذا بي أجد شابا انيقا يقرا من كتاب، كان رواية "مزاج مراهقة" لفضيلة الفاروق.. نام الشاب باكرا فاستأذنته في قراءة الرواية فأذن لي... قرأتها دفعة واحدة مدججا بذكرياتي مع "همسات أنثى"... لاكتشف بعد التهام الرواية ان فكرة الانتحار قد فارقتني تماما.. حيث تصالحت مع "غانو" في الصباح فأمهلني شهرا كاملا
المرة الثالثة التي أنقذتني فيها فضيلة كانت هذا اليوم.. نعم هذا اليوم.. حيث استيقظت صباحا مُخترقا بنص مسرحي أنا بصدد كتابته هذه الأيام.. أنا هكذا عندما أكون أشتغل على نص.. أعيشه كأنه حقيقة.. وإذا بأمي نجمة تفقد صوتها تماما... وهذا من مضاعفات إضرابي الأخير عن الطعام، حيث كانت تكبت البكاء في حنجرتها مما سبب لها حسب الطبيب هذا المصير، ولكم ان تتصوروا شعوري وانا أتوقع ألا أسمع صوتا هو أول صوت فتحت عليه أذني... صوت أمي.. خرجت على غير هدى الى العاصمة... من غير أن أشعر وجدتني أدخل المكتبة المقابلة للبريد المركزي.. حملت من بين الكتب كلها "أقاليم الخوف" لفضيلة الفاروق دفعت ثمنه من غير أي تردد.. عدت إلى البيت... توقعت أن أجد إهداءً فلم أجد... تفاءلت بذاك.. شرعت في القراءة... أنهيت القراءة... شعرت براحة من يأخذ دوشا بعد سفر صحراوي... انتظروا.. أعلم أنني تحدثت عن نفسي أكثر بكثير مما تحدث عن فضيلة.. لكن أليس الكاتب الحقيقي هو من يجعلنا نتحدث عن أنفسنا؟... شكرا فضيلة الفاروق.
مخرج: "هذا هو شرق الآن.. وهذا هو الشرق الذي دمر عائلتي.. وهذا هو الشرق الذي يقودني الى الجنون.. ويثير الشكوك في داخلي.. نحو حقيقتي كإنسان" من أقاليم الخوف
عبد الرزاق بوكة: 11 جولية 2010
كتب: عبد الرزاق بوكبة
عندما تحب كاتبا من خلال كتبه ثم تلتقيه فيزيد حبك له لأنه إنسان جيد مثلما هو كاتب جيد يصبح من العفوي أن تنتظر جديده، جديد الكاتب الذي تحبه فنانا وإنسانا يشبه انتظار فاكهة الموسم المفضلة نشتريها رغم غلائها في بدايته، ونتباهى بذلك أمام الجيران، وهذا حالي مع فضيلة الفاروق، أجزم أنها لا تعرف رغم كونها باتت صديقتي أنها أنقذتني من اليأس ثلاث مرات في حياتي، الكاتب الحقيقي يمنحنا دائما جرأة أمل في أشد لحظاتنا يأسا.
المرة الأولى كانت بداية التسعينيات... كنت طالبا في الثانوية وكنت غارقا في تجربتي العاطفية الثانية، كانت الياقوت هي كل حلمي في الحياة، كانت ضمن شعبة العلوم الطبيعية وكنت ضمن شعبة الأدب وكانت الياقوت تحلم بإعادة الخلافة الإسلامية إلى الوجود وكانت ترى في أنا رفيقها المناسب في هذا الرهان رغم أنني كنت اسمع أم كلثوم واقرأ نزار قباني وأشاهد المسلسل المدبلج كاساندرا، وحين يئستْ مني أقسمت لي يوما أنها لن تكلمني ما دامت حية، وطبعا لكم أن تتصوروا صدمتي، جبت شوارع مدينة البرج حيث كنت ادرس... مرة ابكي مرددا بعض ام كلثوم ومرة افكر في الانتحار.. كانت المرة الثانية التي راودتني فيها فكرة الانتحار.. الاولى كنت صغيرا فقتلت خروفا وخوفا من عقاب والدي فقد فكرت في الانتحار، قلت كنت اجوب شوارع البرج فوجدتني امام كشك الجرائد.. يومها كنت مغرما بجريدة النهار "جزائرية" ولانها نفدت فقد اشتريت اسبوعية اسمها "الحياة" تصدر من مدينة قسنطينة، قرأت "همسات أنثى " لفضيلة الفاروق.. كانت المرة الاولى التي التقي هذا لاسم.. كانت فكرة العمود كيف نتشبث بالأمل.. فكأنني شربت دواء ضد الياس، حيث تجاوزت تماما فكرة الانتحار بسبب ان الياقوت هجرتني، وبسببها بت أقتني جريدة الحياة واقرأ همساتها المرة والمرتين واحتفظ بها في كراسة خاصة، وعشية سمعت بان الجريدة توقفت تهاويت على مقعد في حديقة البرج وبكيت كانني فقدت اختي "كان عمري يوها 17 عاما" ومن يومها وأنا احلم بان التقي هذه المخلوقة التي تسمى فضيلة الفاروق.. المرة الثانية التي انقذتني فيها فضيلة كانت قبل سبع سنوات.. حيث كنت وافدا جديدا على الجزائر العاصمة من قريتي اولاد جحيش في الشرق الجزائري..: وكنت بطالا ولا اعرف من الناس في العاصمة الا كمشة من المتشردين مثلي.. كنت اسكن فندقا حقيرا في ساحة الشهداء، غرفة من ثلاثة اسرة ادفع ثمن سرير وابقى منتتظرا من ياتي ليحتل السريرين الباقيين، كنت الثابت الوحيد في الغرفة وكنت لا اعلم كل يوم من سياتي ليكون رفيق الليل، مرة جئت متاخرا الى الفندق الذي كان يغلق بابه في حدود العاشرة ليلا فتشاجرت مع "غانو" المسير شجارا هددني فيه بالطرد باكرا ما جعلني أصاب بيأس موغل في الياس خاصة انني لم ادفع تكاليف السرير اسبوعين بسبب لانهم اخرجوني من الاذاعة ظلما وحسدا فراودتني فكرة الانتحار وانا اصعد السلم الى الغرفة اللعينة غير عالم بمن سأجد فيها، فتحت الباب فاذا بي أجد شابا انيقا يقرا من كتاب، كان رواية "مزاج مراهقة" لفضيلة الفاروق.. نام الشاب باكرا فاستأذنته في قراءة الرواية فأذن لي... قرأتها دفعة واحدة مدججا بذكرياتي مع "همسات أنثى"... لاكتشف بعد التهام الرواية ان فكرة الانتحار قد فارقتني تماما.. حيث تصالحت مع "غانو" في الصباح فأمهلني شهرا كاملا
المرة الثالثة التي أنقذتني فيها فضيلة كانت هذا اليوم.. نعم هذا اليوم.. حيث استيقظت صباحا مُخترقا بنص مسرحي أنا بصدد كتابته هذه الأيام.. أنا هكذا عندما أكون أشتغل على نص.. أعيشه كأنه حقيقة.. وإذا بأمي نجمة تفقد صوتها تماما... وهذا من مضاعفات إضرابي الأخير عن الطعام، حيث كانت تكبت البكاء في حنجرتها مما سبب لها حسب الطبيب هذا المصير، ولكم ان تتصوروا شعوري وانا أتوقع ألا أسمع صوتا هو أول صوت فتحت عليه أذني... صوت أمي.. خرجت على غير هدى الى العاصمة... من غير أن أشعر وجدتني أدخل المكتبة المقابلة للبريد المركزي.. حملت من بين الكتب كلها "أقاليم الخوف" لفضيلة الفاروق دفعت ثمنه من غير أي تردد.. عدت إلى البيت... توقعت أن أجد إهداءً فلم أجد... تفاءلت بذاك.. شرعت في القراءة... أنهيت القراءة... شعرت براحة من يأخذ دوشا بعد سفر صحراوي... انتظروا.. أعلم أنني تحدثت عن نفسي أكثر بكثير مما تحدث عن فضيلة.. لكن أليس الكاتب الحقيقي هو من يجعلنا نتحدث عن أنفسنا؟... شكرا فضيلة الفاروق.
مخرج: "هذا هو شرق الآن.. وهذا هو الشرق الذي دمر عائلتي.. وهذا هو الشرق الذي يقودني الى الجنون.. ويثير الشكوك في داخلي.. نحو حقيقتي كإنسان" من أقاليم الخوف
عبد الرزاق بوكة: 11 جولية 2010
مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟