آراء حرة مقالات اخرى
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش (السبت 20 ت1 2012)
شر البلية ما يضحك...ليست بوكو حرام لوحدها من غيّرت مفهوم الحرام , حيث أنني حين استعلمت عن مفهومها حاولت فقط إيجاد معنى بوكو لأن حرام تبقى بمعنى محظور إلا أنني تفاجأت و أنا أجدها تماما بمعنى " جيش الرب" و من وقتها أصبحتُ على يقين أن الحرام يمكن له أن يتغير حسب الظروف و الأشخاص و الضمائر...و الغريب أن هذا المجتمع العربي الذي ينبذ الإرهاب متظاهرا بالحضارة و الالتزام بالدين هو أول المجتمعات التي تمارس الإرهاب في جميع ميادين الحياة , و بذلك لا تبقى بوكو حرام الأولى في تغيير معنى الحرام و الحلال بل هي الأكثر شجاعة في معشر المجرمين لتبدي رأيها في ذلك علنا و تتخذه اسما لها...
كم تغيّر العالم حولنا...كم كبُر همّه فينا و تقزمت آماله... ليس غريبا أن أستحضر و أنا أكتب... قصة احد أصدقاء العائلة الذي كان متبحرا فكره في المفاهيم الدينية و الفلسفة الحياتية , هكذا كان يراه الجميع الى يوم ما نجحت ابنتيه التوأم في شهادة البكالوريوس بتقدير جيد ...تفاجأتا لحظة ما أعلن لهما خبر حرمانهما من مواصلة التعليم الجامعي بحجة الاختلاط الموجود في الجامعات بين الجنسين... إلا أنه ما لبث أن يكبر ابنه الصغير و ينال رتبة المراهق ...ليراه الناس عائدا يوميا إلى بيته في حالة سكر , يقيم علاقات مع هذه و هذه و الأب المثالي _ في نظر نفسه_ على علم بما يفعل... انتظرتُ وقتها أن يتحرك الأب منددا على الأقل بما يقوم به الولد الصغير لكن انتظاري باء بالفشل الذريع و الخيبة حين طال و أصبح يؤكد تسامح الأب و تفهمه بأنّ ابنه في مرحلة حرجة من عمره و لا حرج عليه...و لم يكتف بذلك فحسب بل أيضا قام بتزويج إحدى بناته رغما عنها لرجل يكبرها سنا ...و تكبره معرفة و مستوى... لم يلمه أحدا على فعلته و لم يتدخل في شؤون بيته مخلوق ...إلا أن ابنته يوما عادت مخدوشة الكرامة باكية متحسرة , منتفخة الملامح ... حاملة شكواها الضعيفة اليائسة مستنجدة بعائلتها من جور قرينها و تفاهة مبادئه...و ما لبثت أن تجلس و تأخذ أنفاسها حتى دخل جل أفراد العائلة و الجارات و الصديقات و بدأت سماء الجهل تمطر نصائح و رجعية , و أرغمت الفتاة على الرجوع لأن لقب المطلقة أخطر بكثير من واقع بلا كرامة... لأن الطلاق يفتح أمامها أبواب الآثام و جحيم المجهول و لأن ذلها كزوجة يضمن لها مكانا في الجنة...
تبا لهؤلاء... تبا ...و غضب الله و سخط الأنبياء و الشرائع و العقائد أينما كانوا...ما فعلوا لواقع المرأة شيئا سوى أنها أصبحت مهزومة و في أغلب الأحيان مقتنعة أنه القدر الذي يجب أن ترضاه و تتفائل به... من الرجال من يدافع على عائلته رغم كل ما تفعله مع زوجته و رغم انه يعترف أمام نفسه في صمت أن عائلته تجرم ليل نهار في حق زوجته و أولاده... يشهد لها زورا بأنها لم تقصد ما فعلته و لم تفعل ما قصدته و يكون جبانا في إرضاء طرف بصفة مطلقة و الإطاحة الكاملة بالطرف الأخر... لمن ليس عربيا أن يدرك أنه في قبيلة الأعراب يُطلب من المرأة ما لا تستطيع و ُتخاَلفُ قوانين الله لأجل الأهواء الذاتية و تقام المحاكم في قلوب الشياطين و تفهم كل التعريفات مفهوما خاطئا ... و يقام الحد و القصاص على واحد دون الأخر و يغطي الكل أعينه برمال الظالم لئلا يرى المظلوم ... و يصلي الكل صلاة العيد و الجمعة...
بريئة هي الحياة من أفكار هؤلاء و الأديان بريئة حين تمضي الأيام قدما في أقدار المقهورين و تجدهم يبتسمون و تجد من ظلمهم يتذمر متعطشا للمزيد من الضحايا , بكل تأكيد ليست الحياة المثالية بعينها و لستُ أنا أيضا امرأة مثالية ... لأنني مؤمنة كوننا بشر أننا في صورة أصغر من المثالية التي نصبو إليها ... غير أنني لا زلتُ أحاول ألاّ أكون يوما غير نفسي ...و ألاّ أرضى بغير مبدئي في الحياة... لا زلتُ راضية أن أستقبل جراح الآخرين دون أن أسعى جاهدة في متاعبهم و أن أكون سعيدة عندما أخسر من لا يستحقون محبتي ...
شر البلية ما يضحك...ليست بوكو حرام لوحدها من غيّرت مفهوم الحرام , حيث أنني حين استعلمت عن مفهومها حاولت فقط إيجاد معنى بوكو لأن حرام تبقى بمعنى محظور إلا أنني تفاجأت و أنا أجدها تماما بمعنى " جيش الرب" و من وقتها أصبحتُ على يقين أن الحرام يمكن له أن يتغير حسب الظروف و الأشخاص و الضمائر...و الغريب أن هذا المجتمع العربي الذي ينبذ الإرهاب متظاهرا بالحضارة و الالتزام بالدين هو أول المجتمعات التي تمارس الإرهاب في جميع ميادين الحياة , و بذلك لا تبقى بوكو حرام الأولى في تغيير معنى الحرام و الحلال بل هي الأكثر شجاعة في معشر المجرمين لتبدي رأيها في ذلك علنا و تتخذه اسما لها...
كم تغيّر العالم حولنا...كم كبُر همّه فينا و تقزمت آماله... ليس غريبا أن أستحضر و أنا أكتب... قصة احد أصدقاء العائلة الذي كان متبحرا فكره في المفاهيم الدينية و الفلسفة الحياتية , هكذا كان يراه الجميع الى يوم ما نجحت ابنتيه التوأم في شهادة البكالوريوس بتقدير جيد ...تفاجأتا لحظة ما أعلن لهما خبر حرمانهما من مواصلة التعليم الجامعي بحجة الاختلاط الموجود في الجامعات بين الجنسين... إلا أنه ما لبث أن يكبر ابنه الصغير و ينال رتبة المراهق ...ليراه الناس عائدا يوميا إلى بيته في حالة سكر , يقيم علاقات مع هذه و هذه و الأب المثالي _ في نظر نفسه_ على علم بما يفعل... انتظرتُ وقتها أن يتحرك الأب منددا على الأقل بما يقوم به الولد الصغير لكن انتظاري باء بالفشل الذريع و الخيبة حين طال و أصبح يؤكد تسامح الأب و تفهمه بأنّ ابنه في مرحلة حرجة من عمره و لا حرج عليه...و لم يكتف بذلك فحسب بل أيضا قام بتزويج إحدى بناته رغما عنها لرجل يكبرها سنا ...و تكبره معرفة و مستوى... لم يلمه أحدا على فعلته و لم يتدخل في شؤون بيته مخلوق ...إلا أن ابنته يوما عادت مخدوشة الكرامة باكية متحسرة , منتفخة الملامح ... حاملة شكواها الضعيفة اليائسة مستنجدة بعائلتها من جور قرينها و تفاهة مبادئه...و ما لبثت أن تجلس و تأخذ أنفاسها حتى دخل جل أفراد العائلة و الجارات و الصديقات و بدأت سماء الجهل تمطر نصائح و رجعية , و أرغمت الفتاة على الرجوع لأن لقب المطلقة أخطر بكثير من واقع بلا كرامة... لأن الطلاق يفتح أمامها أبواب الآثام و جحيم المجهول و لأن ذلها كزوجة يضمن لها مكانا في الجنة...
تبا لهؤلاء... تبا ...و غضب الله و سخط الأنبياء و الشرائع و العقائد أينما كانوا...ما فعلوا لواقع المرأة شيئا سوى أنها أصبحت مهزومة و في أغلب الأحيان مقتنعة أنه القدر الذي يجب أن ترضاه و تتفائل به... من الرجال من يدافع على عائلته رغم كل ما تفعله مع زوجته و رغم انه يعترف أمام نفسه في صمت أن عائلته تجرم ليل نهار في حق زوجته و أولاده... يشهد لها زورا بأنها لم تقصد ما فعلته و لم تفعل ما قصدته و يكون جبانا في إرضاء طرف بصفة مطلقة و الإطاحة الكاملة بالطرف الأخر... لمن ليس عربيا أن يدرك أنه في قبيلة الأعراب يُطلب من المرأة ما لا تستطيع و ُتخاَلفُ قوانين الله لأجل الأهواء الذاتية و تقام المحاكم في قلوب الشياطين و تفهم كل التعريفات مفهوما خاطئا ... و يقام الحد و القصاص على واحد دون الأخر و يغطي الكل أعينه برمال الظالم لئلا يرى المظلوم ... و يصلي الكل صلاة العيد و الجمعة...
بريئة هي الحياة من أفكار هؤلاء و الأديان بريئة حين تمضي الأيام قدما في أقدار المقهورين و تجدهم يبتسمون و تجد من ظلمهم يتذمر متعطشا للمزيد من الضحايا , بكل تأكيد ليست الحياة المثالية بعينها و لستُ أنا أيضا امرأة مثالية ... لأنني مؤمنة كوننا بشر أننا في صورة أصغر من المثالية التي نصبو إليها ... غير أنني لا زلتُ أحاول ألاّ أكون يوما غير نفسي ...و ألاّ أرضى بغير مبدئي في الحياة... لا زلتُ راضية أن أستقبل جراح الآخرين دون أن أسعى جاهدة في متاعبهم و أن أكون سعيدة عندما أخسر من لا يستحقون محبتي ...
مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟