آراء حرة مقالات اخرى
هل تراني امرأة..؟ (السبت 10 آب 2013)
كتبت : هدى درويش|
عندما تنمو كالوريقة الصغيرة في جسم مجتمع عربي , تكون بعض الثنائيات أوّل ما تمليه عليك مورثاتك الجينية ... هي مجموعة الصراعات التي قامت بين متناقضات عجزتْ عن الاتفاق على مدى عصور : الحروب الصليبية, الصراع العربي الإسرائيلي , صراع المرأة و الرجل و صراعات أخرى ما زالتْ تحت المجهر و بعد كلّ تدقيق تظهر لنا بكبسولة مغايرة ... نحن نعتقد أنّ عصر الصراعات الأوليّة انتهى بحكم أننّا اليوم في عهد صراعات الانونيموس و البوكوحرام لكنّ كذبتنا الكبرى أننّا حفظنا دون أنْ نفهم بعض الشعارات و ذلك سبب كل أحزان الأمة , رددّناها عقودًا من الزمن: "عاش الهلال مع الصليب ", "بالروح بالدم نفديك يا بلادي" ,"نحن مجتمع حررّ المرأة و أعطاها حقّها" ... و أمام أوّل أزمة تعرّضت لها البلاد في السنوات الأخيرة تبادر للعالم أنّ من استوعبوا تلك الشعارات لم يتعدّوا الصف الأوّل من كلّ مظاهرة و الباقون هتفوا ليزّينوا منظر الجموع الغفيرة و يزيدون الصراخ فوضى ... أمام أوّل أزمة تمزّقنا و مزّقت حاضرنا و مستقبلنا و ما كان لدينا من بقايا و فتات ماضٍ مليء بالهزائم أعطيناه يوما اسم " تاريخ" و جرّعناه زورًا لأبنائنا في الكتب التعليمية , هتفنا بسقوط الدولة الصهيونية في حين أنناّ كنّا و ما زلنا نتآمر على أنفسنا لنرضي شهيتها الدموية .
ليس ما أثار حفيظتي للكتابة خيبتنا اللامنتهية التي أصبحتْ لا تثير أكثر من غصّة عميقة في فكر كلّ مثقف عربيّ و هو يقلّب مواجعه لحظات قبل الإصابة بالجنون , و عدتُ من دهاليز السيّاسة و الإيديولوجيات إلى عقل شارعنا المفرغ ... و أنا أجول صباح أمس في أحد أزقّة الجزائر , أوقف الشرطيّ رجلا قام بمخالفة مرورية , كانتْ سيّارتي تماما موازية لهما ليقول له الشرطي بغضب كأيّ رجل جزائري سريع العصبية : ترتكبون مخالفاتكم بكلّ برودة , أتتجاهل وجودي مثلا ... هل تراني اِمرأة ؟؟"
ما أبشع هذه الكلمات حين ينطق بها رجل يمثّل القانون في بلاده تذكّرتُ و أنا ابتسم بحسرة و أسف كيف كانتْ صديقتي الباريسية "جاكلين دوبارنار" تقول لجموع النسوة في الجلسات النفسية : " حين يبتعد عنك زوجك أو حبيبك أو يتبدل مزاجه اسأليه... هل تراني اِمرأة ؟" ... و كيف كان" نيكولا بروفلي" الناشط الحقوقي الاجتماعي يمازحني حين يرى أحدهم يسحب لي الكرسي ملاطفا ذات دعوة فيقول : " يا غنج النساء ... ليتني كنتُ امرأة؟" ... يحدث هذا هنالك حيث حين تريد أن ترتقي بروح الوجود ابحث فيه عن جزئه الأنثى ... أما في وطني العربي الفقير فشيء من عباراته الايديوماتيكية التراثية أنّ الرجل حين يستصغر نفسه يشبّهها بالمرأة ... لا أحد يصدق ربّما أنّ موقفًا كهذا يثير كل جوانبي الفكرية لأستنتج أنّ المجتمعات المفرغة حضاريا عمياء و لا تدوس على المرأة فحسب بل تدوس على كلّ القيم في ظلام ... نحن لا نرى الوطن وطناً و لا الإنسان إنساناً لذلك لا يمكننا رؤية الحضارة ... نحن لا نرى الله في أنفسنا و الأمم التي لا ترى الله في جمال الوجود لا يمكنها بالتأكيد أن تراني امرأة .
كتبت : هدى درويش|
عندما تنمو كالوريقة الصغيرة في جسم مجتمع عربي , تكون بعض الثنائيات أوّل ما تمليه عليك مورثاتك الجينية ... هي مجموعة الصراعات التي قامت بين متناقضات عجزتْ عن الاتفاق على مدى عصور : الحروب الصليبية, الصراع العربي الإسرائيلي , صراع المرأة و الرجل و صراعات أخرى ما زالتْ تحت المجهر و بعد كلّ تدقيق تظهر لنا بكبسولة مغايرة ... نحن نعتقد أنّ عصر الصراعات الأوليّة انتهى بحكم أننّا اليوم في عهد صراعات الانونيموس و البوكوحرام لكنّ كذبتنا الكبرى أننّا حفظنا دون أنْ نفهم بعض الشعارات و ذلك سبب كل أحزان الأمة , رددّناها عقودًا من الزمن: "عاش الهلال مع الصليب ", "بالروح بالدم نفديك يا بلادي" ,"نحن مجتمع حررّ المرأة و أعطاها حقّها" ... و أمام أوّل أزمة تعرّضت لها البلاد في السنوات الأخيرة تبادر للعالم أنّ من استوعبوا تلك الشعارات لم يتعدّوا الصف الأوّل من كلّ مظاهرة و الباقون هتفوا ليزّينوا منظر الجموع الغفيرة و يزيدون الصراخ فوضى ... أمام أوّل أزمة تمزّقنا و مزّقت حاضرنا و مستقبلنا و ما كان لدينا من بقايا و فتات ماضٍ مليء بالهزائم أعطيناه يوما اسم " تاريخ" و جرّعناه زورًا لأبنائنا في الكتب التعليمية , هتفنا بسقوط الدولة الصهيونية في حين أنناّ كنّا و ما زلنا نتآمر على أنفسنا لنرضي شهيتها الدموية .
ليس ما أثار حفيظتي للكتابة خيبتنا اللامنتهية التي أصبحتْ لا تثير أكثر من غصّة عميقة في فكر كلّ مثقف عربيّ و هو يقلّب مواجعه لحظات قبل الإصابة بالجنون , و عدتُ من دهاليز السيّاسة و الإيديولوجيات إلى عقل شارعنا المفرغ ... و أنا أجول صباح أمس في أحد أزقّة الجزائر , أوقف الشرطيّ رجلا قام بمخالفة مرورية , كانتْ سيّارتي تماما موازية لهما ليقول له الشرطي بغضب كأيّ رجل جزائري سريع العصبية : ترتكبون مخالفاتكم بكلّ برودة , أتتجاهل وجودي مثلا ... هل تراني اِمرأة ؟؟"
ما أبشع هذه الكلمات حين ينطق بها رجل يمثّل القانون في بلاده تذكّرتُ و أنا ابتسم بحسرة و أسف كيف كانتْ صديقتي الباريسية "جاكلين دوبارنار" تقول لجموع النسوة في الجلسات النفسية : " حين يبتعد عنك زوجك أو حبيبك أو يتبدل مزاجه اسأليه... هل تراني اِمرأة ؟" ... و كيف كان" نيكولا بروفلي" الناشط الحقوقي الاجتماعي يمازحني حين يرى أحدهم يسحب لي الكرسي ملاطفا ذات دعوة فيقول : " يا غنج النساء ... ليتني كنتُ امرأة؟" ... يحدث هذا هنالك حيث حين تريد أن ترتقي بروح الوجود ابحث فيه عن جزئه الأنثى ... أما في وطني العربي الفقير فشيء من عباراته الايديوماتيكية التراثية أنّ الرجل حين يستصغر نفسه يشبّهها بالمرأة ... لا أحد يصدق ربّما أنّ موقفًا كهذا يثير كل جوانبي الفكرية لأستنتج أنّ المجتمعات المفرغة حضاريا عمياء و لا تدوس على المرأة فحسب بل تدوس على كلّ القيم في ظلام ... نحن لا نرى الوطن وطناً و لا الإنسان إنساناً لذلك لا يمكننا رؤية الحضارة ... نحن لا نرى الله في أنفسنا و الأمم التي لا ترى الله في جمال الوجود لا يمكنها بالتأكيد أن تراني امرأة .
مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟