آراء حرة مقالات اخرى
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي (الإثنين 22 حزيران 2015)
حاورها: حمزة دايلي
اعتبرت الشاعرة التونسية إيمان عمارة إغفال الأصوات الشعرية النسوية التي تناولت العشيق والحبيب ، و تكريس الأصوات الشعرية التي تمجد القبيلة بمثابة ترسيخ للوضع الراهن المستمد تعاليمه من مبادئ رجولية متسلطة.الشاعرة التي قالت بأنها تكتب ثيمة الجسد من رؤى جمالية محضة التقينا بها ضمن الليلة الثانية من ليالي الشعر العربي التي خصصت مؤخرا لدولة تونس بالمسرح الجهوي بقسنطينة ،من تنظيم دائرة الكتاب بمحافظة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وكان لنا معها الحوار التالي.النصر :تكتبين الشعر الذي يتغزل بالجسد، هل يمكننا أن نطلق عليه اسم الشعر الإيروتيكي ؟ـ إيمان عمارة: إذا أخذناه من الجانب الأخلاقي يمكننا أن نطلق عليه تسمية «أدب إيروتيكي» ، لكنني لا أعتبر أن في الجسد جزء مباح وجزء محرم، حيث يمكنك أن تتغزل بالعين مثلا، ولا يمكنك الحديث ،أدبيا ،عن أجزاء أخرى من هذا الجسد كالثدي، فأنا لدي قاموس أحاول الاشتغال عليه في غياب قصيدة أنثوية توظف الجانب الايروتيكي للحديث عن قضايا هامة جدا ونرسم بذلك بعدا جديدا مغايرا للسائد.ما أكتبه بعيدا عن الحكم الأخلاقي، اعتبره حديث جسد والجسد هو جزء من الوجود.الكتابة عن الإيروتيكيا قد تساعد في التصالح مع الجسد، فلماذا بقي الجسد عقدة عند العرب؟ـ مشكلتنا الأساسية هي مع أجسادنا هذه الأجساد المكبوتة، لا نعبر عنها بحرية ويتجسد ذلك في العلاقات بين النساء والرجال، ففيها حديث طويل جدا ومسائل معقدة. فبما أننا نعيش في مجتمعات عربية لديها ما لديها من طابوهات، فمجرد الحديث عنها هو عبارة عن إيروتيكا غير متقبلة.أنا كشاعرة حين أكتب عن الجسد، فالذهن العربي يتحدث عن قصيدة مغرية انطلاقا من أن المرأة هي كاتبتها ،ولا تؤخذ من الجانب الثاني المتمثل في دور الجسد في الوصول إلى القضايا الهامة والمؤثرة.لماذا لا نحتفي بالحب بكل أبعاده الحسية والشعورية أدبيا وشعريا؟نحن في نهاية المطاف مخلوقات أتت نتاج لحظة جنسية .هذه الأخيرة التي تستحق التقدير أدبيا لكن على العموم نحن في الوطن العربي نخجل من ذلك، ونحاول إخفاءه بكل أشكال التعبير المتاحة.المرأة تبقى ابنة بيئتها فحتى حين تكتب عن الجسد فهناك شرطي يحاسبها هل لديك حدود تقفين عندها في كتابة الشعر ؟ـ كيف تكتب المرأة قضية مهمة جدا فهي دائما مطاردة سواء من الأخ أو الأب أو الزوج وفيما بعد أطفالها ، فالمرأة ستقع ما بين خيارين ،الخضوع لهذا الشرطي وهو ما سيوقف لا محالة إبداعها أو الإيمان بالقصيدة، كمشروع وجود فلابد لها أن تتخطى هذه الحواجز، رغم ما ستحصده من خسارات.للأسف مجتمعاتنا مازلت لا تفصل ما بين النص و صاحب النص، فيعتقد القارئ العربي أن كل ما يكتب في النص هو حياة الكاتب أو الشاعر و من هنا تبدأ الإكراهات والضوابط والتي في العادة تمارسها المرأة على نفسها أثناء الكتابة. لكن أنا أعتقد أن هذه الضوابط هي نفسها لدى الرجل في مجتمعنا العربي، فهي ليست قضية جنس بل قضية مدى تقبل حرية التعبير داخل مجتمعاتنا.الحركة النسوية ساهمت بشكل كبير في إيصال صوت المرأة أدبيا فهل أثر ذلك على القصيدة ؟
ـ مجتمعاتنا لديها قناعات نتجت من الفكر الرجولي الإقطاعي، فهي تصور المرأة بصفات مثل اللطف والحياء فإذا كتبت امرأة خارج الصفات المنطوية تحت المنظومة الرجولية ،ستسمى بأسماء غير أخلاقية .هذا ما كان يحدث بشكل كبير قبل الحركة النسوية في الوطن العربي، فمجرد مجيئها أصبح لدى المرأة سند تستند إليه من خلال انتشار أفكار التحرر. وهو ما أثرى القصيدة، فالمرأة لم تكن تكتب قبل مجيء الحركة النسوية حول الحب والجسد والعشق .وكل ما تمت كتابته حول هذا الموضوع غيب، فتمجيد الخنساء كشاعرة هو تمجيد لعادات القبيلة ومبادئها في حين تم تجاهل أشعار ولادة بنت المستكفي، رغم أنها شاعرة كبيرة كانت تكتب لابن زيدون قصائد حب .وهو نفس الأمر مع الشاعرة جنان صاحبة أبو نواس، فعلى مدى التاريخ تم إغفال صوت المرأة الشاعرة وكل ما قيل عن المرأة كان من قبل الرجال.نقلا عن جريدة النصر
حاورها: حمزة دايلي
اعتبرت الشاعرة التونسية إيمان عمارة إغفال الأصوات الشعرية النسوية التي تناولت العشيق والحبيب ، و تكريس الأصوات الشعرية التي تمجد القبيلة بمثابة ترسيخ للوضع الراهن المستمد تعاليمه من مبادئ رجولية متسلطة.الشاعرة التي قالت بأنها تكتب ثيمة الجسد من رؤى جمالية محضة التقينا بها ضمن الليلة الثانية من ليالي الشعر العربي التي خصصت مؤخرا لدولة تونس بالمسرح الجهوي بقسنطينة ،من تنظيم دائرة الكتاب بمحافظة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وكان لنا معها الحوار التالي.النصر :تكتبين الشعر الذي يتغزل بالجسد، هل يمكننا أن نطلق عليه اسم الشعر الإيروتيكي ؟ـ إيمان عمارة: إذا أخذناه من الجانب الأخلاقي يمكننا أن نطلق عليه تسمية «أدب إيروتيكي» ، لكنني لا أعتبر أن في الجسد جزء مباح وجزء محرم، حيث يمكنك أن تتغزل بالعين مثلا، ولا يمكنك الحديث ،أدبيا ،عن أجزاء أخرى من هذا الجسد كالثدي، فأنا لدي قاموس أحاول الاشتغال عليه في غياب قصيدة أنثوية توظف الجانب الايروتيكي للحديث عن قضايا هامة جدا ونرسم بذلك بعدا جديدا مغايرا للسائد.ما أكتبه بعيدا عن الحكم الأخلاقي، اعتبره حديث جسد والجسد هو جزء من الوجود.الكتابة عن الإيروتيكيا قد تساعد في التصالح مع الجسد، فلماذا بقي الجسد عقدة عند العرب؟ـ مشكلتنا الأساسية هي مع أجسادنا هذه الأجساد المكبوتة، لا نعبر عنها بحرية ويتجسد ذلك في العلاقات بين النساء والرجال، ففيها حديث طويل جدا ومسائل معقدة. فبما أننا نعيش في مجتمعات عربية لديها ما لديها من طابوهات، فمجرد الحديث عنها هو عبارة عن إيروتيكا غير متقبلة.أنا كشاعرة حين أكتب عن الجسد، فالذهن العربي يتحدث عن قصيدة مغرية انطلاقا من أن المرأة هي كاتبتها ،ولا تؤخذ من الجانب الثاني المتمثل في دور الجسد في الوصول إلى القضايا الهامة والمؤثرة.لماذا لا نحتفي بالحب بكل أبعاده الحسية والشعورية أدبيا وشعريا؟نحن في نهاية المطاف مخلوقات أتت نتاج لحظة جنسية .هذه الأخيرة التي تستحق التقدير أدبيا لكن على العموم نحن في الوطن العربي نخجل من ذلك، ونحاول إخفاءه بكل أشكال التعبير المتاحة.المرأة تبقى ابنة بيئتها فحتى حين تكتب عن الجسد فهناك شرطي يحاسبها هل لديك حدود تقفين عندها في كتابة الشعر ؟ـ كيف تكتب المرأة قضية مهمة جدا فهي دائما مطاردة سواء من الأخ أو الأب أو الزوج وفيما بعد أطفالها ، فالمرأة ستقع ما بين خيارين ،الخضوع لهذا الشرطي وهو ما سيوقف لا محالة إبداعها أو الإيمان بالقصيدة، كمشروع وجود فلابد لها أن تتخطى هذه الحواجز، رغم ما ستحصده من خسارات.للأسف مجتمعاتنا مازلت لا تفصل ما بين النص و صاحب النص، فيعتقد القارئ العربي أن كل ما يكتب في النص هو حياة الكاتب أو الشاعر و من هنا تبدأ الإكراهات والضوابط والتي في العادة تمارسها المرأة على نفسها أثناء الكتابة. لكن أنا أعتقد أن هذه الضوابط هي نفسها لدى الرجل في مجتمعنا العربي، فهي ليست قضية جنس بل قضية مدى تقبل حرية التعبير داخل مجتمعاتنا.الحركة النسوية ساهمت بشكل كبير في إيصال صوت المرأة أدبيا فهل أثر ذلك على القصيدة ؟
ـ مجتمعاتنا لديها قناعات نتجت من الفكر الرجولي الإقطاعي، فهي تصور المرأة بصفات مثل اللطف والحياء فإذا كتبت امرأة خارج الصفات المنطوية تحت المنظومة الرجولية ،ستسمى بأسماء غير أخلاقية .هذا ما كان يحدث بشكل كبير قبل الحركة النسوية في الوطن العربي، فمجرد مجيئها أصبح لدى المرأة سند تستند إليه من خلال انتشار أفكار التحرر. وهو ما أثرى القصيدة، فالمرأة لم تكن تكتب قبل مجيء الحركة النسوية حول الحب والجسد والعشق .وكل ما تمت كتابته حول هذا الموضوع غيب، فتمجيد الخنساء كشاعرة هو تمجيد لعادات القبيلة ومبادئها في حين تم تجاهل أشعار ولادة بنت المستكفي، رغم أنها شاعرة كبيرة كانت تكتب لابن زيدون قصائد حب .وهو نفس الأمر مع الشاعرة جنان صاحبة أبو نواس، فعلى مدى التاريخ تم إغفال صوت المرأة الشاعرة وكل ما قيل عن المرأة كان من قبل الرجال.نقلا عن جريدة النصر
مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟