آراء حرة مقالات اخرى
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون! (الثلاثاء 28 أيلول 2010)
مها حسن
بهذه الجملة توجهت إحدى الصحافيات وهي تعمل ريبورتاجاً عن بنطال المرأة، حيث كانت توقف أية سيدة ترتدي بنطالاً، لتفاجئها بتلك الجملة، أو لتطرح العبارة على شكل سؤال: " هل تعرفين بأنك تخالفين القانون؟ ". الدهشة كانت الإنفعال الأول، إلى أن تُلحق الصحافية جملتها بالقول " حسب القانون، يعتبر ارتداء البنطال مخالفةً " ... ترد أغلب النساء بالضحك، نعم، أسمع بهذا القانون. وثمة الكثيرات أيضاً ممن يجهلن وجود هذا القانون، حيث مرّ عليه أكثر من قرن، دون أن يتمّ حذفه أو إلغاؤه، فالقانون الصادر في عام 1799 والذي يمنع النساء من ارتداء " زي الرجال"، لا يزال فعّالاً في فرنسا، وإن لم يكن مطبقا واقعياً.
القانون المذكور ينصّ على " كل امرأة ترغب باللباس كرجل، أن تتقدم بطلب إلى البوليس للحصول على الإذن".
ثمّة تصريحاتٍ حصلت عليها النساء لارتداء البنطال، وهذا بين الأعوام 1892 و1909، وذلك للنساء اللواتي يستخدمن الدراجة الهوائية " البسكليت" أو للواتي يركبن الحصان.
الرسّامة روزا بونور وهي أول امرأة تحصل على وسام الشرف عام 1865، كانت بحاجة إلى تصريح قانوني لارتداء البنطال، وهذا " لأسباب صحية". حصلت روزا على إذن ارتداء البنطال، في 12 أيار سنة 1852، ولمدة ستة أشهر فقط، للظهور بالبنطال أمام الجمهور وفي أماكن العرض.
كولين أفران، البالغة حالياً 63 سنة، ظهرت على شاشة القناة الثانية الفرنسية، كمدافعة عن البنطال، وروت أنها عام 1967، حين كانت طالبة، و كان الطقس بارداً في ذلك اليوم، فقررت ارتداء بنطال من الجينز الأزرق، إلا إدارة المدرسة أعادتها إلى البيت، وقالوا لها يومها " آنستي، عودي إلى البيت وارتدي ملابسك بشكل صحيح". كوليت التي أجبرت على ارتداء التنورة حتى العشرين من عمرها تقريباً، لم تعد ترتدي منذ ذلك اليوم، سوى البنطال، ولم تعد تحوي خزانة ملابسها، سوى البنطالات.
مصمم الأزياء إيف سان لوران والذي أدخل البنطال ضمن مجموعات تصميماته، قال أنه ليس مع فكرة ارتداء المرأة للبنطال على سبيل الاستفزاز والتحدي، بل يرى في ارتداء المرأة للبنطال، شكلاً من تطوير أنوثتها.
أما سونيا بوكر، والعاملة أيضاً في حقل الأزياء، فقد اعتبرت أن البنطال أجمل هدية حصلت عليها المرأة. إذ تقول سونيا: "بالنسبة لي، إن أكبر قوة للبنطال هي المساواة، ليست المساواة مع الرجال، ولكن مع أولئك اللواتي لهن سيقان جميلة".
جدير بالذكر أيضاً بأن مضيفات الطيران الفرنسيات، حصلن منذ سنوات قريبة فقط على حق ارتداء البنطال بدلا من التنورة.
ثمّة مثل فرنسي، أو مقولة " من يرتدي الكيلوت؟"، ومن مرادفات "الكيلوت" باللغة الفرنسية، السروال، أو البنطال، ولا تقتصر اللفظة على الملابس الداخلية فقط، وهي تعبر عمن يملك القوة، خاصة في الحياة الزوجية، فالسروال، أو "الكيلوت"، هو تعبير عن القوة والسلطة، لذلك ترى الكاتبة كريستين بارد، صاحبة كتاب " التاريخ السياسي للبنطال" أن الخوف من ارتداء المرأة للبنطال، هو خوف من امتلاك المرأة للسلطة، لأن البنطال هو رمز السلطة.
في فيلم " اليوم العالمي للتنورة " لإيزابيل أدجاني، والذي أثار ردود أفعال مختلفة بين صفوف الفرنسيين، وخاصة فيما يتعلق بالتعليم، حيث الآنسة التي ترتدي التنورة، وتتعرض لتحرّشات التلاميذ اللفظية، وحيث انتقدها زملاءها في المدرسة، بأنها هي التي تتسبب وتحرض التلاميذ على تحرشاتهم، بسبب ارتداءها " للتنورة ". ثمة صرخة في الفيلم ، طالبت فيها أدجاني بحق ارتداء التنورة، وقالت بأن التنورة كانت هي القانونية، وكان البنطال هو الممنوع، فهل علينا أن ندافع اليوم عن حق ارتداء التنورة.
لا يزال يعتبر كثير من الرجال، وربما النساء، أن التنورة رمز أنثوي أكثر من البنطال.
كان أبي، رحمه الله، يشجعني على ارتداء البنطال، رغم أنه كان محافظاً، ولكنه كان يعتقد بأن البنطال أكثر حشمة للمرأة.
بين الحشمة والأنوثة، بين القانون والعرف والتطبيق اليومي، هل تتخيل إحدانا، أن ارتداءها للبنطال هو مخالفة تستحق عليها الجلد، كما حصل مع الصحافية السودانية لبنى، أو أنها مخالفة في فرنسا، حتى ولو أكل عليها الدهر وشرب، حتى ولو أن الفرنسيات، برلمانيات، وزيرات، طبيبات، قاضيات، سيدات في الجيش والبوليس.... يرتدين البنطال.
أترانا يجب أن نشن حملة لارتداء البنطال، أو أن نصنع له يوما عالميا، على غرار عنوان فيلم إيزابيل أدجاني، فننادي بـ " اليوم العالمي للبنطال"، لنحرر المرأة من نظرة الآخر إليها، الآخر سواء أكان من جنسها أو من جنس الرجال، حتى لا نحصر أنوثة المرأة بالتنورة أو بالفستان، وربما، كي لا نربط بين مفهوم الأنوثة، وطريقة اللباس ،من الأساس. إذ لا يمكن أن تتوقف أنوثة المرأة على شكلها، ملابسها، اكسسوارتها، ماكياجها...
ملاحظة: تمت الاستعانة في كتابة المادة، بتقرير أوردته القناة الفرنسية الثانية بمناسبة احتفال "حركة تحرير المرأة "، بمرور أربعين سنة على تأسيسها، وسوف يكون لنا وقفة مع هذه الجمعية أو المنظمة التي تأسست في سنة 1968.
عن بوابة المرأة العربية
مها حسن
بهذه الجملة توجهت إحدى الصحافيات وهي تعمل ريبورتاجاً عن بنطال المرأة، حيث كانت توقف أية سيدة ترتدي بنطالاً، لتفاجئها بتلك الجملة، أو لتطرح العبارة على شكل سؤال: " هل تعرفين بأنك تخالفين القانون؟ ". الدهشة كانت الإنفعال الأول، إلى أن تُلحق الصحافية جملتها بالقول " حسب القانون، يعتبر ارتداء البنطال مخالفةً " ... ترد أغلب النساء بالضحك، نعم، أسمع بهذا القانون. وثمة الكثيرات أيضاً ممن يجهلن وجود هذا القانون، حيث مرّ عليه أكثر من قرن، دون أن يتمّ حذفه أو إلغاؤه، فالقانون الصادر في عام 1799 والذي يمنع النساء من ارتداء " زي الرجال"، لا يزال فعّالاً في فرنسا، وإن لم يكن مطبقا واقعياً.
القانون المذكور ينصّ على " كل امرأة ترغب باللباس كرجل، أن تتقدم بطلب إلى البوليس للحصول على الإذن".
ثمّة تصريحاتٍ حصلت عليها النساء لارتداء البنطال، وهذا بين الأعوام 1892 و1909، وذلك للنساء اللواتي يستخدمن الدراجة الهوائية " البسكليت" أو للواتي يركبن الحصان.
الرسّامة روزا بونور وهي أول امرأة تحصل على وسام الشرف عام 1865، كانت بحاجة إلى تصريح قانوني لارتداء البنطال، وهذا " لأسباب صحية". حصلت روزا على إذن ارتداء البنطال، في 12 أيار سنة 1852، ولمدة ستة أشهر فقط، للظهور بالبنطال أمام الجمهور وفي أماكن العرض.
كولين أفران، البالغة حالياً 63 سنة، ظهرت على شاشة القناة الثانية الفرنسية، كمدافعة عن البنطال، وروت أنها عام 1967، حين كانت طالبة، و كان الطقس بارداً في ذلك اليوم، فقررت ارتداء بنطال من الجينز الأزرق، إلا إدارة المدرسة أعادتها إلى البيت، وقالوا لها يومها " آنستي، عودي إلى البيت وارتدي ملابسك بشكل صحيح". كوليت التي أجبرت على ارتداء التنورة حتى العشرين من عمرها تقريباً، لم تعد ترتدي منذ ذلك اليوم، سوى البنطال، ولم تعد تحوي خزانة ملابسها، سوى البنطالات.
مصمم الأزياء إيف سان لوران والذي أدخل البنطال ضمن مجموعات تصميماته، قال أنه ليس مع فكرة ارتداء المرأة للبنطال على سبيل الاستفزاز والتحدي، بل يرى في ارتداء المرأة للبنطال، شكلاً من تطوير أنوثتها.
أما سونيا بوكر، والعاملة أيضاً في حقل الأزياء، فقد اعتبرت أن البنطال أجمل هدية حصلت عليها المرأة. إذ تقول سونيا: "بالنسبة لي، إن أكبر قوة للبنطال هي المساواة، ليست المساواة مع الرجال، ولكن مع أولئك اللواتي لهن سيقان جميلة".
جدير بالذكر أيضاً بأن مضيفات الطيران الفرنسيات، حصلن منذ سنوات قريبة فقط على حق ارتداء البنطال بدلا من التنورة.
ثمّة مثل فرنسي، أو مقولة " من يرتدي الكيلوت؟"، ومن مرادفات "الكيلوت" باللغة الفرنسية، السروال، أو البنطال، ولا تقتصر اللفظة على الملابس الداخلية فقط، وهي تعبر عمن يملك القوة، خاصة في الحياة الزوجية، فالسروال، أو "الكيلوت"، هو تعبير عن القوة والسلطة، لذلك ترى الكاتبة كريستين بارد، صاحبة كتاب " التاريخ السياسي للبنطال" أن الخوف من ارتداء المرأة للبنطال، هو خوف من امتلاك المرأة للسلطة، لأن البنطال هو رمز السلطة.
في فيلم " اليوم العالمي للتنورة " لإيزابيل أدجاني، والذي أثار ردود أفعال مختلفة بين صفوف الفرنسيين، وخاصة فيما يتعلق بالتعليم، حيث الآنسة التي ترتدي التنورة، وتتعرض لتحرّشات التلاميذ اللفظية، وحيث انتقدها زملاءها في المدرسة، بأنها هي التي تتسبب وتحرض التلاميذ على تحرشاتهم، بسبب ارتداءها " للتنورة ". ثمة صرخة في الفيلم ، طالبت فيها أدجاني بحق ارتداء التنورة، وقالت بأن التنورة كانت هي القانونية، وكان البنطال هو الممنوع، فهل علينا أن ندافع اليوم عن حق ارتداء التنورة.
لا يزال يعتبر كثير من الرجال، وربما النساء، أن التنورة رمز أنثوي أكثر من البنطال.
كان أبي، رحمه الله، يشجعني على ارتداء البنطال، رغم أنه كان محافظاً، ولكنه كان يعتقد بأن البنطال أكثر حشمة للمرأة.
بين الحشمة والأنوثة، بين القانون والعرف والتطبيق اليومي، هل تتخيل إحدانا، أن ارتداءها للبنطال هو مخالفة تستحق عليها الجلد، كما حصل مع الصحافية السودانية لبنى، أو أنها مخالفة في فرنسا، حتى ولو أكل عليها الدهر وشرب، حتى ولو أن الفرنسيات، برلمانيات، وزيرات، طبيبات، قاضيات، سيدات في الجيش والبوليس.... يرتدين البنطال.
أترانا يجب أن نشن حملة لارتداء البنطال، أو أن نصنع له يوما عالميا، على غرار عنوان فيلم إيزابيل أدجاني، فننادي بـ " اليوم العالمي للبنطال"، لنحرر المرأة من نظرة الآخر إليها، الآخر سواء أكان من جنسها أو من جنس الرجال، حتى لا نحصر أنوثة المرأة بالتنورة أو بالفستان، وربما، كي لا نربط بين مفهوم الأنوثة، وطريقة اللباس ،من الأساس. إذ لا يمكن أن تتوقف أنوثة المرأة على شكلها، ملابسها، اكسسوارتها، ماكياجها...
ملاحظة: تمت الاستعانة في كتابة المادة، بتقرير أوردته القناة الفرنسية الثانية بمناسبة احتفال "حركة تحرير المرأة "، بمرور أربعين سنة على تأسيسها، وسوف يكون لنا وقفة مع هذه الجمعية أو المنظمة التي تأسست في سنة 1968.
عن بوابة المرأة العربية
مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟