آراء حرة مقالات اخرى
"كل عيد استغلال و انتم بخير " (الخميس 5 تموز 2012)
أذكر كيف كانت جدتي تجيب كل من يقسم بالله كذبا بقولها "يقسمك ربي" ....جملة طالما أردت أن أوجهها كصفعة في وجه كل من يقف ببرودة أمام الابيض و الاخضر و الاحمر الحامي و ألاّ يردد "قسما" ثم يهتف أن " تحيا الجزائر" و يختم بتحد "فاشهدوا"...
كم أكره من يدخل تحد و هو ليس في مستوى الاصرار....ثم لطالما استهواني الواحد المضاف الى الالف ليلة في قصة شهرزاد وشهريار ألم يكن من الأفضل لو أنني أضفت الى قائمة الذين هم أحياء عند ربهم يرزقون رقما آخر ..ألن يكون للألم صوت لو أن العدد أضحى مليون و نصف مليون زائد واحد..!
قرأت ذات مرة أن فيكتور هيجو أوصى بأن يكتب على قبره "هنا أنام تحت هذا التراب الثقيل فقد كنت ثقيلا على هذا التراب".. خجلي جراء كوني على قيد الحياة أستنشق هواء لعل الجزائر بحاجة اليه يدفعني الى الاحساس بانني اليوم ثقيلة على هذا التراب الذي تجري تحته دماء جوفية كثرت عبر العشرية الجيوارهابية، أمشي و ألمحه من تحتي ممددا بنصف زجاجة أوكسيجين لست أعلم إن كانت نصف فارغة او نصف مملوءة يتنفس عفنا ينبعث من مصانع الفساد التي تسببت في جرح اوزون عميق...ينظر الي بيأس من خلف زجاج غرفة العناية المخففة و أنا لا أستطيع شيئا..أنا فقط ..أمشي و أمشي و أمشي.....أمشي ثم تهزني قشعريرة إذا ما تخيلت الشهداء قاموا ليروا و ضع الجزائر بعدما استحم الفرنسيس بدمائهم تماما كما كانت كليوباترا تستحم بالعسل.... ماذا لو عرفوا أن من دفعوا حياتهم كاشششششش من أجلهم قد أسهبوا في تحويل أرواحم عبر خدمة الاختلاس إلى شيئ آخر ...
علينا أن نتوسل الامم المتحدة التي لم تبخل يوما بحشر أنفها في أمورنا ، بأن تتكرم علينا بارسال بعض من فرق التدخل المتمركزة في الشرق الاوسط و غيره...يجب ان نعين حارسا خاصا لكل قبر قبل ان يقوموا و يطالبوا باسترجاع حياتهم فتلك لم تكن الصفقة و الاتفاق لم ينص على ما الجزائر عليه اليوم ... فبين 1 نوفمبر 1945 و 19 مارس 1962....
2665 يوما بالضبط ازهقت خلالها أرواح مليون و نصف مليون شهيد و لو فرضا قسمنا عددا الشهداء على الايام بالتساوي لكان عدد الشهداء يوميا 562 شهيدا تقريبا هذا حسب ما أقرته فرنسا و هذا العد التنازلي للأعوام الذي هو في الحقيقة تصاعدي للأرواح منذ بداية الثورة و ليس منذ الاحتلال ... ما أعقد الاعداد و الجذور التي تنزف دموعا و ما اصعب الرياضيات المخضبة بالدماء... لكن كل تلك الارقام مقابل ماذا....استقلال سياسي فقط....ماذا بعد ...لا ..هذه معادلة غير متكافئة الطرفين... بل مقايضة جائرة علينا بالتذكير بها للمصابين بحالة بوليانا او بزهايمر التضحيات أوأمنيزيا الوطنية......
ما أراه إيجابيا في الموضوع أن اتفاقية ايفيان لوقف اطلاق النار طبقت ابتداءا من 19 مارس 1962 الا ان الجزائريين أقروا اعلان 5 جويلية عيدا للاستقلال لأن فرنسا دخلت الجزائر يوم 5 جويلية 1830 فقرر ابنائها اخراجها منها يوم 5 جويلية ايضا كي تكون خيبات البلدين متوازية في رزنامة الكفاح عبر السنين وفق مبدأ من يضحك أخيرا هو الذي يضحك جيدا !
غير أن ما يرش الملح على ندب الجرح هي وردة "عيد الكرامة و الفداء" التي قطفتها المنية من بستان الجزائر..وردتنا التي أعاد لها هذا اليوم رحيقها الفني عام 1972 . لكن .....ما عادت هي الان هنا لتعيد له مجده كالعادة.....
و الان أقف عند عنوان رواية الكاتبة الاسترالية "كولين ماك كولوغ " "الطيور تختبئ لكي تموت " فأقول" الورود ترحل لكي تعيش"...الله يرحمك يا وردة و سلامتك يا بلدي و كل عيد" استغلال" و انت بخير...لا ستيئوا الظن انها اللهجة اليافعة علَّ بعض الضمائر تفهم الرسالة .
كاهنة غديري
أذكر كيف كانت جدتي تجيب كل من يقسم بالله كذبا بقولها "يقسمك ربي" ....جملة طالما أردت أن أوجهها كصفعة في وجه كل من يقف ببرودة أمام الابيض و الاخضر و الاحمر الحامي و ألاّ يردد "قسما" ثم يهتف أن " تحيا الجزائر" و يختم بتحد "فاشهدوا"...
كم أكره من يدخل تحد و هو ليس في مستوى الاصرار....ثم لطالما استهواني الواحد المضاف الى الالف ليلة في قصة شهرزاد وشهريار ألم يكن من الأفضل لو أنني أضفت الى قائمة الذين هم أحياء عند ربهم يرزقون رقما آخر ..ألن يكون للألم صوت لو أن العدد أضحى مليون و نصف مليون زائد واحد..!
قرأت ذات مرة أن فيكتور هيجو أوصى بأن يكتب على قبره "هنا أنام تحت هذا التراب الثقيل فقد كنت ثقيلا على هذا التراب".. خجلي جراء كوني على قيد الحياة أستنشق هواء لعل الجزائر بحاجة اليه يدفعني الى الاحساس بانني اليوم ثقيلة على هذا التراب الذي تجري تحته دماء جوفية كثرت عبر العشرية الجيوارهابية، أمشي و ألمحه من تحتي ممددا بنصف زجاجة أوكسيجين لست أعلم إن كانت نصف فارغة او نصف مملوءة يتنفس عفنا ينبعث من مصانع الفساد التي تسببت في جرح اوزون عميق...ينظر الي بيأس من خلف زجاج غرفة العناية المخففة و أنا لا أستطيع شيئا..أنا فقط ..أمشي و أمشي و أمشي.....أمشي ثم تهزني قشعريرة إذا ما تخيلت الشهداء قاموا ليروا و ضع الجزائر بعدما استحم الفرنسيس بدمائهم تماما كما كانت كليوباترا تستحم بالعسل.... ماذا لو عرفوا أن من دفعوا حياتهم كاشششششش من أجلهم قد أسهبوا في تحويل أرواحم عبر خدمة الاختلاس إلى شيئ آخر ...
علينا أن نتوسل الامم المتحدة التي لم تبخل يوما بحشر أنفها في أمورنا ، بأن تتكرم علينا بارسال بعض من فرق التدخل المتمركزة في الشرق الاوسط و غيره...يجب ان نعين حارسا خاصا لكل قبر قبل ان يقوموا و يطالبوا باسترجاع حياتهم فتلك لم تكن الصفقة و الاتفاق لم ينص على ما الجزائر عليه اليوم ... فبين 1 نوفمبر 1945 و 19 مارس 1962....
2665 يوما بالضبط ازهقت خلالها أرواح مليون و نصف مليون شهيد و لو فرضا قسمنا عددا الشهداء على الايام بالتساوي لكان عدد الشهداء يوميا 562 شهيدا تقريبا هذا حسب ما أقرته فرنسا و هذا العد التنازلي للأعوام الذي هو في الحقيقة تصاعدي للأرواح منذ بداية الثورة و ليس منذ الاحتلال ... ما أعقد الاعداد و الجذور التي تنزف دموعا و ما اصعب الرياضيات المخضبة بالدماء... لكن كل تلك الارقام مقابل ماذا....استقلال سياسي فقط....ماذا بعد ...لا ..هذه معادلة غير متكافئة الطرفين... بل مقايضة جائرة علينا بالتذكير بها للمصابين بحالة بوليانا او بزهايمر التضحيات أوأمنيزيا الوطنية......
ما أراه إيجابيا في الموضوع أن اتفاقية ايفيان لوقف اطلاق النار طبقت ابتداءا من 19 مارس 1962 الا ان الجزائريين أقروا اعلان 5 جويلية عيدا للاستقلال لأن فرنسا دخلت الجزائر يوم 5 جويلية 1830 فقرر ابنائها اخراجها منها يوم 5 جويلية ايضا كي تكون خيبات البلدين متوازية في رزنامة الكفاح عبر السنين وفق مبدأ من يضحك أخيرا هو الذي يضحك جيدا !
غير أن ما يرش الملح على ندب الجرح هي وردة "عيد الكرامة و الفداء" التي قطفتها المنية من بستان الجزائر..وردتنا التي أعاد لها هذا اليوم رحيقها الفني عام 1972 . لكن .....ما عادت هي الان هنا لتعيد له مجده كالعادة.....
و الان أقف عند عنوان رواية الكاتبة الاسترالية "كولين ماك كولوغ " "الطيور تختبئ لكي تموت " فأقول" الورود ترحل لكي تعيش"...الله يرحمك يا وردة و سلامتك يا بلدي و كل عيد" استغلال" و انت بخير...لا ستيئوا الظن انها اللهجة اليافعة علَّ بعض الضمائر تفهم الرسالة .
كاهنة غديري
مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟