آراء حرة مقالات اخرى
معهم الحياة أقل قسوة (الخميس 8 نيسان 2010)
كتبت: نسيمة بولوفة
لكل شخص أفكاره الخاصة هل هي صحيحة هل هي خاطئة؟ منيرة أم مظلة ليست هذه المشكلة، الأفكار لا تخضع لتقويم و لا توضع بعلبة بمقاس معين ، هناك من دخل بسببها السجن، هناك من تعرض للاضطهاد و النفي، و يحبنا الوطن دائما على طريقته المستبدة المتفردة الخانقة، أحضانه كلها أشواك تدمي، تجعلنا غربالا، في كثير من المرات عندما يسكنني الشجن، أقرأ السير الذاتية لأشخاص قبل أن يسكنوا التاريخ سكنونا رغما عنا، ليظلوا خالدين، لم تكن دائما حياتهم وردية أو ألبوما للصور كله كليشيهات من الابتسامات و السعادة، بل يمكن عنونة حياة بعضهم، حزن، افتقاد، سجن، ضياع، وحدة رهيبة، و مع ذلك أعطونا أحلى القصص، و أشهى القصائد، يمكن أن يعطي الظلام الضوء
كأسك يا وطني، و كم جرعتنا الأوطان، ما علينا إلا مساءلة محمد الماغوط الفلاح ابن الفلاح المدهش الحزين كما زرع الأرض يوما، زرع بالورق قصائد شجية، دخل السجن لآرائه و انتمائه الحزبي، كتب مسرحيات خارج السرب، و كان دائما غريبا كغرابة أليس في بلاد العجائب
ياحزني المقيم و فرحي العابر
لقد رحبت بك
و صافحتك
و تحدثت إليك وجها لوجه
في مختلف شؤون الحياة
و كنت قريبا منك حتى لأكاد أسمع دقات قلبك و رفيف أهدابك
مع ذلك لا أعرف إن كنت حقيقة أم أسطورة
من ملفات الربيع لمحمد الماغوط إلى معجزة محمد شكري، عمل ابن طنجة في صباه بمقهى، ثم حمالا و بائع جرائد، ماسح أحذية بائع سجائر مهربة، عرف قاع المجتمع، دخل السجن، تعلم القراءة و هو في العشرين، تقيأ كما قال حياته في كتابه البيوغرافي الخبز الحافي الذي تعرض لسنوات للرقابة، لكن هذا الرجل أعطانا درسا في أنه لا شيء مستحيل.
لنسافر قليلا في الزمان إلى الأندلس مع ابنها الأشهر بن زيدون، تأرجحت حياته بين الأمير و الفقير، كان وزيرا كما كان سجينا، حياته متخمة بالدسائس و المكائد و طعنات في عمق القلب
أضحى التنائي بدلا من تدانينا و ناب عن طيب لقيانا تجافينا
بنتم و بنا فما ابتلت جوانحنا شوقا إليكم و لا جفت مآقينا
يكاد حين تناجيكم ضمائرنا يقضي علينا الأسى لولا تأسينا
حالت لبعدكم أيامنا فغدت سودا و كانت بكم بيضا ليالينا
أحمد مطر، كان رجلا ماطرا، لا يحب جفاف الظلم و لا السكوت عنه، لأنه من ماء لم يخش النار قطا رمى نفسه بها انتقد سلطة وطنه،توجه للكويت هاربا من مطاردة السلطة
رأيت جرذا
يخطب اليوم عن النظافة
و ينذر الأوساخ بالعقاب
و حوله يصفق الذباب
جاء هو الآخر من درك المستنقع، إنه جون جيني الكاتب الفرنسي، ولد من أب مجهول و أم تخلت عنه بعد ولادته، عرف السجن كبيته، بدأ السرقة وهو في العاشرة، حينما اكتشف سر الوجود في الكتابة، بحث مطولا عن جمال الكلمة، أرق نفسه في سبيلها، عرف بكتاباته التي اعتبرت في تلك الفتة فضائحية و جريئة جدا، كان ضد فرنسا المستعمرة، و لم يخف ذلك أعلن ببسالة أحقية تلك الدول في الاستقلال عن وطنه فرنسا، و هذا لا يعني أنه لم يكن وطنيا بل كان عادلا
دفع هؤلاء ضريبة قاسية من أجل إعلاء أفكارهم، وقبل أن يقاوموا غيرهم قاوموا شياطينهم الداخلية، لذلك لا يمكننا إلا أن نحبهم، معهم الحياة تبدو أقل قسوة
نسيمة بولوفة، كاتبة و إعلامية من الجزائر
لكل شخص أفكاره الخاصة هل هي صحيحة هل هي خاطئة؟ منيرة أم مظلة ليست هذه المشكلة، الأفكار لا تخضع لتقويم و لا توضع بعلبة بمقاس معين ، هناك من دخل بسببها السجن، هناك من تعرض للاضطهاد و النفي، و يحبنا الوطن دائما على طريقته المستبدة المتفردة الخانقة، أحضانه كلها أشواك تدمي، تجعلنا غربالا، في كثير من المرات عندما يسكنني الشجن، أقرأ السير الذاتية لأشخاص قبل أن يسكنوا التاريخ سكنونا رغما عنا، ليظلوا خالدين، لم تكن دائما حياتهم وردية أو ألبوما للصور كله كليشيهات من الابتسامات و السعادة، بل يمكن عنونة حياة بعضهم، حزن، افتقاد، سجن، ضياع، وحدة رهيبة، و مع ذلك أعطونا أحلى القصص، و أشهى القصائد، يمكن أن يعطي الظلام الضوء
كأسك يا وطني، و كم جرعتنا الأوطان، ما علينا إلا مساءلة محمد الماغوط الفلاح ابن الفلاح المدهش الحزين كما زرع الأرض يوما، زرع بالورق قصائد شجية، دخل السجن لآرائه و انتمائه الحزبي، كتب مسرحيات خارج السرب، و كان دائما غريبا كغرابة أليس في بلاد العجائب
ياحزني المقيم و فرحي العابر
لقد رحبت بك
و صافحتك
و تحدثت إليك وجها لوجه
في مختلف شؤون الحياة
و كنت قريبا منك حتى لأكاد أسمع دقات قلبك و رفيف أهدابك
مع ذلك لا أعرف إن كنت حقيقة أم أسطورة
من ملفات الربيع لمحمد الماغوط إلى معجزة محمد شكري، عمل ابن طنجة في صباه بمقهى، ثم حمالا و بائع جرائد، ماسح أحذية بائع سجائر مهربة، عرف قاع المجتمع، دخل السجن، تعلم القراءة و هو في العشرين، تقيأ كما قال حياته في كتابه البيوغرافي الخبز الحافي الذي تعرض لسنوات للرقابة، لكن هذا الرجل أعطانا درسا في أنه لا شيء مستحيل.
لنسافر قليلا في الزمان إلى الأندلس مع ابنها الأشهر بن زيدون، تأرجحت حياته بين الأمير و الفقير، كان وزيرا كما كان سجينا، حياته متخمة بالدسائس و المكائد و طعنات في عمق القلب
أضحى التنائي بدلا من تدانينا و ناب عن طيب لقيانا تجافينا
بنتم و بنا فما ابتلت جوانحنا شوقا إليكم و لا جفت مآقينا
يكاد حين تناجيكم ضمائرنا يقضي علينا الأسى لولا تأسينا
حالت لبعدكم أيامنا فغدت سودا و كانت بكم بيضا ليالينا
أحمد مطر، كان رجلا ماطرا، لا يحب جفاف الظلم و لا السكوت عنه، لأنه من ماء لم يخش النار قطا رمى نفسه بها انتقد سلطة وطنه،توجه للكويت هاربا من مطاردة السلطة
رأيت جرذا
يخطب اليوم عن النظافة
و ينذر الأوساخ بالعقاب
و حوله يصفق الذباب
جاء هو الآخر من درك المستنقع، إنه جون جيني الكاتب الفرنسي، ولد من أب مجهول و أم تخلت عنه بعد ولادته، عرف السجن كبيته، بدأ السرقة وهو في العاشرة، حينما اكتشف سر الوجود في الكتابة، بحث مطولا عن جمال الكلمة، أرق نفسه في سبيلها، عرف بكتاباته التي اعتبرت في تلك الفتة فضائحية و جريئة جدا، كان ضد فرنسا المستعمرة، و لم يخف ذلك أعلن ببسالة أحقية تلك الدول في الاستقلال عن وطنه فرنسا، و هذا لا يعني أنه لم يكن وطنيا بل كان عادلا
دفع هؤلاء ضريبة قاسية من أجل إعلاء أفكارهم، وقبل أن يقاوموا غيرهم قاوموا شياطينهم الداخلية، لذلك لا يمكننا إلا أن نحبهم، معهم الحياة تبدو أقل قسوة
نسيمة بولوفة، كاتبة و إعلامية من الجزائر
مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟