آراء حرة مقالات اخرى
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا (السبت 4 ك2 2014)
كثيرا منكم سينتقدونني لأني اسلت قلمي في مغنية تعتبر في العالم العربي رمزا للجنون, ولكن أردت اليوم في مقالي هذا أن أتكلم عنها بموضوعية ومن الناحية الأدبية لأنه وكما قيل الأدب هو ملخص كل العلوم والفنون, كنت من اشد المعجبات بالمغنية ليدي غاغا بالرغم من أسلوبها وكلمات أغانيها التي تتنفى وعاداتنا إلى أنها تستحق الإعجاب لأنها الوحيدة من فنانات جيلها التي استطاعت أن تخرج خيالها الفوق طبيعي إلى واقع يعاش ويلمس, هذه الفنانة استطاعت وبجدارة أن تخلق نوع جديد من الأغاني وهي الأغاني السريالية فمن عهد برطون مؤسس هذا التيار والذي حول التصور السريالي إلى مادة كتابية من خلال أولى روايات التيار" ناجا " إلى اراغون الذي حول هو الأخر هذا التفكير إلى شعر ولا ننسى بيته الشعري المشهور’’ الأرض زرقاء كبرتقالة’’ وكانت قمة التألق لما حول هذا التصور إلى لوحات مع الفنان بيكاسو مثل لوحة غرنيكا والتي من خلالها أخذنا إلى قلب مسرح الأحداث في غرنيكا و الأعمال الوحشية التي اقترفت في حق الأبرياء ,هناك ليأتي القرن الجديد بنوع أخرمن التصور السريالي وهي الأغنية السريالية لليدي غاغا شعر اخضر, قبعات هندسية, أحذية مثلثية... كان ذكاء من الفتاة التي لم تتعدى الخامسة والعشرين سنة, ولكن في إحدى إطلالتها في توزيع جوائز الميوزيك اورود وكالمعتاد ليدي غاغا تفننت في أخر صيحات السريالية ظهرت بثوب من اللحم النيئ ,هنا سؤال طرح نفسه أي رسالة حملتها الفنانة للعالم؟ الفنان هو حامل رسالة السلام ولكن ما رسالة الليدي غاغا؟ ومزاد الطين بلة هو استياء جمعية الرفق بالحيوان من ثوب اللحم ؟هذا قادني إلى سؤل آخر فإذا كانت ممثلة السلام في بلد الديمقراطية الذي يحمل الحضارة للعرب في غزواته مثل ما فعل للعراق يلبسون اللحم النيئ و إذا كان ردة فعل الأخر هو الرفض رفقا بالحيوان فأين نصنف نحن شعوب دول العالم الثالث مقارنة بحيوانات أمريكا ؟ هنا ضحكت وعرفت الجواب مثل ما كانت رسالة الحضارة التي نقلتها أميركا للعراق والتي لم تزيد الشعب إلا بؤسا وأغرقته في ظلمات الصراعات الاثنية, فان أميركا تحمل رسالة إنسانية تفصل وتلبس على مقاسها, ولكن حجج نقل الديمقراطية للعرب ورسالة السلم لفنانها لم تزد إلا في زيادة الشرخ والهوة الموجودة بينها وبين المسلمين ,لأننا نرى بعيون الواقع لا بعيون ما تريد أمريكا أن نراه , نرى انه في الوقت الذي تلبس فيه ليدي غاغا ثوب اللحم يموت آلاف الأشخاص في الصومال وفي الوقت الذي تستهجن الجمعيات الأمريكية للرفق بالحيوانات لهذا العمل يكونوا أطفال الصومال أكل جيفة لاسود إفريقيا, أي عدالة في بلد يدعي العدالة و اية رسالة سلام يحملها فنه؟ في الوقت الذي تلبس فيه غاغا ثوب اللحم يموتوا أطفال غزة نتيجة الحصار من الجوع وحين تندد جمعيات الرفق بالحيوانات بجرم قتل بقرة وارتداء لحمها يكون هم طعم لكلاب الجنود الاسرئليين, وهنا طرحت سؤال اخر عن نفسي ما هي مكانتنا لدى أمريكا و أين نصنف ؟ لم أجد الإجابة ولكن أكيد نحن في هرم الإنسان أولا حيواناتهم ثانيا لنأتي نحن ثالثا أو رابعا...
بقلم راضية/ج
كثيرا منكم سينتقدونني لأني اسلت قلمي في مغنية تعتبر في العالم العربي رمزا للجنون, ولكن أردت اليوم في مقالي هذا أن أتكلم عنها بموضوعية ومن الناحية الأدبية لأنه وكما قيل الأدب هو ملخص كل العلوم والفنون, كنت من اشد المعجبات بالمغنية ليدي غاغا بالرغم من أسلوبها وكلمات أغانيها التي تتنفى وعاداتنا إلى أنها تستحق الإعجاب لأنها الوحيدة من فنانات جيلها التي استطاعت أن تخرج خيالها الفوق طبيعي إلى واقع يعاش ويلمس, هذه الفنانة استطاعت وبجدارة أن تخلق نوع جديد من الأغاني وهي الأغاني السريالية فمن عهد برطون مؤسس هذا التيار والذي حول التصور السريالي إلى مادة كتابية من خلال أولى روايات التيار" ناجا " إلى اراغون الذي حول هو الأخر هذا التفكير إلى شعر ولا ننسى بيته الشعري المشهور’’ الأرض زرقاء كبرتقالة’’ وكانت قمة التألق لما حول هذا التصور إلى لوحات مع الفنان بيكاسو مثل لوحة غرنيكا والتي من خلالها أخذنا إلى قلب مسرح الأحداث في غرنيكا و الأعمال الوحشية التي اقترفت في حق الأبرياء ,هناك ليأتي القرن الجديد بنوع أخرمن التصور السريالي وهي الأغنية السريالية لليدي غاغا شعر اخضر, قبعات هندسية, أحذية مثلثية... كان ذكاء من الفتاة التي لم تتعدى الخامسة والعشرين سنة, ولكن في إحدى إطلالتها في توزيع جوائز الميوزيك اورود وكالمعتاد ليدي غاغا تفننت في أخر صيحات السريالية ظهرت بثوب من اللحم النيئ ,هنا سؤال طرح نفسه أي رسالة حملتها الفنانة للعالم؟ الفنان هو حامل رسالة السلام ولكن ما رسالة الليدي غاغا؟ ومزاد الطين بلة هو استياء جمعية الرفق بالحيوان من ثوب اللحم ؟هذا قادني إلى سؤل آخر فإذا كانت ممثلة السلام في بلد الديمقراطية الذي يحمل الحضارة للعرب في غزواته مثل ما فعل للعراق يلبسون اللحم النيئ و إذا كان ردة فعل الأخر هو الرفض رفقا بالحيوان فأين نصنف نحن شعوب دول العالم الثالث مقارنة بحيوانات أمريكا ؟ هنا ضحكت وعرفت الجواب مثل ما كانت رسالة الحضارة التي نقلتها أميركا للعراق والتي لم تزيد الشعب إلا بؤسا وأغرقته في ظلمات الصراعات الاثنية, فان أميركا تحمل رسالة إنسانية تفصل وتلبس على مقاسها, ولكن حجج نقل الديمقراطية للعرب ورسالة السلم لفنانها لم تزد إلا في زيادة الشرخ والهوة الموجودة بينها وبين المسلمين ,لأننا نرى بعيون الواقع لا بعيون ما تريد أمريكا أن نراه , نرى انه في الوقت الذي تلبس فيه ليدي غاغا ثوب اللحم يموت آلاف الأشخاص في الصومال وفي الوقت الذي تستهجن الجمعيات الأمريكية للرفق بالحيوانات لهذا العمل يكونوا أطفال الصومال أكل جيفة لاسود إفريقيا, أي عدالة في بلد يدعي العدالة و اية رسالة سلام يحملها فنه؟ في الوقت الذي تلبس فيه غاغا ثوب اللحم يموتوا أطفال غزة نتيجة الحصار من الجوع وحين تندد جمعيات الرفق بالحيوانات بجرم قتل بقرة وارتداء لحمها يكون هم طعم لكلاب الجنود الاسرئليين, وهنا طرحت سؤال اخر عن نفسي ما هي مكانتنا لدى أمريكا و أين نصنف ؟ لم أجد الإجابة ولكن أكيد نحن في هرم الإنسان أولا حيواناتهم ثانيا لنأتي نحن ثالثا أو رابعا...
بقلم راضية/ج
مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟