آراء حرة مقالات اخرى
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر (الجمعة 7 أيار 2010)
هكذا قال مالك : " عكازية الشعر العربي ....ليس فيها شاعر واحد جيد عدا بعض الشاعرات الضيفات ...والأسماء التي استدعيت لتمثيل الشعر الوطني و ثقافة المقاومة لا تمكثل حتى نفسها ...وأرجوكم لا يقل لي أحدكم laisse tomper فالوضع لا يحتمل السكوت "
وهكذا قلت..
اين هي المشكلة يا مالك؟.العكازية تمرين مسرحي عادي جدّا ،ربما -بل أكيد،لأنني عايشت الحدثين- مهرجان عبد الله بوخالفة كان أنجح منه ألف مرة-،ولكن يجب أن نؤمن بانه من المستحيل دعوة الجميع إلى العكاظية.
ولذلك فإنني ارى بان فكرة تداول اللقاءات الأدبية العربية يجب أن تكون سيارة على الجميع فقط،هذا كل ما في الأمر.
قرأت بعض الأسماء التي حضرت فعلا في بعض الطبعات السابقة ،وهي ليست كثيرة ،مثل رابح ظريف،وعيسى لحيلح،والزبير دردوخ،واستعجبت للتـأكيد على هذه الأسماء على أنها تمثل إتجاها إسلاميا (بعض الأسماء طبعا وليس كلها- أي ان هناك نوع من الإتفاق السياسي على تكافؤ الفرص الأيديولوجية)،ولكنني وجدت بالمقابل أحمد عبد الكريم الذي ندّد بالعكازية مرارا في طبعاتها الفارطة وبعدم دعوته،مثله في ذلك مثل شيخنا المصون صاحب أبي شقرة،السيّد عبد الحميد شكيل، ووجدت ايضا حنين عمر التي لم تنل حظها سابقا ..قد نالت حظها الآن..بعد أن نالته مرارا خارج ديارها.ونفس الحال مع سمية محنّش.
حمدت تواجد بعض الأسماء الجديدة ،وذممت الأسماء التي تكررت،ولكن لا يجب أن نعصف بهذا الإنجاز،بل علينا أن نشجعه ونتمنى له كل النجاح ،ونسعى إلى نصيحته من أجل استمراره ونجاحه.
التنظيم ،ربما هو من صلاحيات لخظر بن تركي،ولكن الأسماء المنتقاة هي من اختيار ابراهيم صديقي،لذلك فإن الكمال لا يمكنه أن يكون متوفرا أمام تظاهرات ثقافية كبيرة كهذده.ولذلك ايضا ،وجب تشجيع المنظمين وشكرهم على ما قدّموه ،وتمني النجاح لهم،على أمل أن ينال كل واحد حظه مستقبلا في هذه التظاهرة الكبيرة التي لا يصلح فيها في حقيقة الأمر ،إلا المبيت في الشيراتون ،والسُّكر،والتفرُّج على العاهرات وعالم الكباريهات الغريب،وكل أنواع الأجساد العجيبة التي تزخر بها الجزائر العميقة جدّا جدا وتكبُّ في غرف الدعارة المقنّنة،وتمرُّ عبر الأنظار العطشى للشعراء المساكين بألبسة تصيبنا بالعقم الحسّي أمام حيواتنا الماضية ،تحت الرعاية السامية لأمننا المصون، وموائد الأكل الفخمة والتعويض المادي المحترم نوعا ما،والسهرات طبعا بكل أنواعها- والفاهم يفهم-. وأما عن الشعر والندوات وباقي الأكل الثقافي فلا حقيقة له بتاتا في مثل هذه التظاهرات..أو الموائد الأدبية: العكاظية = متنفّس روحي كبير للشعراء والباحثين عن التعويض عن الحنان المفقود. وأنا أتماها لكم جميعا يا اصدقائي الشعراء،فلا تحسدوا من تمّ له ذلك،وتمنوها لكم في السنة القادمة ...من كل قلبوبكم : الحسد راهو ماشي امليح ،والله يعاونك في ابراهيم ويا بن تركي ،ويحيا بورديل الأدباء العرب الذي أسانده بكل قلبي،ودون ذرّة حسد،ولكن بشرط: أن يظل بوكبة على قيد الحياة ،وإلا فإنني أقسم بالله العلي العظيم ،أن أمحق كل ذكرى لي عن هذا الوطن من ذاكرتي ،وأنصب له العداء متى حييت.
هكذا قال مالك : " عكازية الشعر العربي ....ليس فيها شاعر واحد جيد عدا بعض الشاعرات الضيفات ...والأسماء التي استدعيت لتمثيل الشعر الوطني و ثقافة المقاومة لا تمكثل حتى نفسها ...وأرجوكم لا يقل لي أحدكم laisse tomper فالوضع لا يحتمل السكوت "
وهكذا قلت..
اين هي المشكلة يا مالك؟.العكازية تمرين مسرحي عادي جدّا ،ربما -بل أكيد،لأنني عايشت الحدثين- مهرجان عبد الله بوخالفة كان أنجح منه ألف مرة-،ولكن يجب أن نؤمن بانه من المستحيل دعوة الجميع إلى العكاظية.
ولذلك فإنني ارى بان فكرة تداول اللقاءات الأدبية العربية يجب أن تكون سيارة على الجميع فقط،هذا كل ما في الأمر.
قرأت بعض الأسماء التي حضرت فعلا في بعض الطبعات السابقة ،وهي ليست كثيرة ،مثل رابح ظريف،وعيسى لحيلح،والزبير دردوخ،واستعجبت للتـأكيد على هذه الأسماء على أنها تمثل إتجاها إسلاميا (بعض الأسماء طبعا وليس كلها- أي ان هناك نوع من الإتفاق السياسي على تكافؤ الفرص الأيديولوجية)،ولكنني وجدت بالمقابل أحمد عبد الكريم الذي ندّد بالعكازية مرارا في طبعاتها الفارطة وبعدم دعوته،مثله في ذلك مثل شيخنا المصون صاحب أبي شقرة،السيّد عبد الحميد شكيل، ووجدت ايضا حنين عمر التي لم تنل حظها سابقا ..قد نالت حظها الآن..بعد أن نالته مرارا خارج ديارها.ونفس الحال مع سمية محنّش.
حمدت تواجد بعض الأسماء الجديدة ،وذممت الأسماء التي تكررت،ولكن لا يجب أن نعصف بهذا الإنجاز،بل علينا أن نشجعه ونتمنى له كل النجاح ،ونسعى إلى نصيحته من أجل استمراره ونجاحه.
التنظيم ،ربما هو من صلاحيات لخظر بن تركي،ولكن الأسماء المنتقاة هي من اختيار ابراهيم صديقي،لذلك فإن الكمال لا يمكنه أن يكون متوفرا أمام تظاهرات ثقافية كبيرة كهذده.ولذلك ايضا ،وجب تشجيع المنظمين وشكرهم على ما قدّموه ،وتمني النجاح لهم،على أمل أن ينال كل واحد حظه مستقبلا في هذه التظاهرة الكبيرة التي لا يصلح فيها في حقيقة الأمر ،إلا المبيت في الشيراتون ،والسُّكر،والتفرُّج على العاهرات وعالم الكباريهات الغريب،وكل أنواع الأجساد العجيبة التي تزخر بها الجزائر العميقة جدّا جدا وتكبُّ في غرف الدعارة المقنّنة،وتمرُّ عبر الأنظار العطشى للشعراء المساكين بألبسة تصيبنا بالعقم الحسّي أمام حيواتنا الماضية ،تحت الرعاية السامية لأمننا المصون، وموائد الأكل الفخمة والتعويض المادي المحترم نوعا ما،والسهرات طبعا بكل أنواعها- والفاهم يفهم-. وأما عن الشعر والندوات وباقي الأكل الثقافي فلا حقيقة له بتاتا في مثل هذه التظاهرات..أو الموائد الأدبية: العكاظية = متنفّس روحي كبير للشعراء والباحثين عن التعويض عن الحنان المفقود. وأنا أتماها لكم جميعا يا اصدقائي الشعراء،فلا تحسدوا من تمّ له ذلك،وتمنوها لكم في السنة القادمة ...من كل قلبوبكم : الحسد راهو ماشي امليح ،والله يعاونك في ابراهيم ويا بن تركي ،ويحيا بورديل الأدباء العرب الذي أسانده بكل قلبي،ودون ذرّة حسد،ولكن بشرط: أن يظل بوكبة على قيد الحياة ،وإلا فإنني أقسم بالله العلي العظيم ،أن أمحق كل ذكرى لي عن هذا الوطن من ذاكرتي ،وأنصب له العداء متى حييت.
مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟