قصائد مقالات اخرى
مالك حداد:فجيعة الغياب (الخميس 10 حزيران 2010)
كتبت: أسماء مطر
المدينة الفاجعة تهدي لي شارعًا يحلم بأوجاع الماء،و بمرارات الشعير...
« سوق العصر » مزدحم بخيبات ماء الزهر،مقهى « نجمة » يشرب صحو الأرصفة،جميلات « سان جون » يعلّقن زوابع الحب المؤجل على الشرفات ،الحلزون التعيس يراوغ مزاج الصيف لينمو سريعا في غابة « جبل الوحش .» « خليتها لك أمانة » لا زال حَسْني يجرّب الموت انتحارا للمرة الرابعة بعد دف..
أغلقت باب المسرح الجهوي برئتي ،حتى لا أزعج الصفوف الكثيرة قبلي و حتى لا أربك أحمد الدلباني و هو يلقي محاضرة عن راهن الشعرية الجزائرية...
في تلك اللحظة التي تسبق الولوج إلى عالم خارج النص شعرت بيد مالك حداد تمتد إلى نحيبي.
نزعت يدي من مقبض الروح و خرجت أتأبط يتمه،قد يكون خالد بن طوبال،و قد يكون إيدير صالح لكنني كنت متأكدة أنني اعرفه كأصابعي...
مالك و أنا نغادر الغياب صمتًا بخسائرنا العملاقة،هي السادسة إلا الصدع مساء يوم شبه صيفي، في مدينة لن تكون السماء زرقاء إلا بها « le ciel n’est bleu qu’à Constantine » .
كنت قد حضرت إلى هذا المكان فقط لأني من يتامى هذا الرجل الفاجعة،و كان كل المدى يبعثرني أمام صورته الضخمة المعلّقة أمام الستار الأسود الذي لا يجيد الحداد على فاجعة بحجمه...
وجهه النابض بجثة الرماد ،وجهه الذي أحب،ابتسامته التي كانت تهمس في شراييني: فضيلة أنت جزائرية بكاملك ، بتمامك،فضيلة إن الشقاء في خطر...
و كنت أرد عليه بغصّة قديمة صدئة.
تسرّب بعض الهواء إلى المسرح ، فحرّك الصورة تتقدّم و تتأخّر،في الجهة اليسرى من صدره،حتى ظننت أن قلبه يدق..حينها تأكدت بأنه كان يريد أن يموت أخيرًا..
واثقة بأني الوحيدة التي رأت ذلك في القاعة كلها..
الوحيدة التي ناورت حدسها لتعثر على رائحة عبوره ذات حلم / ذات وطن..
توقف الهواء و صمت قلب مالك و راح يهتف في حضور الشقاء: سأكون خالد بن طوبال فتأبطي ذراعي اليسرى، و اعبري قنطرة الحبال إلى رحبة الصوف، كوني « سيمون « ليخلد « السين » إلى ذاكرته الشقية، سأكون ايدير صالح فاعتذري لفضيلة عن جرمي الجميل و للدكتور « كوست « عن فظاعة موته الأخير،و لجرمين التي تركتُها حين كانت الرطوبة المنبعثة من القنال أكثر دهشة،سأكون قبرًا حزينا في سان جون فكوني آخر من يزوره و افتحي باب الغياب لنحضر معًا راحلين بأحلامنا ...
حملت جنوب المرايا و نظرت إليه آخر مرة،كان يبتسم كصديقه ذو العينين الكرويتين: أنتظركِ عند الفجيعة...
تأبطنا غربتنا و مشينا، كنا نضحك و نبكي قسنطينة...
سألته كثيرا لكنه لا يجيب،هو لم يعد يجيب،هو يضحك فقط،جميل هو حين يكون سعيدًا بحزن..
كان يحلم بوطن بحجم رغيف خبز الدار، كان يحلم باللقالق السعيدة و هي تبني أعشاشها في وجه الشتاء القديم،كان يحلم بمدينة لا تنام باكرًا لتلوك خيبات صباحاتها...كان يحلم بوطن يهديه رائحة الحب بجنون و سذاجة العشاق في « المونيما »..
كان تعيسا كما عرفته،جميلا كما لم يعرفه الحضور الذين صفقوا بسخاء...
كان تلميذا يغيب عن الدرس الأخير، يصرخ في رماد الأمنيات: بختة ، قد تكون وريدة أو نجمة، كان يختصر تاريخ الشقاء في أصابعه..
مشينا إذن، هو لا يجيب،و أنا لا امنح فضفضة السؤال فسحة للبياض ...
ستبقى غريبًا في قسنطينة،لا زالت جرمين تحبك بعنف،لا زال صديقك الصغير يحلم بأرض كروية كعينيه،لا زلت أؤمن بك كقصيدة،مت الآن،مت قبل أن يمدوا العزاء بيوم رابع ،مت فهذه المدينة أهدتك قصرًا للثقافة،لكنها لن تتذكّر انّك عشت تعيسا لأكثر من ربع قرن،مت فقد أهدتك قبرا في الشارع الذي تحب : سان جون ، حيث تمر الجميلات كل يوم،على بياض لوحة كتب عليها:هنا مات مالك حداد الذي لن يعود حيًا و لن يموت مرتين..
أسماء مطر
3 جوان2010قسنطينة
المدينة الفاجعة تهدي لي شارعًا يحلم بأوجاع الماء،و بمرارات الشعير...
« سوق العصر » مزدحم بخيبات ماء الزهر،مقهى « نجمة » يشرب صحو الأرصفة،جميلات « سان جون » يعلّقن زوابع الحب المؤجل على الشرفات ،الحلزون التعيس يراوغ مزاج الصيف لينمو سريعا في غابة « جبل الوحش .» « خليتها لك أمانة » لا زال حَسْني يجرّب الموت انتحارا للمرة الرابعة بعد دف..
أغلقت باب المسرح الجهوي برئتي ،حتى لا أزعج الصفوف الكثيرة قبلي و حتى لا أربك أحمد الدلباني و هو يلقي محاضرة عن راهن الشعرية الجزائرية...
في تلك اللحظة التي تسبق الولوج إلى عالم خارج النص شعرت بيد مالك حداد تمتد إلى نحيبي.
نزعت يدي من مقبض الروح و خرجت أتأبط يتمه،قد يكون خالد بن طوبال،و قد يكون إيدير صالح لكنني كنت متأكدة أنني اعرفه كأصابعي...
مالك و أنا نغادر الغياب صمتًا بخسائرنا العملاقة،هي السادسة إلا الصدع مساء يوم شبه صيفي، في مدينة لن تكون السماء زرقاء إلا بها « le ciel n’est bleu qu’à Constantine » .
كنت قد حضرت إلى هذا المكان فقط لأني من يتامى هذا الرجل الفاجعة،و كان كل المدى يبعثرني أمام صورته الضخمة المعلّقة أمام الستار الأسود الذي لا يجيد الحداد على فاجعة بحجمه...
وجهه النابض بجثة الرماد ،وجهه الذي أحب،ابتسامته التي كانت تهمس في شراييني: فضيلة أنت جزائرية بكاملك ، بتمامك،فضيلة إن الشقاء في خطر...
و كنت أرد عليه بغصّة قديمة صدئة.
تسرّب بعض الهواء إلى المسرح ، فحرّك الصورة تتقدّم و تتأخّر،في الجهة اليسرى من صدره،حتى ظننت أن قلبه يدق..حينها تأكدت بأنه كان يريد أن يموت أخيرًا..
واثقة بأني الوحيدة التي رأت ذلك في القاعة كلها..
الوحيدة التي ناورت حدسها لتعثر على رائحة عبوره ذات حلم / ذات وطن..
توقف الهواء و صمت قلب مالك و راح يهتف في حضور الشقاء: سأكون خالد بن طوبال فتأبطي ذراعي اليسرى، و اعبري قنطرة الحبال إلى رحبة الصوف، كوني « سيمون « ليخلد « السين » إلى ذاكرته الشقية، سأكون ايدير صالح فاعتذري لفضيلة عن جرمي الجميل و للدكتور « كوست « عن فظاعة موته الأخير،و لجرمين التي تركتُها حين كانت الرطوبة المنبعثة من القنال أكثر دهشة،سأكون قبرًا حزينا في سان جون فكوني آخر من يزوره و افتحي باب الغياب لنحضر معًا راحلين بأحلامنا ...
حملت جنوب المرايا و نظرت إليه آخر مرة،كان يبتسم كصديقه ذو العينين الكرويتين: أنتظركِ عند الفجيعة...
تأبطنا غربتنا و مشينا، كنا نضحك و نبكي قسنطينة...
سألته كثيرا لكنه لا يجيب،هو لم يعد يجيب،هو يضحك فقط،جميل هو حين يكون سعيدًا بحزن..
كان يحلم بوطن بحجم رغيف خبز الدار، كان يحلم باللقالق السعيدة و هي تبني أعشاشها في وجه الشتاء القديم،كان يحلم بمدينة لا تنام باكرًا لتلوك خيبات صباحاتها...كان يحلم بوطن يهديه رائحة الحب بجنون و سذاجة العشاق في « المونيما »..
كان تعيسا كما عرفته،جميلا كما لم يعرفه الحضور الذين صفقوا بسخاء...
كان تلميذا يغيب عن الدرس الأخير، يصرخ في رماد الأمنيات: بختة ، قد تكون وريدة أو نجمة، كان يختصر تاريخ الشقاء في أصابعه..
مشينا إذن، هو لا يجيب،و أنا لا امنح فضفضة السؤال فسحة للبياض ...
ستبقى غريبًا في قسنطينة،لا زالت جرمين تحبك بعنف،لا زال صديقك الصغير يحلم بأرض كروية كعينيه،لا زلت أؤمن بك كقصيدة،مت الآن،مت قبل أن يمدوا العزاء بيوم رابع ،مت فهذه المدينة أهدتك قصرًا للثقافة،لكنها لن تتذكّر انّك عشت تعيسا لأكثر من ربع قرن،مت فقد أهدتك قبرا في الشارع الذي تحب : سان جون ، حيث تمر الجميلات كل يوم،على بياض لوحة كتب عليها:هنا مات مالك حداد الذي لن يعود حيًا و لن يموت مرتين..
أسماء مطر
3 جوان2010قسنطينة
مقالات اخرى
غمّازتان لهاني نديم
ضيق الغياب قصيدة للشاعرة المغربية سلوى مجاهد
الشاعرة العراقية فيء ناصر في قصيدتها عري راديكالي
نص جميل للشاعر المصري السيّد الجزايرلي
مخالب الأسئلة للشاعرة الجزائرية صليحة نعيجة
رائحة الكحل للشاعر العراقي عدي عبد الله
تحية للشاعر وديع سعادة في عيد مولده....نحبك و نحب شعرك
عاجل لبلادي
صبية : للشاعر محمود مغربي
حب شامي.. برائحة الياسمين للشاعرة آمنة الحلبي
أسطورة المظلات الحزينة، قصيدة للشاعرة كولالة نوري
قصائد جديدة للشاعرة نصيرة محمدي
قصيدتان لـــ: محمد ديب _ ترجمة جمانة حداد
تأتي الح- صيدة !! قصيدة لجمال الدين طالب
لاشيء يشي بشيء: للأديب و الإعلامي الجزائري جمال الدين طالب
قد تحزنُ..قد تذْبحُكَ الأشجار/ للشاعر عبد القادر رابحي
هاني نديم : أكثر من الحب و الشعر معا
من روائع سعيد عقل و قد غنتها فيروز
مقطع من قصيدة جديدة للشاعر سليم بركات
قصائد جديدة للشاعرة السورية رشا عمران
المزمار قصيدة للشاعرة الأفغانية زهراء زاهدي
نافذة
إمتنان للشاعرة العراقية فيء ناصر
نموت و يحيا الوطن للأديب محمد الطاهر عيساني
جبين وطن
أزرار ..قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر
كتابات على ظهر رجل منصرف ... بقلم : رتيبة كحلان
يفتح حواسّه على وسعها للشاعر اللبناني إسماعيل فقيه
سأريق على جسدك الرّقص للشاعر علي عبد الحميد بدر
قصائد للشاعرة الجزائرية لميس سعيدي
للقلب... أندلس تهذى و تبوح للشاعرة الجزائرية صليحة نعيجة
أنحني كي يمر الغمام...
ملكة الأكاذيب قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر
إرحلي بلا ندم قصيدة للشاعر محمد بوقبال
بغداد الساعة التّاسعة ليلا، قصيدة للشاعرة العراقية هنادي الجليل
أنسي الحاج : النّوم كان قطافاً...
هلال الحزن للشاعر الجزائري الأمين حجاج
كألواح يشيّعها الماء...
كفانا ..كفى ، نص لمحمود جاسم النجار
نص للشاعرة اللبنانية لميس حسون
مِـنْ قـَهْـرهِ ... تـَرَكَ شُـبَّاكَ قـَـلـْـبـهِ مَـفـْـتُـوحًا وَنـَامْ ...للشاعر التونسي محي الدين الشارني
الحرية...حريتي للشاعرة العراقية آمنه سعدون البيرماني
الحرية...حريتي للشاعرة العراقية آمنه سعدون البيرماني
في ذُرَى الحرية..للشاعرة السعودية ليالي الفرج
أربع قصائد للشاعرة العراقية فيء ناصر
شذا الأقحوان لانتصار الدنّان
كفر
جميل داري ..مرة أخرى
أسئلة عمياء قصيدة للشاعر جميل داري
لسان الرُّوح للشاعر الجزائري محمد فاضلي
قصائد للشاعرة الجزائرية نادية قندوز ( ترجمة: جروة علاّوة وهبي)
للنّحل..قصيدة الحياة ، لخالد عبد الرحمن
الشاعرة المغربية سلوى مجاهد: و تصعبُ حياتي بدونك ...!
أمطار أنوثتي للشّاعرة اللبنانية رلى الحلو
الشاعر السوري هاني نديم : عن النساء اللاتي
نصوص للشاعر علي عبد الحميد بدر
نصوص للشاعر اللبناني وديع وسعادة
نصوص للشاعرة المغربية فاطمة الزهراء بنيس
حرائق التّخلّي للشاعرة سلوى مجاهد
مقتطفات من نص يمينة مشاكرة ”المغارة المتفجرة”
عبد السلام فيلالي : سلام خاص إلى أحد أصدقائي الذي لم تعد أخباره تصلني:رافد البوسطجي في الطاهير
عصام أبو زيد : نزهة خارج السينما
رسالة إلى أمي في حلب - عبدالله غباش
حالاتٌ جنوبيَّة
سوف لن أسأل عنك..للشاعرة هدى درويش
" كوطن" لجمال الدين طالب
شفير الشعراء ...شعر و كلام كالشعر للكاتب السوري فادي عزّام
عادات قصيدة للشاعرة الجزائرية نجاح حدة
نصوص للشاعرة السورية أميرة أبو الحسن
من قصائد الشاعر و السيناريست السوري : سامر رضوان
كؤوس فارغة للشاعر الجزائري عمر عربان
الشاعرة المغربية سلوى مجاهد: أقرأك من الداخل
أبو جهل يشتري (فليت ستريت)
الشاعر عبد الله واكيم يحيي الراحل منصور الرحباني في ذكرى رحيله الرابعة
قصيدة " يأخذني عاليا" للشاعرة بروين حبيب
في حديثي عنها للشاعر إبراهيم نصر الله
مقتطف من كتاب "الأزرق والهدهد/عشق في الفايسبوك" بقلم جاهدة وهبة
محاججات للشاعر الجزائري عبد الحميد شكيَّل
رائحة للشاعر السوري عارف حمزة
نوفمبر قصيدة للشاعر مراد بوربون
كتبت: سلوى المجاهد
هامش على شره البحر الوهراني للشاعرة الجزائرية نسيمة بوصلاح
أورنينا خطّار : الدهشة بدون عنوان
الحياة مبتدأ و خبر للشاعرة فرات إسبر
فصائد للشاعر الإيراني حمزة كوتي
مناطق محايدة
قرار الرحيل لهدى درويش
حين يصير أسود...عليك أن تدق للشاعرة أسماء مطر بن مشيرح
قصائد للراحل حلمي سالم
سمر دياب : مقتل خمسة جنود
جلس البحر قربي..! للشاعر عبد الكريم هداد
مخالب الجهات
كل الخرابات امرأة
سُنَّةُ الوَرْد
طيّر ريشي
فارس عدنان
أزرع شتاتي في بستان للشاعر المغربي عبد الرحيم الخصار
مختارات للشاعرة اللبنانية سمر دياب
نسختي الرجاليّة.. بل أقلّ قليلا!.
أعرف هذا الطريق
وصايا
أرسم نوافذ
غازات ضاحكة
نصوص قصيرة
درعا الوطن
هوامش الإصبع السادسة
رباعيات من الماخور
نعم .. يَحدثُ في حديقة ٍ ما
إنقضامات
حجر
هذه ليست قصيدة
مفارقة في الحب
ورقةٌ للخريف
رقصة الجنوب... حب من وار الزجاج
ينتظرونك
إلياذة الحنين
ترانيم على وتر مكلوم...
اللامتناهي يهجم لكن الغيم ينجي * رسالة الى بختي بن عودة
كأس العالم
إلى أجمل نساء مصر: أحبك و ألعن المسافات
الصديق
رجلٌ يتوسد خواطري
إنك تقتربين
على مدار القلق
كَمرِّ السحاب
جهة و ظلّ
وحدي
العاشقة
رجل من التوست الأبيض
قمر وراء الريح
شفير الشعراء
تيناس
باركيني يا آريس
مسمار لصورتي في جدار ذاكرتك
إنكسارات يومية للشاعر عبد الوهاب العريض
رعشة النار
ذاكرة الياسمين
مصنع الأيام
آه يا صديقي
دلع...!
غمّازتان لهاني نديم
ضيق الغياب قصيدة للشاعرة المغربية سلوى مجاهد
الشاعرة العراقية فيء ناصر في قصيدتها عري راديكالي
نص جميل للشاعر المصري السيّد الجزايرلي
مخالب الأسئلة للشاعرة الجزائرية صليحة نعيجة
رائحة الكحل للشاعر العراقي عدي عبد الله
تحية للشاعر وديع سعادة في عيد مولده....نحبك و نحب شعرك
عاجل لبلادي
صبية : للشاعر محمود مغربي
حب شامي.. برائحة الياسمين للشاعرة آمنة الحلبي
أسطورة المظلات الحزينة، قصيدة للشاعرة كولالة نوري
قصائد جديدة للشاعرة نصيرة محمدي
قصيدتان لـــ: محمد ديب _ ترجمة جمانة حداد
تأتي الح- صيدة !! قصيدة لجمال الدين طالب
لاشيء يشي بشيء: للأديب و الإعلامي الجزائري جمال الدين طالب
قد تحزنُ..قد تذْبحُكَ الأشجار/ للشاعر عبد القادر رابحي
هاني نديم : أكثر من الحب و الشعر معا
من روائع سعيد عقل و قد غنتها فيروز
مقطع من قصيدة جديدة للشاعر سليم بركات
قصائد جديدة للشاعرة السورية رشا عمران
المزمار قصيدة للشاعرة الأفغانية زهراء زاهدي
نافذة
إمتنان للشاعرة العراقية فيء ناصر
نموت و يحيا الوطن للأديب محمد الطاهر عيساني
جبين وطن
أزرار ..قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر
كتابات على ظهر رجل منصرف ... بقلم : رتيبة كحلان
يفتح حواسّه على وسعها للشاعر اللبناني إسماعيل فقيه
سأريق على جسدك الرّقص للشاعر علي عبد الحميد بدر
قصائد للشاعرة الجزائرية لميس سعيدي
للقلب... أندلس تهذى و تبوح للشاعرة الجزائرية صليحة نعيجة
أنحني كي يمر الغمام...
ملكة الأكاذيب قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر
إرحلي بلا ندم قصيدة للشاعر محمد بوقبال
بغداد الساعة التّاسعة ليلا، قصيدة للشاعرة العراقية هنادي الجليل
أنسي الحاج : النّوم كان قطافاً...
هلال الحزن للشاعر الجزائري الأمين حجاج
كألواح يشيّعها الماء...
كفانا ..كفى ، نص لمحمود جاسم النجار
نص للشاعرة اللبنانية لميس حسون
مِـنْ قـَهْـرهِ ... تـَرَكَ شُـبَّاكَ قـَـلـْـبـهِ مَـفـْـتُـوحًا وَنـَامْ ...للشاعر التونسي محي الدين الشارني
الحرية...حريتي للشاعرة العراقية آمنه سعدون البيرماني
الحرية...حريتي للشاعرة العراقية آمنه سعدون البيرماني
في ذُرَى الحرية..للشاعرة السعودية ليالي الفرج
أربع قصائد للشاعرة العراقية فيء ناصر
شذا الأقحوان لانتصار الدنّان
كفر
جميل داري ..مرة أخرى
أسئلة عمياء قصيدة للشاعر جميل داري
لسان الرُّوح للشاعر الجزائري محمد فاضلي
قصائد للشاعرة الجزائرية نادية قندوز ( ترجمة: جروة علاّوة وهبي)
للنّحل..قصيدة الحياة ، لخالد عبد الرحمن
الشاعرة المغربية سلوى مجاهد: و تصعبُ حياتي بدونك ...!
أمطار أنوثتي للشّاعرة اللبنانية رلى الحلو
الشاعر السوري هاني نديم : عن النساء اللاتي
نصوص للشاعر علي عبد الحميد بدر
نصوص للشاعر اللبناني وديع وسعادة
نصوص للشاعرة المغربية فاطمة الزهراء بنيس
حرائق التّخلّي للشاعرة سلوى مجاهد
مقتطفات من نص يمينة مشاكرة ”المغارة المتفجرة”
عبد السلام فيلالي : سلام خاص إلى أحد أصدقائي الذي لم تعد أخباره تصلني:رافد البوسطجي في الطاهير
عصام أبو زيد : نزهة خارج السينما
رسالة إلى أمي في حلب - عبدالله غباش
حالاتٌ جنوبيَّة
سوف لن أسأل عنك..للشاعرة هدى درويش
" كوطن" لجمال الدين طالب
شفير الشعراء ...شعر و كلام كالشعر للكاتب السوري فادي عزّام
عادات قصيدة للشاعرة الجزائرية نجاح حدة
نصوص للشاعرة السورية أميرة أبو الحسن
من قصائد الشاعر و السيناريست السوري : سامر رضوان
كؤوس فارغة للشاعر الجزائري عمر عربان
الشاعرة المغربية سلوى مجاهد: أقرأك من الداخل
أبو جهل يشتري (فليت ستريت)
الشاعر عبد الله واكيم يحيي الراحل منصور الرحباني في ذكرى رحيله الرابعة
قصيدة " يأخذني عاليا" للشاعرة بروين حبيب
في حديثي عنها للشاعر إبراهيم نصر الله
مقتطف من كتاب "الأزرق والهدهد/عشق في الفايسبوك" بقلم جاهدة وهبة
محاججات للشاعر الجزائري عبد الحميد شكيَّل
رائحة للشاعر السوري عارف حمزة
نوفمبر قصيدة للشاعر مراد بوربون
كتبت: سلوى المجاهد
هامش على شره البحر الوهراني للشاعرة الجزائرية نسيمة بوصلاح
أورنينا خطّار : الدهشة بدون عنوان
الحياة مبتدأ و خبر للشاعرة فرات إسبر
فصائد للشاعر الإيراني حمزة كوتي
مناطق محايدة
قرار الرحيل لهدى درويش
حين يصير أسود...عليك أن تدق للشاعرة أسماء مطر بن مشيرح
قصائد للراحل حلمي سالم
سمر دياب : مقتل خمسة جنود
جلس البحر قربي..! للشاعر عبد الكريم هداد
مخالب الجهات
كل الخرابات امرأة
سُنَّةُ الوَرْد
طيّر ريشي
فارس عدنان
أزرع شتاتي في بستان للشاعر المغربي عبد الرحيم الخصار
مختارات للشاعرة اللبنانية سمر دياب
نسختي الرجاليّة.. بل أقلّ قليلا!.
أعرف هذا الطريق
وصايا
أرسم نوافذ
غازات ضاحكة
نصوص قصيرة
درعا الوطن
هوامش الإصبع السادسة
رباعيات من الماخور
نعم .. يَحدثُ في حديقة ٍ ما
إنقضامات
حجر
هذه ليست قصيدة
مفارقة في الحب
ورقةٌ للخريف
رقصة الجنوب... حب من وار الزجاج
ينتظرونك
إلياذة الحنين
ترانيم على وتر مكلوم...
اللامتناهي يهجم لكن الغيم ينجي * رسالة الى بختي بن عودة
كأس العالم
إلى أجمل نساء مصر: أحبك و ألعن المسافات
الصديق
رجلٌ يتوسد خواطري
إنك تقتربين
على مدار القلق
كَمرِّ السحاب
جهة و ظلّ
وحدي
العاشقة
رجل من التوست الأبيض
قمر وراء الريح
شفير الشعراء
تيناس
باركيني يا آريس
مسمار لصورتي في جدار ذاكرتك
إنكسارات يومية للشاعر عبد الوهاب العريض
رعشة النار
ذاكرة الياسمين
مصنع الأيام
آه يا صديقي
دلع...!