سرديات عودة
أوباما يختار زويل ضمن مجلس مستشاريه العلميين (السبت 16 ت1 2010)
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما رسميا عن اختيار العالم المصري الكبير الدكتور أحمد زويل الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999 ليكون ضمن أعضاء مجلس المستشارين العلميين والتكنولوجيين التابع للبيت الأبيض مباشرة والمعروف اختصارا باسم مجلس "بي.كاست" PCAST.
وكان قرار تشكيل المجلس الاستشاري الرئاسي الأمريكي "بي كاست" قد تم التوقيع عليه في صورة قانون رئاسي بواسطة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش يوم 30 سبتمبر عام 2001 ، وهو مجلس يتكون من مجموعة من أبرز العلماء والمستشارين الذين يقدمون المشورة إلى الرئيس ونائبه ويساعدوه على تشكيل السياسات واتخاذ القرارات في مختلف المجالات مثل العلوم والتكنولوجيا والابتكار ، ويعتمد أوباما بشكل كبير على هذا المجلس في تشكيل قراراته وتوجهاته في القضايا الرئيسية مثل العلوم والتعليم والطاقة والصحة والبيئة والأمن والتغير المناخي والاقتصاد.
وجاء الإعلان عن اختيار الدكتور زويل – الأستاذ في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا "كالتيك" – في خطاب ألقاه أوباما في الأكاديمية الوطنية للعلوم في واشنطن.
ووقع اختيار أوباما على زويل من بين عشرين من الشخصيات العلمية البارزة التي تم تعيينها في المجلس ، وهم : روزينا بيرباوم وكريستين كاسل وكريستوفر تشيبا وجيمس جيتس وجون هولدرن وشيرلي جاكسون وإيريك لاندر وريتشار ليفن وتشاد ميركن وماريو مولينا وإيرنست مونيز وكريج موندي وويليام بريس وماكسين سافيتز وباربرا شال وإيريك شميدت ودانييل شراج وديفيد شو وهارولد فارموس.
والمجلس بتشكيله الحالي يتألف من ثلاثة من الحاصلين على جوائز نوبل واثنين من رؤساء الجامعات الأمريكية.
وقال أوباما عن هذا المجلس : "إنه يتكون من قادة بارزين من العديد من المجالات العلمية ممن يساعدون على إيجاد تنوع في الخبرات ووجهات النظر" ، وسوف أكلف المجلس بتوجيه المشورة لي حول الاستراتيجيات الوطنية من أجل الحفاظ على ثقافة الإبداع العلمي".
أما أحمد زويل نفسه فقال تعليقا على هذا الاختيار : "إنني سعيد بأن أكون مستشارا لمساعدة الرئيس أوباما في تحقيق رؤيته للولايات المتحدة للقرن الحادي والعشرين ، وللتعامل مع القضايا ذات الأهمية العالمية".
ووصف جان لو تشامو رئيس معهد كالتك زويل بأنه "اختيار رائع لعضوية بي كاست ، ليس فقط لكونه عالما متميزا ، ولكن لأنه أيضا قائد نخبوي يملك رؤية عظيمة في القضايا التي يواجهها المجتمع".
نقلا عن عرب نت.
التعليق
جيد أن يمضي اوباما في سياسة البحث عن الوجه المشرق للإسلام
بقي على فرنسا تحديدا و أوروبا أن تنحو المنحى نفسه...لأن سياسة ساركوزي تبدو متذبذبة إن لم نقل غير ناضجة في هذا الإتجاه...
ماذا يمكن أن نقول أيضا ؟؟؟؟؟
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما رسميا عن اختيار العالم المصري الكبير الدكتور أحمد زويل الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999 ليكون ضمن أعضاء مجلس المستشارين العلميين والتكنولوجيين التابع للبيت الأبيض مباشرة والمعروف اختصارا باسم مجلس "بي.كاست" PCAST.
وكان قرار تشكيل المجلس الاستشاري الرئاسي الأمريكي "بي كاست" قد تم التوقيع عليه في صورة قانون رئاسي بواسطة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش يوم 30 سبتمبر عام 2001 ، وهو مجلس يتكون من مجموعة من أبرز العلماء والمستشارين الذين يقدمون المشورة إلى الرئيس ونائبه ويساعدوه على تشكيل السياسات واتخاذ القرارات في مختلف المجالات مثل العلوم والتكنولوجيا والابتكار ، ويعتمد أوباما بشكل كبير على هذا المجلس في تشكيل قراراته وتوجهاته في القضايا الرئيسية مثل العلوم والتعليم والطاقة والصحة والبيئة والأمن والتغير المناخي والاقتصاد.
وجاء الإعلان عن اختيار الدكتور زويل – الأستاذ في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا "كالتيك" – في خطاب ألقاه أوباما في الأكاديمية الوطنية للعلوم في واشنطن.
ووقع اختيار أوباما على زويل من بين عشرين من الشخصيات العلمية البارزة التي تم تعيينها في المجلس ، وهم : روزينا بيرباوم وكريستين كاسل وكريستوفر تشيبا وجيمس جيتس وجون هولدرن وشيرلي جاكسون وإيريك لاندر وريتشار ليفن وتشاد ميركن وماريو مولينا وإيرنست مونيز وكريج موندي وويليام بريس وماكسين سافيتز وباربرا شال وإيريك شميدت ودانييل شراج وديفيد شو وهارولد فارموس.
والمجلس بتشكيله الحالي يتألف من ثلاثة من الحاصلين على جوائز نوبل واثنين من رؤساء الجامعات الأمريكية.
وقال أوباما عن هذا المجلس : "إنه يتكون من قادة بارزين من العديد من المجالات العلمية ممن يساعدون على إيجاد تنوع في الخبرات ووجهات النظر" ، وسوف أكلف المجلس بتوجيه المشورة لي حول الاستراتيجيات الوطنية من أجل الحفاظ على ثقافة الإبداع العلمي".
أما أحمد زويل نفسه فقال تعليقا على هذا الاختيار : "إنني سعيد بأن أكون مستشارا لمساعدة الرئيس أوباما في تحقيق رؤيته للولايات المتحدة للقرن الحادي والعشرين ، وللتعامل مع القضايا ذات الأهمية العالمية".
ووصف جان لو تشامو رئيس معهد كالتك زويل بأنه "اختيار رائع لعضوية بي كاست ، ليس فقط لكونه عالما متميزا ، ولكن لأنه أيضا قائد نخبوي يملك رؤية عظيمة في القضايا التي يواجهها المجتمع".
نقلا عن عرب نت.
التعليق
جيد أن يمضي اوباما في سياسة البحث عن الوجه المشرق للإسلام
بقي على فرنسا تحديدا و أوروبا أن تنحو المنحى نفسه...لأن سياسة ساركوزي تبدو متذبذبة إن لم نقل غير ناضجة في هذا الإتجاه...
ماذا يمكن أن نقول أيضا ؟؟؟؟؟